mayami
13-10-2010, 11:43 AM
دعا الأمين العام لكتلة الأحرار المنضوية تحت لواء الائتلاف الوطني أمير الكناني المجلس الاعلى الاسلامي إلى "احترام" الاتفاقات التي تم ابرامها في التحالف الوطني.
وأوضح الكناني أن "وجهة نظر المجلس الاعلى هي التواصل مع بقية المكونات وهي محترمة، لكن عليه أن يحترم الاتفاقات التي تم ابرامها مع الائتلاف الوطني ومن ثم مع التحالف الوطني لأنه جزء لا يتجزأ من هذه الاتفاقات".
وبين الكناني أن "اللقاءات بين الصدريين والمجلس الاعلى مستمرة ولدينا لجان مشتركة معهم"، مستدركا أنه "لا يوجد حتى الآن اعلان رسمي من قبلهم (المجلس الاعلى) بالخروج من التحالف الوطني، لكنهم يتحفظون على ترشيح السيد المالكي وهي وجهة نظر لا بد من احترامها".
وبشأن دعوة رئيس الوزراء نوري المالكي إلى العفو وفتح صفحة جديدة، قال الكناني إنها "مبادرة طيبة وخطوة للامام"، و"نتمنى من كل السياسيين سواء كانوا تنفيذيين أم تشريعيين في حال وقوعهم في خطأ ما في عملهم أو شعروا بأن جهة غير راضية عن عملهم أن يفتحوا صفحة جديدة معها من خلال برنامج جديد يطرحوه".
وكان المالكي قد دعا خلال المؤتمر الثاني لشيوخ وقبائل العراق السبت الماضي إلى "العفو وفتح صفحة جديدة لأن البلد لا يمكن أن يبنى على اساس الاحقاد والكراهية".
وأوضح الكناني أن "وجهة نظر المجلس الاعلى هي التواصل مع بقية المكونات وهي محترمة، لكن عليه أن يحترم الاتفاقات التي تم ابرامها مع الائتلاف الوطني ومن ثم مع التحالف الوطني لأنه جزء لا يتجزأ من هذه الاتفاقات".
وبين الكناني أن "اللقاءات بين الصدريين والمجلس الاعلى مستمرة ولدينا لجان مشتركة معهم"، مستدركا أنه "لا يوجد حتى الآن اعلان رسمي من قبلهم (المجلس الاعلى) بالخروج من التحالف الوطني، لكنهم يتحفظون على ترشيح السيد المالكي وهي وجهة نظر لا بد من احترامها".
وبشأن دعوة رئيس الوزراء نوري المالكي إلى العفو وفتح صفحة جديدة، قال الكناني إنها "مبادرة طيبة وخطوة للامام"، و"نتمنى من كل السياسيين سواء كانوا تنفيذيين أم تشريعيين في حال وقوعهم في خطأ ما في عملهم أو شعروا بأن جهة غير راضية عن عملهم أن يفتحوا صفحة جديدة معها من خلال برنامج جديد يطرحوه".
وكان المالكي قد دعا خلال المؤتمر الثاني لشيوخ وقبائل العراق السبت الماضي إلى "العفو وفتح صفحة جديدة لأن البلد لا يمكن أن يبنى على اساس الاحقاد والكراهية".