ابو طالب الخزعلي
06-11-2010, 10:49 PM
اسعد التميمي
بعد صراع طويل بين الكتل الفائزة والمتحالفة لتشكيل الحكومة تمت الدعوة لحضور جلسة النواب يوم الاثنين القادم لحل معضلة الزمان واسطورة الماضي والحاضر معا وفك رموز الاحجية الاكثر تعقيدا الا وهي الحكومة العراقية القادمة.
بقبول جهة ومقاطعة جهة ورقص على الوتر تاره من جهة
اخرى .هذه الدعوة اتت في وقت اصبح الموضع لا يتحمل التاجيل نهائيا فلقد تحمل المواطن الويلات ثم الويلات من اجل اسماء في الدولة ما انزل الله بها من سلطان وان البلد اصبح خالي من شرعية دستورية تسن له قوانينه وهو في امس الحاجة للنهوض بالواقع العمراني والخدمي الذي هو الاخر يحتاج الى حكومة نافذة القرار متمكنة معترف بها بين الدول الاخرى وايضا ان دول الجوار اصبحت تتدخل علنيا بالوضع الراهن في العراق وامست الدول تفرض شروط وجهات على جهات وخير دليل ما حصل قبل ايام من تفجرات اثقلت كاهل المواطن واردته شهيد الصراعات السياسية بين الاحزاب والكتل
ان الشعب العراقي اصبح دارك وواعي لكل المخططات وان كان لا يبالي لربما في نظر الاخرين ولكن اقولها وانا مطمئن ان الشعب لفاهم ما يحدث حوله وانه على درك تام بالواقع السياسي وبواقع الاحزاب المتناحرة وهو على علم ويقين ايهم على حق وايهم على باطل ولكن تبقى المصلحة العامة وهمه في المعيشه وامور الحياة الدوافع التي تصده عن عمل اي شيء بالفترة الحالية
لا اريد ان احرض لا سامح الله لشيئ ولكن لنبين ليس الا اننا شعب واعي ويفهم ويدرك حتى لا يقال ضحكنا وضربنا على ذقونهم ؟
ان يوم الاثنين لهوا يوم حاسم لتشكيل الحكومة لما طالها من تاخير فلا نرغب ان يتاخر مكون من المكونات لادنى فكر كان
نريد الكل حاضر في الجلسة وينهي هذا الصراع من اجل العراق
فنحن لا نطمع بافكار مستوردة من دول الجوار كما نستورد الطماطه والخيار !
فكل دول الجوار فاقدة للديمقراطية والحرية
فهل فاقد الشيء يعطية ؟؟؟؟؟
اتمنى ان لا نستورد اي اقتراح من دولة من الدول المجاورة وان تكون اول كلمة هي (( الله بالخير جميعا ))
بعد صراع طويل بين الكتل الفائزة والمتحالفة لتشكيل الحكومة تمت الدعوة لحضور جلسة النواب يوم الاثنين القادم لحل معضلة الزمان واسطورة الماضي والحاضر معا وفك رموز الاحجية الاكثر تعقيدا الا وهي الحكومة العراقية القادمة.
بقبول جهة ومقاطعة جهة ورقص على الوتر تاره من جهة
اخرى .هذه الدعوة اتت في وقت اصبح الموضع لا يتحمل التاجيل نهائيا فلقد تحمل المواطن الويلات ثم الويلات من اجل اسماء في الدولة ما انزل الله بها من سلطان وان البلد اصبح خالي من شرعية دستورية تسن له قوانينه وهو في امس الحاجة للنهوض بالواقع العمراني والخدمي الذي هو الاخر يحتاج الى حكومة نافذة القرار متمكنة معترف بها بين الدول الاخرى وايضا ان دول الجوار اصبحت تتدخل علنيا بالوضع الراهن في العراق وامست الدول تفرض شروط وجهات على جهات وخير دليل ما حصل قبل ايام من تفجرات اثقلت كاهل المواطن واردته شهيد الصراعات السياسية بين الاحزاب والكتل
ان الشعب العراقي اصبح دارك وواعي لكل المخططات وان كان لا يبالي لربما في نظر الاخرين ولكن اقولها وانا مطمئن ان الشعب لفاهم ما يحدث حوله وانه على درك تام بالواقع السياسي وبواقع الاحزاب المتناحرة وهو على علم ويقين ايهم على حق وايهم على باطل ولكن تبقى المصلحة العامة وهمه في المعيشه وامور الحياة الدوافع التي تصده عن عمل اي شيء بالفترة الحالية
لا اريد ان احرض لا سامح الله لشيئ ولكن لنبين ليس الا اننا شعب واعي ويفهم ويدرك حتى لا يقال ضحكنا وضربنا على ذقونهم ؟
ان يوم الاثنين لهوا يوم حاسم لتشكيل الحكومة لما طالها من تاخير فلا نرغب ان يتاخر مكون من المكونات لادنى فكر كان
نريد الكل حاضر في الجلسة وينهي هذا الصراع من اجل العراق
فنحن لا نطمع بافكار مستوردة من دول الجوار كما نستورد الطماطه والخيار !
فكل دول الجوار فاقدة للديمقراطية والحرية
فهل فاقد الشيء يعطية ؟؟؟؟؟
اتمنى ان لا نستورد اي اقتراح من دولة من الدول المجاورة وان تكون اول كلمة هي (( الله بالخير جميعا ))