خادم_الأئمة
07-08-2010, 12:02 PM
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
يوما بعد يوم يكشف المؤمن زيف ادعاءهم بتقديرهم للنبي صلى الله عليه وآله وسلم
انظروا معي هذه الرواية :
صحيح البخاري الجزء الخامس صفحة 2153 : (حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا سلام بن مسكين حدثنا ثابت عن أنس: أن ناسا كان بهم سقم قالوا يا رسول الله آونا وأطعمنا فلما صحوا قالوا إن المدينة وخمة فأنزلهم الحرة في ذود له فقال ( اشربوا ألبانها ) . فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه و سلم واستاقوا ذوده فبعث في آثارهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم فرأيت الرجل منهم يكدم الأرض بلسانه حتى يموت
قال سلام فبلغني أن الحجاج قال لأنس حدثني بأشد عقوبة عاقبه النبي صلى الله عليه و سلم فحدثه بهذا فبلغ الحسن فقال وددت أنه لم يحدثه بهذا )
فحتى الحجاج اشمأز من هذه الرواية
فما ردكم يا سلفية !
هل هذه رحمة الرسول صلى الله عليه وآله والذي قال الله عنه : ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ )
فأيهم تختاروا ، القرآن أو البخاري !
رواية استدراكية أخرى ، النبي صلى الله عليه وآله يأمر بقتل الناس من دون وجود شهود حيث يقول الله : (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)
ولكن عند الوهابية النبي يأمر الإمام علي لقتل شخص لمجرد ظنه بوجود أمر غير صحيح مع امرأته سلام الله عليها مارية وحاشاها سيدتنا ومولاتنا
صحيح مسلم : (7199 - حَدَّثَنِى زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَجُلاً كَانَ يُتَّهَمُ بِأُمِّ وَلَدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لِعَلِىٍّ « اذْهَبْ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ ». فَأَتَاهُ عَلِىٌّ فَإِذَا هُوَ فِى رَكِىٍّ يَتَبَرَّدُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ عَلِىٌّ اخْرُجْ. فَنَاوَلَهُ يَدَهُ فَأَخْرَجَهُ فَإِذَا هُوَ مَجْبُوبٌ لَيْسَ لَهُ ذَكَرٌ فَكَفَّ عَلِىٌّ عَنْهُ ثُمَّ أَتَى النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ لَمَجْبُوبٌ مَا لَهُ ذَكَرٌ.)
فكفوا طعنا بالنبي صلى الله عليه وآله بدل البكاء على الصحابة !
يوما بعد يوم يكشف المؤمن زيف ادعاءهم بتقديرهم للنبي صلى الله عليه وآله وسلم
انظروا معي هذه الرواية :
صحيح البخاري الجزء الخامس صفحة 2153 : (حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا سلام بن مسكين حدثنا ثابت عن أنس: أن ناسا كان بهم سقم قالوا يا رسول الله آونا وأطعمنا فلما صحوا قالوا إن المدينة وخمة فأنزلهم الحرة في ذود له فقال ( اشربوا ألبانها ) . فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه و سلم واستاقوا ذوده فبعث في آثارهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم فرأيت الرجل منهم يكدم الأرض بلسانه حتى يموت
قال سلام فبلغني أن الحجاج قال لأنس حدثني بأشد عقوبة عاقبه النبي صلى الله عليه و سلم فحدثه بهذا فبلغ الحسن فقال وددت أنه لم يحدثه بهذا )
فحتى الحجاج اشمأز من هذه الرواية
فما ردكم يا سلفية !
هل هذه رحمة الرسول صلى الله عليه وآله والذي قال الله عنه : ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ )
فأيهم تختاروا ، القرآن أو البخاري !
رواية استدراكية أخرى ، النبي صلى الله عليه وآله يأمر بقتل الناس من دون وجود شهود حيث يقول الله : (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)
ولكن عند الوهابية النبي يأمر الإمام علي لقتل شخص لمجرد ظنه بوجود أمر غير صحيح مع امرأته سلام الله عليها مارية وحاشاها سيدتنا ومولاتنا
صحيح مسلم : (7199 - حَدَّثَنِى زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَجُلاً كَانَ يُتَّهَمُ بِأُمِّ وَلَدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لِعَلِىٍّ « اذْهَبْ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ ». فَأَتَاهُ عَلِىٌّ فَإِذَا هُوَ فِى رَكِىٍّ يَتَبَرَّدُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ عَلِىٌّ اخْرُجْ. فَنَاوَلَهُ يَدَهُ فَأَخْرَجَهُ فَإِذَا هُوَ مَجْبُوبٌ لَيْسَ لَهُ ذَكَرٌ فَكَفَّ عَلِىٌّ عَنْهُ ثُمَّ أَتَى النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ لَمَجْبُوبٌ مَا لَهُ ذَكَرٌ.)
فكفوا طعنا بالنبي صلى الله عليه وآله بدل البكاء على الصحابة !