انا خادم الموعود
28-12-2010, 02:45 PM
الآن وزيارة الامام الحسين عليه الصلاة والسلام ( المعروفة بالاربعينية ) على الابواب استذكر زيارة الاربيعينية بعد سقوط طاغية العراق المقبور ( لعنة الله عليه )
لبيك يا حسين
<DIV align=center>خمسة وثلاثين عام , وصدام والبعث الكافر يحاربون الشعائر الدينيةالحسينية . أرادوا أن يطمسوا كل معلم أو أثر لثورةالحسينفعلواالأعاجيبلكي تندرس هذه الشعائر وكان من ضمن ما حاربوه شعيرة المسير ( المشاية ) وهم الذين يتوجهون لزيارة الإمامالحسينفي الأربعينية مشياعلى الأقدام وبمسافات تتجاوز الخمسمائة كيلو متر ، ورغم كل ما فعلوه إلا إن هذهالمسيرة كغيرها من الشعائر لم تطمس وان قلت وان مورست في الخفاء وبطرق فرعية ومنخلال المزارع والبساتين وطرق لم تطرق من قبل إلا إنها استمرت .
كان سقوط نظام صدام في بغدادبتاريخ 9/ 4/ 2003 بعد هذا التاريخ بحوالي الأسبوعين شاهد العالم الملايين التيزحفت نحو كربلاء لأحياء شعائر زيارة الأربعين كان الوضع الأمني في العراق في غايةالصعوبة فالبلد محتل ولا توجد حكومة والانفلات الأمني منتشر والقتل والسلب منتشر فيكل البلد لكن كل ذلك لم يمنع الملايين من التوجه نحو حبيب القلوب( الحسين )عليه الصلاة والسلام.
إن القواعد الشعبية الموالية لأهل البيت عليهم الصلاةوالسلام عندما انقشعت عنهم غمة البعث وصدام ( لعنة الله عليهم ) وجدت رغم كلالصعوبات متنفسا ولم تعبئ بمنع أو خوف من النواصب أو الغزاة وصدحت الحناجر بشعارهاالخالد ( لبيك يا حسين ) أو ( ابد والله يازهراء لن ننسى حسينا ).
<FONT size=6><FONT face="arial narrow"><B><FONT color=black><FONT face="decotype naskh">خمسة وثلاث%u
لبيك يا حسين
<DIV align=center>خمسة وثلاثين عام , وصدام والبعث الكافر يحاربون الشعائر الدينيةالحسينية . أرادوا أن يطمسوا كل معلم أو أثر لثورةالحسينفعلواالأعاجيبلكي تندرس هذه الشعائر وكان من ضمن ما حاربوه شعيرة المسير ( المشاية ) وهم الذين يتوجهون لزيارة الإمامالحسينفي الأربعينية مشياعلى الأقدام وبمسافات تتجاوز الخمسمائة كيلو متر ، ورغم كل ما فعلوه إلا إن هذهالمسيرة كغيرها من الشعائر لم تطمس وان قلت وان مورست في الخفاء وبطرق فرعية ومنخلال المزارع والبساتين وطرق لم تطرق من قبل إلا إنها استمرت .
كان سقوط نظام صدام في بغدادبتاريخ 9/ 4/ 2003 بعد هذا التاريخ بحوالي الأسبوعين شاهد العالم الملايين التيزحفت نحو كربلاء لأحياء شعائر زيارة الأربعين كان الوضع الأمني في العراق في غايةالصعوبة فالبلد محتل ولا توجد حكومة والانفلات الأمني منتشر والقتل والسلب منتشر فيكل البلد لكن كل ذلك لم يمنع الملايين من التوجه نحو حبيب القلوب( الحسين )عليه الصلاة والسلام.
إن القواعد الشعبية الموالية لأهل البيت عليهم الصلاةوالسلام عندما انقشعت عنهم غمة البعث وصدام ( لعنة الله عليهم ) وجدت رغم كلالصعوبات متنفسا ولم تعبئ بمنع أو خوف من النواصب أو الغزاة وصدحت الحناجر بشعارهاالخالد ( لبيك يا حسين ) أو ( ابد والله يازهراء لن ننسى حسينا ).
<FONT size=6><FONT face="arial narrow"><B><FONT color=black><FONT face="decotype naskh">خمسة وثلاث%u