المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بحث :صلاة التراويح بدعة هدى مقابل نهي النبي صلى الله عليه وآله!!!!!


مستبصرة
19-08-2010, 08:04 AM
بسمه تعالى
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين الى قيام يوم الدين

ماهي صلاة التراويح؟
ومن الذي ابتدعها؟
صلاة التراويح في الواقع هي صلاة الألف ركعة النافلة في شهر رمضان ، وورد في فضل صلاة الألف ركعة فضل كثير ، ولكن عمر بن الخطاب أضاف إلى هذه النافلة ( الجماعة )، أي أنها تصلّى جماعة لا فرادى! وكما هو المعلوم أن( العبادات توقيفية) ، أي أنها تؤدّى كما ذكرها الشارع ، والإضافة على ما جاء به الشارع يكون بدعة ، ولهذا لمّا أضاف عمر الجماعة إلى النافلة قال نعمت البدعة .


الاحكام التوقيفية لا تقبل التغيير والتبديل لانها تعبدية من قبل الله ورسوله
يجب أن يُعلم بأن الأحكام الشرعية وخصوصاً في العبادات لابدّ من أخذ الحكم فيها من الشارع لعدم جواز التعبد بلا دليل وبلا تشريع, وذلك لانعدام تحصيل قصد القربة لله تعالى حينها فإن, قصد القربة متفرع عن محبوبية ذلك الأمر لله تعالى ولا يكشف عن هذه المحبوبية إلاّ النص كما هو واضح ومتفق عليه.
وبالتالي فإن أي تشريع خارج عن هذا الضابط يكون بدعة وإضافة في الدين, وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار كما هو متفق عليه أيضاً.

لم يرد فيها دليل او ذكر لاسمها او لصلاتها جماعة
وصلاة التراويح لم يرد فيها دليل أو ذكر لا لاسمها ولا لصلاتها جماعة! وإنما ابتدعها الخليفة الثاني واعترف بذلك حين جمع الناس عليها بإمامة أبي بن كعب وقال عنها: ((نعمت البدعة هذه)) (رواه البخاري ج 2 / 252), وقال ابن حجر العسقلاني في (مقدمة فتح الباري): ((وقول عمر نعمت البدعة: هو فعل ما لم يسبق إليه فإن وافق السنّة فحسن وما خالف فضلالة وهو المراد حيث وقع ذم البدعة))، وقال في (ج 4 / 219): ((والبدعة أصلها ما جاء على غير مثال سابق وتطلق في الشرع في مقابل السنّة فتكون مذمومة...)). فصلاة التراويح في فقه أهل البيت (عليهم السلام) بدعة وغير جائزة لعدم فعل النبي (صلى الله عليه وآله) لها جماعة, بل ورد عند أنفسهم نهي النبي (صلى الله عليه وآله) نفسه عنها ، كما حكاه البخاري حين روى في (ج 7 / 99) ومسلم (ج 2 / 188) عن زيد بن ثابت قال: (إحتجر رسول الله صلى الله عليه وآله حجيرة مخصفة أو حصيراً فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله يصلي إليها فتتبع إليه رجال وجاؤا يصلون بصلاته ثم جاؤا ليلة فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه وآله عنهم فلم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب (!!!) فخرج إليهم مغضباً فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله: ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلاّ المكتوبة)
فلينظر بعين الانصاف لفعل النبيّ صلى الله عليه وآله معهم حينما ائتموا به دون إذنه فغاب عنهم ولم يخرج ليصلي حتى لوحده في المسجد, ولنرى كيف أصروا على خروجه بل أخرجوه بالصياح والعويل ورمي الباب بالحجارة!! ومن ثم خروج النبي (صلى الله عليه وآله) عليهم مغضباً وهو لا يغضب إلاّ لله, فلو كان إصرارهم هذا وإلحاحهم حسن وخير وفي محله وأنه حرص منهم على الطاعة والعبادة وقيام الليل لخرج لهم النبي الله (صلى الله عليه وآله) فرحاً مستبشراً شاكراً لهم سعيهم وحرصهم على ذلك!!
ومن ثم لو نظرنا إلى نهيه لهم عن إقامتها بهذه الصورة حيث قال لهم: (فعليكم بالصلاة في بيوتكم) وبين أفضلية ذلك وخيريته لهم, وكذلك لم يقم لهم هذه الصلاة بعد ذلك أبداً ولم يطيبْ خاطرهم ويخرج معهم ثم ينهاهم كي لا تكتب عليهم.


إعتراف عمر بأن صلاة التراويح بدعة
وكذلك يؤيد ذلك ما قاله عمر نفسه حين رأى الناس مجتمعين على إمام وقال: ((نعمت البدعة هذه)) وعقبها بقوله: ((والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون)) كما في (البخاري ج2/252). ومع ذلك المنع النبوي والتخفيف الإلهي والاعتراف ببدعيتها أصروا على إقامتها واختلفوا في كيفيتها وعدد ركعاتها بشكل كبير وفضيع حتى ضلل بعضهم بعضاً فسبحان الذي قال: ((ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً))[النساء:82].
ولو نظرنا إلى أقوال علماء أهل السنة في شرح وتفسير قول النبي الله (صلى الله عليه وآله) ونهيه عن إقامتها واختلافهم الشديد وتبريراتهم العجيبة ورد بعضهم على بعض وتضعيف بعض لقول بعض لرأيت العجب العجاب! فراجع مثلاً (فتح الباري ج 2 /10 - 12)، وراجع الخلاف الشديد في عدد ركعات هذه التراويح والأقوال الكثيرة فيها كما حكاه ابن حجر أيضاً في (فتح الباري ج 4 / 219 - 221) فانظر وآعجب!


فعل عمر هو دليلهم في أداء صلاة التراويح!!
قال عبد الرحمن بن عبد القاري : ((خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط . فقال عمر : (إني أرى) لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه في ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر : نعمت البدعة هذه ... )) (فقه السنة للسيد سابق 226:1
هذا هو دليلهم ، فلم يكن لهم دليل آخر سوى ما ابتدعه عمر !! (راجع محاضرة الأوائل : 198 وشرح المواهب للزرقاني 149:7).
على أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) كان قد نهى عنها! وإليكم ما رواه البخاري : حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال : حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن يسر بن سعيد عن زيد بن ثابت أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) اتخذ حجرة قال : حسبت إنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي ، فصلى بصلاته ناسٌ من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد ، فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم ، فصلوا أيها الناس في بيوتكم ، فإن أفضل الصلاة المرء في بيته إلاّ المكتوبة . (البخاري كتاب الصلاة باب صلاة الليل 186:1 دار الفكر) .
وأنت ترى صراحة نهي النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) عن الإتيان بهذه الصلاة ، ومن ثم اعترف عمر بأنها لم تسن من قبل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) بل ابتدعها من عنده ، علماً أن البدعة: (الحدث وما ابتدع من الدين بعد الإكمال) .
صلاة التراويح بدعة هدى ورسول الله ينهى!!
وقال ابن السكيت : ((البدعة كل محدثه)) (راجع لسان العرب لابن منظور باب بدع) . ومن الغريب تقسيم ابن الأثير البدعة إلى بدعتين: بدعة هدى، وبدعة ضلال!! وقال : فما كان خلاف ما أمر الله به ورسوله (صلى الله عليه وآله وسلّم) فهو في حيز الذم والإنكار ... إلى أن قال : ومن هذا النوع قول عمر رضي الله عنه : نعمت البدعة هذه ، لما كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدحها لأن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) لم يسنها لهم ...انتهى كلام ابن الأثير.
وهذا كما ترون من غريب ما يعتذر به! فاعترافه بدعة وإنها لم يأمر بها النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) ولم يسنها دليل كاف على أنها بدعة، و(كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار) هذا ما رووه أهل السنة فضلاً عن الشيعة .
فكيف تكون بعد ذلك البدعة نوعان بدعة هدى وبدعة ضلال؟! وهذا العذر يمكن أن يعتذر به كل أحد، فإذا قلنا للسارق لماذا سرقت قال السرقة نوعان: سرقة حرام وسرقة حلال ، وهذه سرقتي حلال فعلتها طلباً لقوت أطفالي ، وهكذا الزنا نوعان: زنا حلال وزنا حرام فإن الزاني يحتج أنه يزني للترفيه عن نفسه، وهكذا يمكن أن تفتح باباً للاعتذار عن كل ذنب ومعصية ، ولا يحق لأحد الاعتراض عليه بعد ذلك .
على أنه يمكن لأي أحد أن يبتدع صلاةً معينة أو عملاً معيناً ويقول هي بدعة، ولكن نعمت البدعة هذه ... كما فعل من قبلي عمر . وأنتم تعلمون ، أن العبادة أمرٌ توقيفي أي أنها موقوفة من قبل الشارع فما لم يأمر به الشارع فلا يجوز الإتيان به ، فكيف نتعبد بأمر نهى عنه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) ؟! أليس العبادة هي التقرب إلى الله تعالى ، فكيف نتقرب إلى الله بشيء مبغوض؟!
فإن الأمر المنهي عنه مبغوض عند الله إذ لا ينهي النبي عن شيء إلاّ كونه مبغوض فكيف نتقرب إلى الله بشيء مبغوض؟!
وهل فات النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) تشريع صلاة التراويح إذا كانت مندوبة عند الله ومطلوبة ، فهل غفل عن ذلك النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) وسبقه إلى ذلك عمر ؟!
سؤال نطرحه إلى كل من رأى محبوبية صلاة التراويح وتشريعها .
فإننا أتباع سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) وليس سنة أحد ، فكل سنة دون سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار .

اعاذنا الله وإياكم من مضلات الفتن والبدع
 
فعل عمر تحد للتشريع الالهي و لسنة نبية
إن الله تعالى فرض على عباده الفرائض وأوحى بها إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) لتبليغ ذلك إلى أمته ، فكل صلاة وصيام وحج وزكاة إلى آخرها من الفرائض كانت عن الله تعالى أوحاها إلى نبيه وبلّغها بدوره إلى أمته ، وهكذا فان أية عبادة تسمى توقيفية أي تتوقف مشروعيتها على استئذان الشارع واعتباره إياها ، وما عدا ذلك من صلاة إذا لم تكن من قبل النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) مشرّعة فإنها بدعة ، والبدعة هي إدخال ما ليس في الدين في الدين . وعندها فان العبادة التي لم يشرعها الشارع تعد غير مشروعة وغير معتبرة ، ومن يدري فلعل ما نفعله دون إذن الشارع من العبادة التي هي التقرب إلى الله تعالى ستكون مبعّدة عن الله تعالى بل سننال سخطه وغضبه .
ومن هنا فإن الشيعة الإمامية لا تتعدى النص الوارد عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) في احداث أية عبادة لم يأمر بها (صلى الله عليه وآله وسلّم) وليس لأحد الحق في تشريع عبادة معينة ، فإذا شرعها أحد دون النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) صارت تلك العبادة بدعة واستحق بذلك سخط الله تعالى وغضبه .
وهكذا هي صلاة التراويح فلم يرد فيها نص قرآني ولا حديث نبوي حتى يمكننا أن نقول بشرعية هكذا عبادة ، أما إذا كانت مستندة إلى اجتهاد رجل ورأي يرتأيه فهذا ما لا تعتبره الإمامية مشروعاً ، بل تعتبره بدعة .
واليكم ممن اعترف بأن صلاة التراويح هي ليست من سنة النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) بل هي فعل عمر بن الخطاب وهو أول من سنها :
1- نص الباجي والسيوطي والكتواري وغيرهم على أن أوّل من سن التراويح عمر بن الخطاب سنة أربع عشرة . (راجع محاضرة الأوائل ص 149) .
2- إن أول من جمع الناس على التراويح عمر . (نفس المصدر ص 98 . وشرح المواهب للزرقاني) .
3- إن إقامة النوافل بالجماعات في شهر رمضان من محدثات عمر وأنها بدعة حسنة . (راجع طرح التثريب 3/92) .
وراجع كذلك في كون صلاة التراويح ليست سنة نبوية : (الاستيعاب لابن عبد البر 2/460 ، وتاريخ الخلفاء ص 137 ، والأوائل للعسكري ص 112 ، والطبقات الكبرى لابن سعد 3/281 ، وصحيح البخاري كتاب الصوم صلاة التراويح 3/58 ، وصحيح مسلم 1/523 حديث 759 كتاب الصلاة باب الترغيب في قيام رمضان) .

ونهي علي بن ابي طالب صلوات الله عليه تثبيت على أنها بدعة عظيمة مقابل ما امر به النبي صلى الله عليه وآله وكان اولى بالقوم ان يتفكروا في نهيه عنها كونه صحابي على اقل تقدير الى انهم استخفوا بنهي النبي ووصيه مقابل قبول امر صحابي مبتدع استحسن فعله وذوقه مقابل التشريع الالهي وهذا من اعجب مانراه من سيرة عمر بن الخطاب!

والحمدلله رب العالمين
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين

أحزان الشيعة
19-08-2010, 09:34 PM
أحسنتم أختي الفاضلة مستبصرة

بارك الله بكم

القوم يعترفون بأنها ليست سنة و يعترفون أنها بدعة عمر إلا انهم يفعلونها


و طبعا هم متمسكون بها فقط لأنها بدعة عمر و رسول الله نهى عنها

مستبصرة
20-08-2010, 12:10 AM
أحسنتم أختي الفاضلة مستبصرة

بارك الله بكم

القوم يعترفون بأنها ليست سنة و يعترفون أنها بدعة عمر إلا انهم يفعلونها


و طبعا هم متمسكون بها فقط لأنها بدعة عمر و رسول الله نهى عنها


شكرا على مروركم الكريم اختي المؤمنة
صحيح ان هناك من يعلم بانها بدعة الخليفة الثاني
ولكن في المقابل هناك من يعتقد بانها من السنة النبوية بفعل الجهل والقصور
وفي هذا التوضيح نكون قد بينا لكلا الطرفين اساس هذه البدعة ومدى مشروعيتها حتى لا يقع البعض في المحذور من مخالفة نهي رسول الله صلى الله عليه وآله

ونسألكم الدعاء

موالي قطيفي
20-08-2010, 04:48 AM
ماقصرتي اختي

لانهم حمير كاعمر والشاهد لسان ابن عمر


واكيد كل يوم يثبت لي انه ربهم امرد ونبيهم عمر



موفقين

مستبصرة
20-08-2010, 05:32 AM
ماقصرتي اختي

لانهم حمير كاعمر والشاهد لسان ابن عمر


واكيد كل يوم يثبت لي انه ربهم امرد ونبيهم عمر



موفقين


شكرا لمروركم اخي الكريم

في امان الله

نصير الأئمة
20-08-2010, 05:57 AM
أحسنت اخي الفاضل على هذا الطرح المميز

وفقك الباري

مستبصرة
20-08-2010, 06:23 AM
أحسنت اخي الفاضل على هذا الطرح المميز



وفقك الباري



اشكر مروركم الكريم
اختكم الداعية لكم
في امان الله

النجف الاشرف
21-08-2010, 02:40 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم أختنا الفاضلة ......
فعلا فان الامور العبادية هي امور توقيفه لا دخل لاحد فيها الا المشرع والشارع المقدس ......
ومع أعتراف عمر بان هذه البدعه هو ابتدعها - ويامكثر بدعه في الاسلام - لم يجد علماء سنة المبتدعين الا ان يقسموا البدعه الى حسنة وسئيه ....

ولكن مع وجود نص صريح في قرائنهم الثاني البخاري بان الرسول قد نهى عن صلاه التراويح بقوا مصرين على اداء هذه البدعه ....

ولا نقول الا كل بدعه ضلاله وكل ضلاله في جنهم .....

وفقكم الله لما فيه خير وصلاح

مستبصرة
21-08-2010, 05:42 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم أختنا الفاضلة ......
فعلا فان الامور العبادية هي امور توقيفه لا دخل لاحد فيها الا المشرع والشارع المقدس ......
ومع أعتراف عمر بان هذه البدعه هو ابتدعها - ويامكثر بدعه في الاسلام - لم يجد علماء سنة المبتدعين الا ان يقسموا البدعه الى حسنة وسئيه ....

ولكن مع وجود نص صريح في قرائنهم الثاني البخاري بان الرسول قد نهى عن صلاه التراويح بقوا مصرين على اداء هذه البدعه ....

ولا نقول الا كل بدعه ضلاله وكل ضلاله في جنهم .....


وفقكم الله لما فيه خير وصلاح



اشكر مروركم الكريم اخي النجف الاشرف
نحن نعرض وهم اعرف مافي دارهم
ونحن اعرف منهم بما فيها من ناحية التشخيص والبحث
وهذا هو الفرق بين الفريقين
موفقين لكل خير

في امان الله