المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأخوة الكرام أحتاج لإجابات شافية مستندة بأدلة من مراجع قوية ,,,


عشق الخيول
07-09-2010, 09:20 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

حقيقة تراودني في كثير من الاحيان بعض الأفكار والأسئلة التي أعجز عن الإجابة عنها وفي احيان نادرة تتحول هذه الأفكار إلى شكوك وأستعيذ بالله منها

سادخل إلى صلب الموضوع وبدون إطالة
قد تكون أسئلتي سئلت منذ قرون وقد أجيبت عليها مرارا وتكرارا ولكني لم أفلح بالعثور على إجابة مقنعة وشافية ومن هذه الأسئلة التي تراودني هي:-

- ذكر في سورة الأحزاب " يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَّعْرُوفًا ، وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ،إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ، وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا "


كما هو واضح لي ظاهريا بأن الله تعالي يخاطب في هذه اللآية أزواج النبي صلى الله عليه وآله ، وأمرهن بما هو مذكور في هذه الآية ،،، وبعدها الغموض الذي إعتراني أنه جل جلاله بعدما أمرهن ماأمر ذكر الغاية السببية وراء ذلك في قوله "،إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا " والملاحظ يأنها جائت آية واحدة غير مفصولة وبعدها رجع الله تعالي بمخاطبة نساء النبي /
فمن يتلو هذه الآية القرآنية كاملةٌ يرى هنا أن أهل البيت الذي أذهب الله عنهم الرجس مشمولين أزواج النبي ولا يوجد اداه إستثنائية في هذه الآية (حتى قد لا يقول اليعض انه إلا فلانة أو علانة منهن )
ثانيا : الآية الكريمة تخاطب فئة نسوية وذلك واضح طبعا بأن أفعال الأمر فيها مستعينه بنون النسوة
وبعدها قال ليذهب عنكم الرجس ، كلمة "عنكم" قد تكون حجة يحتج بها البعض كما قالو لي بانه جل جلاله لم يقل عنكن بل قال عنكم وهذا دليل عدم شمولية أزواج النبي "
ولكن إذا أدخلنا النبي والأئمة بالإضافة إلى نساء النبي فصلح إستخدام الجمع بكلمة عنكم في هذه الحالة ، وعموما يصلح إستخدام عنكم للإشارة للنساء كما في هؤلاء
فأرجوا تحليل هذه اللآية الكريمة قدر المستطاع و التطرق إلى الأحاديث والروايات التي تختص بتفسيرها فقط
اعتذر جدا عن الإطالة لكن كلي أمل ان أتلقى إجابة مقنعة ومستندة بادلة علمية وقوية حول معنى مغاير تماما عن الذي فهمته مع ذكر المصدر ورقم الصفحة إن أمكن ذلك

شاكرة لحسن التفهم """

أبو مسلم الخراساني
08-09-2010, 09:50 AM
هذا موضوع قديما جدا لا يوجد التعقيد
والتفسير علماء أهل السنة ينقسم الى قسمين احدهما يثبت الزوجات النبي ص او
اهل البيت علي وفاطمة والحسنين ولكن ظهور ادلة قوية موثوقة حديث رسول ص هي حديث الكساء ذات صلة
الأية التطهير ومن هنا فهموا علماء اهل
السنة هذه مقطع نص اخير اية تخصيص
أهل البيت بدون الزوجات كذلك اعترف أبن تيمية الحنابلة هذه اية تطهير أهل
البيت علي وفاطمة والحسنين

مستبصرة
08-09-2010, 10:23 AM
السلام عليكم
لكل سؤال وحيرة جواب بإذن الله في مدرسة أهل البيت صلوات الله عليهم
1ـ ذكرت عدة آراء في المراد من اهل البيت في هذه الآية، نذكر المهم منها فبعضها شاذة او لم يقل به قائل محدد:
أـ انها نزلت خاصة باهل البيت (عليهم السلام) الخمسة اصحاب الكساء.
ب ـ انها نزلت في الخمسة اهل الكساء وازواج النبي (صلى الله عليه وآله ).
ج ـ انها نزلت في نساء النبي(صلى الله عليه وآله) خاصة.
2ـ أن القول الثالث قال به عكرمة ومقاتل وعروة بن الزبير ونقل عن ابن عباس، وهو قول شاذ لم يأخذ به الا المتعصب ضد اهل البيت (عليهم السلام)، مع أنه مردود لأن عكرمة ومقاتل لا يؤخذ بقولهما اذ كانا كذابين مطعون بدينهما وعروة كان يناصب أمير المؤمنين(عليه السلام) اشد العداء وعده بعضهم ممن يضعون الاخبار في الامام علي(عليه السلام). وما عن ابن عباس فضعيف لان فيه مجاهيل مع أن له معارضاً من قول ابن عباس نفسه.
وقد استدل الرادون له وللقول الثاني بادلة كثيرة على بطلانهما:
منها:
اولا:الروايات الصحيحة الكثيرة الواردة على أنهم خصوص اصحاب الكساء حيث حددهم النبي (صلى الله عليه وآله) به حصراً.
ثانيا:ان الاهل والآل تدل على النسب دون السبب.
ثالثا: ان النبي (صلى الله عليه وآله) جاء باهل بيته للمباهلة وقد كانوا هؤلاء الخمسة حصراً.
رابعا:أن الآية تفيد الحصر لارادة الله باذهاب الرجس عن جماعة مخصوصين ولم يدّع أحد العصمة لغير هؤلاء.
خامسا: أن الازواج لم يدّعين دخولهن فيها بل صرّحن في روايات عديدة بعدم دخولهن.
سادسا: الرد على وحدة السياق بعدة وجوه كثيرة، كدلالة تغيير الضمير، وان ما قبل الآية فيه تهديد ووعيد ولا يناسب ذلك اذهاب الرجس، وان اختلاف المخاطب لا يقدح بورود السياق وقد ورد كثيراً في القرآن، وأن الالتزام بوحدة السياق اجتهاد مقابل النص الوارد في الروايات الصحيحة، وعدم الالتزام بالسياق اذا جاءت قرينة على خلافه، وعدم التسليم بالسياق والترتيب الموجود وانه هو المنزل, بل أن الروايات تدل على أن الآية نزلت منفردة. وغيرها.
3ـ المهم ان الذين اختاروا اختصاصها بالنساء احتجوا بالسياق وقد عرفت الرد عليه, ولكن عندما جوبهوا باختلاف الضمير من المؤنث الى المذكر حاولوا التملص بما ذكرت من قولهم بدخول النبي (صلى الله عليه وآله) معهن واورد ذلك ابن الجوزي في (زاد المسير).
ولكنك عرفت أن اصل القول مردود ضعيف شاذ وهو الاختصاص بالنساء, فما تفرع عليه واشتق منه يكون اضعف, اذ مع سقوط الاصل فلا مجال للفرع مع أن أكثر من حاول صرفها عن اهل البيت (عليهم السلام) جعل الآية واردة في نساء النبي والنبي (صلى الله عليه وآله) وعلي وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام)، وذلك لنفس السبب وهو تذكير الضمير فراجع اقوالهم كابن كثير بل ابن روزبهان بل ابن تيمية, ولم يستفد احد منهم ان تذكير الضمير كان بسبب دخول النبي (صلى الله عليه وآله) مع النساء فقط.
وبعبارة اخرى: ان سبب قولهم بان تذكير الضمير كان لدخول رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقط هو التزامهم السابق بان الآية نزلت في نساء النبي فقط بمقتضى السياق، وكان قولهم تخلص وتملص من ورود الاشكال عليهم, اذ ليس لهم مخرج من الاشكال سوى هذا الادعاء, ولم يستندوا فيه الى رواية او قول لغوي او حتى العرف، فاذا لم نلتزم بالقول بان الآية نازلة في نساء النبي(صلى الله عليه وآله) فقط ورددناه فما هو الملزم والملجأ لنا لتعليل تذكير الضمير بدخول النبي(صلى الله عليه وآله) وحده فقط معهن؟
ثم أنهم لم يبينوا لنا لماذا أدخل الله النبي (صلى الله عليه وآله) هنا في هذه الآية بالخصوص ولم يدخله في الآيات الاخر التي جاء فيها الضمير مؤنثا، فان قالوا أدخله فقد كذبوا لما فيها من ظاهر الضمير وظاهر التهديد والوعيد المبرأ عنه الرسول (صلى الله عليه وآله) واذا قالوا لم يدخله في الآيات الاخر وادخله في هذه الآية فقط، فلماذا؟ بعد أن حصرتم النزول في النساء فقط.
4ـ فاذا قالوا: ادخله في هذه الآية فقط لما فيها من ميزة نفي الرجس واثبات التطهير و اثبات المدح.
قلنا: إذن اقررتم بان هذه الآية لا تختص بالنساء فقط وانما دخل معهن غيرهن بمقتضى تذكير الضمير وان الاعتماد على وحدة السياق كان غير تام.
فاذا كنا نحن والآية فقط، نضيف: أن تذكير الضمير لوحده لا يدل على تشخيص الداخل من هو؟ أو أنه شخص واحد او اكثر، فما هو دليلكم على دخول النبي (صلى الله عليه وآله) فقط، فلعل معه غيره.
وليس لكم نفي دخول غيره الا القول باختصاص الآية بالنساء وهذا عود من البدء وهو دور صريح.
فلا يبقى الا الاعتماد على قرينة من داخل الآية وهو المعنى المراد من اهل البيت (عليهم السلام) وفي هذا عودة الى الآراء المختلفة التي ذكرناها اولاً، ومنها مدعاكم وقد رددناه، بل أن القرينة في الآية تخرج النساء اصلاً لأن نفي الرجس واثبات التطهير ينافي ما خوطب به النساء من التهديد والوعيد واحتمال صدور المعصية منهن.
او قرينة من خارج الآية من سنة او لغة وهي معنا كما عرفتم سابقاً.


اتمنى ان اكون فد نقلت لكم ما يبدد الحيرة
موفقين لكل خير
في أمان الله وحفظه

ولايتي نجاتي
08-09-2010, 10:26 AM
اللهم صل على محمد واله الطاهرين .


يوجد هناك أمران آخران يمنعان من الاستدلال بوحدة السياق لهذه الآيات الكريمات:

الأول: وهو عدم وحدة الخطاب بينها، أي بين آيات النساء وآية التطهير، فالملاحظ أن المولى سبحانه أرجع الإرادة في آيات النساء إليهن لا إليه ـ عز وجل ـ، إذ قال تعالى: ((يَا أَيّهَا النَّبيّ قل لأَزوَاجكَ إن كنتنَّ تردنَ الحَيَاةَ الدّنيَا. .. وَإن كنتنَّ تردنَ اللَّهَ وَرَسولَه... مَن يَأت منكنَّ بَفاحشَة)) (الأحزاب:28-29-3 ) وبينما في آية التطهير كان الخطاب يحكي عن تعلّق الإرادة الإلهية ذاتها بالتطهير وإذهاب الرجس عن أهل البيت (عليهم السلام) فقد قال تعالى: ((إنَّمَا يريد اللَّه ليذهبَ عَنكم الرّجسَ أَهلَ البَيت وَيطَهّرَكم تَطهيراً))(الأحزاب:33),
الثاني: ان آيات النساء وردت في سياق الزجر والتحذير، بينما آية التطهير ـ بالاتفاق ـ قد وردت في سياق المدح والتفضيل.. وشتان بين السياقين إذا اعتبرنا إن المخاطب في كلا الموردين واحد وليس متعدداً.
وبشكل عام لكي يتم الاحتجاج بوحدة السياق بين آيات ما في القرآن الكريم فهذا الأمر يحتاج إلى شيئين: الأول: الوحدة في النزول، الثاني: الوحدة في الخطاب.. وهما مفقودان في المقام.

ولو سلم شمول آية التطهير لزوجات النبي(صلى الله عليه وآله) بالاستناد إلى عموم اللفظ.
نقول: قد خصص هذا العموم بالأحاديث الصحيحة المتضافرة من السنّة الشريفة بأنّ المراد بـ (أهل البيت) في الآية الكريمة هم الخمسة أصحاب الكساء دون غيرهم.. فلا يتم مطلوب المناهض لهذا الرأي على أية حال. فقد صحح علماء السنة بأن هذه الاية نازلة في حق اصحاب الكساء الخمسة عليهم السلام ولم تدخل فيها نساء النبي صلى الله عليه واله وسلم .
ففي صحيح مسلم بالإسناد إلى صفية بنت شيبة قالت : خرج النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) غداة و عليه مِرْط مرحّل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء علي فأدخله ، ثم قال : ﴿ ... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾.صحيح مسلم : 4 / 1883 حديث : 2424 ، طبعة بيروت .
و في مسند أحمد بن حنبل ، عن أم سلمة أن النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) كان في بيتها فأتت فاطمة ببرمة فيها خزيرة فدخلت بها عليه فقال لها : إدعي زوجك و ابنيك ، قالت : فجاء علي و الحسن و الحسين فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك الخزيرة و هو على منامة له على دكان تحته كساء خيبري ـ قالت ـ و أنا أصلي في الحجرة ، فأنزل الله عَزَّ و جَلَّ هذه الآية : ﴿ ... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾قالت فأخذ فضل الكساء فغشاهم به ، ثم أخرج يده فألوى بها السماء ثم قال :
اللهم إن هؤلاء أهلُ بيتي و خاصتي فأًذهِب عنهم الرجسَ ، و طَهِّرهم تطهيراً ، اللهم هؤلاء أهل بيتي و خاصتي فأذهِب عنهم الرجسَ و طَهِّرهُم تطهيراً .
قالت : فأدخلتُ رأسي البيت فقلت : و أنا معكم يا رسول الله ؟
قال : " إنك إلى خير إنك إلى خير " .
مسند احمد بن حنبل : 6 / 292 ، طبعة : بيروت .

والترمذي رواه في سننه
3510 - حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الاَصْبَهَانِيِّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ اَبِي رَبَاحٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ اَبِي سَلَمَةَ، رَبِيبِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الايَةُ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلمَّ ‏:‏ ‏(‏ انمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ‏) (http://javascript<b></b>:openquran(32,22,22))‏ فِي بَيْتِ اُمِّ سَلَمَةَ فَدَعَا فَاطِمَةَ وَحَسَنًا وَحُسَيْنًا فَجَلَّلَهُمْ بِكِسَاءٍ وَعَلِيٌّ خَلْفَ ظَهْرِهِ فَجَلَّلَهُمْ بِكِسَاءٍ ثُمَّ قَالَ ‏"‏ اللَّهُمَّ هَؤُلاَءِ اَهْلُ بَيْتِي فَاَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا ‏"‏ ‏.‏ قَالَتْ اُمُّ سَلَمَةَ وَاَنَا مَعَهُمْ يَا نَبِيَّ اللَّهِ قَالَ ‏"‏ اَنْتِ عَلَى مَكَانِكِ وَاَنْتِ عَلَى خَيْرٍ ‏"‏ ‏.‏ قَالَ هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ مِنْ حَدِيثِ عَطَاءٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ اَبِي سَلَمَةَ ‏.
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=9&CID=139&SW=%DD%D1%C7%EC-%D1%CC%E1%ED%E4-%CC%C7%E1%D3%ED%E4-%DD%C7%E4%D5%D1%DD-%D1%C7%CC%DA%C7-%DD%DE%C7%E3-%C7%E1%D1%CC%E1%C7%E4 (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=9&CID=139&SW=%DD%D1%C7%EC-%D1%CC%E1%ED%E4-%CC%C7%E1%D3%ED%E4-%DD%C7%E4%D5%D1%DD-%D1%C7%CC%DA%C7-%DD%DE%C7%E3-%C7%E1%D1%CC%E1%C7%E4)
ويقول العلامة الالباني في تعليقه على هذه الرواية من سنن الترمذي : ( صحيح ) مضى برقم 3205
راجع طبعة مكتبة المعارف للنشر والتوزيع - الرياض الطبعة الثانية 1429

بعض الكلام اعلام منقول من أقوال بعض المحققين والبعض أضفته كي يكتمل الجواب ..
والله الموفق

عمار الساعدي
08-09-2010, 01:26 PM
يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَّعْرُوفًا ، وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ،إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ، وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا

يا ترى هل تستحق مثل عائشة ان تكون ممن طهرهم الله و عصمهم بعد ان خرجت تقاتل و تناصب العداء لمن حق له التطهير و العصمة علي بن ابي طالب عليه السلام حاشا الله

Bani Hashim
08-09-2010, 01:46 PM
السلام عليكم

لا دليل لدى مخالف الشيعة على ان النساء داخلات تحت آية التطهير ولكن الشيعة لديهم.

وقت اثبتنا تواتر نزولها في الخمسة من قبل اعترافات علمائكم والصحابة;
******************

فراجع

----------
تمنع روابط المنتديات الأخرى

عبد محمد