عاشق14معصوم
01-09-2010, 03:49 AM
السلام عليكم
اللهم صل على محمد وال محمد
اريد ابين طريقة ابن تيمية في ادخال المنتسبين لاهل السنة والجماعة
والواضح ان من يمجد بني امية ويغلي فيهم يمكن ان يكون سني في رأيه
فقد ارسل لليزيدية الذين من اعتقاداتهم
(وادي لالش في العراق هو المكان المقدس والحج اليه )
( الصلاة عبارة عن أدعية مع التوجه نحو الشمس )
( أن ابليس تاب عن تكبره أمام الله وقبل الله توبته وعاد إلى منزلته السابقة كرئيس للملائكة لذلك يحرم التعوذ منه وشتمه.)
ارسل" من أحمد بن تيمية إلى من يصل إليه هذا الكتاب من المسلمين المنتسبين إلى السنة والجماعة، والمنتمين إلى جماعة الشيخ العارف القدوة أبي البركات عدي بن مسافر الأموي، ومن نحى نحوهم، وفقهم الله لسلوك سبيله...
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته "!! (الوصية الكبرى لابن تيمية: 5)
هكذا مع علمه بأنهم من الغلاة، جعلهم من المسلمين المنتسبين إلى السنة والجماعة.. ودعا لهم بالتوفيق إلى سلوك السبيل. ورفع إليهم تحية الإسلام.. وليس ذلك لهم وحدهم، بل لمن نحى نحوهم أيضا وسلك طريقتهم في الغلو!! كتاب ابن تيمية في صورته الحقيقية لـ صائب عبد الحميدفلأي شئ خاطب هذه الطائفة من الغلاة بهذا الخطاب العذب الذي لم يخاطب به أيا من فرق المسلمين؟!
لعل السر في ذلك أن غلو هؤلاء كان في يزيد بن معاوية، وتعظيم يزيد عنده هو علامة الانتماء إلى أهل السنة والجماعة، وإن بلغ التعظيم حد الغلو..
وهنا بعض النصوص لابن تيمية وباقي
المنتسبين للسنة
قال ابن تيمية : ( فالمعتزلة فى الصفات مخانيث الجهمية و أما الكلابية في الصفات و كذلك الأشعرية و لكنهم كما قال أبو إسماعيل الأنصارى الأشعرية الإناث هم مخانيث المعتزلة و من الناس من يقول المعتزلة مخانيث الفلاسفة لأنه لم يعلم أن جهما سبقهم الى هذا الأصل أولأنهم مخانيثهم من بعض الوجوه مجموع الفتاوى ( 8 / 227 )
وقال ابن تيمية أيضاً : ( وأما المعتزلة فانهم ينفون الصفات مطلقا ويثبتون أحكامها وهى ترجع عند أكثرهم الى أنه عليم قدير وأما كونه مريدا متكلما فعندهم أنها صفات حادثة أو اضافية أو عدمية وهم أقرب الناس الى الصابئين الفلاسفة من الروم ومن سلك سبيلهم من العرب والفرس حيث زعموا أن الصفات كلها ترجع الى سلب أو اضافة أو مركب من سلب واضافة فهؤلاء كلهم ضلال مكذبون للرسل ومن رزقه الله معرفة ما جاءت به الرسل وبصرا نافذا وعرف حقيقة مأخذ هؤلاء علم قطعا أنهم يلحدون فى أسمائه وآياته وأنهم كذبوا بالرسل وبالكتاب وبما أرسل به رسله ولهذا كانوا يقولون ان البدع مشتقة من الكفر وآيلة اليه ويقولون ان المعتزلة مخانيث الفلاسفة والاشعرية مخانيث المعتزلة .وكان يحيى بن عمار يقول المعتزلة الجهمية الذكور والاشعرية الجهمية الاناث ومرادهم الاشعرية الذين ينفون الصفات الخبرية وأما من قال منهم بكتاب الابانة الذى صنفه الاشعرى فى آخر عمره ولم يظهر مقالة تناقض ذلك فهذا يعد من أهل السنة لكن مجرد الانتساب الى الاشعرى بدعة لا سيما وأنه بذلك يوهم حسنا بكل من انتسب هذه النسبة وينفتح بذلك أبواب شر والكلام مع هؤلاء الذين ينفون ظاهرها بهذا التفسير ) مجموع الفتاوى ( 6 / 359 )
- وقال أيضاً : ( لفظية الجهمية الذكور بمرة والأشعرية الإناث بعشرة مرات ) منهاج السنة النبوية ( 1 / 272 ) وينظر : منهاج السنة ( 2 / 401 )
فهذا شيخ التكفير والتشهير
الا لعنة الله على ابن تيمية صاحب الفتن
وحشره الله مع شارب الخمر قاتل النفس المحترمة يزيد
اللهم صل على محمد وال محمد
اريد ابين طريقة ابن تيمية في ادخال المنتسبين لاهل السنة والجماعة
والواضح ان من يمجد بني امية ويغلي فيهم يمكن ان يكون سني في رأيه
فقد ارسل لليزيدية الذين من اعتقاداتهم
(وادي لالش في العراق هو المكان المقدس والحج اليه )
( الصلاة عبارة عن أدعية مع التوجه نحو الشمس )
( أن ابليس تاب عن تكبره أمام الله وقبل الله توبته وعاد إلى منزلته السابقة كرئيس للملائكة لذلك يحرم التعوذ منه وشتمه.)
ارسل" من أحمد بن تيمية إلى من يصل إليه هذا الكتاب من المسلمين المنتسبين إلى السنة والجماعة، والمنتمين إلى جماعة الشيخ العارف القدوة أبي البركات عدي بن مسافر الأموي، ومن نحى نحوهم، وفقهم الله لسلوك سبيله...
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته "!! (الوصية الكبرى لابن تيمية: 5)
هكذا مع علمه بأنهم من الغلاة، جعلهم من المسلمين المنتسبين إلى السنة والجماعة.. ودعا لهم بالتوفيق إلى سلوك السبيل. ورفع إليهم تحية الإسلام.. وليس ذلك لهم وحدهم، بل لمن نحى نحوهم أيضا وسلك طريقتهم في الغلو!! كتاب ابن تيمية في صورته الحقيقية لـ صائب عبد الحميدفلأي شئ خاطب هذه الطائفة من الغلاة بهذا الخطاب العذب الذي لم يخاطب به أيا من فرق المسلمين؟!
لعل السر في ذلك أن غلو هؤلاء كان في يزيد بن معاوية، وتعظيم يزيد عنده هو علامة الانتماء إلى أهل السنة والجماعة، وإن بلغ التعظيم حد الغلو..
وهنا بعض النصوص لابن تيمية وباقي
المنتسبين للسنة
قال ابن تيمية : ( فالمعتزلة فى الصفات مخانيث الجهمية و أما الكلابية في الصفات و كذلك الأشعرية و لكنهم كما قال أبو إسماعيل الأنصارى الأشعرية الإناث هم مخانيث المعتزلة و من الناس من يقول المعتزلة مخانيث الفلاسفة لأنه لم يعلم أن جهما سبقهم الى هذا الأصل أولأنهم مخانيثهم من بعض الوجوه مجموع الفتاوى ( 8 / 227 )
وقال ابن تيمية أيضاً : ( وأما المعتزلة فانهم ينفون الصفات مطلقا ويثبتون أحكامها وهى ترجع عند أكثرهم الى أنه عليم قدير وأما كونه مريدا متكلما فعندهم أنها صفات حادثة أو اضافية أو عدمية وهم أقرب الناس الى الصابئين الفلاسفة من الروم ومن سلك سبيلهم من العرب والفرس حيث زعموا أن الصفات كلها ترجع الى سلب أو اضافة أو مركب من سلب واضافة فهؤلاء كلهم ضلال مكذبون للرسل ومن رزقه الله معرفة ما جاءت به الرسل وبصرا نافذا وعرف حقيقة مأخذ هؤلاء علم قطعا أنهم يلحدون فى أسمائه وآياته وأنهم كذبوا بالرسل وبالكتاب وبما أرسل به رسله ولهذا كانوا يقولون ان البدع مشتقة من الكفر وآيلة اليه ويقولون ان المعتزلة مخانيث الفلاسفة والاشعرية مخانيث المعتزلة .وكان يحيى بن عمار يقول المعتزلة الجهمية الذكور والاشعرية الجهمية الاناث ومرادهم الاشعرية الذين ينفون الصفات الخبرية وأما من قال منهم بكتاب الابانة الذى صنفه الاشعرى فى آخر عمره ولم يظهر مقالة تناقض ذلك فهذا يعد من أهل السنة لكن مجرد الانتساب الى الاشعرى بدعة لا سيما وأنه بذلك يوهم حسنا بكل من انتسب هذه النسبة وينفتح بذلك أبواب شر والكلام مع هؤلاء الذين ينفون ظاهرها بهذا التفسير ) مجموع الفتاوى ( 6 / 359 )
- وقال أيضاً : ( لفظية الجهمية الذكور بمرة والأشعرية الإناث بعشرة مرات ) منهاج السنة النبوية ( 1 / 272 ) وينظر : منهاج السنة ( 2 / 401 )
فهذا شيخ التكفير والتشهير
الا لعنة الله على ابن تيمية صاحب الفتن
وحشره الله مع شارب الخمر قاتل النفس المحترمة يزيد