تقوى القلوب
04-09-2010, 07:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
كثيرا مايشنع على الشيعة امر سجودهم على التربة الحسينية وتشافيهم بها وتقديسهم لها
فرايت من المهم ان اجمع البحوث والوثائق لكشف الحق وابعاد سحب الضلال والتشيك عن مذهب اهل البيت عليهم السلام
فابتدء برواية مقتل الحسين عليه السلام وتقديس رسول الله وزجاته لهذه التربة قبل مقتل الحسين روحي فداه فعجب كل العجب من تربة لامست كفوف الملائكة وكفي رسول الله صلوات الله عليه لاتكون بلسما وشفاء
ولاتكون مقدسة عند المسلمين
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - رقم الحديث: ( 4818 )
.
4805 - أخبرنا أبو عبد الله محمد بن علي الجوهري ببغداد ثنا أبو الأحوص محمد بن الهيثم القاضي ثنا محمد بن مصعب ثنا الأوزاعي عن أبي عمار شداد بن عبد الله عن أم الفضل بنت الحارث أنها دخلت على رسول الله (ص) فقالت يا رسول الله إني رأيت حلما منكرا الليلة ! قال وما هو ؟ قالت إنه شديد قال وما هو ؟ قالت رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت في حجري فقال رسول الله (ص) رأيت خيراً تلد فاطمة إن شاء الله غلاماً فيكون في حجرك فولدت فاطمة الحسين فكان في حجري كما قال رسول الله (ص) ، فدخلت يوما إلى رسول الله (ص) فوضعته في حجره ثم حانت مني التفاتة فإذا عينا رسول الله (ص) تهريقان من الدموع ، قالت فقلت يا نبي الله بأبي أنت وأمي مالك ؟! قال : أتاني جبريل عليه الصلاة والسلام فأخبرني أن أمتي ستقتل ابني هذا ، فقلت هذا !! فقال نعم وأتاني بتربة من تربته حمراء ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه .
الرابط:
http://www.islamweb.net/ver2/archive...o=33&startno=5 (http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=199&BkNo=13&KNo=33&startno=5)
مستدرك الحاكم - كتاب تعبير الرؤيا - رقم الحديث : ( 8202 )
8317 - أخبرناه أبو الحسين علي بن عبد الرحمن الشيباني بالكوفة ، ثنا أحمد بن حازم الغفاري ، ثنا خالد بن مخلد القطواني قال : حدثني موسى بن يعقوب الزمعي ، أخبرني هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص ، عن عبد الله بن وهب بن زمعة قال : أخبرني أم : ( أن رسول الله (ص) اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ و هو حائر ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ و هو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ و في يده تربة حمراء يقبلها فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ قال : أخبرني جبريل عليه الصلاة السلام أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه .
الرابط:
http://www.islamweb.net/ver2/archive...o=49&startno=5 (http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=600&BkNo=13&KNo=49&startno=5)
الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 822 )
.
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث : لقد دخل علي البيت ملك لم يدخل علي قبلها ، فقال لي : إن ابنك هذا : حسين مقتول ، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها.قال : فأخرج تربة حمراء ، صحيح .
الرابط:
http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=9810
الهيثمي - مجمع الزوائد - باب مناقب الحسين بن علي ( ر ) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة :( 187 )
15112- عن نجي الحضرمي أنه سار مع علي ( ر ) وكان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى علي: اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات. قلت: وما ذاك؟ قال: دخلت على النبي (ص) ذات يوم وإذا عيناه تذرفان، قلت: يا نبي الله أغضبك أحد؟ ما شأن عينيك تفيضان؟ قال: بل قام من عندي جبريل (ع) قبل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات . قال: فقال: هل لك أن أشمك من تربته؟. قلت: نعم، قال: فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عينيي أن فاضتنا ، رواه أحمد وأبو يعلي والبزار والطبراني ورجاله ثقات ولم ينفرد نجي بهذا.
15113- وعن عائشة أو أم سلمة أن النبي (ص) قال لإحداهما: لقد دخل على البيت ملك فلم يدخل علي قبلها قال: إن ابنك هذا حسين مقتول وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها. قال: فأخرج تربة حمراء ، رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...8&SW=15112#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15112#SR1)
بعدما عرفنا قدسية التربة الحسينية وانها تربة لامست كفوف الملائكة وكفي سيد المرسلين صلوات الله عليه واله
هل يجوز لمسلم السجود على هذه التربة
نلاحظ من الاحاديث الشريف ان رسول الله صلوات الله عليه واله كان اتخذ الارض موضع للسجود بل نرى المسلمون كانوا يشتكون من حر التراب والحصى والنبي لايأذن لهم بالسجود على غيرها .
صحيح البخاري - الأذان - هل يصلي .... - رقم الحديث : ( 629 )
- حدثنا مسلم بن إبراهيم قال حدثنا هشام عن يحيى عن أبي سلمة قال سألت أبا سعيد الخدري فقال جاءت سحابة فمطرت حتى سال السقف وكان من جريد النخل فأقيمت الصلاة فرأيت رسول الله (ص) يسجد في الماء والطين حتى رأيت أثر الطين في جبهته .
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=629&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=629&doc=0)
http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=792&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=792&doc=0)
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=1877&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1877&doc=0)
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=1887&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1887&doc=0)
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=1895&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1895&doc=0)
****************
**********
******
**
*
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 13 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حديث خباب شكونا إلى رسول الله (ص) حر الرمضاء في جباهنا وأكفنا فلم يشكنا أي فلم يزل شكوانا ، وهو حديث صحيح رواه مسلم .
الرابط:
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=79&SW=شكونا#SR1 (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=79&SW=%D8%B4%D9%83%D9%88%D9%86%D8%A7#SR1)
محمد بن الشربيني - مغني المحتاج - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 168 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولخبر خباب بن الارت : شكونا إلى رسول الله (ص) حر الرمضاء في جباهنا وأكفنا فلم يشكنا أي لم يزل شكوانا ، رواه البيهقي بسند صحيح ، ورواه مسلم بغير جباهنا وأكفنا . فلو لم تجب مباشرة المصلي بالجبهة لارشدهم إلى سترها
بل وهذا شيخكم ابن تيمية يقول ان السجود على السجادة بدعة اوليس كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار فمن الضال بعد هذا
إبن تيمية - مجموع الفتاوي - الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 163 / 164 )
- وسئل ، عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا ، فأجاب :
الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.
وقد روى أن عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال : أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة ، وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبى (ص) قال : إعتكفنا مع رسول الله (ص) فذكر الحديث وفيه قال من إعتكف فليرجع إلى معتكفه فإنى رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين ، وفى آخره ، فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين ، فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض وربما وضعوا فيه الحصى كما فى سنن أبى داود عن عبدالله بن الحارث قال : سألت إبن عمر (ر)عن الحصى الذى كان فى المسجد فقال مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل ياتى بالحصى فى ثوبه فيبسطه تحته فلما قضى رسول الله الصلاة قال : ما أحسن هذا .
الرابط:
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...k=381&id=11199 (http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=11199)
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...k=381&id=11200 (http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=11200)
هذه الاحاديث خير دليل على ان الشيعة هم اتباع السنة النبوية وهم يحذون حذوا الرسول صلوات الله عليه في السجود على التراب فان عرفنا ان التربة الحسينية تعني الفداء والتضحية للدين الاسلامية فلماذا لانعتز بها ونتبارك بها
اما ان استشفاء الشيعة بتراب قبر الحسين فهذا عالم من صالح علماء السنة وقد تشافى ببركة قبر الحسين عليه السلام
وقبل ان نطرح الوثقية لنطرح مافعلوا ابناء السنة مع شيخهم ابن تيمة وكيف تبركوا وتشافوا بماء غسله (عيع والله العلي العظيم اصابني الغثيان عندما قرات هذا )
إبن كثير- البداية والنهاية - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 156 )
التبرك بجنازة إبن تيمية
- شيخ الاسلام أبي العباس تقي الدين أحمد بن تيمية قال الشيخ علم الدين البرزالي في تاريخه : وفي ليلة الاثنين العشرين من ذي القعدة توفي الشيخ الامام العالم العلم العلامة الفقيه الحافظ الزاهد العابد القدوة شيخ الاسلام تقي الدين أبو العباس أحمد إبن شيخنا الامام العلامة المفتي شهاب الدين أبي المحاسن عبد الحليم إبن الشيخ الامام شيخ الاسلام أبي البركات عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم محمد بن الخضر بن محمد إبن الخضر بن علي بن عبد الله بن تيمية الحراني ثم الدمشقي ، بقلعة دمشق بالقاعة التي كان محبوسا بها ، وحضر جمع كثير إلى القلعة ، وأذن لهم في الدخول عليه ، وجلس جماعة عنده قبل الغسل وقرأوا القرآن وتبركوا برؤيته وتقبيله ، ثم انصرفوا ، ثم حضر جماعة من النساء ففعلن مثل ذلك ثم انصرفن واقتصروا على من يغسله ، فلما فرغ من غسله أخرج ثم اجتمع الخلق بالقلعة والطريق إلى الجامع وامتلا بالجامع أيضا وصحنه والكلاسة وباب البريد وباب الساعات إلى باب اللبادين والغوارة ، وحضرت الجنازة في الساعة الرابعة من النهار أو نحو ذلك ووضعت في الجامع ، والجند قد احتاطوا بها يحفظونها من الناس من شدة الزحام ، وصلي عليه أولا بالقلعة ، تقدم في الصلاة عليه أولا الشيخ محمد بن تمام ، ثم صلي عليه بالجامع الاموي عقيب صلاة الظهر ، وقد تضاعف اجتماع الناس على ما تقدم ذكره ، ثم تزايد الجمع إلى أن ضاقت الرحاب والازقة والاسواق بأهلها ومن فيها ، ثم حمل بعد أن يصلي عليه على الرؤوس والاصابع ، وخرج النعش به من باب البريد واشتد الزحام وعلت الاصوات بالبكاء والنحيب والترحم عليه والثناء والدعاء له ، وألقى الناس على نعشه مناديلهم وعمائمهم وثيابهم ، وذهبت النعال من أرجل الناس وقباقيبهم ومناديل وعمائم لا يلتفتون إليها لشغلهم بالنظر إلى الجنازة ، وصار النعش على الرؤوس تارة يتقدم وتارة يتأخر ، وتارة يقف حتى تمر الناس ، وخرج الناس من الجامع من أبوابه كلها وهي شديدة الزحام ، كل باب أشد زحمة من الآخر ، ثم خرج الناس من أبواب البلد جميعها من شدة الزحام فيها ، لكن كان معظم الزحام من الابواب الاربعة : باب الفرج الذي أخرجت منه الجنازة ، وباب الفراديس ، وباب النصر ، وباب الجابية . وعظم الامر بسوق الخيل وتضاعف الخلق وكثر الناس ، ووضعت الجنازة هناك وتقدم للصلاة عليه هناك أخوه زين الدين عبد الرحمن ، فلم قضيت الصلاة حمل إلى مقبرة الصوفية فدفن إلى جانب أخيه شرف الدين عبد الله رحمهما الله ، وكان دفنه قبل العصر بيسير ، وذلك من كثرة من يأتي ويصلي عليه من أهل البساتين وأهل الغوطة وأهل القرى وغيرهم ، وأغلق الناس حوانيتهم ولم يتخلف عن الحضور إلا من هو عاجز عن الحضور ، مع الترحم والدعاء له ، وأنه لو قدر ما تخلف ، وحضر نساء كثيرات بحيث حزرن بخمسة عشر ألف امرأة ، غير اللاتي كن على الاسطحة وغيرهن ، الجميع يترحمن ويبكين عليه فما قيل . وأما الرجال فحرزوا بستين ألفا إلى مائة ألف إلى أكثر من ذلك إلى مائتي ألف وشرب جماع الماء الذي فضل من غسله ، واقتسم جماعة بقية السدر الذي غسل به ، ودفع في الخيط الذي كان فيه الزئبق الذي كان في عنقه بسبب القمل مائة وخمسون درهما ، وقيل إن الطاقية التي كانت على رأسه دفع فيها خمسمائة درهما . وحصل في الجنازة ضجيج وبكاء كثير ، وتضرع وختمت له ختمات كثيرة بالصالحية وبالبلد ، وتردد الناس إلى قبره أياما كثيرة ليلا ونهارا يبيتون عنده ويصبحون ، ورئيت له منامات صالحة كثيرة ، ورثاه جماعة بقصائد جمة.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...51&CID=231#s42 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=231#s42)
شفاء عالم من علماء أهل السنة
بتمسّحه بتراب قبر أبي عبدالله الحسين
صلوات الله عليه
برواية ابن الجوزي الحنبلي
وابن العديم الحنفي
هو
جعفر بن محمد بن نصير بن القاسم ، أبو محمد الخواص الخلدي (ت 348 هـ)
ترجمته في :
1-تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 7/226 - 231 رقم (3715)
قال عنه : ((وكان ثقة صادقاً ديِّناً فاضلاً .)).انتهى
2-المنتظم لابن الجوزي 14/119 رقم (2588)
وقال : (سافر الكثير ، وسمع الحديث الكثير ، وروى علماً كثيراً ، روى عنه الدارقطني ، وابن شاهين ، وخلق كثير . وكان ثقة ، صدوقاً ديِّناً ، حجَّ ستين حجة.)انتهى
3-حلية الأولياء لأبي نعيم الأصفهاني 10/381
4-مرآة الجنان لليافعي 2/342
وغيرها من المصادر ...
تفضلوا - وصلوا على محمد وآل محمد
المنتظم لابن الجوزي - ج5 - الغلاف
http://www.ansarweb.net/artman2/uploads/1/montathem_jawzy_gelaf.jpg
http://www.ansarweb.net/artman2/uploads/1/montathem_jawzy_5_346.jpg
http://www.ansarweb.net/artman2/uploads/1/montathem_jawzy_5_347.jpg
http://www.ansarweb.net/artman2/uploads/1/tarikh_halab_6_2657.jpg
: جعفر الخلدي ..( كان ثقة ديناً صادقاً فاضلاً) عند الخطيب وابن الجوزي ...
أما عند السلفية فهو غاااااارق في الشرك من رأسه لأخمص قدميه ...
أليس كذلك ؟!!
تحيات تقوى القلوب مفعمة بحب الحسين ومعطرة بعبق ترابه روحي فداه
شممت ثراك فهب النسيم نسيم الكرامة من بلقع
اللهم صلي على محمد وال محمد
كثيرا مايشنع على الشيعة امر سجودهم على التربة الحسينية وتشافيهم بها وتقديسهم لها
فرايت من المهم ان اجمع البحوث والوثائق لكشف الحق وابعاد سحب الضلال والتشيك عن مذهب اهل البيت عليهم السلام
فابتدء برواية مقتل الحسين عليه السلام وتقديس رسول الله وزجاته لهذه التربة قبل مقتل الحسين روحي فداه فعجب كل العجب من تربة لامست كفوف الملائكة وكفي رسول الله صلوات الله عليه لاتكون بلسما وشفاء
ولاتكون مقدسة عند المسلمين
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - رقم الحديث: ( 4818 )
.
4805 - أخبرنا أبو عبد الله محمد بن علي الجوهري ببغداد ثنا أبو الأحوص محمد بن الهيثم القاضي ثنا محمد بن مصعب ثنا الأوزاعي عن أبي عمار شداد بن عبد الله عن أم الفضل بنت الحارث أنها دخلت على رسول الله (ص) فقالت يا رسول الله إني رأيت حلما منكرا الليلة ! قال وما هو ؟ قالت إنه شديد قال وما هو ؟ قالت رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت في حجري فقال رسول الله (ص) رأيت خيراً تلد فاطمة إن شاء الله غلاماً فيكون في حجرك فولدت فاطمة الحسين فكان في حجري كما قال رسول الله (ص) ، فدخلت يوما إلى رسول الله (ص) فوضعته في حجره ثم حانت مني التفاتة فإذا عينا رسول الله (ص) تهريقان من الدموع ، قالت فقلت يا نبي الله بأبي أنت وأمي مالك ؟! قال : أتاني جبريل عليه الصلاة والسلام فأخبرني أن أمتي ستقتل ابني هذا ، فقلت هذا !! فقال نعم وأتاني بتربة من تربته حمراء ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه .
الرابط:
http://www.islamweb.net/ver2/archive...o=33&startno=5 (http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=199&BkNo=13&KNo=33&startno=5)
مستدرك الحاكم - كتاب تعبير الرؤيا - رقم الحديث : ( 8202 )
8317 - أخبرناه أبو الحسين علي بن عبد الرحمن الشيباني بالكوفة ، ثنا أحمد بن حازم الغفاري ، ثنا خالد بن مخلد القطواني قال : حدثني موسى بن يعقوب الزمعي ، أخبرني هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص ، عن عبد الله بن وهب بن زمعة قال : أخبرني أم : ( أن رسول الله (ص) اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ و هو حائر ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ و هو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ و في يده تربة حمراء يقبلها فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ قال : أخبرني جبريل عليه الصلاة السلام أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه .
الرابط:
http://www.islamweb.net/ver2/archive...o=49&startno=5 (http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=600&BkNo=13&KNo=49&startno=5)
الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 822 )
.
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث : لقد دخل علي البيت ملك لم يدخل علي قبلها ، فقال لي : إن ابنك هذا : حسين مقتول ، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها.قال : فأخرج تربة حمراء ، صحيح .
الرابط:
http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=9810
الهيثمي - مجمع الزوائد - باب مناقب الحسين بن علي ( ر ) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة :( 187 )
15112- عن نجي الحضرمي أنه سار مع علي ( ر ) وكان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى علي: اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات. قلت: وما ذاك؟ قال: دخلت على النبي (ص) ذات يوم وإذا عيناه تذرفان، قلت: يا نبي الله أغضبك أحد؟ ما شأن عينيك تفيضان؟ قال: بل قام من عندي جبريل (ع) قبل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات . قال: فقال: هل لك أن أشمك من تربته؟. قلت: نعم، قال: فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عينيي أن فاضتنا ، رواه أحمد وأبو يعلي والبزار والطبراني ورجاله ثقات ولم ينفرد نجي بهذا.
15113- وعن عائشة أو أم سلمة أن النبي (ص) قال لإحداهما: لقد دخل على البيت ملك فلم يدخل علي قبلها قال: إن ابنك هذا حسين مقتول وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها. قال: فأخرج تربة حمراء ، رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...8&SW=15112#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15112#SR1)
بعدما عرفنا قدسية التربة الحسينية وانها تربة لامست كفوف الملائكة وكفي سيد المرسلين صلوات الله عليه واله
هل يجوز لمسلم السجود على هذه التربة
نلاحظ من الاحاديث الشريف ان رسول الله صلوات الله عليه واله كان اتخذ الارض موضع للسجود بل نرى المسلمون كانوا يشتكون من حر التراب والحصى والنبي لايأذن لهم بالسجود على غيرها .
صحيح البخاري - الأذان - هل يصلي .... - رقم الحديث : ( 629 )
- حدثنا مسلم بن إبراهيم قال حدثنا هشام عن يحيى عن أبي سلمة قال سألت أبا سعيد الخدري فقال جاءت سحابة فمطرت حتى سال السقف وكان من جريد النخل فأقيمت الصلاة فرأيت رسول الله (ص) يسجد في الماء والطين حتى رأيت أثر الطين في جبهته .
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=629&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=629&doc=0)
http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=792&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=792&doc=0)
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=1877&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1877&doc=0)
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=1887&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1887&doc=0)
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=1895&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1895&doc=0)
****************
**********
******
**
*
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 13 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حديث خباب شكونا إلى رسول الله (ص) حر الرمضاء في جباهنا وأكفنا فلم يشكنا أي فلم يزل شكوانا ، وهو حديث صحيح رواه مسلم .
الرابط:
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=79&SW=شكونا#SR1 (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=79&SW=%D8%B4%D9%83%D9%88%D9%86%D8%A7#SR1)
محمد بن الشربيني - مغني المحتاج - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 168 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولخبر خباب بن الارت : شكونا إلى رسول الله (ص) حر الرمضاء في جباهنا وأكفنا فلم يشكنا أي لم يزل شكوانا ، رواه البيهقي بسند صحيح ، ورواه مسلم بغير جباهنا وأكفنا . فلو لم تجب مباشرة المصلي بالجبهة لارشدهم إلى سترها
بل وهذا شيخكم ابن تيمية يقول ان السجود على السجادة بدعة اوليس كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار فمن الضال بعد هذا
إبن تيمية - مجموع الفتاوي - الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 163 / 164 )
- وسئل ، عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا ، فأجاب :
الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.
وقد روى أن عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال : أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة ، وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبى (ص) قال : إعتكفنا مع رسول الله (ص) فذكر الحديث وفيه قال من إعتكف فليرجع إلى معتكفه فإنى رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين ، وفى آخره ، فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين ، فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض وربما وضعوا فيه الحصى كما فى سنن أبى داود عن عبدالله بن الحارث قال : سألت إبن عمر (ر)عن الحصى الذى كان فى المسجد فقال مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل ياتى بالحصى فى ثوبه فيبسطه تحته فلما قضى رسول الله الصلاة قال : ما أحسن هذا .
الرابط:
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...k=381&id=11199 (http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=11199)
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...k=381&id=11200 (http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=11200)
هذه الاحاديث خير دليل على ان الشيعة هم اتباع السنة النبوية وهم يحذون حذوا الرسول صلوات الله عليه في السجود على التراب فان عرفنا ان التربة الحسينية تعني الفداء والتضحية للدين الاسلامية فلماذا لانعتز بها ونتبارك بها
اما ان استشفاء الشيعة بتراب قبر الحسين فهذا عالم من صالح علماء السنة وقد تشافى ببركة قبر الحسين عليه السلام
وقبل ان نطرح الوثقية لنطرح مافعلوا ابناء السنة مع شيخهم ابن تيمة وكيف تبركوا وتشافوا بماء غسله (عيع والله العلي العظيم اصابني الغثيان عندما قرات هذا )
إبن كثير- البداية والنهاية - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 156 )
التبرك بجنازة إبن تيمية
- شيخ الاسلام أبي العباس تقي الدين أحمد بن تيمية قال الشيخ علم الدين البرزالي في تاريخه : وفي ليلة الاثنين العشرين من ذي القعدة توفي الشيخ الامام العالم العلم العلامة الفقيه الحافظ الزاهد العابد القدوة شيخ الاسلام تقي الدين أبو العباس أحمد إبن شيخنا الامام العلامة المفتي شهاب الدين أبي المحاسن عبد الحليم إبن الشيخ الامام شيخ الاسلام أبي البركات عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم محمد بن الخضر بن محمد إبن الخضر بن علي بن عبد الله بن تيمية الحراني ثم الدمشقي ، بقلعة دمشق بالقاعة التي كان محبوسا بها ، وحضر جمع كثير إلى القلعة ، وأذن لهم في الدخول عليه ، وجلس جماعة عنده قبل الغسل وقرأوا القرآن وتبركوا برؤيته وتقبيله ، ثم انصرفوا ، ثم حضر جماعة من النساء ففعلن مثل ذلك ثم انصرفن واقتصروا على من يغسله ، فلما فرغ من غسله أخرج ثم اجتمع الخلق بالقلعة والطريق إلى الجامع وامتلا بالجامع أيضا وصحنه والكلاسة وباب البريد وباب الساعات إلى باب اللبادين والغوارة ، وحضرت الجنازة في الساعة الرابعة من النهار أو نحو ذلك ووضعت في الجامع ، والجند قد احتاطوا بها يحفظونها من الناس من شدة الزحام ، وصلي عليه أولا بالقلعة ، تقدم في الصلاة عليه أولا الشيخ محمد بن تمام ، ثم صلي عليه بالجامع الاموي عقيب صلاة الظهر ، وقد تضاعف اجتماع الناس على ما تقدم ذكره ، ثم تزايد الجمع إلى أن ضاقت الرحاب والازقة والاسواق بأهلها ومن فيها ، ثم حمل بعد أن يصلي عليه على الرؤوس والاصابع ، وخرج النعش به من باب البريد واشتد الزحام وعلت الاصوات بالبكاء والنحيب والترحم عليه والثناء والدعاء له ، وألقى الناس على نعشه مناديلهم وعمائمهم وثيابهم ، وذهبت النعال من أرجل الناس وقباقيبهم ومناديل وعمائم لا يلتفتون إليها لشغلهم بالنظر إلى الجنازة ، وصار النعش على الرؤوس تارة يتقدم وتارة يتأخر ، وتارة يقف حتى تمر الناس ، وخرج الناس من الجامع من أبوابه كلها وهي شديدة الزحام ، كل باب أشد زحمة من الآخر ، ثم خرج الناس من أبواب البلد جميعها من شدة الزحام فيها ، لكن كان معظم الزحام من الابواب الاربعة : باب الفرج الذي أخرجت منه الجنازة ، وباب الفراديس ، وباب النصر ، وباب الجابية . وعظم الامر بسوق الخيل وتضاعف الخلق وكثر الناس ، ووضعت الجنازة هناك وتقدم للصلاة عليه هناك أخوه زين الدين عبد الرحمن ، فلم قضيت الصلاة حمل إلى مقبرة الصوفية فدفن إلى جانب أخيه شرف الدين عبد الله رحمهما الله ، وكان دفنه قبل العصر بيسير ، وذلك من كثرة من يأتي ويصلي عليه من أهل البساتين وأهل الغوطة وأهل القرى وغيرهم ، وأغلق الناس حوانيتهم ولم يتخلف عن الحضور إلا من هو عاجز عن الحضور ، مع الترحم والدعاء له ، وأنه لو قدر ما تخلف ، وحضر نساء كثيرات بحيث حزرن بخمسة عشر ألف امرأة ، غير اللاتي كن على الاسطحة وغيرهن ، الجميع يترحمن ويبكين عليه فما قيل . وأما الرجال فحرزوا بستين ألفا إلى مائة ألف إلى أكثر من ذلك إلى مائتي ألف وشرب جماع الماء الذي فضل من غسله ، واقتسم جماعة بقية السدر الذي غسل به ، ودفع في الخيط الذي كان فيه الزئبق الذي كان في عنقه بسبب القمل مائة وخمسون درهما ، وقيل إن الطاقية التي كانت على رأسه دفع فيها خمسمائة درهما . وحصل في الجنازة ضجيج وبكاء كثير ، وتضرع وختمت له ختمات كثيرة بالصالحية وبالبلد ، وتردد الناس إلى قبره أياما كثيرة ليلا ونهارا يبيتون عنده ويصبحون ، ورئيت له منامات صالحة كثيرة ، ورثاه جماعة بقصائد جمة.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...51&CID=231#s42 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=231#s42)
شفاء عالم من علماء أهل السنة
بتمسّحه بتراب قبر أبي عبدالله الحسين
صلوات الله عليه
برواية ابن الجوزي الحنبلي
وابن العديم الحنفي
هو
جعفر بن محمد بن نصير بن القاسم ، أبو محمد الخواص الخلدي (ت 348 هـ)
ترجمته في :
1-تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 7/226 - 231 رقم (3715)
قال عنه : ((وكان ثقة صادقاً ديِّناً فاضلاً .)).انتهى
2-المنتظم لابن الجوزي 14/119 رقم (2588)
وقال : (سافر الكثير ، وسمع الحديث الكثير ، وروى علماً كثيراً ، روى عنه الدارقطني ، وابن شاهين ، وخلق كثير . وكان ثقة ، صدوقاً ديِّناً ، حجَّ ستين حجة.)انتهى
3-حلية الأولياء لأبي نعيم الأصفهاني 10/381
4-مرآة الجنان لليافعي 2/342
وغيرها من المصادر ...
تفضلوا - وصلوا على محمد وآل محمد
المنتظم لابن الجوزي - ج5 - الغلاف
http://www.ansarweb.net/artman2/uploads/1/montathem_jawzy_gelaf.jpg
http://www.ansarweb.net/artman2/uploads/1/montathem_jawzy_5_346.jpg
http://www.ansarweb.net/artman2/uploads/1/montathem_jawzy_5_347.jpg
http://www.ansarweb.net/artman2/uploads/1/tarikh_halab_6_2657.jpg
: جعفر الخلدي ..( كان ثقة ديناً صادقاً فاضلاً) عند الخطيب وابن الجوزي ...
أما عند السلفية فهو غاااااارق في الشرك من رأسه لأخمص قدميه ...
أليس كذلك ؟!!
تحيات تقوى القلوب مفعمة بحب الحسين ومعطرة بعبق ترابه روحي فداه
شممت ثراك فهب النسيم نسيم الكرامة من بلقع