صوت الهداية
28-12-2010, 05:58 PM
ليس التناقض في كونه ثقة ومدلس في ان واحد فربما رد اهل السنة وقالوا اننا لانقبل حديثه ان جاء بصيغة النعنعنة بمعنى ان يقول ((عن فلا عن فلان)) ولكن نقبل حديثه ان صرح بالسماعد وبصيغة التحديث ان يقول ((حدثنا فلان اخبرنا فلان))
،،،،،،،،،،
ولكن الطامة الكبرى انه فوق انه مدلس مكثر ومشهور بالتدليس فانه مخادع يخدع اهل السنة ويقول لهم حدثنا فلان ثم يعترف ويقول لم اسمع منه !!!
والطامة الاخرى ان البخاري ومسلم اخرجا لهذا الراوي عشرات الاحاديث في الصحيحين !!!
،،،،،،،،،،
انه هشيم بن بشير
-- يقول ابن حجر ي التقريب ج2 ص 574
هشيم بالتصغير ابن بشير بوزن عظيم ابن القاسم ابن دينار السلمي أبو معاوية ابن أبي خازم بمعجمتين الواسطي ثقة ثبت كثير التدليس والإرسال الخفي من السابعة مات سنة ثلاث وثمانين وقد قارب الثمانين ع
--نصب الراية للزيلعي ج7 ص 89
وَهُشَيْمٌ يُدَلِّسُهَا فِيهِمْ ، وَلَهُ فِي مِثْلِ ذَلِكَ مَا ذَكَرَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَاكِمُ أَنَّ جَمَاعَةً مِنْ أَصْحَابِهِ اجْتَمَعُوا يَوْمًا عَلَى أَنْ لَا يَأْخُذُوا عَنْهُ التَّدْلِيسَ ، فَفَطِنَ لِذَلِكَ يَوْمًا ، فَجَعَلَ يَقُولُ فِي كُلِّ حَدِيثٍ يَذْكُرُهُ : حَدَّثَنَا حُصَيْنٌ ، وَمُغِيرَةُ عَنْ إبْرَاهِيمَ ، فَلَمَّا فَرَغَ قَالَ لَهُمْ : هَلْ دَلَّسْت لَكُمْ الْيَوْمَ ؟ قَالُوا : لَا فَقَالَ : لَمْ أَسْمَعْ مِنْ مُغِيرَةَ حَرْفًا وَاحِدًا مِمَّا ذَكَرْته ، إنَّمَا قُلْت : حَدَّثَنِي حُصَيْنٌ ، وَمُغِيرَةُ غَيْرُ مَسْمُوعٍ
،،،،،،،،،،
ولكن الطامة الكبرى انه فوق انه مدلس مكثر ومشهور بالتدليس فانه مخادع يخدع اهل السنة ويقول لهم حدثنا فلان ثم يعترف ويقول لم اسمع منه !!!
والطامة الاخرى ان البخاري ومسلم اخرجا لهذا الراوي عشرات الاحاديث في الصحيحين !!!
،،،،،،،،،،
انه هشيم بن بشير
-- يقول ابن حجر ي التقريب ج2 ص 574
هشيم بالتصغير ابن بشير بوزن عظيم ابن القاسم ابن دينار السلمي أبو معاوية ابن أبي خازم بمعجمتين الواسطي ثقة ثبت كثير التدليس والإرسال الخفي من السابعة مات سنة ثلاث وثمانين وقد قارب الثمانين ع
--نصب الراية للزيلعي ج7 ص 89
وَهُشَيْمٌ يُدَلِّسُهَا فِيهِمْ ، وَلَهُ فِي مِثْلِ ذَلِكَ مَا ذَكَرَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَاكِمُ أَنَّ جَمَاعَةً مِنْ أَصْحَابِهِ اجْتَمَعُوا يَوْمًا عَلَى أَنْ لَا يَأْخُذُوا عَنْهُ التَّدْلِيسَ ، فَفَطِنَ لِذَلِكَ يَوْمًا ، فَجَعَلَ يَقُولُ فِي كُلِّ حَدِيثٍ يَذْكُرُهُ : حَدَّثَنَا حُصَيْنٌ ، وَمُغِيرَةُ عَنْ إبْرَاهِيمَ ، فَلَمَّا فَرَغَ قَالَ لَهُمْ : هَلْ دَلَّسْت لَكُمْ الْيَوْمَ ؟ قَالُوا : لَا فَقَالَ : لَمْ أَسْمَعْ مِنْ مُغِيرَةَ حَرْفًا وَاحِدًا مِمَّا ذَكَرْته ، إنَّمَا قُلْت : حَدَّثَنِي حُصَيْنٌ ، وَمُغِيرَةُ غَيْرُ مَسْمُوعٍ