kutby
26-11-2010, 12:43 PM
http://alkutnet.com/up//uploads/images/alkutnet-cedad4f34a.jpg (http://alkutnet.com/up//uploads/images/alkutnet-cedad4f34a.jpg)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته .....
واللهِ إن العين لتدمع ، وإن الروح لتخشع ، وإن مؤخراتنا لترتجف وتجزع ، وإن القلب ليتقطّع لما يرتكبه الشيعة الفرس الروافض أبناء المتعة من مجازر وجرائم ومذابح في بلداننا العربية والإسلامية!!! لقد أحلّ الشيعة "نكاح الدبر" - يا عالم يا هوووو - فأصبحت أدبارنا الأعرابية الجبانة على مرمى سهم من سهامهم الشيعية المجوسية الخبيثة!!! وأحلوا "مفاخذة الرضيعة" حتى أصبحت أفخاذ رضيعاتنا تحنّ إلى التفخيذ وتئنّ من وطئته، فلا تنام إلا بتفخيذة، ولا تستيقظ إلا بتفخيذة، ولا تقوم ولا تقعد ولا تهزّ مؤخراتها السمراء في مجالس أم علاية الخليجية إلا بتفخيذة!!! فليمت التفخيذ، وليحيا التفخيخ، وعاشت الأمة العربية المجيدة، والعار والشنار واللعنة على كل من اتخذ التفخيذ سبيلا وصدّ عن سُنة التفخيخ وتفجير الطائرات المدنية بركابها في فضاءات الله الواسعة!
أيها الناس: انقذونا من الشيعة الروافض، انقذونا من بدَعِهم وخزعبلاتهم واساطيرهم وزياراتهم المليونية إلى الأضرحة والمشاهد، انقذونا من المجوس الزرادشية احفاد كسرى وابناء فتحة واخوان ضمّة، أنقذونا من الشيعة الكفار المشركين أحفاد عبد الله بن سبأ اليهودي، فلقد تمدّدوا وتوعّدوا وتعّهدوا أن يُشركوا بالله الأحد وأن يسجدوا للقبور ويلطموا على الصدور ويجلدوا الظهور ويسبوا الصحابة.. فوا صحابتاه!!! وا ابن آكلة أكباداه!!!
إن الشيعة الرافضة ليسوا بشرا ولا عربا، ولا يستحقون الحياة، وليس لهم إلا أحواض الأسيد والمقابر الجماعية والكيمياوي والخردل والسيارات المفخخة والأحزمة الناسفة، وليس لهم حق المواطنة في أي بلدٍ عربيٍ أو إسلامي. لقد هبطوا علينا من كوكب آخر، فغزوا بلداننا العربية واستباحوا اقطارنا الإسلامية وانتهكوا اعراضنا البعيرية، ولم يستخدموا "الكبوط العربي" حينما اغتصبونا شر اغتصاب، بل استخدموا "الكاندوم الإيراني" الصفوي المجوسي الرافضي نكاية بنا وبعروبتنا الأصيلة، وحينما استغثنا وقلنا: إن الكاندوم بدعة يا أولاد المتعة!
قالوا: انه صُنع في الجمهورية الإسلامية الإيرانية ولا حرج عليكم فيما صَنع وابتدع المسلمون!
فاستغثنا ثانية وصحنا: إغتصبونا من دون كاندوم لأن جمهوريتكم الإسلامية الصفوية بدعة حيث أنها لم تكن في زمن الرسول وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.
قالوا: عجبا لقوم لا يتحرّجون من الإغتصاب وانتهاك اعراضهم ويتحفـّظون من الكاندوم بحجة انه بدعة!!!
قلنا: "الحمد لله على نعمة العقل"!!!
قالوا: أكلوا تبن!
قلنا: شكرا لله، إن التبن ليس بدعة لأنه كان في زمن الرسول، فأكلناه وسلـّمنا إلى الأمر الواقع، ومَن لم يمت منا بالتبن أو بالإغتصاب مات بغيره.. تعددت الأسباب والموتُ شيعيٌ ورافضي.
ومن جرائم الشيعة الرافضة التي لا تعد ولا تحصى انهم قد احتلوا فلسطين وما زالوا يحتلونها منذ ثلاث وستين سنة وشرّدوا اهلها ودنسوا المسجد الأقصى وبنوا مؤخرا جدارا فولاذيا لمحاصرة أهلنا في غزة. لقد حرموا أطفالنا من الدواء وحتى من الماء والهواء، ألا لعنة الله على الظالمين!
ومن جرائم الشيعة الرافضة انهم قد جعلوا لهم في كل أرضٍ عربية قاعدة عسكرية للتفخيذ. ففي قطر المحتلة بجيوش الرافضة اتخذوا لهم أكبر قاعدة عسكرية في المنطقة، وفي السعودية لهم قواعد، وفي الكويت حدّث ولا حرج، أما في البحرين فحتى الفنادق وقصور الضيافة والملاهي الليلية أصبحت قاعدة لجيوش الشيعة الروافض، مما حدا بأمير المؤمنين قابوس المعروف بعشقه للتفخيذ -- ومن باب ان السخلة إذا بالت غارت منها السخول وبالت معها -- أن يستعين بإحدى القواعد وينزلها منزلة الضيف الكريم في قصره. فأصبح التفخيذ قائما على قدم وساق في خليجنا العربي المحتل من قِبل الشيعة الروافض المجوس.
وفي العراق المحتل بجيوش الرافضة، قد قتل الشيعة ثلاثين مليون مسلما من أبناء السنة والجماعة وطبخوا رؤوسهم وعملوها باجة وأكلوها مع الهريسة في يوم عاشوراء. ولمن لا يعرف الباجة نقول - والله على ما نقول شهيد - إن الباجة هي زوجة إبي لؤلؤة المجوسي الذي قتل سيدنا عمر. أما الذين لا يعرفون الهريسة، وتلك مصيبة، نقول لهم إن الهريسة كانت إحدى النساء المتنكرات بلباس الثوّار الذين شاركوا في الهجوم على دار عثمان بن عفان وقتلوه صبرا، وفي رواية أخرى، يقال ان الهريسة هي إحدى بنات عبد الله بن سبأ اليهودي مؤسس المذهب الشيعي المجوسي، ويقال أيضا إنها إحدى جدات السيستاني لأبيه، ولو دققتم النظر في صورة السيستاني لوجدتم ان عيونه عسلية ذلك لأنها اخذت ألوانها المجوسية من الهريسة!!!
وفي لبنان، قد قتل حسن نصر الله الشيعي عشرة ملايين سنيا وطبخ رؤوسهم، لكنه لم يأكلها مع الهريسة لأنه قد باعها لجمهورية الروس واشترى بثمنها رؤوس صواريخ نوويّة ليحارب بها أهل السنة والجماعة في لبنان!
وفي إيران - وآه ومليون آه من ايران - فقد قتل الشيعة وفي يوم واحد خمسين مليون سنيّا من أولاد وأحفاد البخاري وطبخوا رؤوسهم، لكنهم نسوا أن يأكلوها مع الهريسة، فأنساهم الله ذكره، ولا حول ولا قوة إلا بالله الشاب الأمرد الذي ينزل كل ليلة جمعة على حمار أسود.
ومن جرائم الشيعة انهم يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الشيعة المشركون، حيث انهم يحاولون ومنذ أمدٍ بعيد أن ينقلوا الكعبة المشرفة إلى قم أو إلى النجف أو إلى كربلاء – إختر الإجابة الصحيحة – لكن خادم الحرمين الشريفين أبو متعب وهو ملك الإنسانية وأمير الحيوانية ويعسوب النحل ومبيد الحشرات كان لهم بالمرصاد، فقد نزع الملك نعاله، وخلع عقاله، ورماه في الزبالة، وشمّر عن ساعده الأبي، وشلـّه ثوبه العربي، ونادى لا مذهب إلا مذهبي، ورمى الحوثيين الشيعة بالمنجنيقات وقال: وما رميتَ إذ رميت ولكن الله رمى، فأسقطت المنجنيقات بالخطأ طائرة للجيش السعودي قبل أن تسقط على الخطوط الأمامية لقواتنا السعودية الباسلة المرابطة في جبل الدخان، فقتلت العشرات منهم وأصابت المئات وأحرقت رؤوسهم، لكنه والحمد لله ان أحدا لم يأكل الرؤوس مع الهريسة، لأن الهريسة والعياذ بالله بدعة من بدع الروافض، وكل هريسة ضلالة وكل ضلالة هريسة وكل هريسة في النار!
هذه زاوية من الصورة الساخرة للخطاب والإعلام السعودي الوهابي المعاصر والذي لا ينطبق عليه إلا قول القائل: "رمتني بدائها وانسلـّتْ" والذي هو في نفس الوقت دعاية مجانية ضخمة لو انفق الشيعة الروافض ما في الأرض جميعا ليحصلوا على جزء بسيط من نتائجها للتبشير بمذهبهم لما استطاعوا.
الطريف ان هذا الإعلام السعودي والذي خصص المليارات من أموال المسلمين لتشويه سمعة الشيعة وتسفيه معتقداتهم والطعن بأصلهم قد اصبح الآن يتباكى على الفضائيات وينوح ويولول ويستغيث بأعلى صوته: "أيها المسلمون أنقذوا السنة فقد تشيعوا" !!!
وهنا لا يسعنا إلا أن نتذكر الشاعر الشيعي الرافضي الفارسي المجوسي أبا الطيب المتنبي الذي يقول:
وإذا أرادَ الـلهُ نـشـرَ فـضيلـةٍ طـُويـت ، أتـاح لهـا لسـانَ حسـودِ
لولا اشتعال النار فيما جاورت مـا كـان يُعرف طيبُ عَرف الـعـودِ
بقلم منسي الطيب .
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين ......
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته .....
واللهِ إن العين لتدمع ، وإن الروح لتخشع ، وإن مؤخراتنا لترتجف وتجزع ، وإن القلب ليتقطّع لما يرتكبه الشيعة الفرس الروافض أبناء المتعة من مجازر وجرائم ومذابح في بلداننا العربية والإسلامية!!! لقد أحلّ الشيعة "نكاح الدبر" - يا عالم يا هوووو - فأصبحت أدبارنا الأعرابية الجبانة على مرمى سهم من سهامهم الشيعية المجوسية الخبيثة!!! وأحلوا "مفاخذة الرضيعة" حتى أصبحت أفخاذ رضيعاتنا تحنّ إلى التفخيذ وتئنّ من وطئته، فلا تنام إلا بتفخيذة، ولا تستيقظ إلا بتفخيذة، ولا تقوم ولا تقعد ولا تهزّ مؤخراتها السمراء في مجالس أم علاية الخليجية إلا بتفخيذة!!! فليمت التفخيذ، وليحيا التفخيخ، وعاشت الأمة العربية المجيدة، والعار والشنار واللعنة على كل من اتخذ التفخيذ سبيلا وصدّ عن سُنة التفخيخ وتفجير الطائرات المدنية بركابها في فضاءات الله الواسعة!
أيها الناس: انقذونا من الشيعة الروافض، انقذونا من بدَعِهم وخزعبلاتهم واساطيرهم وزياراتهم المليونية إلى الأضرحة والمشاهد، انقذونا من المجوس الزرادشية احفاد كسرى وابناء فتحة واخوان ضمّة، أنقذونا من الشيعة الكفار المشركين أحفاد عبد الله بن سبأ اليهودي، فلقد تمدّدوا وتوعّدوا وتعّهدوا أن يُشركوا بالله الأحد وأن يسجدوا للقبور ويلطموا على الصدور ويجلدوا الظهور ويسبوا الصحابة.. فوا صحابتاه!!! وا ابن آكلة أكباداه!!!
إن الشيعة الرافضة ليسوا بشرا ولا عربا، ولا يستحقون الحياة، وليس لهم إلا أحواض الأسيد والمقابر الجماعية والكيمياوي والخردل والسيارات المفخخة والأحزمة الناسفة، وليس لهم حق المواطنة في أي بلدٍ عربيٍ أو إسلامي. لقد هبطوا علينا من كوكب آخر، فغزوا بلداننا العربية واستباحوا اقطارنا الإسلامية وانتهكوا اعراضنا البعيرية، ولم يستخدموا "الكبوط العربي" حينما اغتصبونا شر اغتصاب، بل استخدموا "الكاندوم الإيراني" الصفوي المجوسي الرافضي نكاية بنا وبعروبتنا الأصيلة، وحينما استغثنا وقلنا: إن الكاندوم بدعة يا أولاد المتعة!
قالوا: انه صُنع في الجمهورية الإسلامية الإيرانية ولا حرج عليكم فيما صَنع وابتدع المسلمون!
فاستغثنا ثانية وصحنا: إغتصبونا من دون كاندوم لأن جمهوريتكم الإسلامية الصفوية بدعة حيث أنها لم تكن في زمن الرسول وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.
قالوا: عجبا لقوم لا يتحرّجون من الإغتصاب وانتهاك اعراضهم ويتحفـّظون من الكاندوم بحجة انه بدعة!!!
قلنا: "الحمد لله على نعمة العقل"!!!
قالوا: أكلوا تبن!
قلنا: شكرا لله، إن التبن ليس بدعة لأنه كان في زمن الرسول، فأكلناه وسلـّمنا إلى الأمر الواقع، ومَن لم يمت منا بالتبن أو بالإغتصاب مات بغيره.. تعددت الأسباب والموتُ شيعيٌ ورافضي.
ومن جرائم الشيعة الرافضة التي لا تعد ولا تحصى انهم قد احتلوا فلسطين وما زالوا يحتلونها منذ ثلاث وستين سنة وشرّدوا اهلها ودنسوا المسجد الأقصى وبنوا مؤخرا جدارا فولاذيا لمحاصرة أهلنا في غزة. لقد حرموا أطفالنا من الدواء وحتى من الماء والهواء، ألا لعنة الله على الظالمين!
ومن جرائم الشيعة الرافضة انهم قد جعلوا لهم في كل أرضٍ عربية قاعدة عسكرية للتفخيذ. ففي قطر المحتلة بجيوش الرافضة اتخذوا لهم أكبر قاعدة عسكرية في المنطقة، وفي السعودية لهم قواعد، وفي الكويت حدّث ولا حرج، أما في البحرين فحتى الفنادق وقصور الضيافة والملاهي الليلية أصبحت قاعدة لجيوش الشيعة الروافض، مما حدا بأمير المؤمنين قابوس المعروف بعشقه للتفخيذ -- ومن باب ان السخلة إذا بالت غارت منها السخول وبالت معها -- أن يستعين بإحدى القواعد وينزلها منزلة الضيف الكريم في قصره. فأصبح التفخيذ قائما على قدم وساق في خليجنا العربي المحتل من قِبل الشيعة الروافض المجوس.
وفي العراق المحتل بجيوش الرافضة، قد قتل الشيعة ثلاثين مليون مسلما من أبناء السنة والجماعة وطبخوا رؤوسهم وعملوها باجة وأكلوها مع الهريسة في يوم عاشوراء. ولمن لا يعرف الباجة نقول - والله على ما نقول شهيد - إن الباجة هي زوجة إبي لؤلؤة المجوسي الذي قتل سيدنا عمر. أما الذين لا يعرفون الهريسة، وتلك مصيبة، نقول لهم إن الهريسة كانت إحدى النساء المتنكرات بلباس الثوّار الذين شاركوا في الهجوم على دار عثمان بن عفان وقتلوه صبرا، وفي رواية أخرى، يقال ان الهريسة هي إحدى بنات عبد الله بن سبأ اليهودي مؤسس المذهب الشيعي المجوسي، ويقال أيضا إنها إحدى جدات السيستاني لأبيه، ولو دققتم النظر في صورة السيستاني لوجدتم ان عيونه عسلية ذلك لأنها اخذت ألوانها المجوسية من الهريسة!!!
وفي لبنان، قد قتل حسن نصر الله الشيعي عشرة ملايين سنيا وطبخ رؤوسهم، لكنه لم يأكلها مع الهريسة لأنه قد باعها لجمهورية الروس واشترى بثمنها رؤوس صواريخ نوويّة ليحارب بها أهل السنة والجماعة في لبنان!
وفي إيران - وآه ومليون آه من ايران - فقد قتل الشيعة وفي يوم واحد خمسين مليون سنيّا من أولاد وأحفاد البخاري وطبخوا رؤوسهم، لكنهم نسوا أن يأكلوها مع الهريسة، فأنساهم الله ذكره، ولا حول ولا قوة إلا بالله الشاب الأمرد الذي ينزل كل ليلة جمعة على حمار أسود.
ومن جرائم الشيعة انهم يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الشيعة المشركون، حيث انهم يحاولون ومنذ أمدٍ بعيد أن ينقلوا الكعبة المشرفة إلى قم أو إلى النجف أو إلى كربلاء – إختر الإجابة الصحيحة – لكن خادم الحرمين الشريفين أبو متعب وهو ملك الإنسانية وأمير الحيوانية ويعسوب النحل ومبيد الحشرات كان لهم بالمرصاد، فقد نزع الملك نعاله، وخلع عقاله، ورماه في الزبالة، وشمّر عن ساعده الأبي، وشلـّه ثوبه العربي، ونادى لا مذهب إلا مذهبي، ورمى الحوثيين الشيعة بالمنجنيقات وقال: وما رميتَ إذ رميت ولكن الله رمى، فأسقطت المنجنيقات بالخطأ طائرة للجيش السعودي قبل أن تسقط على الخطوط الأمامية لقواتنا السعودية الباسلة المرابطة في جبل الدخان، فقتلت العشرات منهم وأصابت المئات وأحرقت رؤوسهم، لكنه والحمد لله ان أحدا لم يأكل الرؤوس مع الهريسة، لأن الهريسة والعياذ بالله بدعة من بدع الروافض، وكل هريسة ضلالة وكل ضلالة هريسة وكل هريسة في النار!
هذه زاوية من الصورة الساخرة للخطاب والإعلام السعودي الوهابي المعاصر والذي لا ينطبق عليه إلا قول القائل: "رمتني بدائها وانسلـّتْ" والذي هو في نفس الوقت دعاية مجانية ضخمة لو انفق الشيعة الروافض ما في الأرض جميعا ليحصلوا على جزء بسيط من نتائجها للتبشير بمذهبهم لما استطاعوا.
الطريف ان هذا الإعلام السعودي والذي خصص المليارات من أموال المسلمين لتشويه سمعة الشيعة وتسفيه معتقداتهم والطعن بأصلهم قد اصبح الآن يتباكى على الفضائيات وينوح ويولول ويستغيث بأعلى صوته: "أيها المسلمون أنقذوا السنة فقد تشيعوا" !!!
وهنا لا يسعنا إلا أن نتذكر الشاعر الشيعي الرافضي الفارسي المجوسي أبا الطيب المتنبي الذي يقول:
وإذا أرادَ الـلهُ نـشـرَ فـضيلـةٍ طـُويـت ، أتـاح لهـا لسـانَ حسـودِ
لولا اشتعال النار فيما جاورت مـا كـان يُعرف طيبُ عَرف الـعـودِ
بقلم منسي الطيب .
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين ......