بنت الهدى/النجف
24-09-2010, 11:41 AM
إستبعد القيادي في الائتلاف الوطني العراقي، قاسم الأعرجي، توصل طرفا التحالف الوطني إلى تسمية مرشحهما لرئاسة الوزراء خلال مهلة الأيام الخمسة باعتماد آلية التوافق.
وقال الأعرجي في حديث صحفي إن الائتلاف الوطني العراقي “مصّر على اعتماد آلية التوافق مع الكتل الأخرى لاختيار المرشح لرئاسة الوزراء”، مشيرا إلى أن ائتلاف دولة القانون “يرى أن التوافق داخل التحالف الوطني كافيا لاختيار مرشح التحالف”.
وأضاف أن الائتلاف الوطني يرى “ضرورة أن يمتد التوافق الوطني بشأن مرشح التحالف ليشمل الكتل الأخرى الفائزة بالانتخابات كائتلاف العراقية وتحالف الكتل الكردستانية بما يسهم بتأليف حكومة الشراكة الوطنية”، مستدركا “لكن ائتلاف دولة القانون يريد تطبيّق آلية التوافق داخل التحالف الوطني فقط باعتبار أن تسمية المرشح لرئاسة الحكومة شأنا داخليا خاصا به”.
وأفاد الأعرجي أن من “غير الممكن التوصل إلى تسمية المرشح لرئاسة الوزراء خلال مهلة الأيام الخمسة المحددة لحسم تسمية المرشح”، مرجحا “اللجوء إلى الآليات البديلة بهذا الشأن”، رافضا الكشف عنها.
وتوّقع الأعرجي أن يكون مرشح الائتلاف الوطني عادل عبد المهدي “الأوفر حظاً إذا ما نجحت آلية التوافق في تسمية مرشح التحالف خلال مهلة الأيام الخمسة”.
وقال الأعرجي في حديث صحفي إن الائتلاف الوطني العراقي “مصّر على اعتماد آلية التوافق مع الكتل الأخرى لاختيار المرشح لرئاسة الوزراء”، مشيرا إلى أن ائتلاف دولة القانون “يرى أن التوافق داخل التحالف الوطني كافيا لاختيار مرشح التحالف”.
وأضاف أن الائتلاف الوطني يرى “ضرورة أن يمتد التوافق الوطني بشأن مرشح التحالف ليشمل الكتل الأخرى الفائزة بالانتخابات كائتلاف العراقية وتحالف الكتل الكردستانية بما يسهم بتأليف حكومة الشراكة الوطنية”، مستدركا “لكن ائتلاف دولة القانون يريد تطبيّق آلية التوافق داخل التحالف الوطني فقط باعتبار أن تسمية المرشح لرئاسة الحكومة شأنا داخليا خاصا به”.
وأفاد الأعرجي أن من “غير الممكن التوصل إلى تسمية المرشح لرئاسة الوزراء خلال مهلة الأيام الخمسة المحددة لحسم تسمية المرشح”، مرجحا “اللجوء إلى الآليات البديلة بهذا الشأن”، رافضا الكشف عنها.
وتوّقع الأعرجي أن يكون مرشح الائتلاف الوطني عادل عبد المهدي “الأوفر حظاً إذا ما نجحت آلية التوافق في تسمية مرشح التحالف خلال مهلة الأيام الخمسة”.