وحدة شيعة العراق
15-10-2010, 11:56 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحكيم يستقوي بالخارج الاقليمي (بمصر السنية) على الداخل الشيعي (اركاع الشيعة للسنة شيعيا)ـ
http://www.aliraqnet.net/index.php?option=com_*******&view=article&id=578:2010-10-14-19-14-48&catid=37:2010-09-16-19-45-18&Itemid=56 (http://www.aliraqnet.net/index.php?option=com_*******&view=article&id=578:2010-10-14-19-14-48&catid=37:2010-09-16-19-45-18&Itemid=56)
يؤكد الواقع بالعراق بان القوى الاقليمية والجوار لم تتمكن من اختراق العراق الا من خلال تصدع شيعة العراق سياسيا واداريا.. وما السنة العرب بقواهم السياسية الا اجندات تمكنت القوى الاقليمية والجوار من احداث انقلابات وهزات بالعراق عبرهم.. ونتج عنها تكمن السنة من حكم العراق بالحديد والنار نيابة عن المحيط العربي السني... بمعنى لو كان الشيعة العراقيين أقوياء ببنى تحتية شيعية عراقية من بيئة عراقية.. لما تمكن المحيط العربي السني والجوار من التدخل الاسود بالعراق.. بل لما كان للارهاب هذه القوة والسطوة فيه التي يكتوي بنارها شيعة العراق خاصة..
مما يشير الى ان اخطر ما يعانيه العراق اليوم.. هو ضعف شيعة العراق على كل الاصعدة.. السياسية والاقتصادية والادارية والتي تنعكس بتأخر العملية السياسية وضعفها.. وينعكس ذلك على ضعف الواقع العراقي امام المحيط العربي السني والجوار..
فزيارة عمار الحكيم الى مصر.. وقبلها زيارة علاوي والمطلك.. للمخابرات المصرية ولحاكم مصر حسني.. جعل الموقف الشيعي لا يحسد عليه.. ويكشف بان (الملف العراقي) وضع على طاولة المخابرات المصرية بكل علانية..كما وضع ملف الفصائل الفلسطينية على طاولة شرم الشيخ باشراف مدير مخابرات مصر عمر سليمان.. وانعكس ذلك بتراجع القضية الفلسطينية.. اي مخطط (اعتبار القوى السياسية العراقية مجرد فصائل تدار من قبل المصريين ) تعتبر استمرار للكوارث التي مر بها العراق منذ عام 1959 ومرورا بالانقلاب الدموي عام 1963 المدعومة مصريا..
وخاصة ان موقف المصريين واضح بتصريحات حسني حاكم مصر (بان الشيعة عديمي الولاء لاوطانهم) بمعنى "خونة" وطلب مصر من السعودية دعم السنة ضد الشيعة بالعراق حسب تقرير نواف العبيد المسؤول الامني السعودي.. ورفض مصر اسقاط صدام واحتضانها البعثيين وضباط الحرس الجمهوري كالحمداني قائد الفرقة الثانية للحرس السابق .. وتبث من اراضيها قنوات معادية ومتطرفة كقناة الرافدين والبغدادية.. وتقيم اربع معسكرات لتدريب جماعات بعثية وسنية .. كما احتضنت صدام والبعثيين بالستينات... وتؤكد التقارير بان اغلب الارهابيين الاجانب بالعراق مصريين.. كابو ايوب المصري زعيم القاعدة السابق وابو عبد الرحمن المصري مفتي القاعدة بالعراق وابو ربيع المصري زعيم القاعدة بالبصرة وغيرهم الكثير الكثير. . لتؤكد بان المصريين بالعراق اكبر حاضنة اجنبية للارهاب وعناصر نشطة فيه.
فكل التساؤلات طرحت (لماذا زار عمار الحكيم مصر)؟؟ فاذا علمنا بان القائمة (العراقية) تطرح علنا مشروعها بالغاء قانون اجتثاث البعث.. وقانون المحكمة الجنائية التي تحاكم اركان النظام السابق.. وكذلك مطالبتها باطلاق سراح المسلحين المنخرطين بالجماعات المسلحة .. وتأكيدها على المركزية كجسر لعودة حكم السنة للعراق.. وارجاع هيكلية الجيش السابق بغالبية ضباطها من اهل السنة..
ولكن لا نعلم لماذا زار الحكيم مصر ؟؟ وفي هذا الوقت ؟؟ وكل الدلائل تشير بان المجلس الاعلى يعمل على الاطاحة بالمالكي المحسوبة على القائمة الشيعية التي تضم (المجلس والدعوة والصدريين والفضيلة ...الخ).. مما يؤكد بان المؤامرات التي تحاك بين القوى الشيعية ضد بعضها البعض.. تطورت صراعتها لجر المحيط العربي السني للاطاحة بالشيعة عبر صراع القوى السياسية الشيعية نفسها.. هذه الصراعات الشيعية التي لم تكن تحصل لو كان لهذه القوى الشيعية قضية تنطلق من بيئة شيعية عراقية ومن التراكمات السياسية التي عاناها ويعانيها شيعة العراق.
والاخطر ان المالكي انساق وراء هذه المخططات كذلك بان سار مع ركب المهرولين للدول المحيط العربي السني والجوار وخاصة مصر.. لتقديم فروض الطاعة والولاء.. للخارج الاقليمي.. والادهى ان اعلام حزب الدعوة يدعي (بان المالكي ذهب لطمئنة الجوار) ولا نعلم طمئنتهم ممن ؟؟ فهل العراق يدعم الجماعات المسلحة والمليشيات الدموية والارهابية بتلك الدول ؟؟ هل العراق يبث من اراضيها قنوات معادية لانظمة الحكم الحاكمة بالجوار والمحيط الاقليمي ؟؟ هل العراق يحتضن العناصر المثيرة للفتن والاضطراب في تلك الدول ؟؟ هل يصدر من العراق فتاوى تكفير وانتحار ضد شعوب تلك الدول وانظمتها ومؤسساتها ؟؟ فالسؤال هنا (من يطمئن من ؟) واليس تصريح اعلام الدعوة هو ادانة العراقيين وهم (الضحية) ؟؟ وليس ادانه للمحيط العربي السني والجوار (الجلادين) ؟؟
والاخطر بان في هذه المرحلة المخيفة التي يمر بها شيعة العراق يطرح (مرتزقة الشيعة) مخططهم بفصل البصرة الشيعية عن باقي الوسط والجنوب.. ضمن مخطط لاضعاف الشيعة واحباطهم نفسيا وانهاء حلمهم باي وحدة تجمعهم بالوسط والجنوب.. بنفس الوقت الذي يتعرض فيه الشيعة كذلك لهجمات مستمرة ارهابية تستهدفهم..
ومن ذلك يتبين ضرورة اصدار قوانين تشريعية بالعراق .. تمنع سفر السياسيين العراقيين والفائزين بالبرلمان والكتل السياسية وزعماءها لخارج العراق قبل وبعد الانتخابات حتى تشكيل الحكومة بالعراق..
وتمنع خروج السياسيين والبرلمانيين والوزراء والوكلاء والمدراء العامين لخارج العراق الا بموافقة رسمية.. ولا يجوز لقاء اي مواطن عراقي مع المخابرات الاجنبية والمسؤولين بدول العالم الا بعد اخذ موافقة رسمية كذلك..وكذلك ضرورة اصدار قوانين تحضر الجنسية الاجنبية.. وتخير حاملي الجنسية الجنسية المزدوجة بالاحتفاظ باحداهما.. كما تفعل كثير من دول العالم .. وخاصة لمخاطر الجنسية الاجنبية بتميع الولاء والانتماء.. وكذلك اصدار قوانين توجب اقامة السياسيين والبرلمانيين واعضاء الحكومة داخل العراق هم وعوائلهم.. وعلى ضرورة ان يكون المسؤول العراقي من درجة معاون مدير عام مرورا باعضاء البرلمان والوزراء والمسؤولين بالدولة العراقية من المولودين من ابويين عراقيين بالجنسية والاصل والولادة ومتزوجين من عراقيات الاصل و الجنسية والولادة. . وان يتعهد هؤلاء المسؤولين بعدم العمل بالتجارة وباي وظيفة خارج اطار وظيفته..
وكذلك ضرورة تعديل المادة 18 بالدستور.. وباثر رجعي.. بان تصاغ ( العراق هو كل من ولد من ابويين عراقيين بالجنسية والاصل والولادة او من اب عراقي الجنسية والاصل) .. لحماية الامن الديمغرافي والسياسي بالعراق. وخاصة ان المادة الحالية تمثل ثغرة خطيرة على العراق.. حيث تعرف العراقي من ام تحمل الجنسية العراقية واب مجهول .. بما يتنافى مع القيم الاخلاقية والقرانية والدينية والاجتماعية التي تؤكد على تعريف الهوية من الاباء (سورة الاحزاب الاية الخامسة .. وادعوهم لابائهم هو اقسط عند الله)..
................
..........
واخيرا يتأكد لشيعة العراقيين ضرورة تبني مشروع الدفاع عن شيعة العراق (قضية شيعة العراق).... وهي بعشرين نقطة .. ، علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي
http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474 (http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474)
..........
تقي جاسم صادق
الحكيم يستقوي بالخارج الاقليمي (بمصر السنية) على الداخل الشيعي (اركاع الشيعة للسنة شيعيا)ـ
http://www.aliraqnet.net/index.php?option=com_*******&view=article&id=578:2010-10-14-19-14-48&catid=37:2010-09-16-19-45-18&Itemid=56 (http://www.aliraqnet.net/index.php?option=com_*******&view=article&id=578:2010-10-14-19-14-48&catid=37:2010-09-16-19-45-18&Itemid=56)
يؤكد الواقع بالعراق بان القوى الاقليمية والجوار لم تتمكن من اختراق العراق الا من خلال تصدع شيعة العراق سياسيا واداريا.. وما السنة العرب بقواهم السياسية الا اجندات تمكنت القوى الاقليمية والجوار من احداث انقلابات وهزات بالعراق عبرهم.. ونتج عنها تكمن السنة من حكم العراق بالحديد والنار نيابة عن المحيط العربي السني... بمعنى لو كان الشيعة العراقيين أقوياء ببنى تحتية شيعية عراقية من بيئة عراقية.. لما تمكن المحيط العربي السني والجوار من التدخل الاسود بالعراق.. بل لما كان للارهاب هذه القوة والسطوة فيه التي يكتوي بنارها شيعة العراق خاصة..
مما يشير الى ان اخطر ما يعانيه العراق اليوم.. هو ضعف شيعة العراق على كل الاصعدة.. السياسية والاقتصادية والادارية والتي تنعكس بتأخر العملية السياسية وضعفها.. وينعكس ذلك على ضعف الواقع العراقي امام المحيط العربي السني والجوار..
فزيارة عمار الحكيم الى مصر.. وقبلها زيارة علاوي والمطلك.. للمخابرات المصرية ولحاكم مصر حسني.. جعل الموقف الشيعي لا يحسد عليه.. ويكشف بان (الملف العراقي) وضع على طاولة المخابرات المصرية بكل علانية..كما وضع ملف الفصائل الفلسطينية على طاولة شرم الشيخ باشراف مدير مخابرات مصر عمر سليمان.. وانعكس ذلك بتراجع القضية الفلسطينية.. اي مخطط (اعتبار القوى السياسية العراقية مجرد فصائل تدار من قبل المصريين ) تعتبر استمرار للكوارث التي مر بها العراق منذ عام 1959 ومرورا بالانقلاب الدموي عام 1963 المدعومة مصريا..
وخاصة ان موقف المصريين واضح بتصريحات حسني حاكم مصر (بان الشيعة عديمي الولاء لاوطانهم) بمعنى "خونة" وطلب مصر من السعودية دعم السنة ضد الشيعة بالعراق حسب تقرير نواف العبيد المسؤول الامني السعودي.. ورفض مصر اسقاط صدام واحتضانها البعثيين وضباط الحرس الجمهوري كالحمداني قائد الفرقة الثانية للحرس السابق .. وتبث من اراضيها قنوات معادية ومتطرفة كقناة الرافدين والبغدادية.. وتقيم اربع معسكرات لتدريب جماعات بعثية وسنية .. كما احتضنت صدام والبعثيين بالستينات... وتؤكد التقارير بان اغلب الارهابيين الاجانب بالعراق مصريين.. كابو ايوب المصري زعيم القاعدة السابق وابو عبد الرحمن المصري مفتي القاعدة بالعراق وابو ربيع المصري زعيم القاعدة بالبصرة وغيرهم الكثير الكثير. . لتؤكد بان المصريين بالعراق اكبر حاضنة اجنبية للارهاب وعناصر نشطة فيه.
فكل التساؤلات طرحت (لماذا زار عمار الحكيم مصر)؟؟ فاذا علمنا بان القائمة (العراقية) تطرح علنا مشروعها بالغاء قانون اجتثاث البعث.. وقانون المحكمة الجنائية التي تحاكم اركان النظام السابق.. وكذلك مطالبتها باطلاق سراح المسلحين المنخرطين بالجماعات المسلحة .. وتأكيدها على المركزية كجسر لعودة حكم السنة للعراق.. وارجاع هيكلية الجيش السابق بغالبية ضباطها من اهل السنة..
ولكن لا نعلم لماذا زار الحكيم مصر ؟؟ وفي هذا الوقت ؟؟ وكل الدلائل تشير بان المجلس الاعلى يعمل على الاطاحة بالمالكي المحسوبة على القائمة الشيعية التي تضم (المجلس والدعوة والصدريين والفضيلة ...الخ).. مما يؤكد بان المؤامرات التي تحاك بين القوى الشيعية ضد بعضها البعض.. تطورت صراعتها لجر المحيط العربي السني للاطاحة بالشيعة عبر صراع القوى السياسية الشيعية نفسها.. هذه الصراعات الشيعية التي لم تكن تحصل لو كان لهذه القوى الشيعية قضية تنطلق من بيئة شيعية عراقية ومن التراكمات السياسية التي عاناها ويعانيها شيعة العراق.
والاخطر ان المالكي انساق وراء هذه المخططات كذلك بان سار مع ركب المهرولين للدول المحيط العربي السني والجوار وخاصة مصر.. لتقديم فروض الطاعة والولاء.. للخارج الاقليمي.. والادهى ان اعلام حزب الدعوة يدعي (بان المالكي ذهب لطمئنة الجوار) ولا نعلم طمئنتهم ممن ؟؟ فهل العراق يدعم الجماعات المسلحة والمليشيات الدموية والارهابية بتلك الدول ؟؟ هل العراق يبث من اراضيها قنوات معادية لانظمة الحكم الحاكمة بالجوار والمحيط الاقليمي ؟؟ هل العراق يحتضن العناصر المثيرة للفتن والاضطراب في تلك الدول ؟؟ هل يصدر من العراق فتاوى تكفير وانتحار ضد شعوب تلك الدول وانظمتها ومؤسساتها ؟؟ فالسؤال هنا (من يطمئن من ؟) واليس تصريح اعلام الدعوة هو ادانة العراقيين وهم (الضحية) ؟؟ وليس ادانه للمحيط العربي السني والجوار (الجلادين) ؟؟
والاخطر بان في هذه المرحلة المخيفة التي يمر بها شيعة العراق يطرح (مرتزقة الشيعة) مخططهم بفصل البصرة الشيعية عن باقي الوسط والجنوب.. ضمن مخطط لاضعاف الشيعة واحباطهم نفسيا وانهاء حلمهم باي وحدة تجمعهم بالوسط والجنوب.. بنفس الوقت الذي يتعرض فيه الشيعة كذلك لهجمات مستمرة ارهابية تستهدفهم..
ومن ذلك يتبين ضرورة اصدار قوانين تشريعية بالعراق .. تمنع سفر السياسيين العراقيين والفائزين بالبرلمان والكتل السياسية وزعماءها لخارج العراق قبل وبعد الانتخابات حتى تشكيل الحكومة بالعراق..
وتمنع خروج السياسيين والبرلمانيين والوزراء والوكلاء والمدراء العامين لخارج العراق الا بموافقة رسمية.. ولا يجوز لقاء اي مواطن عراقي مع المخابرات الاجنبية والمسؤولين بدول العالم الا بعد اخذ موافقة رسمية كذلك..وكذلك ضرورة اصدار قوانين تحضر الجنسية الاجنبية.. وتخير حاملي الجنسية الجنسية المزدوجة بالاحتفاظ باحداهما.. كما تفعل كثير من دول العالم .. وخاصة لمخاطر الجنسية الاجنبية بتميع الولاء والانتماء.. وكذلك اصدار قوانين توجب اقامة السياسيين والبرلمانيين واعضاء الحكومة داخل العراق هم وعوائلهم.. وعلى ضرورة ان يكون المسؤول العراقي من درجة معاون مدير عام مرورا باعضاء البرلمان والوزراء والمسؤولين بالدولة العراقية من المولودين من ابويين عراقيين بالجنسية والاصل والولادة ومتزوجين من عراقيات الاصل و الجنسية والولادة. . وان يتعهد هؤلاء المسؤولين بعدم العمل بالتجارة وباي وظيفة خارج اطار وظيفته..
وكذلك ضرورة تعديل المادة 18 بالدستور.. وباثر رجعي.. بان تصاغ ( العراق هو كل من ولد من ابويين عراقيين بالجنسية والاصل والولادة او من اب عراقي الجنسية والاصل) .. لحماية الامن الديمغرافي والسياسي بالعراق. وخاصة ان المادة الحالية تمثل ثغرة خطيرة على العراق.. حيث تعرف العراقي من ام تحمل الجنسية العراقية واب مجهول .. بما يتنافى مع القيم الاخلاقية والقرانية والدينية والاجتماعية التي تؤكد على تعريف الهوية من الاباء (سورة الاحزاب الاية الخامسة .. وادعوهم لابائهم هو اقسط عند الله)..
................
..........
واخيرا يتأكد لشيعة العراقيين ضرورة تبني مشروع الدفاع عن شيعة العراق (قضية شيعة العراق).... وهي بعشرين نقطة .. ، علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي
http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474 (http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474)
..........
تقي جاسم صادق