المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لكل من لا يعرف كيف حفظ القرآن


فرج الله
21-10-2010, 03:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلّي على محمّد وآل محمّد الطيبيّن الطاهرين

من الأمور التي يجهلها الوهابيّة
أهل الجهل بكل شئ

هي حفظ القرآن

فبدأوا يرمون أتباع مذهب أهل البيت بتهمة القول بتحريف القرآن

وكان أحرى بهم أن يبحثوا عن طريقة حفظ القرآن ليعرفوا هل طريقة حفظ القرآن

يمكن من خلالها القول بالتحريف أو لا يمكن

ولذا أحببت أن أثبت لهم جهلهم بمذهبهم

حفظ القرآن

قال الله تعالى:
(ان علينا جمعه وقرانه)

وقد أجمع المفسّرون على أن جمع القرآن المقصود به هو في صدر النبي

مفسّرين السنّة (http://quran.muslim-web.com/sura.htm?aya=075017)

فقط إختر من قائمة تفسير وإعرف رأي المفسّر

مفسّرين الشيعة

الميزان في تفسير القرآن
http://www.holyquran.net/cgi-bin/almizan.pl?ch=75&vr=17&sp=0&sv=17 (http://www.holyquran.net/cgi-bin/almizan.pl?ch=75&vr=17&sp=0&sv=17)

مجمع البيان في تفسير القرآن
http://www.holyquran.net/cgi-bin/majma.pl?ch=75&vr=17&sp=0&sv=17 (http://www.holyquran.net/cgi-bin/majma.pl?ch=75&vr=17&sp=0&sv=17)

فإذا كان المقصود من جمع القرآن هو في صدر النبي

فمن الأحرى أن نسأل لمن ورّث القرآن بعده؟

عوضاً عن رمي الآخرين بالتهم الغير مبررة

فهل من مجيب على سؤالنا

فرج الله
21-10-2010, 03:42 PM
جوابنا من كتبكم

علي مع القرآن ، والقرآن مع علي
الراوي: أم سلمة المحدث: محمد جار الله الصعدي (http://shiaee.com/mhd/1181)- المصدر: النوافح العطرة (http://shiaee.com/book/6411&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 206
خلاصة حكم المحدث: صحيح

http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%85%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86/+d1%2C2+p

فما هو جوابكم من كتبنا؟

عبد محمد
21-10-2010, 04:22 PM
السلام عليكم

أحسنت أخي فرج الله

الغريب في المخالفين أنهم يقرون بأن علي مع القرآن ويخالفونه

وروى ابن حجر الهيثمي في صواعقه : أخرج الطبراني في الأوسط عن أم سلمة قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : علي مع القرآن ، والقرآن مع علي ، لا يفترقان حتى يردا على الحوض .

ابن حجر الهيثمي : الصواعق المحرقة في الرد على أهل البدع والزندقة ص 191 ( دار الكتب العلمية - بيروت 1403 ه‍ / 1983 )

فرج الله
21-10-2010, 09:31 PM
شكراً لك أخي عبد محمّد

على هذه الإضافة المباركة

التي شرّفتنا بها

ونبقى بإنتظار من يستطيع أن يرد علينا