وحدة شيعة العراق
16-10-2010, 05:12 PM
والله والله والله.. الابتعاد عن السنة.. بانفصال الجنوب والوسط .. هو مرضاة لله.. وعدم الوقوع بالمعصية..
...........................
بقاء الشيعة بدولة مع السنة.. كبقاء المراة بفراش مغتصبها.. وذنب المغتصب وذنب عذابها يقع عليها.
......................
فلقرون وعقود .. واهل السنة يبطشون بشيعة العراق..
وبعد سقوط البعث المجرم.. استمر السنة يقتلون الشيعة وجعلوا بيوتهم ومناطقهم والمثلث السني حاضنة للارهاب السني و الطائفي ضد الشيعة.. وضد امريكا التي سمحت للشيعة بالمشاركة بالعملية السياسية..
واستمر مسلسل قتل الشيعة وتفجيرهم و تفجير مقدساتهم.. واستمر الشيعة بالمقابل (راضين بذلك ولا يتخذون اي رد فعل للدفاع عن انفسهم او رد الصاع صاعين). مخافة ان يسقط الابرياء اذا ما ردوا؟؟
حتى انفجر الوضع.. وخرج عن السيطرة بتفجير مراقد الائمة عليهم ا لسلام بسامراء ؟؟؟
فماذا حصل
الذي حصل تورطنا نحن الشيعة .. ايضا بدماء بريئة كرد فعل للدفاع عن انفسنا وردا على قتل الابرياء من الشيعة..
فلوا كان المرجعية وقادة الشيعة.. لديهم ولو مجرد ذرة من الذكاء والغيرة على دماء شيعة العراق.. لعملوا مثل ما عمل الكورد على تاسيس فيدرالية للوسط والجنوب.. وان يدير الشيعة انفسهم ويحمون مناطقهم.. ويمنعون اختراق السنة والبعثيين لاجهزتهم الامنية.. ولما تورطنا بالدماء..
وهنا نبين.. بان السنة العرب وجدوا (ضحية سمينة) هي الشيعة.. كلما يفترسونها .. لا يصدر منها غير الصراخ.. بدون رد فعل للدفاع عن نفسها.. فيزيد ذلك شهوة المفترس على افتراسها..
ولو رفضت هذه الضحية .. ان تستمر على الذلة .. لساهمت حتى بنجاة الجلاد.. بايقافه عن الظلم.. الذي يقوم به.. بسبب ضعف الضحية..
وكذلك ذنب الابرياء من الشيعة يقع على المرجعية وقادة الشيعة ايضا.. لانهم لم يعملون كما عمل غيرهم على الدفاتع عن انفسهم .. وتاسيس كيان شيعي بالوسط والجنوب يدافعون فيه عن اجيالهم وعن حاضرهم ومستقبلهم.
..........
واخيرا يتأكد لشيعة العراقيين ضرورة تبني مشروع الدفاع عن شيعة العراق (قضية شيعة العراق).... وهي بعشرين نقطة .. ، علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي
http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474 (http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474)
..........
تقي جاسم صادق
...........................
بقاء الشيعة بدولة مع السنة.. كبقاء المراة بفراش مغتصبها.. وذنب المغتصب وذنب عذابها يقع عليها.
......................
فلقرون وعقود .. واهل السنة يبطشون بشيعة العراق..
وبعد سقوط البعث المجرم.. استمر السنة يقتلون الشيعة وجعلوا بيوتهم ومناطقهم والمثلث السني حاضنة للارهاب السني و الطائفي ضد الشيعة.. وضد امريكا التي سمحت للشيعة بالمشاركة بالعملية السياسية..
واستمر مسلسل قتل الشيعة وتفجيرهم و تفجير مقدساتهم.. واستمر الشيعة بالمقابل (راضين بذلك ولا يتخذون اي رد فعل للدفاع عن انفسهم او رد الصاع صاعين). مخافة ان يسقط الابرياء اذا ما ردوا؟؟
حتى انفجر الوضع.. وخرج عن السيطرة بتفجير مراقد الائمة عليهم ا لسلام بسامراء ؟؟؟
فماذا حصل
الذي حصل تورطنا نحن الشيعة .. ايضا بدماء بريئة كرد فعل للدفاع عن انفسنا وردا على قتل الابرياء من الشيعة..
فلوا كان المرجعية وقادة الشيعة.. لديهم ولو مجرد ذرة من الذكاء والغيرة على دماء شيعة العراق.. لعملوا مثل ما عمل الكورد على تاسيس فيدرالية للوسط والجنوب.. وان يدير الشيعة انفسهم ويحمون مناطقهم.. ويمنعون اختراق السنة والبعثيين لاجهزتهم الامنية.. ولما تورطنا بالدماء..
وهنا نبين.. بان السنة العرب وجدوا (ضحية سمينة) هي الشيعة.. كلما يفترسونها .. لا يصدر منها غير الصراخ.. بدون رد فعل للدفاع عن نفسها.. فيزيد ذلك شهوة المفترس على افتراسها..
ولو رفضت هذه الضحية .. ان تستمر على الذلة .. لساهمت حتى بنجاة الجلاد.. بايقافه عن الظلم.. الذي يقوم به.. بسبب ضعف الضحية..
وكذلك ذنب الابرياء من الشيعة يقع على المرجعية وقادة الشيعة ايضا.. لانهم لم يعملون كما عمل غيرهم على الدفاتع عن انفسهم .. وتاسيس كيان شيعي بالوسط والجنوب يدافعون فيه عن اجيالهم وعن حاضرهم ومستقبلهم.
..........
واخيرا يتأكد لشيعة العراقيين ضرورة تبني مشروع الدفاع عن شيعة العراق (قضية شيعة العراق).... وهي بعشرين نقطة .. ، علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي
http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474 (http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474)
..........
تقي جاسم صادق