لبيك خميني
14-11-2010, 05:10 PM
اكد النائب عن المجلس الاعلى حسون الفتلاوي ان عادل عبد المهدي سيبقى في منصبه كنائب لرئيس الجمهورية.
وقال الفتلاوي في تصريح نقلته عنه وكالة الاخبارية اليوم: ان مفاوضات الكتل السياسية بشان توزيع المناصب الحكومية ستبدأ بعد العيد ، كاشفا ان المباحثات ستتناول فكرة بقاء عادل عبد المهدي في منصبه كنائب لرئيس الجمهورية.
واضاف ان المجلس الاعلى سيحصل على ثلاث او اربعة وزارات ضمن استحقاقه الانتخابي وضمن النقاط التي ستحدد بعد تشكيل لجنة من قبل ممثلي الكتل السياسية .
وتابع : ان الكتل ستحدد النقاط بالنسبة للوزارات السيادية والعادية ويقال ان الوزارات السيادية بـ 10 مقاعد والخدمية 6 مقاعد ووزارة شؤون الدولة 3 مقاعد.
وكانت الكتل السياسية قد اتفقت على تجديد ولاية جلال الطالباني لرئاسة الجمهورية،فضلا عن تجديد ولاية نوري المالكي رئيسا للحكومة للسنوات الثلاثة المقبلة بعد ان انتهت سنة كاملة من عمر الحكومة، فيما ترك للقائمة العراقية حسم امرها وقامت بإختيار اسامة النجيفي لرئاسة البرلمان وطارق الهاشمي نائبا لرئيس الجمهورية وصالح المطلك لوزارة الخارجية ضمن صفقة سياسية بعد رفع اجراءات هيئة اجتثاث البعث التي ابعدته عن المشاركة في الانتخابات الماضية.
http://www.burathanews.com/news_article_109163.html
وقال الفتلاوي في تصريح نقلته عنه وكالة الاخبارية اليوم: ان مفاوضات الكتل السياسية بشان توزيع المناصب الحكومية ستبدأ بعد العيد ، كاشفا ان المباحثات ستتناول فكرة بقاء عادل عبد المهدي في منصبه كنائب لرئيس الجمهورية.
واضاف ان المجلس الاعلى سيحصل على ثلاث او اربعة وزارات ضمن استحقاقه الانتخابي وضمن النقاط التي ستحدد بعد تشكيل لجنة من قبل ممثلي الكتل السياسية .
وتابع : ان الكتل ستحدد النقاط بالنسبة للوزارات السيادية والعادية ويقال ان الوزارات السيادية بـ 10 مقاعد والخدمية 6 مقاعد ووزارة شؤون الدولة 3 مقاعد.
وكانت الكتل السياسية قد اتفقت على تجديد ولاية جلال الطالباني لرئاسة الجمهورية،فضلا عن تجديد ولاية نوري المالكي رئيسا للحكومة للسنوات الثلاثة المقبلة بعد ان انتهت سنة كاملة من عمر الحكومة، فيما ترك للقائمة العراقية حسم امرها وقامت بإختيار اسامة النجيفي لرئاسة البرلمان وطارق الهاشمي نائبا لرئيس الجمهورية وصالح المطلك لوزارة الخارجية ضمن صفقة سياسية بعد رفع اجراءات هيئة اجتثاث البعث التي ابعدته عن المشاركة في الانتخابات الماضية.
http://www.burathanews.com/news_article_109163.html