عهد الولاء
23-07-2010, 03:03 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرحهم ياكريم
جاء يهودي إلى النبي "صلى الله عليه وآله وسلم" وعنده أمير المؤمنين"عليه السلام"
فقال له : ما الفائدة في حروف الهجاء؟
فقال رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلم" لعلي "عليه السلام": اجبه , وقال اللهم وفقه وسدده
فقال علي "عليه السلام": مامن حرف إلا وهو اسم من أسماء الله عز وجل ثم قال :
أما الألف : الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم.
وأما الباء : باق بعد فناء خلقه.
وأما التاء : تواب يقبل التوبة عن عباده.
وأما الثاء : الثابت الكائن يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت.
وأما الجيم : جل ثناؤه وتقدست أسماؤه.
وأما الحاء : حق حي حليم.
وأما الخاء : خبير بما يعمل العباد.
وأما الدال : ديان يوم الدين.
وأما الذال : ذو الجلال والإكرام.
وأما الراء : رؤوف بعباده.
وأما الزاي : زين المعبودين.
وأما السين : السميع البصير.
وأما الشين : الشاكر لعباده المؤمنين.
وأما الصاد : صادق في وعده ووعيده.
وأما الضاد : الضار النافع.
وأما الطاء : الطاهر المطهر.
وأما الظاء : الظاهر المظهر لآياته.
وأما العين : عالم بعباده.
وأما الغين :غياث المستغيثين.
وأما الفاء : فالق الحب والنوى.
وأما القاف : قادر على جميع خلقه.
وأما الكاف : الكافي الذي لم يكن له كفوا احد ولم يلد ولم يولد.
وأما اللام : لطيف بعباده.
وأما الميم : مالك الملك.
وأما النون : نور السماوات والأرض من نور عرشه.
وأما الهاء : هادي لخلقه.
وأما الواو : واحد صمد لم يلد ولم يولد.
وأما اللام : لا إله إلا الله وحده لا شريك له.
وأما الياء : يد الله باسطة على خلقه.
فقال رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلم ": هذا هو القول الذي رضي الله عز وجل لنفسه من جميع خلقه, فاسلم اليهودي.
عن الرسول "صلى الله عليه و آله وسلم" انه قال في علم و معرفة الامام علي "عليه السلام":" أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأته من بابه ".
نـسـألـكـم الـدعـاء.
اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرحهم ياكريم
جاء يهودي إلى النبي "صلى الله عليه وآله وسلم" وعنده أمير المؤمنين"عليه السلام"
فقال له : ما الفائدة في حروف الهجاء؟
فقال رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلم" لعلي "عليه السلام": اجبه , وقال اللهم وفقه وسدده
فقال علي "عليه السلام": مامن حرف إلا وهو اسم من أسماء الله عز وجل ثم قال :
أما الألف : الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم.
وأما الباء : باق بعد فناء خلقه.
وأما التاء : تواب يقبل التوبة عن عباده.
وأما الثاء : الثابت الكائن يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت.
وأما الجيم : جل ثناؤه وتقدست أسماؤه.
وأما الحاء : حق حي حليم.
وأما الخاء : خبير بما يعمل العباد.
وأما الدال : ديان يوم الدين.
وأما الذال : ذو الجلال والإكرام.
وأما الراء : رؤوف بعباده.
وأما الزاي : زين المعبودين.
وأما السين : السميع البصير.
وأما الشين : الشاكر لعباده المؤمنين.
وأما الصاد : صادق في وعده ووعيده.
وأما الضاد : الضار النافع.
وأما الطاء : الطاهر المطهر.
وأما الظاء : الظاهر المظهر لآياته.
وأما العين : عالم بعباده.
وأما الغين :غياث المستغيثين.
وأما الفاء : فالق الحب والنوى.
وأما القاف : قادر على جميع خلقه.
وأما الكاف : الكافي الذي لم يكن له كفوا احد ولم يلد ولم يولد.
وأما اللام : لطيف بعباده.
وأما الميم : مالك الملك.
وأما النون : نور السماوات والأرض من نور عرشه.
وأما الهاء : هادي لخلقه.
وأما الواو : واحد صمد لم يلد ولم يولد.
وأما اللام : لا إله إلا الله وحده لا شريك له.
وأما الياء : يد الله باسطة على خلقه.
فقال رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلم ": هذا هو القول الذي رضي الله عز وجل لنفسه من جميع خلقه, فاسلم اليهودي.
عن الرسول "صلى الله عليه و آله وسلم" انه قال في علم و معرفة الامام علي "عليه السلام":" أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأته من بابه ".
نـسـألـكـم الـدعـاء.