|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 81228
|
الإنتساب : Jul 2014
|
المشاركات : 5,175
|
بمعدل : 1.36 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
للعلم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-03-2016 الساعة : 02:33 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للعلم
[ مشاهدة المشاركة ]
|
وهج الإيمان
أي عبارة نسمعها يمكن أن نفهمها بأكثر من صفة. وأنتم جعلتم قول عمر على صفة الغاضب الحاقد العنيف فطبيعي أن يصدر منكم هذه الدعوى. وإلا يمكن أن يكون قالها بغير الصفة التي اخترعتموها وتمشي الأمور.
أما النقل الأخير فهل بايع علي على ذلك أم لا؟ النقل يقول: "نقولَ بالحقِّ حيثُما كنا لا نَخافُ في اللهِ لَوْمَةَ لائِمٍ" هل طبق هذا علي في خلافة الثلاثة؟
|
أخي الفاضل ارجو أن لاتأخذك الحميه على من رفع صوته على نبيك صلى الله عليه وآله وسلم و رماه بالهجر ولم يقل له سمعآ وطاعه المفترض منك أن تقول كلمة الحق تجاه هذا الشخص وهل أعجبك كلامه أو لا ؟
وفي صحيح البخاري لم يحمل المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم هذه الكلمه على صفه أنت تفسرها بخلاف تفسيرها بل ورد في الروايه قوله ((قوموا عني )) فقد طردهم وقد قال عزوجل في كتابه الكريم :
( وما أنا بطارد المؤمنين ) [الشعراء/114]،
( فتطردهم فتكون من الظالمين ) [الأنعام/52]،
أما سؤالك الثاني الأولى أنت تتأمل في الروايه أنا وضعتها حتى تتدبر فيها إنهم تنازعوا عنده وقد بايعوه أن لاينازعوا الأمر أهله فكيف تفسر هذا ؟
|
|
|
|
|