غرام حسيني
30-09-2010, 05:08 PM
كشف مصدر مطلع مقرب من الائتلاف الوطني عن عودة بوصلة التحالفات باتجاه دعم مرشح الائتلاف الوطني الدكتور عادل عبد المهدي بعد تغير موقف القائمة العراقية وإعلانها دعم الدكتور عادل عبد المهدي مرشح الائتلاف.
وأضاف المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه لـ(شبكة العمارة)" لقد رحبت مكونات الائتلاف الوطني بهذا التحول الذي سيسرع بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة ".
وأشار المصدر إلى " إن التحالف الكردستاني لا توجد له أي تحفظات على مرشح الائتلاف الدكتور عادل عبد المهدي مما سيسرع بتشكيل حكومة شراكة وطنية حقيقية تكون قادرة على خدمة العراق والعراقيين ".
يذكر إن خيار التيار الصدري في تحديد شخص رئيس الوزراء راجع للهيئة السياسية حسب توجيهات زعيم التيار سماحة السيد القائد مقتدى الصدر ( نصره الله ).
http://www.al3marh.net/news/index.php?act=artc&id=5105
عدول المجلس الاعلى عن موقفه وقبوله بالمالكي رئيسا للوزراء
افادت مصادر مطلعة انه بينما التقى وفد من دولة القانون مع زعيم المجلس الأعلى الأسلامي عمار الحكيم لحثه على عدم مقاطعة إجتماعات التحالف الوطني لعب الرئيس حلال الطلباني خلال اليومين الماضيين دورا هاما في هذا الاتجاه ،مما ادى وبحسب هذه المصادر فإنه وطبقاً للمعلومات التي جائت من مصادر موثوقة أن هناك تراجعاً في موقف المجلس الأعلى الأسلامي . حيث التقى طالباني زعيم المجلس الأعلى الأسلامي عمار الحكيم والقيادي في المجلس الأعلى ونائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي لهذا الغرض. وكانت إجتماعات التحالف الوطني قد تواصلت طوال الأيام الماضية بهدف الوصول الى مبدأ التوافق من أجل أختيار أحد مرشحي التحالف الوطني نوري المالكي أو عادل عبد المهدي لرئاسة الوزراء. غير أن عدم الأتفاق على آلية التوافق أدى الى إرجاء الأجتماعات في وقت تواصلت فيه المحاولات لدى الأطراف الأخرى وفي مقدمتها القائمة العراقية بزعامة إياد علاوي لغرض إفشال هذه الصيغة بأية طريقة لمنع وصول المالكي لولاية ثانية.
وطبقاً لهذه المصادر فأن حسم قضية مرشح التحالف الوطني لرئاسة الوزراء باتت شبه محسومة لزعيم إئتلاف دولة القانون نوري المالكي برغم تأجيل الإجتماع الخاص بذلك للمرة الثالثة. وكان الإجتماع الثالث الذي كان مقرراً فيه الوصول الى آلية التوافق قد تم تأجيله بسبب عدم حضور وفد الهيئة السياسية للتيار الصدري الذي توجه الى النجف بعد أن أعطى زعيم التيار مقتدى الصدر الضوء الأخضر للهيئة بالتصويت لصالح المالكي.
. غير إنه وطبقاً لهذه المصادر فإن المجلس الأعلى سوف لن يصوت للمالكي حتى لو حضر إجتماعات التحالف الوطني لكي يظل محتفظاً بموقفه الرافض للتجديد له الا إنه سوف يشارك في الحكومة التي سيشكلها المالكي بعد تقديم الضمانات المطلوبة.
وعودة الى المصادر الموثوقة فإن ما يراهن عليه الآن على صعيد مقاطعة العراقية للحكومة المقبلة التي سوف يشكلها المالكي هي العمل على تفكك القائمة العراقية. فهذه القائمة وإستناداً لهذه المصادر تتكون من عدة قيادات يجمعها مشروع واحد وهو الوصول الى السلطة وإن الحلقة الأضعف فيها الآن هو زعيمها إياد علاوي الذي ما أن يفقد فرصة تشكيل الحكومة حتى تبدأ القائمة بالتداعي. وترى هذه المصادر أن هناك أطرافاً في القائمة لاتريد مقاطعة العملية السياسية من منطلق أن مقاطعة هذه العملية يمكن أن يتسبب بضرر بالغ للمكون السني وإن أبرز من يقود هذا التيار هما طارق الهاشمي الذي لا تزال عينه على منصب نائب الرئيس ورافع العيساوي الذي يرنو الى منصب رئيس البرلمان.
http://www.qanon302.net/news.php?action=view&id=2086
الأخوان في موقع عراق القانون حتى كذب ميعرفون يكذبون وكذبهم مفضوح جداً.
وما لوناه باللون الأحمر يحتاج لعقل يتدبر !!!!!!!!!!.
وأضاف المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه لـ(شبكة العمارة)" لقد رحبت مكونات الائتلاف الوطني بهذا التحول الذي سيسرع بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة ".
وأشار المصدر إلى " إن التحالف الكردستاني لا توجد له أي تحفظات على مرشح الائتلاف الدكتور عادل عبد المهدي مما سيسرع بتشكيل حكومة شراكة وطنية حقيقية تكون قادرة على خدمة العراق والعراقيين ".
يذكر إن خيار التيار الصدري في تحديد شخص رئيس الوزراء راجع للهيئة السياسية حسب توجيهات زعيم التيار سماحة السيد القائد مقتدى الصدر ( نصره الله ).
http://www.al3marh.net/news/index.php?act=artc&id=5105
عدول المجلس الاعلى عن موقفه وقبوله بالمالكي رئيسا للوزراء
افادت مصادر مطلعة انه بينما التقى وفد من دولة القانون مع زعيم المجلس الأعلى الأسلامي عمار الحكيم لحثه على عدم مقاطعة إجتماعات التحالف الوطني لعب الرئيس حلال الطلباني خلال اليومين الماضيين دورا هاما في هذا الاتجاه ،مما ادى وبحسب هذه المصادر فإنه وطبقاً للمعلومات التي جائت من مصادر موثوقة أن هناك تراجعاً في موقف المجلس الأعلى الأسلامي . حيث التقى طالباني زعيم المجلس الأعلى الأسلامي عمار الحكيم والقيادي في المجلس الأعلى ونائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي لهذا الغرض. وكانت إجتماعات التحالف الوطني قد تواصلت طوال الأيام الماضية بهدف الوصول الى مبدأ التوافق من أجل أختيار أحد مرشحي التحالف الوطني نوري المالكي أو عادل عبد المهدي لرئاسة الوزراء. غير أن عدم الأتفاق على آلية التوافق أدى الى إرجاء الأجتماعات في وقت تواصلت فيه المحاولات لدى الأطراف الأخرى وفي مقدمتها القائمة العراقية بزعامة إياد علاوي لغرض إفشال هذه الصيغة بأية طريقة لمنع وصول المالكي لولاية ثانية.
وطبقاً لهذه المصادر فأن حسم قضية مرشح التحالف الوطني لرئاسة الوزراء باتت شبه محسومة لزعيم إئتلاف دولة القانون نوري المالكي برغم تأجيل الإجتماع الخاص بذلك للمرة الثالثة. وكان الإجتماع الثالث الذي كان مقرراً فيه الوصول الى آلية التوافق قد تم تأجيله بسبب عدم حضور وفد الهيئة السياسية للتيار الصدري الذي توجه الى النجف بعد أن أعطى زعيم التيار مقتدى الصدر الضوء الأخضر للهيئة بالتصويت لصالح المالكي.
. غير إنه وطبقاً لهذه المصادر فإن المجلس الأعلى سوف لن يصوت للمالكي حتى لو حضر إجتماعات التحالف الوطني لكي يظل محتفظاً بموقفه الرافض للتجديد له الا إنه سوف يشارك في الحكومة التي سيشكلها المالكي بعد تقديم الضمانات المطلوبة.
وعودة الى المصادر الموثوقة فإن ما يراهن عليه الآن على صعيد مقاطعة العراقية للحكومة المقبلة التي سوف يشكلها المالكي هي العمل على تفكك القائمة العراقية. فهذه القائمة وإستناداً لهذه المصادر تتكون من عدة قيادات يجمعها مشروع واحد وهو الوصول الى السلطة وإن الحلقة الأضعف فيها الآن هو زعيمها إياد علاوي الذي ما أن يفقد فرصة تشكيل الحكومة حتى تبدأ القائمة بالتداعي. وترى هذه المصادر أن هناك أطرافاً في القائمة لاتريد مقاطعة العملية السياسية من منطلق أن مقاطعة هذه العملية يمكن أن يتسبب بضرر بالغ للمكون السني وإن أبرز من يقود هذا التيار هما طارق الهاشمي الذي لا تزال عينه على منصب نائب الرئيس ورافع العيساوي الذي يرنو الى منصب رئيس البرلمان.
http://www.qanon302.net/news.php?action=view&id=2086
الأخوان في موقع عراق القانون حتى كذب ميعرفون يكذبون وكذبهم مفضوح جداً.
وما لوناه باللون الأحمر يحتاج لعقل يتدبر !!!!!!!!!!.