الكوثريه انا
06-11-2010, 10:11 AM
عامر الفائز:فشل مساعي الصدريين بارجاع المجلس الاعلى لاجتماعات التحالف الوطني
قال عضو التحالف الوطني عن كتلة الائتلاف الوطني النائب عامر الفائز ان المجلس الأعلى مازال جزءا مهما من التحالف رغم ان لقاءات التيار الصدري معه من اجل إنهاء مقاطعته لاجتماعات التحالف لم تات باي نتيجة.
واضاف الفائز في حديث مع مراسل (وكالة انباء الاعلام العراقي/واع) ان"المجلس الأعلى لديه بعض الاعتراضات على تجديد الولاية للمالكي ,لكن الحوارات مستمرة ضمن الاجتماعات الرباعية بين الكتل السياسية على خلفية مبادرة البرزاني وخلال هذه الاجتماعات حدثت لقاءات جانبية على هامش لقاء السياسيين من اجل تقريب وجهات النظر ".
وأشار الى انه حدث تقارب في وجهات النظر مع المجلس الأعلى والتيار ولكنه لم يحسم الأمر لحد ألان فكل طرف مازال متمسكا بموقفه تجاه ما حدث .
يذكر ان التيار الصدري قد عقد سلسلة من اللقاءات مع المجلس الأعلى الإسلامي من اجل إقناعه بالعودة الى اجتماعات التحالف الوطني التي قاطعها على خلفية الإلية التي اعتمدت لترشيح نوري المالكي لرئاسة الوزراء http://al-iraqnews.net/new/political-news/33808.html
وكان قيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي نفى يوم الخميس الماضي حصول اي تغير في مواقف المجلس السياسية او اعلان تأييده لبعض الاسماء التي كان يرفضها .
وقال :" ان مواقف المجلس المعلنة والمعروفة سابقا لم تتغير على الاطلاق وهو لازال يعمل بجد من اجل حكومة وطنية حقيقية والمقبولية للمرشحين الذين يتصدون للمواقع السيادية العليا في البلاد".
واضاف :" ان المجلس يؤكد ان الوطنية الحقيقية هي في الانفتاح والتعاون مع الكتل الممثلة للمجتمع العراقي وليس التقوقع ضمن الاطارات الضيقة ".
واشار القيادي في المجلس الى :" اننا نؤكد عدم صحة ما تذهب اليه بعض وسائل الاعلام والتي دأبت خلال الايام الماضية بنشر معلومات خاطئة تشير الى تراجع في مواقف المجلس الاعلى وامكانية تأييده لاسماء معينة اعترض على ترشيحها سابقا ".
قال عضو التحالف الوطني عن كتلة الائتلاف الوطني النائب عامر الفائز ان المجلس الأعلى مازال جزءا مهما من التحالف رغم ان لقاءات التيار الصدري معه من اجل إنهاء مقاطعته لاجتماعات التحالف لم تات باي نتيجة.
واضاف الفائز في حديث مع مراسل (وكالة انباء الاعلام العراقي/واع) ان"المجلس الأعلى لديه بعض الاعتراضات على تجديد الولاية للمالكي ,لكن الحوارات مستمرة ضمن الاجتماعات الرباعية بين الكتل السياسية على خلفية مبادرة البرزاني وخلال هذه الاجتماعات حدثت لقاءات جانبية على هامش لقاء السياسيين من اجل تقريب وجهات النظر ".
وأشار الى انه حدث تقارب في وجهات النظر مع المجلس الأعلى والتيار ولكنه لم يحسم الأمر لحد ألان فكل طرف مازال متمسكا بموقفه تجاه ما حدث .
يذكر ان التيار الصدري قد عقد سلسلة من اللقاءات مع المجلس الأعلى الإسلامي من اجل إقناعه بالعودة الى اجتماعات التحالف الوطني التي قاطعها على خلفية الإلية التي اعتمدت لترشيح نوري المالكي لرئاسة الوزراء http://al-iraqnews.net/new/political-news/33808.html
وكان قيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي نفى يوم الخميس الماضي حصول اي تغير في مواقف المجلس السياسية او اعلان تأييده لبعض الاسماء التي كان يرفضها .
وقال :" ان مواقف المجلس المعلنة والمعروفة سابقا لم تتغير على الاطلاق وهو لازال يعمل بجد من اجل حكومة وطنية حقيقية والمقبولية للمرشحين الذين يتصدون للمواقع السيادية العليا في البلاد".
واضاف :" ان المجلس يؤكد ان الوطنية الحقيقية هي في الانفتاح والتعاون مع الكتل الممثلة للمجتمع العراقي وليس التقوقع ضمن الاطارات الضيقة ".
واشار القيادي في المجلس الى :" اننا نؤكد عدم صحة ما تذهب اليه بعض وسائل الاعلام والتي دأبت خلال الايام الماضية بنشر معلومات خاطئة تشير الى تراجع في مواقف المجلس الاعلى وامكانية تأييده لاسماء معينة اعترض على ترشيحها سابقا ".