عاشق داحي الباب
26-06-2007, 01:05 PM
كثيرا هم الذين لا يعطون الخليفة عمر حقة، فقد قال عنه النبي صلوات الله وسلامه عليه و آله الطاهرين.
مسند أحمد
16764: حدثنا أبو عبد الرحمن حدثنا حيوة حدثنا بكر بن عمرو أن مشرح بن هاعان أخبره أنه سمع عقبة بن عامر يقول
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لو كان من بعدي نبي لكان عمر بن الخطاب
و طبعا لو تفحصنا كراماته لوجدنا ان القوم قد جعلوه فوق رتبة النبي بعض الشيء .. فقد كان يحافض على نساء النبي اكثر من النبي .. وهذا البخاري يشهد بذلك فقد كان من شدة خوفه على نساء النبي يراقبهم عندما يذهبن ليتبرزن ..
صحيح البخاري
143: حدثنا يحيى بن بكير قال حدثنا الليث قال حدثني عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة
أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كن يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى المناصع وهو صعيد أفيح فكان عمر يقول للنبي صلى الله عليه وسلم احجب نساءك فلم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل فخرجت سودة بنت زمعة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ليلة من الليالي عشاء وكانت امرأة طويلة فناداها عمر ألا قد عرفناك يا سودة حرصا على أن ينزل الحجاب فأنزل الله آية الحجاب
حدثنا زكرياء قال حدثنا أبو أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قد أذن أن تخرجن في حاجتكن قال هشام يعني البراز
و لم يقف الغلو الى هذا الحد بل ان عمر قد حرص ان يفرض رأيه على الله سبحانه و تعالى في ان ينزل اية الحجاب ... ما رأيكم .. اليس هذا غلو ..
ثم نرى بعض ما هو اكبر من ذلك .. حيث ان النبي لا يعرف الاحكام كما يعرفها النبي عمر .. فلم يكن النبي يعلم الحكم كما كان عمر يعلمه .. خذا هذا الحديث و سوف نرى من هو المغالي ؟؟
صحيح البخاري
1190: حدثنا مسدد قال حدثنا يحيى بن سعيد عن عبيد الله قال حدثني نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما
أن عبد الله بن أبي لما توفي جاء ابنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أعطني قميصك أكفنه فيه وصل عليه واستغفر له فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم قميصه فقال آذني أصلي عليه فآذنه فلما أراد أن يصلي عليه جذبه عمر رضي الله عنه فقال أليس الله نهاك أن تصلي على المنافقين فقال أنا بين خيرتين قال
استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم
فصلى عليه فنزلت
ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره
اقول : جذبه عمر اتعلمون ما تعني هذه الكلمة ... انه منع النبي من فعل امر .. اي انه رد على النبي بالفعل لا بالقول ..
و يعلمه الحكم ويخبره بان الله منعه .. وكأنما القرآن نزل على عمر و ليس على رسول الله ..
مسند أحمد
16764: حدثنا أبو عبد الرحمن حدثنا حيوة حدثنا بكر بن عمرو أن مشرح بن هاعان أخبره أنه سمع عقبة بن عامر يقول
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لو كان من بعدي نبي لكان عمر بن الخطاب
و طبعا لو تفحصنا كراماته لوجدنا ان القوم قد جعلوه فوق رتبة النبي بعض الشيء .. فقد كان يحافض على نساء النبي اكثر من النبي .. وهذا البخاري يشهد بذلك فقد كان من شدة خوفه على نساء النبي يراقبهم عندما يذهبن ليتبرزن ..
صحيح البخاري
143: حدثنا يحيى بن بكير قال حدثنا الليث قال حدثني عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة
أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كن يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى المناصع وهو صعيد أفيح فكان عمر يقول للنبي صلى الله عليه وسلم احجب نساءك فلم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل فخرجت سودة بنت زمعة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ليلة من الليالي عشاء وكانت امرأة طويلة فناداها عمر ألا قد عرفناك يا سودة حرصا على أن ينزل الحجاب فأنزل الله آية الحجاب
حدثنا زكرياء قال حدثنا أبو أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قد أذن أن تخرجن في حاجتكن قال هشام يعني البراز
و لم يقف الغلو الى هذا الحد بل ان عمر قد حرص ان يفرض رأيه على الله سبحانه و تعالى في ان ينزل اية الحجاب ... ما رأيكم .. اليس هذا غلو ..
ثم نرى بعض ما هو اكبر من ذلك .. حيث ان النبي لا يعرف الاحكام كما يعرفها النبي عمر .. فلم يكن النبي يعلم الحكم كما كان عمر يعلمه .. خذا هذا الحديث و سوف نرى من هو المغالي ؟؟
صحيح البخاري
1190: حدثنا مسدد قال حدثنا يحيى بن سعيد عن عبيد الله قال حدثني نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما
أن عبد الله بن أبي لما توفي جاء ابنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أعطني قميصك أكفنه فيه وصل عليه واستغفر له فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم قميصه فقال آذني أصلي عليه فآذنه فلما أراد أن يصلي عليه جذبه عمر رضي الله عنه فقال أليس الله نهاك أن تصلي على المنافقين فقال أنا بين خيرتين قال
استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم
فصلى عليه فنزلت
ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره
اقول : جذبه عمر اتعلمون ما تعني هذه الكلمة ... انه منع النبي من فعل امر .. اي انه رد على النبي بالفعل لا بالقول ..
و يعلمه الحكم ويخبره بان الله منعه .. وكأنما القرآن نزل على عمر و ليس على رسول الله ..