جندي المنتظر
28-06-2007, 01:13 PM
~¤¦¦§¦¦¤~ ـالسلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاته ~¤¦¦§¦¦¤~
"°o.O ( اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُمْ ) O.o°"
يد السيد القائد الخامنائي عوفيت بكرامة
http://www.ro-7-up.com/up-pic/uploads/604a9fff41.jpg (http://www.ro-7-up.com/up-pic)
نقلا عن حجة الإسلام باينده أحد أعضاء مكتب السيد القائد (دام ظله):
اكدت مصادر مقربة من بيت القائد سماحة السيد على الحسيني الخامنائي حفظه الله ان سماحته قد عوفي
من الشلل في يده تماماً وذلك بفضل كرامة جرت مؤخراً . ( يوم امس ).
وقالت تلك المصادر ان سماحته ولما هو معروف من تواضعه الجم وعدم رغبته في السمعة , طلب عدم
نشر الخبر .. بل وتجنب الظهور العلني في الاونة الاخيرة .
الا ان هناك من لاحظ التغيير مؤخراً على يد سماحته مما ادى الى تسرب النبأ في الوسط العائلي وبعض
القريبين من سماحته .
وقد ذكر الاستاذ فريد الدين حداد عادل - ابن رئيس مجلس الشورى الاسلامي -
لاحد تلاميذه هذا الخبر نقلاً
عن اخته التي هي زوجة العلامة الحاج السيد مجتبى الخامنائي ابن سماحة السيد القائد .
وقد ذكرت زوجة السيد مجتبى انها وزجها علما بالخبر صدفة خلال زيارتهما الاسبوعية المعتادة
لسماحة السيد القائد .الا انه غير مصرح لها بذكر اي تفاصيل بشأن الحادثة
وتحاول اوساط مقربة
من سماحة السيد القائد اقناع سماحته باعلان تفاصيل الكرامة
وترى ان القضية قيد الدرس
وربما بانتظار مناسبة ملائمة .
وقالت تلك المصادر ان ما تمتلكه من تفاصيل حالياً ان الكرامة قد حدثت في هذا الشهر ( يونيو )
وهو نفس الشهر الذي حدث فيه الانفجار الذي كاد ان يودي بحياة سماحته وذلك في 26 يونيو حزيران
عاام 1981عندما قام احد الارهابيين الجبناء من جماعة منافقي خلق بوضع قنبلة في مسجل للصوت امام السيد القائد
وهو يخطب في مسجد ابوذر بطهران الا ان سماحته نجا باعجوبة
واصيبت يده - اليمنى - في ذلك الاعتداء الغاشم .
واذ نسمح لانفسنا بنشر هذه البشارة والنبأ السار ايماناً منا بضرورة نشر فضيلة من فضائل هذا القائد الفذ
سيما في وقت تتصاعد فيه وتيرة الهجمات المعادية ضد الجمهورية الاسلامية وقيادتها من قبل اجهزة
الاستكبار الامريكي والصهيونية العالمية .
ونسئلكم الدعاء باتمام الكرامات بانتصار الشعب الايراني على اعدائه في القريب العاجل
http://www.ro-7-up.com/up-pic/uploads/083afd4d54.jpg (http://www.ro-7-up.com/up-pic)
تحياتي
.
.
جندي المنتظر
"°o.O ( اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُمْ ) O.o°"
يد السيد القائد الخامنائي عوفيت بكرامة
http://www.ro-7-up.com/up-pic/uploads/604a9fff41.jpg (http://www.ro-7-up.com/up-pic)
نقلا عن حجة الإسلام باينده أحد أعضاء مكتب السيد القائد (دام ظله):
اكدت مصادر مقربة من بيت القائد سماحة السيد على الحسيني الخامنائي حفظه الله ان سماحته قد عوفي
من الشلل في يده تماماً وذلك بفضل كرامة جرت مؤخراً . ( يوم امس ).
وقالت تلك المصادر ان سماحته ولما هو معروف من تواضعه الجم وعدم رغبته في السمعة , طلب عدم
نشر الخبر .. بل وتجنب الظهور العلني في الاونة الاخيرة .
الا ان هناك من لاحظ التغيير مؤخراً على يد سماحته مما ادى الى تسرب النبأ في الوسط العائلي وبعض
القريبين من سماحته .
وقد ذكر الاستاذ فريد الدين حداد عادل - ابن رئيس مجلس الشورى الاسلامي -
لاحد تلاميذه هذا الخبر نقلاً
عن اخته التي هي زوجة العلامة الحاج السيد مجتبى الخامنائي ابن سماحة السيد القائد .
وقد ذكرت زوجة السيد مجتبى انها وزجها علما بالخبر صدفة خلال زيارتهما الاسبوعية المعتادة
لسماحة السيد القائد .الا انه غير مصرح لها بذكر اي تفاصيل بشأن الحادثة
وتحاول اوساط مقربة
من سماحة السيد القائد اقناع سماحته باعلان تفاصيل الكرامة
وترى ان القضية قيد الدرس
وربما بانتظار مناسبة ملائمة .
وقالت تلك المصادر ان ما تمتلكه من تفاصيل حالياً ان الكرامة قد حدثت في هذا الشهر ( يونيو )
وهو نفس الشهر الذي حدث فيه الانفجار الذي كاد ان يودي بحياة سماحته وذلك في 26 يونيو حزيران
عاام 1981عندما قام احد الارهابيين الجبناء من جماعة منافقي خلق بوضع قنبلة في مسجل للصوت امام السيد القائد
وهو يخطب في مسجد ابوذر بطهران الا ان سماحته نجا باعجوبة
واصيبت يده - اليمنى - في ذلك الاعتداء الغاشم .
واذ نسمح لانفسنا بنشر هذه البشارة والنبأ السار ايماناً منا بضرورة نشر فضيلة من فضائل هذا القائد الفذ
سيما في وقت تتصاعد فيه وتيرة الهجمات المعادية ضد الجمهورية الاسلامية وقيادتها من قبل اجهزة
الاستكبار الامريكي والصهيونية العالمية .
ونسئلكم الدعاء باتمام الكرامات بانتصار الشعب الايراني على اعدائه في القريب العاجل
http://www.ro-7-up.com/up-pic/uploads/083afd4d54.jpg (http://www.ro-7-up.com/up-pic)
تحياتي
.
.
جندي المنتظر