أبواسد البغدادي
25-11-2010, 09:57 PM
اللهم صلي على محمد وآل محمد
هنالك حالة نسبية لدى البعض يجب الاشارة اليها ..........
وهي حالة التطير والتشاؤم وهي مختلفة من احد الى اخر فمثلا من رؤية شخص اوحيوان او حالة معينة او موقف متكرر؟؟؟؟؟
وهي عادات جاهلية كما فهمت من اقوال النبي الاكرم (ص)
وامؤمن بطبيعة متفائل بالخير بشره في وجهه يحب الخير ويصنع المعروف ويفر من الشر ولا مكان بقلبه لجذور التشاؤم ؟؟؟
عن صاحب (( مقامات النجاة)),,,,
حيث روي عن الرسول (ص)...
انه قال (( لاطيرة وجبرها الفال ؟؟ فقيل يارسول الله وما الفال ؟؟قال الكلمة الصالحة يسر بها احدكم ))
وهذا ما اسلفنا كون المؤمن بطبعه يحب ان يعمل الخير ويحب تلقي الخير والصلاح
ايضا عن صاحب (( مقامات النجاة))
وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم )
قال (( امكنوا الطيور من اوكارها ))
وفسرها العلماء انه نهي عن عمل الجاهلية وهو زجر الطير للتفأل به ويسمونه (علم القيافة ) والزجر
بمفهومه هو التفأل بها فان كان احدهم اذا بكر في الحاجة ليلا ولم يجد طيرا للتفأل به عمد الى
وكر الطير فاهاجه ليخرجه من عشه حتى يطير ويتفأل به ....
فامر الرسول (ص) التوكل على الله وترك التشاؤم
وعن الامام الصادق (ع)
قال (( الطيرة على ما تجعلها ان هونتها تهونت وان شددتها تشددت وان لم تجعلها شيئا لم تكن؟؟؟)))
اي هنالك امور قبيحة وتنفر منها النفس ولكن يجب اولا التوكل على الله تعالى
وان لاتجعلها معضلة امام الخالق الجبار
والاولى والاحسن الا تجعلها شيئا حتى لاتكون شيئا (( كما قال الصلدق (ع) ...))
ونسالكم الدعاااااا
هنالك حالة نسبية لدى البعض يجب الاشارة اليها ..........
وهي حالة التطير والتشاؤم وهي مختلفة من احد الى اخر فمثلا من رؤية شخص اوحيوان او حالة معينة او موقف متكرر؟؟؟؟؟
وهي عادات جاهلية كما فهمت من اقوال النبي الاكرم (ص)
وامؤمن بطبيعة متفائل بالخير بشره في وجهه يحب الخير ويصنع المعروف ويفر من الشر ولا مكان بقلبه لجذور التشاؤم ؟؟؟
عن صاحب (( مقامات النجاة)),,,,
حيث روي عن الرسول (ص)...
انه قال (( لاطيرة وجبرها الفال ؟؟ فقيل يارسول الله وما الفال ؟؟قال الكلمة الصالحة يسر بها احدكم ))
وهذا ما اسلفنا كون المؤمن بطبعه يحب ان يعمل الخير ويحب تلقي الخير والصلاح
ايضا عن صاحب (( مقامات النجاة))
وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم )
قال (( امكنوا الطيور من اوكارها ))
وفسرها العلماء انه نهي عن عمل الجاهلية وهو زجر الطير للتفأل به ويسمونه (علم القيافة ) والزجر
بمفهومه هو التفأل بها فان كان احدهم اذا بكر في الحاجة ليلا ولم يجد طيرا للتفأل به عمد الى
وكر الطير فاهاجه ليخرجه من عشه حتى يطير ويتفأل به ....
فامر الرسول (ص) التوكل على الله وترك التشاؤم
وعن الامام الصادق (ع)
قال (( الطيرة على ما تجعلها ان هونتها تهونت وان شددتها تشددت وان لم تجعلها شيئا لم تكن؟؟؟)))
اي هنالك امور قبيحة وتنفر منها النفس ولكن يجب اولا التوكل على الله تعالى
وان لاتجعلها معضلة امام الخالق الجبار
والاولى والاحسن الا تجعلها شيئا حتى لاتكون شيئا (( كما قال الصلدق (ع) ...))
ونسالكم الدعاااااا