تشرين ربيعة
03-10-2010, 06:20 PM
المجلس الروحاني للمستعربين ماضيا و للمستكردين حاضرا ومؤجلا التسمية مستقبلا
كريت مجيد حسو
ما اشبه اليوم بالبارحة ، مثل اقوله على نفسي واحلله للشعب الايزيدي مدى الدمار الذي اراد البعض من الحاقه بالايزيديين لولا تيقظهم منهم في الوهلة الاخيرة .
ما اشبه اليوم ..............
واقصد به مبايعة المجلس الروحاني للمستكردين للاحزاب الكردية واعتناقهم القومية الكردية واطلعت على هذه المبايعة من خلال النص الذي هو موجود في بيانهم حول التعداد السكاني .
بالامس .
بالامس واقصد به عام 1963 فقد باع بايزيد ومن كان معه من الايزيدية وبعدهم المجلس الروحاني للمستعربين الى النظام العراقي ( نظام عبد السلام عارف ) واعتبرا الايزيدية من خلال مبايعتهم بعرب بني امية وقريش اصلاء وفتح مكتب باسم المكتب الاموي في شارع الرشيد ببغداد هدفه تعريب الايزيدية واعلان امويتهم .
ما يؤسفني هو معارضة المستكردين بما جرى بالامس ولكنهم لا يدركون بان اليوم اشبه بالبارحة ، اي ما قام به بايزيد عام 1963 وبيع الايزيدية للعرب يشبه ما قام به المجلس الروحاني للمستكردين عام 2010 وبيع الايزيديين للقومية الكردية ، لا يوجد فرق بين هاتين العملين المخزيين ، فبيع الضمير والذمة للغريب يعتبر جريمة بحق الانسانية .
ماذا حصلنا من المجلس الروحاني ، بالامس كان مستعربا واليوم اصبح مستكردا والله يعلم بالمستقبل ماذا يكون ، افضل شيء لنا نحن الايزيدية ان نلعبه هو عدم اعترافنا بالمجلس الروحاني للمستعربين ماضيا وللمستكردين حاضرا ومستقبلا غائبا التسمية .
كريت مجيد حسو
ما اشبه اليوم بالبارحة ، مثل اقوله على نفسي واحلله للشعب الايزيدي مدى الدمار الذي اراد البعض من الحاقه بالايزيديين لولا تيقظهم منهم في الوهلة الاخيرة .
ما اشبه اليوم ..............
واقصد به مبايعة المجلس الروحاني للمستكردين للاحزاب الكردية واعتناقهم القومية الكردية واطلعت على هذه المبايعة من خلال النص الذي هو موجود في بيانهم حول التعداد السكاني .
بالامس .
بالامس واقصد به عام 1963 فقد باع بايزيد ومن كان معه من الايزيدية وبعدهم المجلس الروحاني للمستعربين الى النظام العراقي ( نظام عبد السلام عارف ) واعتبرا الايزيدية من خلال مبايعتهم بعرب بني امية وقريش اصلاء وفتح مكتب باسم المكتب الاموي في شارع الرشيد ببغداد هدفه تعريب الايزيدية واعلان امويتهم .
ما يؤسفني هو معارضة المستكردين بما جرى بالامس ولكنهم لا يدركون بان اليوم اشبه بالبارحة ، اي ما قام به بايزيد عام 1963 وبيع الايزيدية للعرب يشبه ما قام به المجلس الروحاني للمستكردين عام 2010 وبيع الايزيديين للقومية الكردية ، لا يوجد فرق بين هاتين العملين المخزيين ، فبيع الضمير والذمة للغريب يعتبر جريمة بحق الانسانية .
ماذا حصلنا من المجلس الروحاني ، بالامس كان مستعربا واليوم اصبح مستكردا والله يعلم بالمستقبل ماذا يكون ، افضل شيء لنا نحن الايزيدية ان نلعبه هو عدم اعترافنا بالمجلس الروحاني للمستعربين ماضيا وللمستكردين حاضرا ومستقبلا غائبا التسمية .