اقليم شيعة العراق
25-12-2010, 12:53 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
المصريين بالعراق..كالصهاينة في فلسطين..والجنسية العراقية (لدى المصريين) غير شرعية
http://gharaf.com/home/news.php?action=view&id=1068 (http://gharaf.com/home/news.php?action=view&id=1068)
...........................
الجنسية العراقية (لدى المصريين بالعراق) غير شرعية وخاصة ان قرار تجنسيهم تم إلغاءه
..................................
المتابع للشأن العراقي يشهد نشاط محموم وخاصة عام 2010 من قبل جهات دولية واقليمية تهدف لعودة ملايين المصريين للعراق تحت عنوان (عودة العمالة المصرية للعراق).. فاذا ازمة الخليج الثانية (احتلال الكويت) 1990 وحرب عاصفة الصحراء 1991 ادت لتخفيض عدد المصريين بالعراق من ملايين الى مئات الاف الذين يتواجدون لحد يومنا هذا بشكل يثير خطرا على امن واستقرار واقتصاد العراق).. فان عودة هؤلاء الملايين مجددا .. يثير مخاوف وتساؤلات عراقية.. عن كيفية تخلص العراقيين من هؤلاء مستقبلا ؟؟؟ وهل ينتظر العراقيين حربا شاملة اخرى حتى يتخلصون من صهاينة العراق المصريين.. وخاصة ان اثارهم السلبية تنخر بالعراق.
فعمليات التوطين اللامشروعة التي تتم من اجل تغير التركيبة الديمغرافية لاي بلد او منطقة بالعالم.. تعتبر من اخطر العمليات التي تستهدف اي جماعة سكانية بالعالم.. وتصيبها بمقتل.. وهؤلاء المستوطنين يكونون كالاورام السرطانية داخل الجماعة المستهدفة بعمليات التوطين.
علما هناك نوعين من التوطين اللامشرع:
1. النوع الاول: توطين يهدف لجعل جماعة معينة اقلية في مناطق اكثريتها.
2. النوع الثاني: اختراق الجماعة المستهدفة ديمغرافيا باختراقها من جماعة سكانية اخرها.
واخطر عمليات التوطين بمنطقة الشرق الاوسط جرت بالعراق وفلسطين..
ففي فلسطين تم جلب اليهود لفلسطين تحت واجهة (العمالة الفلاحية الماهرة والمستثمرين الاجانب) الذين اختزلوا باليهود بمختلف جنسياتهم بالعالم.. بدعوى تعمير فلسطين واستصلاح اراضيها.. وتحت هذا العنوان جعل الفلسطينيين اقلية داخل وطنهم.. ورجحت نسبة اليهود داخل فلسطين.. بمرور الزمن.. في وقت (الفلسطينيين كانوا يستخفون اول الامر بمن يحذرهم من خطر جلب العمالة والفلاحين الاجانب الذين اختزلوا باليهود من دون كل جنسيات العالم).. وهؤلاء الفلسطينين وقع الفاس على رؤوسهم لانهم لم ياخذون تحذيرات من حذرهم على محمل الجد اول الامر.
اما بالعراق فتم فتم تدفق مليوني مصري للعراق كانت اول وجباتها (100,000) مصري بسنتي 1969 و 1970 باعتراف صدام عندما كان نائبا لرئيس الجمهورية بالسبعينات بلقاء صحفي. ليستمرتدفق المصريين للعراق بشكل مليوني مخيف بالثمانينات ..هدف من وراءه:
1. اضعاف الاكثرية الشيعية بالعراق.. من خلال اختراقهم ديمغرافيا بملايين المصريين "السنة".
2. اضعاف البنية والنسيج الاجتماعي والاقتصادي بالعراق .. المعارضة لحزب البعث.. بترجيح نسبة المصريين والقيام بتسليمهم السوق الداخلية كبديل عن شباب ورجال العراق.. وخاصة ان البعث وصل للسلطة عبر دعم مصري.. وصدام احتضن بالستينات من قبل السلطات المصرية.
3. تقليل نسبة الشيعة بالعراق وترجيح نسبة السنة.
4. ضمن مخطط دعم واسناد حكم البعث وصدام بحروبه الخارجية والداخلية وخاصة ضد الكورد والشيعة وايران.. تم جلب المصريين "السنة" لتسليمهم الداخل العراق.. بعد افراغ الداخل العراقي من شبابه ورجاله وخاصة من الشيعة الذين ارسلوا للجبهات الحروب والموت والسجون والمقابر الجماعية..
وما يثير التعجب بعد عام 2003 ان يتم مواجهة فقط نتائج سياسات التوطين اللامشروعة التي مارسها البعث وصدام بكركوك.. ولكن يتم التغافل عن اخطر عمليات التوطين الاجنبية.. والتي تتمثل بمئات الاف المصريين الاجانب بالعراق.. ولا يتم العمل على مواجهة نتائج سياسات التوطين البعثية الصدامية المدعومة مصريا ..
علما ان صدام فضل الاجانب المصريين على العراقيين من خلال:
1. منح البعث وصدام الجنسية العراقية للاجانب المصريين بعد شهر فقط من دخولهم للعراق.. ولهم حق الاقامة والسكن والتملك والخروج والدخول من العراق.. في وقت العراقيين يحضر عليهم السفر خارج العراق بالثمانينات خاصة.. واعطى صدام للمصريين الحق بالتملك والشراء ببغداد في وقت ضيق على العراقيين ومنع العراقيين وخاصة الشيعة من التملك ببغداد اذا لم يكن لديه (احصائية سبعة وخمسين) حتى لو سكن بغداد لمدة ثلاثين سنة واكثر.
2. صرح صدام خلال خطابه بلقاء مع المصريين بالبصرة.. بان (للمصري الحق بضرب العراقي وان يقول المصري للعراق اطلع يا عراقي من العراق هذا العراق عراق المصريين).. وهذه التصريحات جاءت خلال تسويق شباب العراق لجبهات الموت والسجون..
3. منح صدام الوظائف وفرص العمل للمصريين.. بل وصل الحال الى ادخالهم بباب التقاعدة بالعراق.. في حين تم التضيق على توظيف العراقيين.. ضمن مخطط بعثي لاجبار العراقيين للدخول للبعث من جهة .. وضمن مخطط تفقير وتجهيل وتهجير العراقيين من وطنهم.
4. سلم صدام حتى فراش نساء العراقيين الذين يقتلهم بحروبه وسجون للمصريين باصدار قوانين مشبوه في تشيجع ذلك.. فوجدت شريحة من اطفال العراق المصريين يدخلون على امهاتهم وفراش اباءهم .. فتم خلال ذلك كسر عيون العراقيين بشكل كبير ومرعب.
اذا ما اخذنا بنظرالاعتبار ان من نتائج التلاعب الديمغرافي و (مصرنة العراق) التي مورست بالعقود الماضية بان اصبح المصريين بالعراق اكبر حاضنة اجنبية للارهاب و عناصر نشطة فيه وزعماء القاعدة والجماعات المسلحة الدموية الاخطر هم من المصريين بالعراق.. كابو ايوب المصري زعيم القاعدة السابق بالعراق.. وابو عبد الرحمن المصري مفتي القاعدة بالعراق.. وابو يعقوب المصري مسؤول تفجيرات القاعدة بالعراق.. وابو مهيم المصري زعيم القاعدة براوة بالانبار.. ووالي الموصل لدولة العراق الاسلامية ايضا مصريا اعتقال من قبل الحرس الوطني العراقي.. وزعيم القاعدة بالبصرة ابو ربيع المصري مسؤول تفجيرات اسواقها واخرها سوق العشار.. وغيرهم الكثير الكثير..
اضافة الى ما يشتهر فيه المصريين بالنشاط بمنظمات الجريمة المنظمة وجرائم الاغتصاب والخطف والذبح والسلب والسرقة والتزوير وغيرها من الجرائم التي اكدت المصادر الامنية بان المصريين ادخلوا للعراق جرائم لم يكن يعهد بها العراق من قبل.
لذلك يجب على كل حكومة عراقية تسعى لاستقرار العراق وامنه الديمغرافي والاقتصادي والاجتماعي العمل الفوري على اخراج المصريين والسودانيين من العراق واعادتهم الى دولهم التي جاءوا منها.. كما يتم اليوم العمل اليوم على اعادة العرب العراقيين الذين ارسلوا لكركوك للمناطق التي جلبوا منها.. فلماذا يطبق القانون فقط على العراقيين ولا يطبق على الغرباء المصريين الذين تاريخهم اسود بارض الرافدين.
وكذلك يجب اعتبار الجنسية التي منحت بقرارا استثنائية لاشرعية بزمن حكم البعث وصدام للمصريين والسودانيين والاردنيين وغيرهم بانها جنسية غير شرعية وضرورة سحبها منهم.. وخاصة بان القانون الذي صدر بعد عام 2003.. الغى القرار اللامشروع الذي صدر بسنة 1975 وكان يمنح المصري والسوداني وغيرهم الجنسية العراقية بعد شهر من دخولهم للعراق (فالسؤال لماذا لم يعتبر الاجنبي المصري والسوداني وغيرهم الحاصليين على جنسية عراقية بقوانين صدام الاستثنائية اللامشروعة ايضا جنسية غير شرعية وضرورة سحبها منهم).. وخاصة ان هؤلاء حصلوا على الجنسية بعد تزكية المخابرات والاجهزة الامنية البعثية والصدامية لقربهم من البعث وصدام وارتباطاتهم بالاجهزة المصرية المشبوه الداعمة للبعث وصدام.
من ذلك كله يجب على الحكومة العراقية ان تأخذ تجربة الكويت التي قامت بطرد نصف مليون فلسطيني ومصري واردني من الكويت بعد عام 1991 وكان ذلك سبب استقرارها وقطع يد الدول الاقليمية والجوار من تخريب امن الكويت بالاعتماد على هؤلاء الغرباء.
............................
ومضات/
الجنسية العراقية (لدى المصريين بالعراق) منحت بقرار استثنائي لامشروع الغي بعد عام 2003
المصريين بالعراق.. كالصهاينة في فلسطين (جلبوا ضمن مخطط التلاعب الديمغرافي)ـ
..............
سجاد جواد جبل
المصريين بالعراق..كالصهاينة في فلسطين..والجنسية العراقية (لدى المصريين) غير شرعية
http://gharaf.com/home/news.php?action=view&id=1068 (http://gharaf.com/home/news.php?action=view&id=1068)
...........................
الجنسية العراقية (لدى المصريين بالعراق) غير شرعية وخاصة ان قرار تجنسيهم تم إلغاءه
..................................
المتابع للشأن العراقي يشهد نشاط محموم وخاصة عام 2010 من قبل جهات دولية واقليمية تهدف لعودة ملايين المصريين للعراق تحت عنوان (عودة العمالة المصرية للعراق).. فاذا ازمة الخليج الثانية (احتلال الكويت) 1990 وحرب عاصفة الصحراء 1991 ادت لتخفيض عدد المصريين بالعراق من ملايين الى مئات الاف الذين يتواجدون لحد يومنا هذا بشكل يثير خطرا على امن واستقرار واقتصاد العراق).. فان عودة هؤلاء الملايين مجددا .. يثير مخاوف وتساؤلات عراقية.. عن كيفية تخلص العراقيين من هؤلاء مستقبلا ؟؟؟ وهل ينتظر العراقيين حربا شاملة اخرى حتى يتخلصون من صهاينة العراق المصريين.. وخاصة ان اثارهم السلبية تنخر بالعراق.
فعمليات التوطين اللامشروعة التي تتم من اجل تغير التركيبة الديمغرافية لاي بلد او منطقة بالعالم.. تعتبر من اخطر العمليات التي تستهدف اي جماعة سكانية بالعالم.. وتصيبها بمقتل.. وهؤلاء المستوطنين يكونون كالاورام السرطانية داخل الجماعة المستهدفة بعمليات التوطين.
علما هناك نوعين من التوطين اللامشرع:
1. النوع الاول: توطين يهدف لجعل جماعة معينة اقلية في مناطق اكثريتها.
2. النوع الثاني: اختراق الجماعة المستهدفة ديمغرافيا باختراقها من جماعة سكانية اخرها.
واخطر عمليات التوطين بمنطقة الشرق الاوسط جرت بالعراق وفلسطين..
ففي فلسطين تم جلب اليهود لفلسطين تحت واجهة (العمالة الفلاحية الماهرة والمستثمرين الاجانب) الذين اختزلوا باليهود بمختلف جنسياتهم بالعالم.. بدعوى تعمير فلسطين واستصلاح اراضيها.. وتحت هذا العنوان جعل الفلسطينيين اقلية داخل وطنهم.. ورجحت نسبة اليهود داخل فلسطين.. بمرور الزمن.. في وقت (الفلسطينيين كانوا يستخفون اول الامر بمن يحذرهم من خطر جلب العمالة والفلاحين الاجانب الذين اختزلوا باليهود من دون كل جنسيات العالم).. وهؤلاء الفلسطينين وقع الفاس على رؤوسهم لانهم لم ياخذون تحذيرات من حذرهم على محمل الجد اول الامر.
اما بالعراق فتم فتم تدفق مليوني مصري للعراق كانت اول وجباتها (100,000) مصري بسنتي 1969 و 1970 باعتراف صدام عندما كان نائبا لرئيس الجمهورية بالسبعينات بلقاء صحفي. ليستمرتدفق المصريين للعراق بشكل مليوني مخيف بالثمانينات ..هدف من وراءه:
1. اضعاف الاكثرية الشيعية بالعراق.. من خلال اختراقهم ديمغرافيا بملايين المصريين "السنة".
2. اضعاف البنية والنسيج الاجتماعي والاقتصادي بالعراق .. المعارضة لحزب البعث.. بترجيح نسبة المصريين والقيام بتسليمهم السوق الداخلية كبديل عن شباب ورجال العراق.. وخاصة ان البعث وصل للسلطة عبر دعم مصري.. وصدام احتضن بالستينات من قبل السلطات المصرية.
3. تقليل نسبة الشيعة بالعراق وترجيح نسبة السنة.
4. ضمن مخطط دعم واسناد حكم البعث وصدام بحروبه الخارجية والداخلية وخاصة ضد الكورد والشيعة وايران.. تم جلب المصريين "السنة" لتسليمهم الداخل العراق.. بعد افراغ الداخل العراقي من شبابه ورجاله وخاصة من الشيعة الذين ارسلوا للجبهات الحروب والموت والسجون والمقابر الجماعية..
وما يثير التعجب بعد عام 2003 ان يتم مواجهة فقط نتائج سياسات التوطين اللامشروعة التي مارسها البعث وصدام بكركوك.. ولكن يتم التغافل عن اخطر عمليات التوطين الاجنبية.. والتي تتمثل بمئات الاف المصريين الاجانب بالعراق.. ولا يتم العمل على مواجهة نتائج سياسات التوطين البعثية الصدامية المدعومة مصريا ..
علما ان صدام فضل الاجانب المصريين على العراقيين من خلال:
1. منح البعث وصدام الجنسية العراقية للاجانب المصريين بعد شهر فقط من دخولهم للعراق.. ولهم حق الاقامة والسكن والتملك والخروج والدخول من العراق.. في وقت العراقيين يحضر عليهم السفر خارج العراق بالثمانينات خاصة.. واعطى صدام للمصريين الحق بالتملك والشراء ببغداد في وقت ضيق على العراقيين ومنع العراقيين وخاصة الشيعة من التملك ببغداد اذا لم يكن لديه (احصائية سبعة وخمسين) حتى لو سكن بغداد لمدة ثلاثين سنة واكثر.
2. صرح صدام خلال خطابه بلقاء مع المصريين بالبصرة.. بان (للمصري الحق بضرب العراقي وان يقول المصري للعراق اطلع يا عراقي من العراق هذا العراق عراق المصريين).. وهذه التصريحات جاءت خلال تسويق شباب العراق لجبهات الموت والسجون..
3. منح صدام الوظائف وفرص العمل للمصريين.. بل وصل الحال الى ادخالهم بباب التقاعدة بالعراق.. في حين تم التضيق على توظيف العراقيين.. ضمن مخطط بعثي لاجبار العراقيين للدخول للبعث من جهة .. وضمن مخطط تفقير وتجهيل وتهجير العراقيين من وطنهم.
4. سلم صدام حتى فراش نساء العراقيين الذين يقتلهم بحروبه وسجون للمصريين باصدار قوانين مشبوه في تشيجع ذلك.. فوجدت شريحة من اطفال العراق المصريين يدخلون على امهاتهم وفراش اباءهم .. فتم خلال ذلك كسر عيون العراقيين بشكل كبير ومرعب.
اذا ما اخذنا بنظرالاعتبار ان من نتائج التلاعب الديمغرافي و (مصرنة العراق) التي مورست بالعقود الماضية بان اصبح المصريين بالعراق اكبر حاضنة اجنبية للارهاب و عناصر نشطة فيه وزعماء القاعدة والجماعات المسلحة الدموية الاخطر هم من المصريين بالعراق.. كابو ايوب المصري زعيم القاعدة السابق بالعراق.. وابو عبد الرحمن المصري مفتي القاعدة بالعراق.. وابو يعقوب المصري مسؤول تفجيرات القاعدة بالعراق.. وابو مهيم المصري زعيم القاعدة براوة بالانبار.. ووالي الموصل لدولة العراق الاسلامية ايضا مصريا اعتقال من قبل الحرس الوطني العراقي.. وزعيم القاعدة بالبصرة ابو ربيع المصري مسؤول تفجيرات اسواقها واخرها سوق العشار.. وغيرهم الكثير الكثير..
اضافة الى ما يشتهر فيه المصريين بالنشاط بمنظمات الجريمة المنظمة وجرائم الاغتصاب والخطف والذبح والسلب والسرقة والتزوير وغيرها من الجرائم التي اكدت المصادر الامنية بان المصريين ادخلوا للعراق جرائم لم يكن يعهد بها العراق من قبل.
لذلك يجب على كل حكومة عراقية تسعى لاستقرار العراق وامنه الديمغرافي والاقتصادي والاجتماعي العمل الفوري على اخراج المصريين والسودانيين من العراق واعادتهم الى دولهم التي جاءوا منها.. كما يتم اليوم العمل اليوم على اعادة العرب العراقيين الذين ارسلوا لكركوك للمناطق التي جلبوا منها.. فلماذا يطبق القانون فقط على العراقيين ولا يطبق على الغرباء المصريين الذين تاريخهم اسود بارض الرافدين.
وكذلك يجب اعتبار الجنسية التي منحت بقرارا استثنائية لاشرعية بزمن حكم البعث وصدام للمصريين والسودانيين والاردنيين وغيرهم بانها جنسية غير شرعية وضرورة سحبها منهم.. وخاصة بان القانون الذي صدر بعد عام 2003.. الغى القرار اللامشروع الذي صدر بسنة 1975 وكان يمنح المصري والسوداني وغيرهم الجنسية العراقية بعد شهر من دخولهم للعراق (فالسؤال لماذا لم يعتبر الاجنبي المصري والسوداني وغيرهم الحاصليين على جنسية عراقية بقوانين صدام الاستثنائية اللامشروعة ايضا جنسية غير شرعية وضرورة سحبها منهم).. وخاصة ان هؤلاء حصلوا على الجنسية بعد تزكية المخابرات والاجهزة الامنية البعثية والصدامية لقربهم من البعث وصدام وارتباطاتهم بالاجهزة المصرية المشبوه الداعمة للبعث وصدام.
من ذلك كله يجب على الحكومة العراقية ان تأخذ تجربة الكويت التي قامت بطرد نصف مليون فلسطيني ومصري واردني من الكويت بعد عام 1991 وكان ذلك سبب استقرارها وقطع يد الدول الاقليمية والجوار من تخريب امن الكويت بالاعتماد على هؤلاء الغرباء.
............................
ومضات/
الجنسية العراقية (لدى المصريين بالعراق) منحت بقرار استثنائي لامشروع الغي بعد عام 2003
المصريين بالعراق.. كالصهاينة في فلسطين (جلبوا ضمن مخطط التلاعب الديمغرافي)ـ
..............
سجاد جواد جبل