كتاب بلا عنوان
22-09-2010, 07:01 PM
قالت الوهابية وهو في الاصل شيخ وهابي متلبس بأسم أنثى وهو مشرف الوهابية :
فالمعصوم يعامل شيعته بالتقيه الا تعرف ذلك×××ياكتاب ×××
5 - أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبدالجبار، عن الحسن بن علي، عن ثعلبة بن ميمون، عن زرارة بن أعين، عن أبي جعفر عليه السلام قال: سألته عن مسألة فأجابني ثم جاء ه رجل فسأله عنها فأجابه بخلاف ما أجابني، ثم جاء رجل آخر فأجابه بخلاف ما أجابني وأجاب صاحبي، فلما خرج الرجلان قلت: يا ابن رسول الله رجلان من اهل العراق من شيعتكم قدما يسألان فأجبت كل واحد منهما بغير ما أجبت به صاحبه؟ فقال: يا زرارة ! إن هذا خير لنا وأبقى لنا ولكن ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم.
قال: ثم قلت لابي عبدالله عليه السلام: شيعتكم لو حملتموهم على الاسنة أو على النار(1) لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين، قال: فأجابني بمثل جواب أبيه.
هذا الرد يدل على جهل المحاور المخالف لمذهبنا العظيم الجليل
الرد :
طبعا هذه الشبهة يصفقون لها في منتدياتهم و كل المصفقين اغبياء
هل انت غبية و لا تعرفي مذهب خصمك ؟؟؟
هل سمعتي بشيء أسمه تقية عندنا ؟؟؟
سوف اختصرها بكل سهولة و ان شاء الله تفهمي يالمشرفة المشاغبة
من كتاب :
دور التقية في ترجيح الأخبار في ضوء كلام
العلامة البحراني والوحيد الخرساني والأوحد الأحسائي
بقلم الشيخ / عبدالمنعم العمران
الجهة الثانية : الجانب الأصولي للتقية .
قال الشيخ الأوحد الأحسائي :....ومثله مارواه أبو خديجة في الصحيح عن أبي عبدالله عليه السلام قال سأله إنسان وأنا حاضر ، فقال : ربما دخلت المسجد وبعض أصحابنا يصلي العصر وبعضهم يصلي الظهر ؟ . فقال : أنا أمرتهم بهذا ولو صلّوا على وقت واحد لعرفوا فأخذوا برقابهم .
لقد اشارت الرواية الشريفة إلى أهمية مشابهة العامة في الاختلاف ، إذ لم يقل أحد من شيعتهم بتعدد المواقيت ، وأن البعض يصلي الظهر والبعض يصلي العصر ، بل لم يقل به أحد من العامة ، ومع ذلك جعل الإمام عليه السلام اختلاف شيعته في تعدد المواقيت علة للدفاع عنهم وسبب نجاتهم . وهذا مما يؤكد أن الاختلاف في نفسه مطلوب شرعاً .
و كذلك صدر ايضا حديث آخر ان الامام يجيب شيعته بمسائل مختلفة بنفس الحديث السابق لكي نختصرها و نبين جهلك :
ما رواه الشيخ في التهذيب ، في الصحيح على الظاهر عن سالم أبي خديجة عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ( سأله إنسان وأنا حاضر ، فقال : ربما دخلت المسجد وبعض أصحابنا يصلي العصر ، وبعضهم يصلي الظهر ؟ .
فقال : أنا أمرتهم بهذا ، لو صلوا على وقت واحد لعرفوا فأُخذوا برقابهم )
مثلا لو جاءني ثلاثة من الشيعة و هم ذاهبين الى مكة يصلوا في مسجد الحرم المكي سأعطي كل شخص جواب يختلف عن الآخر لأجل التقية من شركم و شر النواصب لكن كل مسألة جائزة عندنا :
أجبت الاول الذي سيبقى ثلاث ايام فقلت له : صل العصر و الظهر مع بعض بالقصر ( وهذه صحيحة على طريقتنا )
و اجبت الثاني الذي سيبقى عشرة ايام فقلت له : صل الظهر معهم و لا تصلي العصر إلا معهم اي انتظر وقت دخولها عندهم و صل معهم ( وهذه جائزة عندنا )
أجبت الثالث الذي سيبقى ايضاَ عشرة ايام فقلت له : صل الظهر معهم و اذا انتهت صلاتهم قم فصل العصر كأنك تصلي نوافل ( وهذه جائزة عندنا )
لذلك مما يؤكد أن الاختلاف في نفسه مطلوب شرعاً
فالمعصوم يعامل شيعته بالتقيه الا تعرف ذلك×××ياكتاب ×××
5 - أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبدالجبار، عن الحسن بن علي، عن ثعلبة بن ميمون، عن زرارة بن أعين، عن أبي جعفر عليه السلام قال: سألته عن مسألة فأجابني ثم جاء ه رجل فسأله عنها فأجابه بخلاف ما أجابني، ثم جاء رجل آخر فأجابه بخلاف ما أجابني وأجاب صاحبي، فلما خرج الرجلان قلت: يا ابن رسول الله رجلان من اهل العراق من شيعتكم قدما يسألان فأجبت كل واحد منهما بغير ما أجبت به صاحبه؟ فقال: يا زرارة ! إن هذا خير لنا وأبقى لنا ولكن ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم.
قال: ثم قلت لابي عبدالله عليه السلام: شيعتكم لو حملتموهم على الاسنة أو على النار(1) لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين، قال: فأجابني بمثل جواب أبيه.
هذا الرد يدل على جهل المحاور المخالف لمذهبنا العظيم الجليل
الرد :
طبعا هذه الشبهة يصفقون لها في منتدياتهم و كل المصفقين اغبياء
هل انت غبية و لا تعرفي مذهب خصمك ؟؟؟
هل سمعتي بشيء أسمه تقية عندنا ؟؟؟
سوف اختصرها بكل سهولة و ان شاء الله تفهمي يالمشرفة المشاغبة
من كتاب :
دور التقية في ترجيح الأخبار في ضوء كلام
العلامة البحراني والوحيد الخرساني والأوحد الأحسائي
بقلم الشيخ / عبدالمنعم العمران
الجهة الثانية : الجانب الأصولي للتقية .
قال الشيخ الأوحد الأحسائي :....ومثله مارواه أبو خديجة في الصحيح عن أبي عبدالله عليه السلام قال سأله إنسان وأنا حاضر ، فقال : ربما دخلت المسجد وبعض أصحابنا يصلي العصر وبعضهم يصلي الظهر ؟ . فقال : أنا أمرتهم بهذا ولو صلّوا على وقت واحد لعرفوا فأخذوا برقابهم .
لقد اشارت الرواية الشريفة إلى أهمية مشابهة العامة في الاختلاف ، إذ لم يقل أحد من شيعتهم بتعدد المواقيت ، وأن البعض يصلي الظهر والبعض يصلي العصر ، بل لم يقل به أحد من العامة ، ومع ذلك جعل الإمام عليه السلام اختلاف شيعته في تعدد المواقيت علة للدفاع عنهم وسبب نجاتهم . وهذا مما يؤكد أن الاختلاف في نفسه مطلوب شرعاً .
و كذلك صدر ايضا حديث آخر ان الامام يجيب شيعته بمسائل مختلفة بنفس الحديث السابق لكي نختصرها و نبين جهلك :
ما رواه الشيخ في التهذيب ، في الصحيح على الظاهر عن سالم أبي خديجة عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ( سأله إنسان وأنا حاضر ، فقال : ربما دخلت المسجد وبعض أصحابنا يصلي العصر ، وبعضهم يصلي الظهر ؟ .
فقال : أنا أمرتهم بهذا ، لو صلوا على وقت واحد لعرفوا فأُخذوا برقابهم )
مثلا لو جاءني ثلاثة من الشيعة و هم ذاهبين الى مكة يصلوا في مسجد الحرم المكي سأعطي كل شخص جواب يختلف عن الآخر لأجل التقية من شركم و شر النواصب لكن كل مسألة جائزة عندنا :
أجبت الاول الذي سيبقى ثلاث ايام فقلت له : صل العصر و الظهر مع بعض بالقصر ( وهذه صحيحة على طريقتنا )
و اجبت الثاني الذي سيبقى عشرة ايام فقلت له : صل الظهر معهم و لا تصلي العصر إلا معهم اي انتظر وقت دخولها عندهم و صل معهم ( وهذه جائزة عندنا )
أجبت الثالث الذي سيبقى ايضاَ عشرة ايام فقلت له : صل الظهر معهم و اذا انتهت صلاتهم قم فصل العصر كأنك تصلي نوافل ( وهذه جائزة عندنا )
لذلك مما يؤكد أن الاختلاف في نفسه مطلوب شرعاً