الشيعي الصادق
09-09-2010, 08:34 PM
بدأت بحمد الله تعالى الأخبار السارة تفد علينا من العراق الشقيقة مفادها أن ظاهرة تصفية ضباط كبار في الجيش والشرطة من الشيعة الروافض عملاء إيران بدأت منظمة بمسدسات كاتمة للصوت في بغداد خلال هذه الأيام، ينفذها المجاهدون أخذا لثأر الأبرياء من إخوانهم أهل السنة، لكن مصدرا أمنيا مسؤولا زعم أن ضباطا من مخابرات النظام البعثي متورطون في سلسلة عمليات اغتيال كبار ضباط الشيعة الروافض في الجيش والشرطة في بغداد والتي تحولت إلى ظاهرة خطيرة تستوجب كشف أبعادها والجهات التي وراءها، بعدما باتت مشهدا يوميا يحتل صدارة التقارير الخبرية اليومية عن الأوضاع الأمنية في العاصمة بغداد.
وأضاف المصدر المذكور أعلاه: "أن نسبة 95 بالمائة من مجموع نحو 134 ضابطا كبيرا جرى اغتيالهم حتى الآن خلال هذا العام، بالرغم من أن هناك اعتقادا بأن أرقام الضحايا مع ضباط من رتب صغيرة هو أكبر من هذه الإحصائية، أغلبهم من الشيعة الروافض الذين ساعدوا الاحتلال وقتلوا الأبرياء.
إن شعورا متزايدا من قبل الضباط الشيعة الروافض، بأن أجهزة مخابرات دولية وراء هذه الاغتيالات، حيث هناك معلومات أولية تؤشر إلى أن جميع هذه العمليات تقف وراءها مجموعة منظمة واحدة مختصة باغتيال الضباط هؤلاء الضباط بعد اختيارهم بعناية من قوائم الضباط التي تملكها هذه الجهات.
وهناك ضباط شيعة روافض يجزمون من خلال معلومات خاصة لديهم بأن المجموعة التي تنفذ عمليات الاغتيال ضدهم هم عناصر من رجال مخابرات النظام البعثي المنحل، وأن ثمة جهات خارجية أمنت لهم كامل المعلومات عن أسماء الضباط المستهدفين ومناطق سكناهم وخط سير مركباتهم أو موكبهم من والى مقار عملهم.
وأضاف ضباط الشيعة الروافض أن هناك اعتقادا لديهم، أن ثمة جهاز مخابرات أميركي يعتقد بأن المخابرات المركزية الأميركية وراء دعم واحتضان هذه المجموعات من فرق الاغتيال الذين يتشكلون من عناصر فدائيي صدام وضباط مخابرات الشهيد صدام حسين، بعدما جرى استقطابهم من قبل جهاز المخابرات الأميركية السي آي أي "cia" كما أن فيهم ضباط مخابرات بعثيين ممن تم استقطابهم ودفع مرتباتهم ومصروفاتهم من قبل دول مخلصة لربها تعمل على التخلص من هؤلاء المجرمين -الذين ساعدوا المحتل- في الدفاع والداخلية.
ويضيف ضباط الشيعة الروافض أن طريقة اغتيال العميد المياحي في الكرادة الأسبوع الماضي واغتيال ثلاثة ضباط برتبة عقيد في الكاظمية وبغداد، دلت بشكل لا يقبل الشك أن جهاز مخابرات دولية وراء دعم هؤلاء المجاهدين، وليس هناك من يهتم بتصفية هؤلاء الضباط المجرمين إلا جهتان فقط وهما: المجاهدون، والمخابرات الأميركية التي تمتلك حاليا في العراق جيشا من الخبراء يقدر بأكثر من ألف وخمسمائة ضابط ومسؤول يعملون كمستشارين وموظفين داخل السفارة الأمريكية في المنطقة الخضراء.
ودعا بعض المسؤولين من عملاء إيران "السلطات الأمنية وتحديدا رئيس الوزراء نوري المالكي بصفته القائد العام للقوات المسلحة إلى الكشف عن الجهات التي تقف وراء اغتيال كبار ضباط الدفاع والداخلية من الشيعة الروافض، والتحقيق في تسرب قوائم الضباط من وزارتي الدفاع والداخلية إلى جهات خارجية معادية.
كَمَا تَكُونُوا كَذَلِكَ يُؤَمَّرُ عَلَيْكُمْ، وكما تفعل تجازى، والبر لا يبلى والإثم لا ينسى والديان لا يموت فكن كما شئت كما تدين تدان.
هذا جزاء ما قدمتموه يا روافض من إسراف في قتل المسلمين من أهل السنة، الآن جاء الدور عليكم، وإن شاء الله تعالى لن تبقى رائحة منتنة لرافضي أبدا بداخل العراق، فقط ننتظر خروج المعتل ليحلو قتل الروافض أينما وجدوا.
تعليق
شكرا لك اعضاء البرلمان الذين انتخبهم الشعب
هم محتارون في الكرسي وشعبهم يموت هذا
هو المراد منهم شكرا جزيلا
وأضاف المصدر المذكور أعلاه: "أن نسبة 95 بالمائة من مجموع نحو 134 ضابطا كبيرا جرى اغتيالهم حتى الآن خلال هذا العام، بالرغم من أن هناك اعتقادا بأن أرقام الضحايا مع ضباط من رتب صغيرة هو أكبر من هذه الإحصائية، أغلبهم من الشيعة الروافض الذين ساعدوا الاحتلال وقتلوا الأبرياء.
إن شعورا متزايدا من قبل الضباط الشيعة الروافض، بأن أجهزة مخابرات دولية وراء هذه الاغتيالات، حيث هناك معلومات أولية تؤشر إلى أن جميع هذه العمليات تقف وراءها مجموعة منظمة واحدة مختصة باغتيال الضباط هؤلاء الضباط بعد اختيارهم بعناية من قوائم الضباط التي تملكها هذه الجهات.
وهناك ضباط شيعة روافض يجزمون من خلال معلومات خاصة لديهم بأن المجموعة التي تنفذ عمليات الاغتيال ضدهم هم عناصر من رجال مخابرات النظام البعثي المنحل، وأن ثمة جهات خارجية أمنت لهم كامل المعلومات عن أسماء الضباط المستهدفين ومناطق سكناهم وخط سير مركباتهم أو موكبهم من والى مقار عملهم.
وأضاف ضباط الشيعة الروافض أن هناك اعتقادا لديهم، أن ثمة جهاز مخابرات أميركي يعتقد بأن المخابرات المركزية الأميركية وراء دعم واحتضان هذه المجموعات من فرق الاغتيال الذين يتشكلون من عناصر فدائيي صدام وضباط مخابرات الشهيد صدام حسين، بعدما جرى استقطابهم من قبل جهاز المخابرات الأميركية السي آي أي "cia" كما أن فيهم ضباط مخابرات بعثيين ممن تم استقطابهم ودفع مرتباتهم ومصروفاتهم من قبل دول مخلصة لربها تعمل على التخلص من هؤلاء المجرمين -الذين ساعدوا المحتل- في الدفاع والداخلية.
ويضيف ضباط الشيعة الروافض أن طريقة اغتيال العميد المياحي في الكرادة الأسبوع الماضي واغتيال ثلاثة ضباط برتبة عقيد في الكاظمية وبغداد، دلت بشكل لا يقبل الشك أن جهاز مخابرات دولية وراء دعم هؤلاء المجاهدين، وليس هناك من يهتم بتصفية هؤلاء الضباط المجرمين إلا جهتان فقط وهما: المجاهدون، والمخابرات الأميركية التي تمتلك حاليا في العراق جيشا من الخبراء يقدر بأكثر من ألف وخمسمائة ضابط ومسؤول يعملون كمستشارين وموظفين داخل السفارة الأمريكية في المنطقة الخضراء.
ودعا بعض المسؤولين من عملاء إيران "السلطات الأمنية وتحديدا رئيس الوزراء نوري المالكي بصفته القائد العام للقوات المسلحة إلى الكشف عن الجهات التي تقف وراء اغتيال كبار ضباط الدفاع والداخلية من الشيعة الروافض، والتحقيق في تسرب قوائم الضباط من وزارتي الدفاع والداخلية إلى جهات خارجية معادية.
كَمَا تَكُونُوا كَذَلِكَ يُؤَمَّرُ عَلَيْكُمْ، وكما تفعل تجازى، والبر لا يبلى والإثم لا ينسى والديان لا يموت فكن كما شئت كما تدين تدان.
هذا جزاء ما قدمتموه يا روافض من إسراف في قتل المسلمين من أهل السنة، الآن جاء الدور عليكم، وإن شاء الله تعالى لن تبقى رائحة منتنة لرافضي أبدا بداخل العراق، فقط ننتظر خروج المعتل ليحلو قتل الروافض أينما وجدوا.
تعليق
شكرا لك اعضاء البرلمان الذين انتخبهم الشعب
هم محتارون في الكرسي وشعبهم يموت هذا
هو المراد منهم شكرا جزيلا