|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.06 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
منتدى الشبهات والردود
بتاريخ : 05-07-2010 الساعة : 07:05 PM
الكل يعلم ان زرارة قاهر النواصب و هم يتعمدون ان يضعوا روايات الضعيفة لعوامهم لكي ينتقصوا من حق زرارة
و هذا يدل على حقدهم عليه و على جهلهم في علم الحديث
و نراهم يتعمدون بتر الاسانيد لكي لا يفضح ضعف السند !
الان ستعرفون قلة علم الوهابية في علوم الاسانيد
سنبدأ بسمه تعالى :
عن طريق سهل بن زياد الادمي
حدثني أبو صالح خلف بن حماد بن الضحاك، قال: حدثني أبو سعيد الآدمي، قال: حدثني ابن أبي عمير عن هشام بن سالم، قال: قال لي زرارة بن أعين: لا ترى على أعوادها غير جعفر، قال: فلما توفي أبو عبد الله عليه السلام أتيته فقلت له: تذكر الحديث الذي حدثتني به وذكرته له، وكنت أخاف أن يجحدنيه فقال: إني والله ما كنت قلت ذلك إلا برأيي
السند ضعيف و يكفي وجود سهل بن زياد الآدمي ابو سعيد الضعيف الوضاع للحديث و ايضا بوجود ابو صالح لم يوثق
و قد قال عنها الخوئي في معجم الرجال ج8 - ص 243 :
هذه الرواية ضعيفة بخلف بن حماد فانه لم يوثق، وسهل بن زياد أبي سعيد الآدمي فانه ضعيف
و جاء في كتاب النجاشي ص185 - رقم الترجمة 490 :
سهل بن زياد أبو سعيد الادمي الرازي كان ضعيفا في الحديث ، غير معتمد فيه. وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب وأخرجه من قم إلى الري وكان يسكنها
وكذلك ذكر في الفهرست لشيخ الطوسي رحمه الله و طاب ثراه في الصفحة 80 - رقم الترجمة 329 :
سهل بن زياد الآدمي الرازي، أبو سعيد ضعيف..إلخ
عن طريق محمد بن عثمان المجهول
1 حدثني محمد بن قولويه، قال: حدثني سعد بن عبدالله بن ابي خلف، قال: حدثني محمد بن عثمان بن رشيد، قال: حدثني الحسن بن علي بن يقطين، عن أخيه أحمد بن علي، عن أبيه علي بن يقطين، قال: لما كانت وفاة أبي عبدالله عليه السلام قال الناس بعبدالله بن جعفر واختلفوا، فقائل قال به وقائل قال بأبي الحسن عليه السلام، فدعا زرارة ابنه عبيدا فقال: يا بني، الناس مختلفون في هذا الامر، فمن قال بعبدالله فانما ذهب إلى الخبر الذي جاء أن الامامة في الكبير من ولد الامام، فشد راحلتك وامض إلى المدينة حتى تأتيني بصحة الامر فشد راحلته ومضى إلى المدينة واعتل زرارة، فلما حضرته الوفاة سأل عن عبيد فقيل له: لم يقدم فدعا بالمصحف فقال: اللهم إني مصدق بما جاء به نبيك محمد صلى الله عليه وآله فيما أنزلته عليه وبينته لنا على لسانه وإني مصدق بما أنزلته عليه في هذا الجامع وأن عقيدتي وديني الذي يأتيني به عبيد ابني وما بينته في كتابك فإن أمتني قبل هذا فهذه شهادتي على نفسي وإقراري بما يأتي به عبيد ابني وأنت الشهيد علي بذلك، فمات زرارة وقدم عبيد وقصدناه لنسلم عليه، فسألوه عن الامر الذي قصده فأخبرهم أن أبا الحسن عليه السلام صاحبهم.
قال عنها الخوئي في معجم رجاله - الجزء 8 ص 237 :
هذه الرواية ضعيفة بجهالة محمد بن عثمان بن رشيد وأحمد بن علي ابن يقطين
عن طريق جبرئيل بن أحمد الفاريابي
حدثني محمد بن مسعود، قال: حدثني جبرئيل بن أحمد ، قال: حدثني موسى بن جعفر وهب عن علي القصير، عن بعض رجاله، قال: إستأذن زرارة ابن أعين وأبو الجارود على أبي عبدالله عليه السلام، قال: يا غلام أدخلهما فانهما عجلا المحيا وعجلا الممات.
اقول الرواية ضعيفة بجبرئيل و المجاهيل في لفظ ( عن بعض رجاله ) لأننا لم نعرف من هم ؟
و قال عنها الخوئي :
الرواية ضعيفة ولا أقل من جهة الارسال
. راجع معجم الرجال ج8 ص 250
حدثني محمد بن مسعود، قال: حدثني جبرئيل بن أحمد، عن موسى ابن جعفر، عن علي بن أشيم، قال: حدثني رجل عن عمار الساباطي، قال: نزلت منزلا في طريق مكة ليلة فإذا أنا برجل قائم يصلي صلاة ما رأيت أحدا صلى مثلها. ودعا بدعاء ما رأيت أحدا دعا بمثله، فلما أصبحت نظرت اإليه فلم اعرفه فبينا أنا عند أبي عبدالله عليه السلام جالسا إذ دخل الرجل، فلما نظر أبو عبد الله عليه السلام إلى الرجل قال: ما أقبح بالرجل أن يأمنه رجل من إخوانه على حرمة من حرمته فيخونه فيها، قال: فولى الرجل فقال لي أبو عبد الله عليه السلام: يا عمار اتعرف هذا الرجل ؟ قلت: لا والله إلا إني نزلت ذات ليلة في بعض المنازل فرأيته يصلي صلاة ما رأيت احدا يصلي مثلها ودعا بدعاء ما رأيت أحدا دعا بمثله، فقال لي: هذا زرارة بن أعين، هذا والله من الذين وصفهم الله في كتابه العزيز وقال: (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا).
اقول : ضعيفة بجبريل بن احمد و عن (رجل )و هذا الرجل مجهول و الساباطي ممدوح لكنه فطحي و ايضا بعلي بن احمد بن اشيم مجهول و لم يوثق و موسى ين جعفر اسم مشترك بين جماعة و لم ويثق منهم أحد
و جاء في التحرير الطاووسي ص 235 : وهذا سند أحد رجاله مجهول، وعمار فطحي
و قال عنها الخوئي : ضعيفة .راجع الجزء الثامن صفحة 250
|
|
|
|
|