خادم الأميرة
27-09-2010, 08:08 PM
ثالثا: أنت والرضاعة
تساعدك الرضاعة الطبيعية في خفض وزنك بسرعة أكبر:
يساعدك إرضاع طفلك بالتخلّص من الكيلوجرامات الزائدة بسرعة أكبر، خصوصا فى العام الأول بعد الولادة كون الجسم يحرق الوحدات الحرارية فى عملية إنتاج الحليب.
يمكن أن تساعد في الحد من التوتر ومن النزف بعد الولادة:
تشعر الأم بالاسترخاء أثناء الرضاعة كون الإرضاع يساهم في إفراز هرمون Oxytocin الذي يلعب دورا مهما في مساعدة الجسم على الاسترخاء.
كما تبين أن وجود كميات مرتفعة من الـ Oxytocin في الجسم يساعد في خفض ضغط الدم، كما وفى عودة الرحم إلى حجمه الطبيعي بسرعة اكبر بعد الولادة مما يخفف حدة نزف ما بعد الولادة.
قد تساعد في الحد من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان:
أظهرت دراسات عديدة انه بقدر ما ترضع الأم طفلها لفترة أطول تحمى نفسها أكثر من سرطاني الثدي والمبيض.
وفى ما يتعلق بسرطان الثدي، يعتبر الإرضاع لمدة سنة على الأقل الأكثر فاعلية في تأمين الحماية.
أما السبب فقد يكون في خفض معدل هرمون الأستروجين أثناء الرضاعة مما يساهم في الوقاية من سرطاني الثدي والمبيض.
قد تؤمن الحماية من ترقق العظام لاحقا:
يبدو واضحا أن المرأة تخسر من كثافة عظامها عندما تبدأ بإرضاع طفلها نتيجة نقص الكالسيوم لديها أو خفض معدل الأستروجين، إلا إنها سرعان ما تعوّض هذه الخسائر عندما تفطم طفلها أو بعد ذلك.
كما أظهرت دراستان أن الرضاعة قد تحسّن كثافة العظام لدى المرأة في المدى البعيد وتخفف خطر حصول كسور في الورك في سن متقدمة.
تساعدك الرضاعة الطبيعية في خفض وزنك بسرعة أكبر:
يساعدك إرضاع طفلك بالتخلّص من الكيلوجرامات الزائدة بسرعة أكبر، خصوصا فى العام الأول بعد الولادة كون الجسم يحرق الوحدات الحرارية فى عملية إنتاج الحليب.
يمكن أن تساعد في الحد من التوتر ومن النزف بعد الولادة:
تشعر الأم بالاسترخاء أثناء الرضاعة كون الإرضاع يساهم في إفراز هرمون Oxytocin الذي يلعب دورا مهما في مساعدة الجسم على الاسترخاء.
كما تبين أن وجود كميات مرتفعة من الـ Oxytocin في الجسم يساعد في خفض ضغط الدم، كما وفى عودة الرحم إلى حجمه الطبيعي بسرعة اكبر بعد الولادة مما يخفف حدة نزف ما بعد الولادة.
قد تساعد في الحد من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان:
أظهرت دراسات عديدة انه بقدر ما ترضع الأم طفلها لفترة أطول تحمى نفسها أكثر من سرطاني الثدي والمبيض.
وفى ما يتعلق بسرطان الثدي، يعتبر الإرضاع لمدة سنة على الأقل الأكثر فاعلية في تأمين الحماية.
أما السبب فقد يكون في خفض معدل هرمون الأستروجين أثناء الرضاعة مما يساهم في الوقاية من سرطاني الثدي والمبيض.
قد تؤمن الحماية من ترقق العظام لاحقا:
يبدو واضحا أن المرأة تخسر من كثافة عظامها عندما تبدأ بإرضاع طفلها نتيجة نقص الكالسيوم لديها أو خفض معدل الأستروجين، إلا إنها سرعان ما تعوّض هذه الخسائر عندما تفطم طفلها أو بعد ذلك.
كما أظهرت دراستان أن الرضاعة قد تحسّن كثافة العظام لدى المرأة في المدى البعيد وتخفف خطر حصول كسور في الورك في سن متقدمة.