بنت الغريب
30-09-2010, 03:34 PM
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم يالله يالله يالله
مثل ماراينا فضل عائشه لدى المخالفون والغلو الذي مابعده غلو فيها وتفضيلها على كل نساء النبي مع ان النبي لم يفضلها على نساءه نرى كذلك حفصة ابنة عمر وتفضيلهم اياها مع انها احدثت مايغضب النبي صلى الله عليه واله ونتساءل هنا لماذا هاتان المرأتان بالذات من يقدسونهم تقديس مع انهم اغضبو نبي الله صلى الله عليه واله كثيرااا
وكانت حفصة فيها حدة وكانت تعارض رسول الله صلى الله عليه وسلم وما كان عمر ليتصور أن ابنته تراجع الرسول الكريم . وذات يوم صخب عمرعلى امرأته فأنكر أن تراجعه فقالت: ولم تنكر أن أراجعك؟ فوالله إن أزواج النبى صلى الله عليه وسلم ليراجعنه وان إحداهن لتهجره اليوم حتى الليل. فأفزعه ذلك منهن فدخل على حفصة فقال لها: أتغاضب احداكن النبى صلى الله عليه وسلم حتى الليل؟ قالت : نعم. قال عمر قد خبت وخسرت, أفتأمنين أن يغضب الله بغضب رسوله فتهلكى؟ لا تستكثرى النبى صلى الله عليه وسلم ولا تراجعيه فى شىء ولا تهجريه وسلينى ما بدا لك. ولا يغرنك أن كانت جارتك ( يقصد عائشة) أوضأ منك وأحب إلى النبى صلى الله عليه وسلم.
وذهبت نصيحة عمر أدراج الرياح, فحفصة معتزة بشخصيتها لا تتحرج من معارضة الرسول صلى الله عليه وسلم, قال جابر بن عبد الله رضي الله عنهما: أخبرتني أم مبشر: أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول عند حفصة: "لا يدخل النار إن شاء الله من أصحاب الشجرة أحد الذين بايعوا تحتها" قالت: بلى يا رسول الله, فانتهرها, فقالت حفصة: ( وَإِن مِنكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا ) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "قد قال الله عز وجل: ( وَإِن مِنكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا ` ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا ) [مريم: 71، 72]. إلا أن النووي رحمه الله تعالى قال : قوله صلى الله عليه وسلم: "لا يدخل النار إن شاء الله من أصحاب الشجرة أحد, الذين بايعوا تحتها" قال العلماء: معناه لا يدخلها أحد منهم قطعًا، وإنما قال إن شاء الله للتبرك لا للشك، وأما قول حفصة بلى، وانتهار النبي صلى الله عليه وسلم لها فقالت: ( وَإِن مِنكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا ) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: وقد قال: ( ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا ) فيه دليل للمناظرة والجواب على وجه الاسترشاد وهو مقصود حفصة لا أنها أرادت رد مقالته صلى الله عليه وسلم. والصحيح أن المراد بالورود في الآية المرور على الصراط وهو جسر منصوب على جهنم فيقع فيها أهلها وينجو الآخرون.
وروى أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم ، طلّق حفصة تطليقة ، ثم راجعها . وفى هذا الإرتجاع تختلف الروايات . فمنها أن جبريل عليه السّلام أمره بذلك ، وقال : إنها صوّامة قوّامة ، وهي زوجتك في الجنة. [أخرجه أبو داود ، وابن ماجة ، من حديث عمر : أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم طلق حفصة ثم راجعها. وأخرجه النسائي من حديث ابن عمر]. ومنها أنه كان رحمة بعمر فإنه لما علم أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم طلق ابنته حفصة ، حثا على رأسه التراب ، وقال : ما يعبأ الله بعمر وابنته. فنزل جبريل من الغد ، وقال للنّبيّ صلّى الله عليه وسلم : إن الله يأمرك أن تراجع حفصة رحمة لعمر - رضى الله عنهما - [أخرجه الطبراني في (الكبير)].
وكان صلى الله عليه وسلم يرخى لعائشة وحفصة ما استطاع رحمة بأنوثتهما الضعيفة وبنوتهما لأعز صاحبين حتى تظاهرا عليه فكان الهجر . وفى تظاهرهما نزلت آيات التحريم . كان صلى الله عليه وسلم فى بيت حفصة فاستأذنت للخروج فأذن لها. وبعث رسول الله صلّى الله عليه وسلم إلى جاريته مارية ، فجاءته ، فدخلت حفصة وهي معه ، فقالت : يا رسول الله! أفي بيتي وعلى فراشي ؟ وغضبت وبكت وقالت : يا رسول الله لقد جئت إلى بشىء ما جئت به إلى أحد من نسائك, فى يومى وعلى فراشى. فقال : أما ترضين أن أحرمها على نفسى ولا أقربها أبدا؟ قالت بلى. وحلف ألا يقربها وقال أكتمى على . ولكن حفصة لم تكتم السر ، فأخبرت به عائشة - وكانت لا تكتمها شيئا ، إنما كان أمرهما واحدا – وعرف الرسول صلى الله عليه وسلم أن حفصة لم تكتم عليه وأنها أنبأت عائشة بأمر مارية فلما أخبر عائشة ببعض ما أسرته لها حفصة قالت عائشة : من أنبأك هذا؟ فأنزل الله فيهما : إِنْ تَتُوبا إِلَى الله فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ الله هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ ، بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ عَسى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْواجاً خَيْراً مِنْكُنَّ مُسْلِماتٍ مُؤْمِناتٍ قانِتاتٍ تائِباتٍ عابِداتٍ سائِحاتٍ ثَيِّباتٍ وَأَبْكاراً [التحريم : 4 - 5] أخرجه البخاري في التفسير ، ومسلم في الطلاق ، باب وجوب الكفارة على من حرّم امرأته.وقد اتفقت الأقوال أن المرأتان هما عائشة وحفصة رضى الله عنهما ولكن أختلفت الأقوال فى السر الذى نبأت به إلا أن المرجح هو قصة مارية. وقيل في سبب نزول الآيات غير ذلك .
كيف هي الصوامه القوامه العابده الزاهده الي الي الي من خرابيط السلفيين
وتفعل مافعلته برسول الله صلى الله عليه واله
حتى ان ابوها نهرها عن هذه الافعال الى ان طلقا رسول الله صلى الله عليه واله
طلق الرسول صلى الله عليه و سلم السيدة حفصة فعرف عمر رضي الله عنه بالخبر فأخذ يحثو التراب على رأسه و يقول : ما يعبأ الله بعمر و ابنته بعدها فنزل جبريل عليه السلام الى النبي صلى الله عليه و سلم و قال : ان الله تعالى يأمرك ان تراجع حفصة رحمة بعمر و اخرج الطبراني ان رسول الله صلى الله عليه و سلم طلق حفصة بنت عمر فدخل عليها خالها قدامة بن مظعون فبكت و قالت : الله ما طلقني عن شبع -نقص- فجاء رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : قال لي جبريل : راجع حفصة فانها صوامة قوامة و انها زوجتك في الجنة
كذلك فهموني يابني وهب
هل الله يعبألعمر اكثر من النبي صللى الله عليه واله ويامره بارجاعها اكراما لاباها مع انها آذت النبي صلى الله عليه واله
وعمر يعترف بان بطلاقها لن يعبا الله له ولا لابنته
هل
استغفر الله حطيتو واسطه حتى مع الله:rolleyes:
بس بقرابتهم للنبي صلى الله عليه واله سوف يهتم بهم الله لكن بمجرد طلاقها لن يعبأ بهم الله
وين الاعمال الصالحه
المؤمن باعماله الصالحه لن ينفعه قربه من النبي صلى الله عليه واله ام بعده عنه
الاعتقاد به يكفي مع الاعمال الصالحه هيالتي تجعل رب العباد يعبأبنا لابقربنا وبعدنا عن نبي الله صلى الله عليه واله وان كانت زوجاته او الصحابه الي ملفقين حالهم فيه تلفيقه;)
مثل ماراينا فضل عائشه لدى المخالفون والغلو الذي مابعده غلو فيها وتفضيلها على كل نساء النبي مع ان النبي لم يفضلها على نساءه نرى كذلك حفصة ابنة عمر وتفضيلهم اياها مع انها احدثت مايغضب النبي صلى الله عليه واله ونتساءل هنا لماذا هاتان المرأتان بالذات من يقدسونهم تقديس مع انهم اغضبو نبي الله صلى الله عليه واله كثيرااا
وكانت حفصة فيها حدة وكانت تعارض رسول الله صلى الله عليه وسلم وما كان عمر ليتصور أن ابنته تراجع الرسول الكريم . وذات يوم صخب عمرعلى امرأته فأنكر أن تراجعه فقالت: ولم تنكر أن أراجعك؟ فوالله إن أزواج النبى صلى الله عليه وسلم ليراجعنه وان إحداهن لتهجره اليوم حتى الليل. فأفزعه ذلك منهن فدخل على حفصة فقال لها: أتغاضب احداكن النبى صلى الله عليه وسلم حتى الليل؟ قالت : نعم. قال عمر قد خبت وخسرت, أفتأمنين أن يغضب الله بغضب رسوله فتهلكى؟ لا تستكثرى النبى صلى الله عليه وسلم ولا تراجعيه فى شىء ولا تهجريه وسلينى ما بدا لك. ولا يغرنك أن كانت جارتك ( يقصد عائشة) أوضأ منك وأحب إلى النبى صلى الله عليه وسلم.
وذهبت نصيحة عمر أدراج الرياح, فحفصة معتزة بشخصيتها لا تتحرج من معارضة الرسول صلى الله عليه وسلم, قال جابر بن عبد الله رضي الله عنهما: أخبرتني أم مبشر: أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول عند حفصة: "لا يدخل النار إن شاء الله من أصحاب الشجرة أحد الذين بايعوا تحتها" قالت: بلى يا رسول الله, فانتهرها, فقالت حفصة: ( وَإِن مِنكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا ) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "قد قال الله عز وجل: ( وَإِن مِنكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا ` ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا ) [مريم: 71، 72]. إلا أن النووي رحمه الله تعالى قال : قوله صلى الله عليه وسلم: "لا يدخل النار إن شاء الله من أصحاب الشجرة أحد, الذين بايعوا تحتها" قال العلماء: معناه لا يدخلها أحد منهم قطعًا، وإنما قال إن شاء الله للتبرك لا للشك، وأما قول حفصة بلى، وانتهار النبي صلى الله عليه وسلم لها فقالت: ( وَإِن مِنكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا ) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: وقد قال: ( ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا ) فيه دليل للمناظرة والجواب على وجه الاسترشاد وهو مقصود حفصة لا أنها أرادت رد مقالته صلى الله عليه وسلم. والصحيح أن المراد بالورود في الآية المرور على الصراط وهو جسر منصوب على جهنم فيقع فيها أهلها وينجو الآخرون.
وروى أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم ، طلّق حفصة تطليقة ، ثم راجعها . وفى هذا الإرتجاع تختلف الروايات . فمنها أن جبريل عليه السّلام أمره بذلك ، وقال : إنها صوّامة قوّامة ، وهي زوجتك في الجنة. [أخرجه أبو داود ، وابن ماجة ، من حديث عمر : أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم طلق حفصة ثم راجعها. وأخرجه النسائي من حديث ابن عمر]. ومنها أنه كان رحمة بعمر فإنه لما علم أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم طلق ابنته حفصة ، حثا على رأسه التراب ، وقال : ما يعبأ الله بعمر وابنته. فنزل جبريل من الغد ، وقال للنّبيّ صلّى الله عليه وسلم : إن الله يأمرك أن تراجع حفصة رحمة لعمر - رضى الله عنهما - [أخرجه الطبراني في (الكبير)].
وكان صلى الله عليه وسلم يرخى لعائشة وحفصة ما استطاع رحمة بأنوثتهما الضعيفة وبنوتهما لأعز صاحبين حتى تظاهرا عليه فكان الهجر . وفى تظاهرهما نزلت آيات التحريم . كان صلى الله عليه وسلم فى بيت حفصة فاستأذنت للخروج فأذن لها. وبعث رسول الله صلّى الله عليه وسلم إلى جاريته مارية ، فجاءته ، فدخلت حفصة وهي معه ، فقالت : يا رسول الله! أفي بيتي وعلى فراشي ؟ وغضبت وبكت وقالت : يا رسول الله لقد جئت إلى بشىء ما جئت به إلى أحد من نسائك, فى يومى وعلى فراشى. فقال : أما ترضين أن أحرمها على نفسى ولا أقربها أبدا؟ قالت بلى. وحلف ألا يقربها وقال أكتمى على . ولكن حفصة لم تكتم السر ، فأخبرت به عائشة - وكانت لا تكتمها شيئا ، إنما كان أمرهما واحدا – وعرف الرسول صلى الله عليه وسلم أن حفصة لم تكتم عليه وأنها أنبأت عائشة بأمر مارية فلما أخبر عائشة ببعض ما أسرته لها حفصة قالت عائشة : من أنبأك هذا؟ فأنزل الله فيهما : إِنْ تَتُوبا إِلَى الله فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ الله هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ ، بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ عَسى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْواجاً خَيْراً مِنْكُنَّ مُسْلِماتٍ مُؤْمِناتٍ قانِتاتٍ تائِباتٍ عابِداتٍ سائِحاتٍ ثَيِّباتٍ وَأَبْكاراً [التحريم : 4 - 5] أخرجه البخاري في التفسير ، ومسلم في الطلاق ، باب وجوب الكفارة على من حرّم امرأته.وقد اتفقت الأقوال أن المرأتان هما عائشة وحفصة رضى الله عنهما ولكن أختلفت الأقوال فى السر الذى نبأت به إلا أن المرجح هو قصة مارية. وقيل في سبب نزول الآيات غير ذلك .
كيف هي الصوامه القوامه العابده الزاهده الي الي الي من خرابيط السلفيين
وتفعل مافعلته برسول الله صلى الله عليه واله
حتى ان ابوها نهرها عن هذه الافعال الى ان طلقا رسول الله صلى الله عليه واله
طلق الرسول صلى الله عليه و سلم السيدة حفصة فعرف عمر رضي الله عنه بالخبر فأخذ يحثو التراب على رأسه و يقول : ما يعبأ الله بعمر و ابنته بعدها فنزل جبريل عليه السلام الى النبي صلى الله عليه و سلم و قال : ان الله تعالى يأمرك ان تراجع حفصة رحمة بعمر و اخرج الطبراني ان رسول الله صلى الله عليه و سلم طلق حفصة بنت عمر فدخل عليها خالها قدامة بن مظعون فبكت و قالت : الله ما طلقني عن شبع -نقص- فجاء رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : قال لي جبريل : راجع حفصة فانها صوامة قوامة و انها زوجتك في الجنة
كذلك فهموني يابني وهب
هل الله يعبألعمر اكثر من النبي صللى الله عليه واله ويامره بارجاعها اكراما لاباها مع انها آذت النبي صلى الله عليه واله
وعمر يعترف بان بطلاقها لن يعبا الله له ولا لابنته
هل
استغفر الله حطيتو واسطه حتى مع الله:rolleyes:
بس بقرابتهم للنبي صلى الله عليه واله سوف يهتم بهم الله لكن بمجرد طلاقها لن يعبأ بهم الله
وين الاعمال الصالحه
المؤمن باعماله الصالحه لن ينفعه قربه من النبي صلى الله عليه واله ام بعده عنه
الاعتقاد به يكفي مع الاعمال الصالحه هيالتي تجعل رب العباد يعبأبنا لابقربنا وبعدنا عن نبي الله صلى الله عليه واله وان كانت زوجاته او الصحابه الي ملفقين حالهم فيه تلفيقه;)