المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فضيحة .. تحريف كتاب مستدرك الحاكم وحذف أسانيد فضائل الامام


فرج الله
26-10-2010, 03:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلّي على محمّد وآل محمّد الطيّبين الطاهرين

فضيحة جديدة للوهابية

يتلاعبون بالأسانيد

وهنا الدليل

روى الحاكم في مستدركه - كتاب معرفة الصحابة - ذكر اسلام علي ع :
عن حيان الأسدي سمعت علياً يقول : : (قال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم إن الأمة ستغدر بك بعدي و أنت تعيش على ملتي و تقتل على سنتي من أحبك أحبني و من أبغضك أبغضني و إن هذه ستخضب من هذا يعني لحيته من رأسه .
وعلق عليه بقوله :صحيح .
رابط الحديث (http://www.islamweb.net/ver2/archive/hadithsearch.php?lang=&BkNo=000&Scope=MainBook&Word=%C7%E1%C3%E3%C9+%D3%CA%DB%CF%D1&BkNo=13)

قلت : الصراحة أنا استغربت من هذا الحديث إذ أن الحاكم لا يروي الا على شرط الشيخين في الغالب وبأسانيد متصلة فما الذي جعله يروي عن حيان الاسدي وهو من الطبقة الثالثة على ما أظن .

راجعت المخطوطة وإذا بالقوم - الله يحفظهم - قد حذفوا الاسناد !!
أنقل لكم المخطوطة
ملاحظة :
النقطة الزرقاء هي بداية الاسناد والنقطة الحمراء نهايته وهذا الاسناد محذوف من كل الطبعات والله أعلم لأني لم أر لحتى الان كتابا يحوي على هذا الاسناد المحذوف .

http://i49.tinypic.com/2emew3o.jpg (http://i49.tinypic.com/2emew3o.jpg)

منقو,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ل

لتعم الفائدة

النجف الاشرف
26-10-2010, 06:42 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم ....
فهذا هو ديدنهم الحذف والتزوير

أحزان الشيعة
26-10-2010, 06:48 PM
أحسنتم أخي الفاضل فرج الله بارك الله بكم

نعم القوم يعملون بجهد جهيد لإخفاء فضائل الإمام علي سلام الله عليه

فكل دينهم كذب و تدليس و تزوير و بدون ذلك لا دين لهم

فرج الله
26-10-2010, 06:54 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم ....
فهذا هو ديدنهم الحذف والتزوير

بارك الله فيك مولانا

النجف الأشرف

تشرفّت بردودك


أحسنتم أخي الفاضل فرج الله بارك الله بكم


نعم القوم يعملون بجهد جهيد لإخفاء فضائل الإمام علي سلام الله عليه


فكل دينهم كذب و تدليس و تزوير و بدون ذلك لا دين لهم


أحسنت أختنا الفاضلة

أحزان الشيعة

وأفرحك الله بشفاعة

محمّد وآل محمّد

اللهم صلّي على محمّد وآل محمّد