حميد الغانم
21-11-2010, 12:21 PM
من خلال متابعتي لبرنامج مطارحات في العقيده الذي تبثه قناه الكوثر الفضائيه نبهنا السيد كمال الحيدري الىلا فتاوى التكفير عند ابن تيميه واتباعه
المورد الأول ما ورد في (مجموعة الفتاوى، المجلد3، ج6، ص285) وفي طبعة أخرى (ج6، ص359) لشيخ الإسلام ابن تيمية، أعتنى بها وخرج أحاديثها عامر الجزار وأنور الباز، دار الوفاء، يقول: (ثم إن أقرب هؤلاء الجهمية الأشعرية) في المقدمة أنا أعرف الجهمية حتى يتضح للمشاهد الكريم أنهم عندما يقولون الجهمية يعرف المشاهد من هم الجهمية. في (سير أعلام النبلاء، ج6،ص26) للذهبي، قال: (جهم بن صفوان أبو محرز الراسبي مولاهم السمرقندي الكاتب المتكلم أس الضلالة) إذن عندما يقولون اقترب هذا من الجهمية أو صار جهمياً يعني أس الضلالة (أس الضلالة ورأس الجهمية) إذن عندما يقال جهمية يرادهم نسبة إلى جهم بن صفوان الذي يعدونه أس الضلالات.
انظروا ماذا يقول الشيخ ابن تيمية عن الأشاعرة والمعتزلة، يقول: (ثم أقرب هؤلاء الجهمية الأشعرية يقولون أنه له صفات ... وأما المعتزلة فأنهم ينفون الصفات مطلقاً وهم) المعتزلة (أقرب الناس إلى الصابئين الفلاسفة من الروم) الوصف الأول عندما اختلف مع واحد صار من الصابئين الروم. العنوان الثاني (فهؤلاء كلهم) يعني الأشاعرة والمعتزلة (فهؤلاء كلهم ضلال مكذبون للرسل، ومن رزقه الله معرفة ما جاءت به الرسل) إلى الآن وصفان أولاً الصابئة من الروم والثاني ضلال مكذبون للرسول، إلى أن يقول (ومن رزقه الله معرفة ما جاءت به الرسل وعرف حقيقة مأخذ هؤلاء علم قطعاً أنهم يلحدون في أسمائه وآياته ولهذا كانوا يقولون أن البدع مشتقة من الكفر وأيلة إلى الكفر) إذن هؤلاء أهل البدعة اشتقوا من الكفر ويأولون إلى الكفر، (ويقولون أن المعتزلة) هذا الذي قلت أنه استميح المشاهد عذراً (ويقولون أن المعتزلة مخانيث الفلاسفة والأشعرية مخانيث المعتزلة)
لا اعلم ما قصد ابن تيميه مع المخانيث ومن اين جاء بهذه الكلمه وماذا تعني ممكن واحد يجاوب غيبه تكفير مخانثه
ما ادري هل بسبب قلت الناصر له ام بسبب الرادين عليه
حميد الغانم
المورد الأول ما ورد في (مجموعة الفتاوى، المجلد3، ج6، ص285) وفي طبعة أخرى (ج6، ص359) لشيخ الإسلام ابن تيمية، أعتنى بها وخرج أحاديثها عامر الجزار وأنور الباز، دار الوفاء، يقول: (ثم إن أقرب هؤلاء الجهمية الأشعرية) في المقدمة أنا أعرف الجهمية حتى يتضح للمشاهد الكريم أنهم عندما يقولون الجهمية يعرف المشاهد من هم الجهمية. في (سير أعلام النبلاء، ج6،ص26) للذهبي، قال: (جهم بن صفوان أبو محرز الراسبي مولاهم السمرقندي الكاتب المتكلم أس الضلالة) إذن عندما يقولون اقترب هذا من الجهمية أو صار جهمياً يعني أس الضلالة (أس الضلالة ورأس الجهمية) إذن عندما يقال جهمية يرادهم نسبة إلى جهم بن صفوان الذي يعدونه أس الضلالات.
انظروا ماذا يقول الشيخ ابن تيمية عن الأشاعرة والمعتزلة، يقول: (ثم أقرب هؤلاء الجهمية الأشعرية يقولون أنه له صفات ... وأما المعتزلة فأنهم ينفون الصفات مطلقاً وهم) المعتزلة (أقرب الناس إلى الصابئين الفلاسفة من الروم) الوصف الأول عندما اختلف مع واحد صار من الصابئين الروم. العنوان الثاني (فهؤلاء كلهم) يعني الأشاعرة والمعتزلة (فهؤلاء كلهم ضلال مكذبون للرسل، ومن رزقه الله معرفة ما جاءت به الرسل) إلى الآن وصفان أولاً الصابئة من الروم والثاني ضلال مكذبون للرسول، إلى أن يقول (ومن رزقه الله معرفة ما جاءت به الرسل وعرف حقيقة مأخذ هؤلاء علم قطعاً أنهم يلحدون في أسمائه وآياته ولهذا كانوا يقولون أن البدع مشتقة من الكفر وأيلة إلى الكفر) إذن هؤلاء أهل البدعة اشتقوا من الكفر ويأولون إلى الكفر، (ويقولون أن المعتزلة) هذا الذي قلت أنه استميح المشاهد عذراً (ويقولون أن المعتزلة مخانيث الفلاسفة والأشعرية مخانيث المعتزلة)
لا اعلم ما قصد ابن تيميه مع المخانيث ومن اين جاء بهذه الكلمه وماذا تعني ممكن واحد يجاوب غيبه تكفير مخانثه
ما ادري هل بسبب قلت الناصر له ام بسبب الرادين عليه
حميد الغانم