أحزان الشيعة
13-09-2010, 06:31 PM
الزنديق شيخ النواصب يقول
وعلي بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم لم يشهد قتال الروم وفارس ولم يعرف لعلي غزاة أثر فيها تأثيرا منفردا كثيرا عن النبي صلى الله عليه وسلم بل كان نصره في المغازي تبعا لنصر رسول الله صلى الله عليه وسلم
والحروب الكبار التي كان فيها هو الأمير ثلاثة يوم الجمل والصفين والنهروان وفي الجمل والنهروان كان منصورا فإن جيشه كان أضعاف المقاتلين له ومع هذا لم يستظهر على المقاتلين له بل ما زالوا مستظهرين عليه إلى أن استشهد إلى كرامه الله ورضوانه وأمره يضعف وأمر المقاتلين له يقوى
وهذا مما يدل على أن الانتصار الذي كان يحصل له في حياة النبي صلى الله عليه وسلم كان نصرا من الله لرسوله ولمن قاتل معه على دينه فإن الله يقول إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد سورة غافر 51
وكذلك انتصار غير علي كانتصار أبي بكر وعمر وعثمان وعلى من قاتلوه إنما كان نصرا من الله لرسوله كما وعده بذلك في كتابه
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 8، صفحة 90.
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=3926 (http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=3926)
المعنى الذي يريده شيخ النواصب
أن الله عز وجل كان نصره لرسوله لأن حروبه كانت لنصرة الدين و كذلك أبوبكر و عمرو عثمان كذلك نصرا من الله لرسوله لأنها كانت من أجل الدين
إلا قتال علي لم يتحقق له نصر الله لأن حروبه ليست لأجل الدين
فالزنديق الحراني أخرج الإمام علي سلام الله عليه من وعد الله بالنصر لمن يقاتل في سبيله !
يعني حروب الإمام علي سلام الله عليه عند الزنديق ا لحراني ليست في سبيل الله و لا لأجل الدين لهذا كان من قاتلوه مستظهرين عليه
لعنك الله في الدنيا و الآخرة يا شيخ الزندقة و النصب يا أبن تيمية الحراني
الشيعي الصادق
13-09-2010, 07:17 PM
حبيبي هؤلاء يهود بل انجس من اليهود
كونوا معتقدهم على كره اسد الله لانه الوحيد الذي قاتل
اليهود وبما انهم احفاد اليهود ياخذون الثار الان منه
لكن هيهات فمنزلت الامام علي معروفة في كتبهم
لكن هناك سؤال يطرح نفسة
الاو هو
لماذا لم يخرج احد الزنادقة الثلاث لمواجهة عمر وا ابن ولد العامري
ام يقول هذا الناصبي ان الله يهب لهم الفوز على يد رسولة ؟
للعلم في معركة الجمل كان قوة جيش عائشة
اكثر واشد من جيش الامام علي
أحزان الشيعة
13-09-2010, 07:55 PM
أهلا بكم و بمشاركتكم الكريمة أخي الفاضل الشيعي الصادق
الإمام أمير المؤمنين علي سلام الله عليه غني عن ابن تيمية و أتباعه و ضلالاتهم
و ليس بحاجة لهؤلاء ليشهدوا له بالإيمان والجهاد و العلم أبدا فهم نفوا عنه كل ذلك أصلا و نسبوا إليه الجهل
و لكن الهدف من هذا الطرح هو كشف زندقة ابن تيمية و ناصبيته الى أتباعه
لأن أتباعه يدافعون عنه بكل ما يملكون من قوة و ينفون ناصبيته
لهذا لا يوجد أدلة اقوى من الإستدلال بكتابه منهاج البدعة الأموية ليكون شاهدا على نصبه أمام أتباعه الحمقى
و الحمد لله رب العالمين فقد انكشف زيف شيخ النواصب منذ ظهوره و كفره علماء المذاهب الأربعة في عصره و كشفوا زندقته
أحزان الشيعة
14-09-2010, 01:53 PM
يقول شيخ الكذب
وأيضا فيقولون قتل النفوس فساد فمن قتل النفوس على طاعته كان مريدا للعلو في الأرض والفساد وهذا حال فرعون والله تعالى يقول تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين فمن أراد العلو في الأرض والفساد لم يكن من أهل السعادة في الاخرة وليس هذا كقتال الصديق للمرتدين ولمانعي الزكاة فإن الصديق إنما قاتلهم على طاعة الله ورسوله لا على كاعته فإن الزكاة فرض عليهم فقاتلهم عللا الإقرار بها وعلى أدائها بخلاف من قاتل ليطاع هو
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 500.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=2206
وعلي يقاتل ليطاع ويتصرف في النفوس والأموال كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 8، صفحة 329.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=4165
يقول شيخ الزندقة عن قتال أمير المؤمنين المأمور به في قتاله للمارقين و المرتدين في الجمل و صفين أنه قتال على طاعته هو و يتصرف في الأموال و الأنفس و ليس في طاعة الله
و أن قتاله كان فسادا و أنه ليس من أهل السعادة
و ان كل ما في الأمر كان يبتغي علوا في الأرض كفرعون
( اللعين ابن اللعناء يشبه أمير المؤمنين و سيد الموحدين بفرعون ) لعنك الله يا شيخ الزندقة
و طبق آية الكريمة على من حبه إيمان و بغضه نفاق فأي كفر و زندقة تريدون يا اتباع شيخ الأكاذيب ؟
و هذا رد قرأته في أحد المنتديات أعتقد ( الزيدية )
يرد بها صاحبه على هذا القول
ذكر ابن تيمية في كلام طويل : أن أبا بكر قاتل مانعي الزكاة لمنعهم الزكاة بالكلية , ولم يقاتلهم ليؤووها إليه , بخلاف علي الذي قاتل ليطاع ويتصرف في الدماء والأموال :
وهذا الحقيقة زائفة , من وجوه :
أحدها : الثابت تأريخياً :
أن أبا بكر قاتل ممن قاتل : من رفض تأدية الزكاة إليه وإيواءها عنده , لأن الرفض كان نفياً ضمنياً لشرعية خلافته .
وقد قال أبو بكر في ذلك : (والله لو منعوني عِقالاً لرأيتُ أن أجاهدهم عليه حتى آخذه) .
- قال الجصاص في أحكام القرآن سورة براءة : (وقد أخبر أبو بكر الصديق أيضا في حديث الحسن أنه يقاتلهم على ترك الأداء إليه وإن كانوا معترفين بوجوبها لأنهم قالوا بعد ذلك نزكي ولا نؤديها إليك فقال لا والله حتى آخذها كما أخذها رسول الله) ا.هـ
- وقال علي بن زكريا الأنصاري في اللباب : (ولأن مانعي الزكاة قالوا لأبي بكر رضي الله عنه نزكي ولا نؤديها إليك قال لا والله حتى آخذها) ا.هـ
- قال ابن كثير في البداية والنهاية : (وجعلت وفود العرب تقدم المدينة . يقرون بالصلاة و يمنعون من أداء الزكاة ، ومنهم من امتنع من دفعها إلى الصديق .. و قد تكلم الصحابة مع الصديق في أن يتركهم و ما هم عليه من منع الزكاة و يتألفهم حتى يتمكن الإيمان في قلوبهم : ثم هم بعد ذلك يزكون ، فامتنع الصديق من ذلك و أباه ).
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=3946&pageID=2404
- وقال الكلاعي في حروب الردة : (وكان من الذين حبسوا صدقات قومهم وفرقوها بين قومهم : مالك بن نويرة , وقيس بن عاصم , والأقرع بن حابس التميمي ) .
الثاني : أن وجه ردوده الفاسدة أظهرت ابن المطهر عليه :
لأنّا بينا صدق ابن المطهر في أن أبا بكر قاتل من أجل المال فرجع تكذيب ابن تيمية عليه من وجه , وانتقض أولوية علي في الطعن من وجه آخر. وهذا من سوء عاقبته في إزراءه بأخي النبي وصهره . فإنه ما ارتكب باطلاً إلا وضيع حقاً
ولو قال ابن تيمية الوجه الشرعي في الرد وهو : أن قتال أبو بكر لأجل المال , ليس طعناً فيه , لأن حق الجباية للإمام الشرعي على الراجح , والراجح في الخلافات مرده إلى الإمام إجماعاً . فهؤلاء استحقوا القتال ولو خالفوه في ظني لامتناعهم بشوكة . واستحقوه ولو كانوا لا يرون أن أبا بكر خليفة بوجود علي , لأن السلطان المتغلب له حق الطاعة .
وحتى على فرض أن أبا بكر أخطأ في قتالهم : فإنه لا يعدو كونه مجتهداً , واجتهادهم في التخطئة ليس أولى من اجتهاده . فبطل طعنهم .
الثالث : مقارنة ابن تيمية قتال أبي بكر بقتال علي فاسدة , إذ هي قياس مع الفارق :
ووجه ذلك إبطال المقدمة الأولى : ببيان أن أبا بكر قد قاتل على المال والطاعة .
وإبطال المقدمة الثانية : ببيان أن علياً لم يقاتل على المال والطاعة وذلك من أوجه :
1- أنه لم يطلبها بل اعتزل وزهد , وامتنع وأغلق بابه , حتى كثر الإلحاح ودخلوا عليه داره وأخذوا يده ولم يقبلوا عذراً له , وخرج إلى المسجد وقال جهاراً : (من شاء بايعني) فتهافت المهاجرون والأنصار عليه يبايعونه . وفيها يقول : (لولا الخشية على دين الله لم أجبهم) .
2- أنه قد امتنع عن بيعته فئام من الناس من غير المهاجرين والأنصار فما قاتلهم , وقد امتنع عن القتال معه آخرون فما أجبرهم . بخلاف أبي بكر .
3- أنه قد خرج عليه الخوارج بشوكة , فما قاتلهم حتى قاتلوه ولم يبتدئهم كما فعل أبو بكر , وما سار فيهم سيرة المرتدين بالسبي والغنم كما فعل أبو بكر , بل قال: لا تتبعوا فاراً ولا تجهزوا على جريح ولا تسبوهم ولا تقاتلوهم بعدي.
4- أنه خرج عليه أهل الجمل , فما قاتلهم حتى قاتلوه . وقال فيهم : (إخواننا بغوا علينا) .
5 - أن قتاله أهل الشام لم يكن لإجبارهم على الطاعة وإلا لقاتل من اعتزل بيعته ولم يطيعه في قتاله ممن هم تحت ولايته , وإنما كان لعلمه أنهم طلاب باطل , مغيرون لسنة الإسلام , أو أنهم منافقون , يدل على ذلك هديه معهم , ومنه أنه لم يقل لهم (إخواننا بغوا علينا) وإنما لعنهم , ولم يقبل منهم اجتهاداً ولا شرطاً ولا خلة إلا الاستسلام أو السيف الأملح .
6- أن قتال علي لم يكن اجتهاداً , بل كان أمراً إلهياً بخصوصه , وقد أوصاه النبي صلى الله عليه وآله وسلم بذلك في أحاديث كثيرة , وفيها يقول علي : (أُمرتُ بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين) , بخلاف أبي بكر فإنه قاتل اجتهاداً وخالفه بعض الصحابة وراجعوه .
7- أن النبي (ص) لم يتوعد من خالف أبي بكر , بينما قد توعد من خالف علي بالنار , وجعل ولايته ولاية لله , ومعاداته معاداة لله , وحذّر الزبير , وأنذر عائشة , وجعل الخوارج عليه كلاب النار وأمرقهم من الإسلام , وجعل قتالهم أفضل القربات , وجعل قاتله أشقى الآخرين . وجعل علياً هادياً مهدياً يقاتل على تأويل القرآن كما قاتل النبي على تنزيله ويدور الحق معه حيث دار.
8- أن من ترك القتال مع أبي بكر لم يُلم في نفسه , ولم يندم على فعله , ومن سادات الصحابة من لم يرفعوا سيفاً في عهده , بينما من ترك القتال مع علي كان ملوماً في تركه عند أكثر أهل العلم , وقد ندم على ترك القتال معه أقوام منهم ابن عمر .
فهذه أوجه لهذا المثال تبين فساد قاعدة ابن تيمية : بأن الإمام علي أولى بالذم من الثلاثة , وأن الثلاثة أولى بالذب منه .
ونحن نقول : أن قاعدة (أولى) هي قاعدة محرمة في الشريعة , وهي تفضي إلى الإزراء والتنقص ,
والحمد لله ,,
أحزان الشيعة
13-02-2013, 01:36 PM
يقول شيخ الكذب
وأيضا فيقولون قتل النفوس فساد فمن قتل النفوس على طاعته كان مريدا للعلو في الأرض والفساد وهذا حال فرعون والله تعالى يقول تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين فمن أراد العلو في الأرض والفساد لم يكن من أهل السعادة في الاخرة وليس هذا كقتال الصديق للمرتدين ولمانعي الزكاة فإن الصديق إنما قاتلهم على طاعة الله ورسوله لا على كاعته فإن الزكاة فرض عليهم فقاتلهم عللا الإقرار بها وعلى أدائها بخلاف من قاتل ليطاع هو
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 500.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=2206
وعلي يقاتل ليطاع ويتصرف في النفوس والأموال كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 8، صفحة 329.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=4165
يقول شيخ الزندقة عن قتال أمير المؤمنين المأمور به في قتاله للمارقين و المرتدين في الجمل و صفين أنه قتال على طاعته هو و يتصرف في الأموال و الأنفس و ليس في طاعة الله
و أن قتاله كان فسادا و أنه ليس من أهل السعادة
و ان كل ما في الأمر كان يبتغي علوا في الأرض كفرعون
( اللعين ابن اللعناء يشبه أمير المؤمنين و سيد الموحدين بفرعون ) لعنك الله يا شيخ الزندقة
و طبق آية الكريمة على من حبه إيمان و بغضه نفاق فأي كفر و زندقة تريدون يا اتباع شيخ الأكاذيب ؟
هذا تفنيد شيخ النواصب لإظهار اكبر قدر ممكن من ناصبيته ضد آمير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام
و قال في موضوع آخر
من أقوال و تنظيرات شيخ النواصب و الكذب
وخالد بن الوليد قهر المرتدين فيكون نصر الله لخالد على الكفار أعظم من نصره لعلي والله سبحانه وتعالى عدل لا يظلم واحدا منهما
فيكون ما استحقه خالد من النصر أعظم مما استحقه علي
فيكون أفضل عند الله منه
بل وكذلك جيوش أبو بكر وعمر وعثمان ونوابهم فإنهم كانوا منصورين على الكفار وعلي عاجز عن مقاومة المرتدين الذين هم من الكفار أيضا
فإن الله سبحانه وتعالى يقول ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين وقال تعالى فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم
وعلي رضي الله عنه دعا معاوية إلم السلم في اخر الأمر لما عجز عن دفعه عن بلاده وطلب منه أن يبقى كل واحد منهما على ما هو عليه وقد قال تعالى ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين فإن كان أصحابه مؤمنين وأولئك مرتدين وجب أن يكونوا الأعلين وهو خلاف الواقع
(4/253)
http://islamport.com/d/1/aqd/1/318/1316.html?zoom_highlightsub=%E3%D1%ED%CF%C7+%E1%E1 %DA%E1%E6 (http://islamport.com/d/1/aqd/1/318/1316.html?zoom_highlightsub=%E3%D1%ED%CF%C7+%E1%E1 %DA%E1%E6)
فيكون أفضل عند الله منه
وقد قال تعالى ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين فإن كان أصحابه مؤمنين وأولئك مرتدين وجب أن يكونوا الأعلين وهو خلاف الواقع
يعني خلاف ما كان عليه الإمام علي سلام الله عليه
يعني الآية عند شيخ النواصب لا تنطبق على الخليفة الرابع !!
[/COLOR]
و للمرة. الألف شيخ النواصب يطعن في إيمان علي عليه السلام
كل هذا الطعن و الانتقاص من شخص آمير المؤمنين علي عليه السلام في سبيل الدفاع عن رآس النفاق الطليق اللصيق معاوية
و لو رجعنا الى روايات أهل السنة و التي هي كثير و أقوالهم اكثر في صحة و أحقية حروب آمير المؤمنين
نقرأ فيها حادثة ترد كل تنظيرات شيخ الزندقة الأموية
رقم الحديث: 960
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، نا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ ، نا شَرِيكٌ ، قثنا مَنْصُورٌ وَلَوْ أَنَّ غَيْرَ مَنْصُورٍ حَدَّثَنِي مَا قَبِلْتُهُ مِنْهُ ، وَلَقَدْ سَأَلْتُهُ ، فَأَبَى أَنْ يُحَدِّثَنِي ، فَلَمَّا جَرَتْ بَيْنِي وَبَيْنَهُ الْمَعْرِفَةُ كَانَ هُوَ الَّذِي دَعَانِي إِلَيْهِ ، وَمَا سَأَلْتُهُ عَنْهُ وَلَكِنْ هُوَ ابْتَدَأَنِي بِهِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي رِبْعِيُّ بْنُ حِرَاشٍ ، قَالَ : قثنا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ بِالرَّحَبَةِ ، قَالَ : اجْتَمَعَتْ قُرَيْشٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَفِيهِمْ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو ، فَقَالُوا : يَا مُحَمَّدُ ، إِنَّ قَوْمًا لَحِقُوا بِكَ فَارْدُدْهُمْ عَلَيْنَا ، فَغَضِبَ حَتَّى رُئِيَ الْغَضَبُ فِي وَجْهِهِ ، ثُمَّ قَالَ : " لَتَنْتَهُنَّ يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ ، أَوْ لَيَبْعَثَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ رَجُلا مِنْكُمْ ، امْتَحَنَ اللَّهُ قَلْبَهُ لِلإِيمَانِ ، يَضْرِبُ رِقَابَكُمْ عَلَى الدِّينِ " ، قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَبُو بَكْرٍ ؟ قَالَ : " لا " ، قِيلَ : فَعُمَرُ ؟ قَالَ : " لا ، وَلَكِنْ خَاصِفُ النَّعْلِ فِي الْحُجْرَةِ " .
الكتب » فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل » أَخْبَارُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي ...
http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=118&hid=960&pid=27534
رقم الحديث: 31403
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ ، عَنْ شَرِيكٍ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ رِبْعِيٍّ ، عَنْ عَلِيٍّ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ , لَيَبْعَثَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ رَجُلًا مِنْكُمْ قَدِ امْتَحَنَ اللَّهُ قَلْبَهُ لِلْإِيمَانِ فَيَضْرِبُكُمْ أَوْ يَضْرِبُ رِقَابَكُمْ " فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : أَنَا هُوَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " لَا " , فَقَالَ عُمَرُ : أَنَا هُوَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " لَا , وَلَكِنَّهُ خَاصِفُ النَّعْلِ " وَكَانَ أَعْطَى عَلِيًّا نَعْلَهُ يَخْصِفُهَا .
الكتب » مصنف ابن أبي شيبة » كِتَابُ الْفَضَائِلِ » فَضَائِلُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ ...
http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=96&pid=363835&hid=31403
رقم الحديث: 2541
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّيْبَانِيُّ ، ثنا ابْنُ أَبِي غَرَزَةَ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الأَصْبَهَانِيُّ ، ثنا شَرِيكٌ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : لَمَّا افْتَتَحَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ مَكَّةَ أَتَاهُ نَاسٌ مِنْ قُرَيْشٍ ، فَقَالُوا : يَا مُحَمَّدُ ، إِنَّا حُلَفَاؤُكَ وَقَوْمُكَ وَإِنَّهُ لَحِقَ بِكَ أَرِقَاؤُنَا لَيْسَ لَهُمْ رَغْبَةٌ فِي الإِسْلامِ ، وَإِنَّمَا فَرُّوا مِنَ الْعَمَلِ ، فَارْدُدْهُمْ عَلَيْنَا ، فَشَاوَرَ أَبَا بَكْرٍ فِي أَمْرِهِمْ ، فَقَالَ : صَدَقُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : " مَا تَرَى ؟ " , فَقَالَ مِثْلَ قَوْلِ أَبِي بَكْرٍ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ : " يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ ، لَيَبْعَثَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ رَجُلا مِنْكُمُ امْتَحَنَ اللَّهُ قَلْبَهُ لِلإِيمَانِ ، فَيَضْرِبَ رِقَابَكُمْ عَلَى الدِّينِ " , فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : أَنَا هُوَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " لا " ، قَالَ عُمَرُ : أَنَا هُوَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " لا ، وَلَكِنَّهُ خَاصِفُ النَّعْلِ فِي الْمَسْجِدِ " وَقَدْ كَانَ أَلْقَى نَعْلَهُ إِلَى عَلِيٍّ يَخْصِفُهَا ، ثُمَّ قَالَ : أَمَا إِنِّي سَمِعْتُهُ , يَقُولُ : " لا تَكْذِبُوا عَلَيَّ فَإِنَّهُ مَنْ يَكْذِبْ عَلَيَّ يَلِجِ النَّارَ " هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ , وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ .
الكتب » المستدرك على الصحيحين » كِتَابِ الإِمَامَةِ وَصَلاةِ الْجَمَاعَةِ » بَابُ التَّأْمِينِ
http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=594&hid=2541&pid=133040
http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=136521
و دائماً و أبدا ستبقى أقوال شيخ النصب الاموي تخالف اقوال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم