Bani Hashim
22-12-2010, 10:38 PM
بسمه تعالى ،،،
لقد اثبتنا سابقاً احاديث :
- انا مدينة العلم وعلي بابها
- الامام علي وعاء علم الرسول
- الامام علي علمه كعلم آدم (حديث مشابهة الانبياء لعلي)
والان نثبت هذا الحديث كشاهد للاحاديث الاخرى :
حبشي بن جنادة :
تاريخ دمشق (42/369) : أخبرنا أ بو الحسن بن قبيس نا وأبو منصور بن خيرون أنا أبو بكر الخطيب أنا محمد بن طلحة بن محمد النعالي قال قرئ على أبي بكر محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي وأنا أسمع قيل له حدثك أبو بكر أحمد بن محمد بن صالح التمار نا محمد بن مسلم بن وارة نا عبد الله بن رجاء نا إسرائيل عن أبي إسحاق عن حبشي بن جنادة قال كنت جالسا عند أبي بكر فقال من كانت له عند رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) عدة فليقم فقام رجل فقال يا خليفة رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) إن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وعدني ثلاث حثيات من تمر قال فقال أرسلوا إلى علي فقال يا أبا الحسن إن هذا يزعم أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وعده أن يحثي له ثلاث حثيات من تمر فاحثها له قال فحثاها فقال أبو بكر عدوها فعدوها فوجدوه في كل حثية ستين تمرة لا تزيد واحدة على الأخرى قال فقال أبو بكر صدق الله ورسوله قال له رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ليلة الهجرة ونحن خارجان من الغار نريد المدينة كفي وكف علي في العدل سواء
تاريخ دمشق (42/368-369) :
أخبرنا أبو الحسن بن سعيد نا وأبو النجم الشيحي أنا أبو بكر الخطيب أنا أبو العلاء محمد بن علي أنا أبو العباس الحسين بن علي بن محمد الحلبي ببغداد نا قاسم بن إبراهيم نا أبو أمية المحتط حدثني مالك بن أنس عن الزهري عن أنس بن مالك عن عمر بن الخطاب حدثني أبو بكر الصديق قال سمعت أبا هريرة يقول جئت إلى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وبين يديه تمر فسلمت عليه فرد علي وناولني من التمر ملء كفه عددته ثلاثا وسبعين تمرة ثم مضيت من عنده إلى علي بن أبي طالب وبين يديه تمر فسلمت عليه فرد علي وضحك إلي وناولني من التمر ملء كفه فعددته فإذا هو ثلاث وسبعين تمرة فكثر تعجبي من ذلك فرحت إلى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) فقلت يا رسول الله جئتك وبين يديك تمر فناولتني من كفك فعددته ثلاثا وسبعين تمرة ثم مضيت إلى علي بن أبي طالب وبين يديه تمر فناولني من كفه فعددته ثلاثا وسبعين تمرة فعجبت من ذلك فتبسم النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وقال يا أبا هريرة أوما علمت أن يدي ويد علي بن أبي طالب في العدل سواء
فالحديث رواه :
1- انس بن مالك
2- عمر بن الخطاب
3- أبو بكر
4-أبا هريرة
5- حبشي بن جنادة
وشاهد آخر :
معاذ بن جبل :
الرياض النضرة (1/268) : وعن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تختصم الناس بسبع ولا يحاجك أحد من قريش أنت أولهم إيمانا بالله وأوفاهم بعهد الله، وأقومهم بأمر الله، وأقسمهم بالسوية، وأعدلهم في الرعية وأبصرهم بالقضية، وأعظمهم عند الله مزية. أخرجه الحاكمي.
أبي سعيد الخدري :
كنز العمال (11/617) : 32995 يا علي لك سبع خصال لا يحاجك فيها أحد يوم القيامة : أنت أول المؤمنين بالله إيمانا وأوفاهم بعد الله وأقواهم بأمر الله وأرأفهم بالرعية وأقسمهم بالسوية وأعلمهم بالقضية وأعظمهم مزية يوم القيامة.
(حل - عن أبي سعيد).
ابن عباس عن عمر بن الخطاب :
اللآلي المصنوعة (1/296-297) :
(أخبرنا) يحيى بن المدبر أبو منصور أنبأنا محمد بن محمد بن عبد العزيز العكبري أنبأنا أبو أحمد عبيد الله بن محمد بن أحمد الفرضي حدثنا جعفر بن محمد الخوصي حدثنا الحسن بن عبيد الله الأبزاري حدثني إبراهيم بن سعيد حدثني المأمون حدثني الرشيد حدثني المهدي حدثني المنصور حدثني أبي عن أبيه عن ابن عباس سمعت عمر بن الخطاب يقول كفوا عن علي فلقد سمعت من رسول الله فيه خصالا لأن يكون واحدة منهن في آل الخطاب أحب إلي مما طلعت عليه الشمس كنت أنا وأبو بكر وأبو عبيدة في نفر من أصحاب رسول الله فانتهينا إلى باب أم سلمة وعلي قائم على الباب فقلنا أردنا رسول الله فقال يخرج إليكم فخرج فسرنا إليه فاتكأ على علي بن أبي طالب ثم ضرب بيده على منكبه ثم قال إنك مخاصم مخصم أنت أول المؤمنين إيمانا وأعلمهم بأيام الله وأوفاهم بعهده وأقسمهم بالسوية وأرفقهم بالرعية وأعظمهم مزية وأنت عضدي وغاسلي ودافني والمتقدم إلى كل كريهة وشديدة ولن ترجع بعدي كافرا وأنت تقدمني بلواء الحمد تذود عن حوضي..
وهذا الحديث رواه:
ابن عباس
أبي سعيد الخدري
معاذ بن جبل
وابن صاهاك
فالنتيجة : رواه 8 من الصحابة وهو قول ثابت بل متواتر عن إجماع المسلمين ولا يضر ضعف كل طرقه
لقد اثبتنا سابقاً احاديث :
- انا مدينة العلم وعلي بابها
- الامام علي وعاء علم الرسول
- الامام علي علمه كعلم آدم (حديث مشابهة الانبياء لعلي)
والان نثبت هذا الحديث كشاهد للاحاديث الاخرى :
حبشي بن جنادة :
تاريخ دمشق (42/369) : أخبرنا أ بو الحسن بن قبيس نا وأبو منصور بن خيرون أنا أبو بكر الخطيب أنا محمد بن طلحة بن محمد النعالي قال قرئ على أبي بكر محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي وأنا أسمع قيل له حدثك أبو بكر أحمد بن محمد بن صالح التمار نا محمد بن مسلم بن وارة نا عبد الله بن رجاء نا إسرائيل عن أبي إسحاق عن حبشي بن جنادة قال كنت جالسا عند أبي بكر فقال من كانت له عند رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) عدة فليقم فقام رجل فقال يا خليفة رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) إن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وعدني ثلاث حثيات من تمر قال فقال أرسلوا إلى علي فقال يا أبا الحسن إن هذا يزعم أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وعده أن يحثي له ثلاث حثيات من تمر فاحثها له قال فحثاها فقال أبو بكر عدوها فعدوها فوجدوه في كل حثية ستين تمرة لا تزيد واحدة على الأخرى قال فقال أبو بكر صدق الله ورسوله قال له رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ليلة الهجرة ونحن خارجان من الغار نريد المدينة كفي وكف علي في العدل سواء
تاريخ دمشق (42/368-369) :
أخبرنا أبو الحسن بن سعيد نا وأبو النجم الشيحي أنا أبو بكر الخطيب أنا أبو العلاء محمد بن علي أنا أبو العباس الحسين بن علي بن محمد الحلبي ببغداد نا قاسم بن إبراهيم نا أبو أمية المحتط حدثني مالك بن أنس عن الزهري عن أنس بن مالك عن عمر بن الخطاب حدثني أبو بكر الصديق قال سمعت أبا هريرة يقول جئت إلى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وبين يديه تمر فسلمت عليه فرد علي وناولني من التمر ملء كفه عددته ثلاثا وسبعين تمرة ثم مضيت من عنده إلى علي بن أبي طالب وبين يديه تمر فسلمت عليه فرد علي وضحك إلي وناولني من التمر ملء كفه فعددته فإذا هو ثلاث وسبعين تمرة فكثر تعجبي من ذلك فرحت إلى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) فقلت يا رسول الله جئتك وبين يديك تمر فناولتني من كفك فعددته ثلاثا وسبعين تمرة ثم مضيت إلى علي بن أبي طالب وبين يديه تمر فناولني من كفه فعددته ثلاثا وسبعين تمرة فعجبت من ذلك فتبسم النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وقال يا أبا هريرة أوما علمت أن يدي ويد علي بن أبي طالب في العدل سواء
فالحديث رواه :
1- انس بن مالك
2- عمر بن الخطاب
3- أبو بكر
4-أبا هريرة
5- حبشي بن جنادة
وشاهد آخر :
معاذ بن جبل :
الرياض النضرة (1/268) : وعن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تختصم الناس بسبع ولا يحاجك أحد من قريش أنت أولهم إيمانا بالله وأوفاهم بعهد الله، وأقومهم بأمر الله، وأقسمهم بالسوية، وأعدلهم في الرعية وأبصرهم بالقضية، وأعظمهم عند الله مزية. أخرجه الحاكمي.
أبي سعيد الخدري :
كنز العمال (11/617) : 32995 يا علي لك سبع خصال لا يحاجك فيها أحد يوم القيامة : أنت أول المؤمنين بالله إيمانا وأوفاهم بعد الله وأقواهم بأمر الله وأرأفهم بالرعية وأقسمهم بالسوية وأعلمهم بالقضية وأعظمهم مزية يوم القيامة.
(حل - عن أبي سعيد).
ابن عباس عن عمر بن الخطاب :
اللآلي المصنوعة (1/296-297) :
(أخبرنا) يحيى بن المدبر أبو منصور أنبأنا محمد بن محمد بن عبد العزيز العكبري أنبأنا أبو أحمد عبيد الله بن محمد بن أحمد الفرضي حدثنا جعفر بن محمد الخوصي حدثنا الحسن بن عبيد الله الأبزاري حدثني إبراهيم بن سعيد حدثني المأمون حدثني الرشيد حدثني المهدي حدثني المنصور حدثني أبي عن أبيه عن ابن عباس سمعت عمر بن الخطاب يقول كفوا عن علي فلقد سمعت من رسول الله فيه خصالا لأن يكون واحدة منهن في آل الخطاب أحب إلي مما طلعت عليه الشمس كنت أنا وأبو بكر وأبو عبيدة في نفر من أصحاب رسول الله فانتهينا إلى باب أم سلمة وعلي قائم على الباب فقلنا أردنا رسول الله فقال يخرج إليكم فخرج فسرنا إليه فاتكأ على علي بن أبي طالب ثم ضرب بيده على منكبه ثم قال إنك مخاصم مخصم أنت أول المؤمنين إيمانا وأعلمهم بأيام الله وأوفاهم بعهده وأقسمهم بالسوية وأرفقهم بالرعية وأعظمهم مزية وأنت عضدي وغاسلي ودافني والمتقدم إلى كل كريهة وشديدة ولن ترجع بعدي كافرا وأنت تقدمني بلواء الحمد تذود عن حوضي..
وهذا الحديث رواه:
ابن عباس
أبي سعيد الخدري
معاذ بن جبل
وابن صاهاك
فالنتيجة : رواه 8 من الصحابة وهو قول ثابت بل متواتر عن إجماع المسلمين ولا يضر ضعف كل طرقه