الاشتري
23-08-2010, 10:36 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
من النبز المحمودة عندنا نبز الرافضة والحقيقة ان المخالفين يعتقدون اننا نبغض هذا الاسم وحقيقة الحال هي العكس .
فهذه الرواية تبين حقيقة هذا الاسم :
ورد في رسالة فضائل الشيعة للشيخ الصدوق والاختصاص للشيخ المفيد:
عن الصادق ع في حديث طويل ناخذ موضع الحاجة منه :-
((قال لا و الله ما هم سموكم به بل إن الله سماكم به أ ما علمت يا أبا محمد أن سبعين رجلا من بني إسرائيل رفضوا فرعون إذ استبان لهم ضلالته و لحقوا بموسى إذ استبان لهم هداه فسموا في عسكر موسى الرافضة لأنهم رفضوا فرعون و كانوا أشد ذلك العسكر عبادة و أشدهم حبا لموسى و هارون و ذريتهما فأوحى الله إلى موسى أن أثبت لهم هذا الاسم في التوراة فإني سميتهم به و نحلتهم إياه فأثبت موسى الاسم لهم ثم ادخر الله هذا الاسم حتى نحلكموه يا أبا محمد رفضوا الخير و رفضتم الشر بالخير تفرق الناس كل فرقة فاستشعبوا كل شعبة فانشعبتم مع أهل بيت نبيكم محمد(صلى الله عليه وآله وسلّم) و سلم فذهبتم حيث ذهب الله و اخترتم من اختار الله و أردتم من أراد الله فأبشروا ثم أبشروا فأنتم و الله المرحومون المتقبل من محسنكم المجاوز عن مسيئكم من لم يأت الله بما أنتم عليه لم يعني بذلك عليا و شيعته.....))
هذه نظرت اهل البيت ع الى الرافضة .
اما نظرت العامة المخالفة للحق :
أخرج عبد بن حميد، عن ميمون بن مهران، عن ابن عباس، قال: قال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) : يكون في آخر الزمان قوم ينبزون: الرافضة يرفضون الاِسلام و يلفظونه، اقتلوهم فانّهم مشركون. (مسند عبد بن حميد برقم 698، رواه في المسند الجامع: 9|596 برقم 1176)
قال السباعي في كتابه السنة ومكانتها من التشريع الإسلامي . والذين يظهر لي انهم يرفضون رواية المبتدع إذا روى ما يوافق بدعته كالشيعة أو كان من طائفة عرفت بإباحة الكذب ، ووضع الحديث في سبيل أهوائها ، ولهذا رفضوا رواية الرافضة .
وقبلوا رواية بعض الشيعة الذين عرفوا بالصدق والأمانة ، كما قبلوا رواية المبتدع ، إذا كان هو وجماعته لا يستحلون الكذب كعمران بن حطان وبعض الخوارج .
وجاء في منهاج السنة . نكتب عن كل صاحب بدعة إذا لم يكن داعية الا الرافضة فانهم يكذبون ( دراسات في الكافي والصحيح )
قال الشافعي: ما رأيت في أهل الأهواء والبدع اشهد بالزور من الرافضة .
اللهم صل على محمد وال محمد
من النبز المحمودة عندنا نبز الرافضة والحقيقة ان المخالفين يعتقدون اننا نبغض هذا الاسم وحقيقة الحال هي العكس .
فهذه الرواية تبين حقيقة هذا الاسم :
ورد في رسالة فضائل الشيعة للشيخ الصدوق والاختصاص للشيخ المفيد:
عن الصادق ع في حديث طويل ناخذ موضع الحاجة منه :-
((قال لا و الله ما هم سموكم به بل إن الله سماكم به أ ما علمت يا أبا محمد أن سبعين رجلا من بني إسرائيل رفضوا فرعون إذ استبان لهم ضلالته و لحقوا بموسى إذ استبان لهم هداه فسموا في عسكر موسى الرافضة لأنهم رفضوا فرعون و كانوا أشد ذلك العسكر عبادة و أشدهم حبا لموسى و هارون و ذريتهما فأوحى الله إلى موسى أن أثبت لهم هذا الاسم في التوراة فإني سميتهم به و نحلتهم إياه فأثبت موسى الاسم لهم ثم ادخر الله هذا الاسم حتى نحلكموه يا أبا محمد رفضوا الخير و رفضتم الشر بالخير تفرق الناس كل فرقة فاستشعبوا كل شعبة فانشعبتم مع أهل بيت نبيكم محمد(صلى الله عليه وآله وسلّم) و سلم فذهبتم حيث ذهب الله و اخترتم من اختار الله و أردتم من أراد الله فأبشروا ثم أبشروا فأنتم و الله المرحومون المتقبل من محسنكم المجاوز عن مسيئكم من لم يأت الله بما أنتم عليه لم يعني بذلك عليا و شيعته.....))
هذه نظرت اهل البيت ع الى الرافضة .
اما نظرت العامة المخالفة للحق :
أخرج عبد بن حميد، عن ميمون بن مهران، عن ابن عباس، قال: قال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) : يكون في آخر الزمان قوم ينبزون: الرافضة يرفضون الاِسلام و يلفظونه، اقتلوهم فانّهم مشركون. (مسند عبد بن حميد برقم 698، رواه في المسند الجامع: 9|596 برقم 1176)
قال السباعي في كتابه السنة ومكانتها من التشريع الإسلامي . والذين يظهر لي انهم يرفضون رواية المبتدع إذا روى ما يوافق بدعته كالشيعة أو كان من طائفة عرفت بإباحة الكذب ، ووضع الحديث في سبيل أهوائها ، ولهذا رفضوا رواية الرافضة .
وقبلوا رواية بعض الشيعة الذين عرفوا بالصدق والأمانة ، كما قبلوا رواية المبتدع ، إذا كان هو وجماعته لا يستحلون الكذب كعمران بن حطان وبعض الخوارج .
وجاء في منهاج السنة . نكتب عن كل صاحب بدعة إذا لم يكن داعية الا الرافضة فانهم يكذبون ( دراسات في الكافي والصحيح )
قال الشافعي: ما رأيت في أهل الأهواء والبدع اشهد بالزور من الرافضة .