المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مقتدى الصدر يدعو الحكومة إلى فتح باب التطوع أمام أتباعه لحماية دور العبادة


وليد المشرفاوي
06-11-2010, 09:53 PM
مقتدى الصدر يدعو الحكومة إلى فتح باب التطوع أمام أتباعه لحماية دور العبادة


اعتبر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر اختراق الأحزاب السياسية للقوات الأمنية العراقية وراء أحداث كنيسة سيدة النجاة وتفجيرات الثلاثاء، فيما دعا الحكومة العراقية إلى فتح باب التطوع أمام أتباعه لحماية المساجد والكنائس والحسينيات.
وذكر بيان صدر عن مكتب الصدر وتلاه المتحدث باسم التيار الصدري صلاح العبيدي خلال صلاة الجمعة التي أقيمت في مكتب الصدر بمحافظة كربلاء، إن "القوى السياسية أمام اختبار كبير لإثبات تمثيلهم للشعب العراقي باستئنافهم لجلساتهم"، داعياً الكتل إلى "البحث عن سبل لوقف نزيف الدم العراقي".
وأكد زعيم التيار الصدري "استعداد أبناء التيار للتطوع لحماية العتبات المقدسة والمساجد والحسينيات "، مطالباً "الحكومة العراقية فتح باب التطوع لهذا الغرض".

al-baghdady
06-11-2010, 10:00 PM
بين الفينه والأخرى يطلق دعوة
البغدادي

ابو طالب الخزعلي
06-11-2010, 10:08 PM
بسم الله الرحمن الرحيم .....

أولا رحم الله من نقل الكلام بشكله الصحيح لآن الناقل يختلف عن صاحب البيان .

يوم امس كنا في الصلاة المباركة التي كانت وما زالت شوكة بعين كل حاقد ...

قال ان كانت الحكومة تعاني من التدهور الامني فهناك اناس متطوعين لحماية الكنائس ودور العبادة ....

ولم يدعو الى فتح باب التطوع لآتباعه ..

الحمد لله ان باقي الاحزاب اخذت تدمج اتباعها مع حكومة المالكي رغم خلافها الضاهري معه وسعر التعيين هوه 40 ورقة ..؟

كل يحاول تشويه الصورة على طريقته .....

الامر الاخر..... اود معرفة كلمة البغدادي من فضيلة الشيخ العقائدي كوني اجهل معناها ....

الآمر الاخير حينما نضع موضوع عن شخصية معينة مثلا السيد عمار الحكيم نقول يدعو السيد عمار...

فهل سماحة الحاج السيد مقتدى الصدر لا يستحق ان يطلق عليه لقب السيد ؟

ابو طالب الخزعلي
06-11-2010, 10:09 PM
ان الفينة والاخرى هذه تنطلق بسبب كثرة التناقضات والاحداث السياسية وكل مؤمن غيور عليه التحرك وهذا واجب وتكليف شرعي ....

ابو طالب الخزعلي
06-11-2010, 10:27 PM
http://www.alkufanews.com/filemanager.php?action=image&id=2998
دعا سماحة السيد مقتدى الصدر الجمعة الى عدم الاكتفاء بالاستنكار والتنديد بالاحتلال والارهاب التكفيري.وطالب الصدر الحكومة بفتح التطوع لتشكيل افواج لحماية العتبات المقدسة والمساجد والكنائس، مناشدا العراقيين للتبرع بانفسهم واموالهم لحماية مقدساتهم.واعتبر ان تفجير مثل
هذا العدد من السيارات والاحزمة الناسفة في وقت قصير ينبىء عن تقصير وقصور وانخراط المندسين في الاجهزة العراقية الموقرة.واكد ضرورة العمل الجماعي والموحد للحد من اعمال العنف ضد الشعب العراقي سواء تحت مظلة الارهاب او الاحتلال، داعيا الحكومة الى تفتيش اوكار السلاح واتلافها.

وندد السيد مقتدى الصدر بفتاوى بعض العلماء التكفيريين محملا اياهم مسؤولية مجزرة كنيسة سيدة النجاة في بغداد والهجمات الدامية التي تلتها في مناطق عدة في بغداد.

وقال سماحته: لعل صدور بعض الفتاوى من بعض العلماء التكفيريين هو السبب في ما حدث في الكنيسة، وما تلاها من تفجيرات، لذا كان لزاما على علمائهم وقف الافتاء ضد اتباع ال البيت، ليصبوا جام غضبهم على عدوهم الاميركي والاسرائيلي.






















واضاف: ان تحرير مسلمين اثنين لا يعني جواز قتل هذا العدد من المسيحيين وان اعدام قادة البعث او الخلافات السياسية الاخرى لا تعني زج الشعب في دوامة الرعب والخوف وسلب الامن والامان.

وقد سقط يوم الاحد الماضي 52 شهيدا بينهم قسان ورجال شرطة وجرح 67 شخصا عندما داهمت قوات الامن العراقية كنيسة (سيدة النجاة) للسريان الكاثوليك في بغداد لانقاذ اكثر من مئة كاثوليكي عراقي احتجزهم مسلحون رهائن.

هذا البيان الصحيح ورحم الله من نقل الحقيقة؟

ابو طالب الخزعلي
06-11-2010, 10:36 PM
وهذا بيان السيد الصدر وهوه واضح

http://www.alsadronline.com/ar/images/IMG.jpg

ابو طالب الخزعلي
08-11-2010, 09:36 AM
رحم الله من نقل الحقيقة وترك حمية التحزب !!!!!!!!!!!

عراقي مغترب22
08-11-2010, 10:43 AM
بين الفينه والأخرى يطلق دعوة


البغدادي


وماهمك اذا كانت الدعوى للمؤمنين من انصاره .. او لصالح الشعب الفحوى في الموضوع لا في من تحب وتكره !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

عبود مزهر الكرخي
08-11-2010, 11:48 AM
المفروض لو كانت الحكومة قوية وعدم وجود هذا التشرذم في الصف الشيعي هي المسئولة عن حماية المجتمع والمواطن والدولة وحدها وفي جميع أنحاء العالم ممثلة بأجهزتها الأمنية هي تحمي أمن البلد في الداخل والخارج وكل الخروقات ناتجة عن عدة عوامل موضوعية يجب بحثها وقبل أصدار الأحكام.
والأخ البغدادي كان يقصد ويعني بضرورة إن الدولة هي المعنية بالأمن.