الاسلام الحق
30-08-2010, 04:55 AM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين سيدنا وحبيبنا ومولانا المصطفى ابا القاسم محمد بن عبدالله وعلى اله الطيبين الطاهرين
أخواني أخواتي اهل السنة والشيعة وخصوصا اهل السنة
اليوم طرح العرعور وطاقمه طبعا بامر من الصهيوينه الداعمه لهذه القناة شبهة تحريف القرأن من جديد لكن هذه المرة بصورة اذكى وأدق من اي مرة سابقة فقد اتصلوا بشخص صراحة لا ادري من هو هل هو ماجور ام من اتباع الدجال المسمى أحمد اسماعيل كاطع المهم هذا المتصل مثل دوره بصورة جيدة وقال ان الشيعة يعتقدون بنقص القرأن !!! ولا ادري من اين أتى بهذا الكلام هل استشهد بها هذا الصهيوني بروايات ساقطة والا يدرك هذا المتصل لو كان شيعيا حقا قاعدة عرض الرواية على القرأن ؟؟؟!!
ولو ترون فرحة عوام السنة بالرسائل التي كانوا يرسلوها الى القناة واقول عجيب جدا !! من هو هذا المتصل حتى يمثل مذهبنا !!! وهل هو ماجور من عرعوركم المأجور من الصهيونيه ام أنه من اتباع ابن كاطع لعنه الله ولعن اتباعه
اقول اذا كان هذا الشخص ماجورا حقا فلعنة الله وسخطه وهلاكه عليه وعلى من أستأجره وان كان من اتباع الدجال المنافق عميل الصهيوينيه ابن كاطع فأقول ريحوا حالكم نحن منهم برأءة كبراءة الذئب من دم يوسف
وللاسف هذه القناة وهذا الشيخ الكاذب صاحب اللحية البرتقالية لم يتطرق الى أقوال علمائنا في هذا الموضوع وأكتفى بمتصل جاهل وبدأ العرعور يستعرض عضلاته ويحاول ان يخدع الناس بأنه حزين على الشيعة وانه يريد هدايتنا الى طريق الحق ومن هذا الكلام الفارغ
أقول ارتاح يا عرعور نحن نعلم مذهبنا جيدا وما تأتي به من أكاذيب طفل شيعي يفنده ووواللله ما زادتني قناة صفا الا تمسكا بمذهب الحق مما دهشت به من كذب وتزوير وخداع وروايات مختلقة لا اصل لها عند الشيعه واستخدام هذه الاساليب الرخيصة الشنيعة البعيدة كل البعد عن الدين والله خجل عبدة الاصنام والبوذيين والهندوس ان يكذبوا بهذا الشكل !!! لعنة الله على المفترين لعنة الله على الكاذبين لعنة الله على المنافقين لعنة الله على المدلسين لعنة الله على المضللين
أقول اذا كان هذا المتصل مأجور فلعنة الله وسخطه وهلاكه عليه وعلى من أستأجره وأن كان من اتباع الدجال المنافق ابن كاطع فاطمئنوا فهو لا يمثلنا ونحن منه براء كبراءة الذئب من دم يوسف
وسأنقل اراء بعض العلماء الكريم في تنزيه القرأ، من النقص والزياده والتبديل والتغيير حتى لا يأتي جاهل وينقل لنا حلقة اليوم من هذا البرنامج التهريجي
الإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا .... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه إمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب ، أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون ، ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين ، لا زيادة ولا نقصان
علي بن إبراهيم القمي : وهذا بخلاف القرآن الحكيم فإن مكتوباًً مدوناً في زمان الرسول (ص) عند أمير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوباًً متفرقاً على الواح وعسب والفه الخلفاء على قول آخر مع إجماع الفريقين على أن ما بين الدفتين كله من الله تعالى فهو باق على إعجازه منزه عن الدخل في حقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، متحد على إعلانه القويم القديم : قل لئن إجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا
العلامة المجلسي : إنا نحن نزلنا الذكر ، أي القرآن : وإنا له لحافظون ، عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وإنا لمحمد حافظون
رأي الشيخ علي الكوراني العاملي : وفتاوى علماء الشيعة بعدم تحريف القرآن الذين يمثلون الشيعة في كل عصر هم علماؤهم ، فهم الخبراء بمذهب التشيع لأهل البيت (ع) الذين يميزون ما هو جزء منه وما هو خارج عنه ... وعندما نقول علماء الشيعة نعني بالدرجة الأولى مراجع التقليد الذين يرجع إليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم ، ويأخذون منهم أحكام دينهم في كيفية صلاتهم وصومهم وحجهم ، وأحكام زواجهم وطلاقهم وإرثهم ، معاملاتهم .. فهؤلاء الفقهاء ، الذين هم كبار المجتهدين في كل عصر ، يعتبر قولهم رأي الشيعة ، وعقيدتهم عقيدة الشيعة ، ويليهم في الإعتبار بقية العلماء ، فهم يعبرون عن رأي الشيعة نسبياً .. وتبقى الكلمة الفصل في تصويب آرائهم وأفكارهم لمراجع التقليد ، وقد صدرت فتاوى مراجع الشيعة في عصرنا جواباً على تهمة الخصوم فأجمع مراجعهم على أن إتهام الشيعة بعدم الإعتقاد بالقرآن إفتراء عليهم وبهتان عظيم ، وأن الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنه القرآن المنزل على رسول الله (ص) دون زيادة أو نقيصة
رأي الشريف المرتضى : المحكي أن القرآن كان على عهد رسول الله (ص) مجموعاً مؤلفاً على ما هو عليه الآن ، فإن القرآن كان يحفظ ويدرس جميعه في ذلك الزمان ، حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له ، وأنه كان يعرض على النبي (ص) ويتلى عليه ، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (ص) عدة ختمات ، وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعاًً مرتباً غير منثور ، ولا مبثوث
رأي الشيخ علي الطبرسي : فإن العناية إشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ إختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيراً ، أو منقوصاً مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد
رأي محمد الفيض الكاشاني : قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق اليه التحريف والتغيير ؟ ! وأيضا قد إستفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له ، وفساده بمخالفته ، فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفاً فما فائدة العرض ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له ، فيجب رده ، والحكم بفساده
بعد أن نقل روايات توهم وقوع التحريف في كتاب الله ، قال : أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا إعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفاً ومغيراً ويكون على خلاف ما إنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلاًً فتنتفي فائدته وفائدة الأمر بإتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد إستفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفاً فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب اللهم كذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله
رأي الشيخ جعفر كاشف الغطاء : لا زيادة فيه من سورة ، ولا آية من بسملة وغيرها ، لا كلمة ولا حرف ، وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين ، وإجماع المسلمين ، وأخبار النبي (ص) والأئمة الطاهرين (ع) وإن خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في إسم القرآن ... لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر
رأي الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء : وإن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله للإعجاز والتحدي ، وتمييز الحلال من الحرام ، وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم
رأي السيد شرف الدين العاملي : والقرآن الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، إنما هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس لا يزيد حرفاًً ولا ينقص حرفاًً ، ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ولا لحرف بحرف ، وكل حرف من حروفه متواتر في كل جيل تواتراً قطعياً إلى عهد الوحي والنبوة ، وكان مجموعاً على ذلك العهد الأقدس مؤلفاً على ما هو عليه الآن ، وكان جبرائيل (ع) يعارض رسول الله (ص) بالقرآن في كل عام مرة ، وقد عارضه به عام وفاته مرتين ، والصحابة كانوا يعرضونه ويتلونه على النبي (ص) حتى ختموه عليه (ص) مراراًًً عديدة ، وهذا كله من الأمور المعلومة الضرورية لدى المحققين من علماء الإمامية .... نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات إلخ ، فأقول : نعوذ بالله من هذا القول ، ونبرأ إلى الله تعالى من هذا الجهل ، وكل من نسب هذا الرأي إلينا جاهل بمذهبنا ، أو مفتر علينا ، فإن القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواتراً قطعياً عن أئمة الهدى من أهل البيت (ع) لا يرتاب في ذلك إلاّّ معتوه ، وأئمة أهل البيت كلهم أجمعون رفعوه إلى جدهم رسول الله (ص) عن الله تعالى ، وهذا أيضاًً مما لا ريب فيه ، وظواهر القرآن الحكيم - فضلاً عن نصوصه - أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى أدلة أهل الحق بحكم الضرورة الأولية من مذهب الإمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، وبذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ، ولا يأبهون بها ، عملاًَ بأوامر أئمتهم (ع
رأي السيد البروجردي الطباطبائي : قال الشيخ لطف الله الصافي ، عن أستاذه آية الله السيد حسين البروجردي فإنه أفاد في بعض أبحاثه في الأصول كما كتبنا عنه ، بطلان القول بالتحريف ، وقداسة القرآن عن وقوع الزيادة فيه ، وأن الضرورة قائمة على خلافه ، وضعف أخبار النقيصة غاية الضعف سنداً ودلالة
رأي السيد محمد حسين الطباطبائي : فقد تبين مما فصلناه أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه (ص) ووصفه بأنه ذكر محفوظ على ما إنزل ، مصون بصيانة إلهية عن الزيادة والنقيصة والتغيير كما وعد الله نبيه فيه
رأي السيد محمد هادي الميلاني : الحمد لله وسلام على عباده الذين إصطفى ، أقول بضرس قاطع إن القرآن الكريم لم يقع فيه أي تحريف لا بزيادة ولا بنقصان ، ولا بتغيير بعض الألفاظ ، وإن وردت بعض الروايات في التحريف المقصود منها تغيير المعنى بآراء وتوجيهات وتأويلات باطلة ، لا تغيير الألفاظ والعبارات ، وإذا إطلع أحد على رواية وظن بصدقها وقع في إشتباه وخطأ ، وإن الظن لا يغني من الحق شيئاًً
رأي السيد محمد رضا الكلبايكاني : وقال الشيخ لطف الله الصافي دام ظله : ولنعم ما أفاده العلامة الفقيه والمرجع الديني السيد محمد رضا الكلبايكاني بعد التصريح بأن ما في الدفتين هو القرآن المجيد ، ذلك الكتاب لا ريب فيه ، والمجموع المرتب في عصر الرسالة بأمر الرسول (ص) ، بلا تحريف ولا تغيير ولا زيادة ولا نقصان ، وإقامة البرهان عليه : أن إحتمال التغيير زيادة ونقيصة في القرآن كإحتمال تغيير المرسل به ، وإحتمال كون القبلة غير الكعبة في غاية السقوط لا يقبله العقل ، وهو مستقل بإمتناعه عادة
رأي السيد أبو القاسم الخوئي : ... إن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلاّّ من ضعف عقله أو من لم يتأمل في أطرافه حق التأمل ، أو من الجاه إليه حب القول به ، والحب يعمي ويصم ، وأما العقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته
الفاضل التوني : والمشهور : أنه محفوظ ومضبوط كما أنزل ، لم يتبدل ولم يتغير ، حفظه الحكيم الخبير ، قال الله تعالى : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
المرتضى علي بن الحسين علم الهدى : المتوفي في 436 - قال : في رسالته الجوابية الأولى عن المسائل الطرابلسيات : إن العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة وأشعار العرب المسطورة ، فإن العناية إشتدت والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ أختلف فيه من إعرابه وقرائته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيراً ومنقوص مع العناية الصادقة والضبط الشديد إلى أن يقول - إن من خالف في ذلك من الإمامية والحشوية لا يعتد بخلافهم ، فإن الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخباراًًً ضعيفة ظنوا صحتها ، لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته
فاقول في النهاية كفاكي يا صفا تدليسا وكذبا وتزويرا الى متى ستظلون تكذبون علينا وتختلقون علينا الى متى سيظل العوام المساكين من أهل السنة يصدقون اكاذيبكم الى متى سنظل ننسف شبهاتكم هذه والله سئمنا منكم ومن اكاذيبكم الا لعنة الله على الظالمين الا لعنة الله على الكاذبين لعنة الله على المدلسين ولعنة الله على المفترين ولعنة الله على المزورين ولعنة الله عل كل مدع مضلل
وأرجو الفات اخوتي الموالين الى ان هذه الشبهة ستعود وبشكل قوي جدا بعد حلقة اليوم فواجب علينا ان نكون يدا وحدة لمحاربة هذا الدجال وبرنامجه
واللهم صلي على محمد وال محمد
أخواني أخواتي اهل السنة والشيعة وخصوصا اهل السنة
اليوم طرح العرعور وطاقمه طبعا بامر من الصهيوينه الداعمه لهذه القناة شبهة تحريف القرأن من جديد لكن هذه المرة بصورة اذكى وأدق من اي مرة سابقة فقد اتصلوا بشخص صراحة لا ادري من هو هل هو ماجور ام من اتباع الدجال المسمى أحمد اسماعيل كاطع المهم هذا المتصل مثل دوره بصورة جيدة وقال ان الشيعة يعتقدون بنقص القرأن !!! ولا ادري من اين أتى بهذا الكلام هل استشهد بها هذا الصهيوني بروايات ساقطة والا يدرك هذا المتصل لو كان شيعيا حقا قاعدة عرض الرواية على القرأن ؟؟؟!!
ولو ترون فرحة عوام السنة بالرسائل التي كانوا يرسلوها الى القناة واقول عجيب جدا !! من هو هذا المتصل حتى يمثل مذهبنا !!! وهل هو ماجور من عرعوركم المأجور من الصهيونيه ام أنه من اتباع ابن كاطع لعنه الله ولعن اتباعه
اقول اذا كان هذا الشخص ماجورا حقا فلعنة الله وسخطه وهلاكه عليه وعلى من أستأجره وان كان من اتباع الدجال المنافق عميل الصهيوينيه ابن كاطع فأقول ريحوا حالكم نحن منهم برأءة كبراءة الذئب من دم يوسف
وللاسف هذه القناة وهذا الشيخ الكاذب صاحب اللحية البرتقالية لم يتطرق الى أقوال علمائنا في هذا الموضوع وأكتفى بمتصل جاهل وبدأ العرعور يستعرض عضلاته ويحاول ان يخدع الناس بأنه حزين على الشيعة وانه يريد هدايتنا الى طريق الحق ومن هذا الكلام الفارغ
أقول ارتاح يا عرعور نحن نعلم مذهبنا جيدا وما تأتي به من أكاذيب طفل شيعي يفنده ووواللله ما زادتني قناة صفا الا تمسكا بمذهب الحق مما دهشت به من كذب وتزوير وخداع وروايات مختلقة لا اصل لها عند الشيعه واستخدام هذه الاساليب الرخيصة الشنيعة البعيدة كل البعد عن الدين والله خجل عبدة الاصنام والبوذيين والهندوس ان يكذبوا بهذا الشكل !!! لعنة الله على المفترين لعنة الله على الكاذبين لعنة الله على المنافقين لعنة الله على المدلسين لعنة الله على المضللين
أقول اذا كان هذا المتصل مأجور فلعنة الله وسخطه وهلاكه عليه وعلى من أستأجره وأن كان من اتباع الدجال المنافق ابن كاطع فاطمئنوا فهو لا يمثلنا ونحن منه براء كبراءة الذئب من دم يوسف
وسأنقل اراء بعض العلماء الكريم في تنزيه القرأ، من النقص والزياده والتبديل والتغيير حتى لا يأتي جاهل وينقل لنا حلقة اليوم من هذا البرنامج التهريجي
الإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا .... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه إمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب ، أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون ، ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين ، لا زيادة ولا نقصان
علي بن إبراهيم القمي : وهذا بخلاف القرآن الحكيم فإن مكتوباًً مدوناً في زمان الرسول (ص) عند أمير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوباًً متفرقاً على الواح وعسب والفه الخلفاء على قول آخر مع إجماع الفريقين على أن ما بين الدفتين كله من الله تعالى فهو باق على إعجازه منزه عن الدخل في حقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، متحد على إعلانه القويم القديم : قل لئن إجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا
العلامة المجلسي : إنا نحن نزلنا الذكر ، أي القرآن : وإنا له لحافظون ، عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وإنا لمحمد حافظون
رأي الشيخ علي الكوراني العاملي : وفتاوى علماء الشيعة بعدم تحريف القرآن الذين يمثلون الشيعة في كل عصر هم علماؤهم ، فهم الخبراء بمذهب التشيع لأهل البيت (ع) الذين يميزون ما هو جزء منه وما هو خارج عنه ... وعندما نقول علماء الشيعة نعني بالدرجة الأولى مراجع التقليد الذين يرجع إليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم ، ويأخذون منهم أحكام دينهم في كيفية صلاتهم وصومهم وحجهم ، وأحكام زواجهم وطلاقهم وإرثهم ، معاملاتهم .. فهؤلاء الفقهاء ، الذين هم كبار المجتهدين في كل عصر ، يعتبر قولهم رأي الشيعة ، وعقيدتهم عقيدة الشيعة ، ويليهم في الإعتبار بقية العلماء ، فهم يعبرون عن رأي الشيعة نسبياً .. وتبقى الكلمة الفصل في تصويب آرائهم وأفكارهم لمراجع التقليد ، وقد صدرت فتاوى مراجع الشيعة في عصرنا جواباً على تهمة الخصوم فأجمع مراجعهم على أن إتهام الشيعة بعدم الإعتقاد بالقرآن إفتراء عليهم وبهتان عظيم ، وأن الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنه القرآن المنزل على رسول الله (ص) دون زيادة أو نقيصة
رأي الشريف المرتضى : المحكي أن القرآن كان على عهد رسول الله (ص) مجموعاً مؤلفاً على ما هو عليه الآن ، فإن القرآن كان يحفظ ويدرس جميعه في ذلك الزمان ، حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له ، وأنه كان يعرض على النبي (ص) ويتلى عليه ، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (ص) عدة ختمات ، وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعاًً مرتباً غير منثور ، ولا مبثوث
رأي الشيخ علي الطبرسي : فإن العناية إشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ إختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيراً ، أو منقوصاً مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد
رأي محمد الفيض الكاشاني : قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق اليه التحريف والتغيير ؟ ! وأيضا قد إستفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له ، وفساده بمخالفته ، فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفاً فما فائدة العرض ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له ، فيجب رده ، والحكم بفساده
بعد أن نقل روايات توهم وقوع التحريف في كتاب الله ، قال : أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا إعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفاً ومغيراً ويكون على خلاف ما إنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلاًً فتنتفي فائدته وفائدة الأمر بإتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد إستفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفاً فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب اللهم كذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله
رأي الشيخ جعفر كاشف الغطاء : لا زيادة فيه من سورة ، ولا آية من بسملة وغيرها ، لا كلمة ولا حرف ، وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين ، وإجماع المسلمين ، وأخبار النبي (ص) والأئمة الطاهرين (ع) وإن خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في إسم القرآن ... لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر
رأي الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء : وإن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله للإعجاز والتحدي ، وتمييز الحلال من الحرام ، وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم
رأي السيد شرف الدين العاملي : والقرآن الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، إنما هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس لا يزيد حرفاًً ولا ينقص حرفاًً ، ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ولا لحرف بحرف ، وكل حرف من حروفه متواتر في كل جيل تواتراً قطعياً إلى عهد الوحي والنبوة ، وكان مجموعاً على ذلك العهد الأقدس مؤلفاً على ما هو عليه الآن ، وكان جبرائيل (ع) يعارض رسول الله (ص) بالقرآن في كل عام مرة ، وقد عارضه به عام وفاته مرتين ، والصحابة كانوا يعرضونه ويتلونه على النبي (ص) حتى ختموه عليه (ص) مراراًًً عديدة ، وهذا كله من الأمور المعلومة الضرورية لدى المحققين من علماء الإمامية .... نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات إلخ ، فأقول : نعوذ بالله من هذا القول ، ونبرأ إلى الله تعالى من هذا الجهل ، وكل من نسب هذا الرأي إلينا جاهل بمذهبنا ، أو مفتر علينا ، فإن القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواتراً قطعياً عن أئمة الهدى من أهل البيت (ع) لا يرتاب في ذلك إلاّّ معتوه ، وأئمة أهل البيت كلهم أجمعون رفعوه إلى جدهم رسول الله (ص) عن الله تعالى ، وهذا أيضاًً مما لا ريب فيه ، وظواهر القرآن الحكيم - فضلاً عن نصوصه - أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى أدلة أهل الحق بحكم الضرورة الأولية من مذهب الإمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، وبذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ، ولا يأبهون بها ، عملاًَ بأوامر أئمتهم (ع
رأي السيد البروجردي الطباطبائي : قال الشيخ لطف الله الصافي ، عن أستاذه آية الله السيد حسين البروجردي فإنه أفاد في بعض أبحاثه في الأصول كما كتبنا عنه ، بطلان القول بالتحريف ، وقداسة القرآن عن وقوع الزيادة فيه ، وأن الضرورة قائمة على خلافه ، وضعف أخبار النقيصة غاية الضعف سنداً ودلالة
رأي السيد محمد حسين الطباطبائي : فقد تبين مما فصلناه أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه (ص) ووصفه بأنه ذكر محفوظ على ما إنزل ، مصون بصيانة إلهية عن الزيادة والنقيصة والتغيير كما وعد الله نبيه فيه
رأي السيد محمد هادي الميلاني : الحمد لله وسلام على عباده الذين إصطفى ، أقول بضرس قاطع إن القرآن الكريم لم يقع فيه أي تحريف لا بزيادة ولا بنقصان ، ولا بتغيير بعض الألفاظ ، وإن وردت بعض الروايات في التحريف المقصود منها تغيير المعنى بآراء وتوجيهات وتأويلات باطلة ، لا تغيير الألفاظ والعبارات ، وإذا إطلع أحد على رواية وظن بصدقها وقع في إشتباه وخطأ ، وإن الظن لا يغني من الحق شيئاًً
رأي السيد محمد رضا الكلبايكاني : وقال الشيخ لطف الله الصافي دام ظله : ولنعم ما أفاده العلامة الفقيه والمرجع الديني السيد محمد رضا الكلبايكاني بعد التصريح بأن ما في الدفتين هو القرآن المجيد ، ذلك الكتاب لا ريب فيه ، والمجموع المرتب في عصر الرسالة بأمر الرسول (ص) ، بلا تحريف ولا تغيير ولا زيادة ولا نقصان ، وإقامة البرهان عليه : أن إحتمال التغيير زيادة ونقيصة في القرآن كإحتمال تغيير المرسل به ، وإحتمال كون القبلة غير الكعبة في غاية السقوط لا يقبله العقل ، وهو مستقل بإمتناعه عادة
رأي السيد أبو القاسم الخوئي : ... إن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلاّّ من ضعف عقله أو من لم يتأمل في أطرافه حق التأمل ، أو من الجاه إليه حب القول به ، والحب يعمي ويصم ، وأما العقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته
الفاضل التوني : والمشهور : أنه محفوظ ومضبوط كما أنزل ، لم يتبدل ولم يتغير ، حفظه الحكيم الخبير ، قال الله تعالى : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
المرتضى علي بن الحسين علم الهدى : المتوفي في 436 - قال : في رسالته الجوابية الأولى عن المسائل الطرابلسيات : إن العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة وأشعار العرب المسطورة ، فإن العناية إشتدت والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ أختلف فيه من إعرابه وقرائته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيراً ومنقوص مع العناية الصادقة والضبط الشديد إلى أن يقول - إن من خالف في ذلك من الإمامية والحشوية لا يعتد بخلافهم ، فإن الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخباراًًً ضعيفة ظنوا صحتها ، لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته
فاقول في النهاية كفاكي يا صفا تدليسا وكذبا وتزويرا الى متى ستظلون تكذبون علينا وتختلقون علينا الى متى سيظل العوام المساكين من أهل السنة يصدقون اكاذيبكم الى متى سنظل ننسف شبهاتكم هذه والله سئمنا منكم ومن اكاذيبكم الا لعنة الله على الظالمين الا لعنة الله على الكاذبين لعنة الله على المدلسين ولعنة الله على المفترين ولعنة الله على المزورين ولعنة الله عل كل مدع مضلل
وأرجو الفات اخوتي الموالين الى ان هذه الشبهة ستعود وبشكل قوي جدا بعد حلقة اليوم فواجب علينا ان نكون يدا وحدة لمحاربة هذا الدجال وبرنامجه
واللهم صلي على محمد وال محمد