وليد المشرفاوي
09-11-2010, 01:05 PM
وصية الامام الخميني قدس الله سره الى شهيد المحراب اية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم قدس سره
حصلت وكالة انباء براثا على وصية للامام الخميني قدس سره الشريف الى شهيد المحراب اية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم قدس سره الشريف , وتتضمن الوصية وقائع حصلت وستحصل في المستقبل وهذه الوقائع تمس المجلس الاعلى بشكل خاص والشارع العراقي بشكل عام .
والوكالة تنشر الوصية لكي يطلع الاخوة القراء على المعلومات التي تنبأها الامام الخميني قدس سره الشريف .
الوصية :::
أعلم يا ولدي أن هجرتك وجهادك سيطول سنين مليئة بالفتن والأتعاب من أقرب الناس إليك فاصبر وتوكل على الله وستدور رحى هذه الدنيا وستدخل العراق إن شاء الله بإرادة غير إرادتك وبغير رضى منك ومن أنصارك المخلصين وستكونون مجهولين في الأرض معروفين في المساء بنواياكم وان الله سيكون معكم بقدر ما انتم معه، وستواجهون في بلدكم غير الذي تتوقعون وتتهمون من كنتم تتوخون وسيستضعفكم الجاهلون بأمركم لكنكم ستسكتون وتصبرون على مضض من أجل سمعة دينكم وإسلامكم وسترفعون شعار امير المؤمنين (في القلب شجى وفي العين قذى)
وستدعي فئات شتى بأنهم هم الافضل وهم الأولى ويتناحرون تناحر الخصوم الشجعان وستُثار فتن كثيرة انت فيها غير حاضر لشيء اتنبأه ولكن لا أبوح به لأن الله يمحو ويثبت وعنده أم الكتاب، فإذا لم تكن حاضر فالله يعين وينصر من نصرك ويؤيد من أحبك وإذا كنت حاضرا أوصيكم ومن معك إذا مرت بكم هذه الفتن التي أتوقعها لكم فالزموا الصبر واتبعوا أهل العلم والمعرفة فإنهم هم الذين يقودونكم لطريق الصلاح والخير ،
وأعلم يا ولدي بأن الامة ستجتمع عليكم بعد ان نبذتكم وراء ظهورها وسترى فيكم الحق والعدل بعدما اتهمتكم بالخيانة والارهاب وسيدوسون بيوتكم كما داسوا باب أمير المؤمنين عليه السلام معتذرين له وطالبين منه قبول الولاية والإيمان فإن هذا الحدث وهذا اليوم سيعيده التاريخ من جديد وسترى وترون ويمكر الله والله خير الماكرين".
حصلت وكالة انباء براثا على وصية للامام الخميني قدس سره الشريف الى شهيد المحراب اية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم قدس سره الشريف , وتتضمن الوصية وقائع حصلت وستحصل في المستقبل وهذه الوقائع تمس المجلس الاعلى بشكل خاص والشارع العراقي بشكل عام .
والوكالة تنشر الوصية لكي يطلع الاخوة القراء على المعلومات التي تنبأها الامام الخميني قدس سره الشريف .
الوصية :::
أعلم يا ولدي أن هجرتك وجهادك سيطول سنين مليئة بالفتن والأتعاب من أقرب الناس إليك فاصبر وتوكل على الله وستدور رحى هذه الدنيا وستدخل العراق إن شاء الله بإرادة غير إرادتك وبغير رضى منك ومن أنصارك المخلصين وستكونون مجهولين في الأرض معروفين في المساء بنواياكم وان الله سيكون معكم بقدر ما انتم معه، وستواجهون في بلدكم غير الذي تتوقعون وتتهمون من كنتم تتوخون وسيستضعفكم الجاهلون بأمركم لكنكم ستسكتون وتصبرون على مضض من أجل سمعة دينكم وإسلامكم وسترفعون شعار امير المؤمنين (في القلب شجى وفي العين قذى)
وستدعي فئات شتى بأنهم هم الافضل وهم الأولى ويتناحرون تناحر الخصوم الشجعان وستُثار فتن كثيرة انت فيها غير حاضر لشيء اتنبأه ولكن لا أبوح به لأن الله يمحو ويثبت وعنده أم الكتاب، فإذا لم تكن حاضر فالله يعين وينصر من نصرك ويؤيد من أحبك وإذا كنت حاضرا أوصيكم ومن معك إذا مرت بكم هذه الفتن التي أتوقعها لكم فالزموا الصبر واتبعوا أهل العلم والمعرفة فإنهم هم الذين يقودونكم لطريق الصلاح والخير ،
وأعلم يا ولدي بأن الامة ستجتمع عليكم بعد ان نبذتكم وراء ظهورها وسترى فيكم الحق والعدل بعدما اتهمتكم بالخيانة والارهاب وسيدوسون بيوتكم كما داسوا باب أمير المؤمنين عليه السلام معتذرين له وطالبين منه قبول الولاية والإيمان فإن هذا الحدث وهذا اليوم سيعيده التاريخ من جديد وسترى وترون ويمكر الله والله خير الماكرين".