alalwy.ali
03-01-2011, 07:41 AM
كيف الرد على الوهابي الناصبي خليفة الكواري !!!!!!!
http://www.mahaja.com/attachment.php?attachmentid=1989&cid=18
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعـد:
فقد روي عن أنس بن مالك –رضي الله تعالى عنه- بأسانيد معلولة أنَّه قال أُهدي للنبي – صلى الله عليه وسلم- طيرٌ، فقال النَّبِي – صلى الله عليه وسلم-: «اللَّهُمَّ ائْتِنِي بأَحَبِّ خَلقِكَ إِلَيْكَ يَأكُل مَعِي مِنْ هَذَا الطَّيْرِ» فجاء عليُّ بن أبي طالب رضي الله عنه.
وقد روي أيضًا عن غير أنس بن مالك من الصحابة رضي الله عنهم، منهم: جابر بن عبد الله الأنصاري، وحُبْشي بن جُنَادة، وسعد بن أبي وقاص، وسَفينة، وعبد الله بن عباس، وعلي بن أبي طالب، ويعلى بن مرة، وأبو رافع، وأبو سعيد الخدري - رضي الله عنهم- جميعًا، وكلها لا تصح عن واحدٍ منهم.
وقد اشتهر حديث «الطَّير» من حديث أنس بن مالك – رضي الله عنه-، فبلغ عدد طرقه فيما وقفت عليه مئة طريق، بل يربو على ذلك، وأكثرها كما قال الحافظُ الذهبيُّ في: «جزئه»([1]) الذي جمع فيه طرق حديث «الطَّير»: (الجميع بضعة وتسعون نفساً، أقربها غرائب ضعيفة، وأردؤها طرق مختلقة مفتعلة، وغالبها طرق واهية)، وقد قمت بجمع هذه الطرق والشواهد، وتبيَّنَ لي بعد دراسته أنّه حديثٌ منكرٌ جدًا([2]).ثم إنّي رأيت بعض من يصحح هذا الحديث المنكر، وبعض من يحسنه، ويستند في ذلك إلى كلام عالمين جليلين وهما: الحافظ صلاح الدين خليل بن كيكلدي أبو سعيد العلائي (ت:761)، والحافظ أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني: (ت:852)، مع أنَّ الحافظ العلائي قد تردد في حكمه على الحديث بين أن يكون حسناً أو ضعيفاً يحتمل ضعفه، فقال: «والحق أنه ربما ينتهي إلى درجة الحسن أو يكون ضعيفاً يحتمل ضعفه»، وأما الحافظ ابن حجر فقد صرح بأنه حسن في «أجوبته عن أحاديث وقعت في مصابيح السنة ووصفت بالوضع»، مع أن له عدة مواضع يخالف ما ذهب إليه في هذه الرسالة.فقد قال في لسان الميزان (3/336): (هو خبر منكر)!، وقال أيضًا: (وأورد له الدارقطني في «الغرائب» عن مالك، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أنس حديث الطَّير، وهو خبر مُنْكَرٌ، وقال: تفرد به القداحي، عن مالك، وغيره أثبت منه)! اللـسان: (3/336)، وقال أيضًا في ترجمة سليمان بن الحجاج الطائفي: (وروى أبو الصلت الهروي عن الدراوردي، عن سليمان هذا، عن أنس -رضي الله عنه- حديث الطَّير، وهو موضوع، والمتهم به أبو الصلت)! لسان الميزان: (4/137- أبوغدة)، وقال أيضًا في ترجمة مسلم بن كَيْسان المُلائي: (ومن منكراته حديثه عن أنس في الطير، رواه عنه ابن فضيل، وابن فضيل ثقة، والحديث باطل)!لكن رسالته هذه كتبها في أواخر سنة خمسين وثمان مئة، أي قبل وفاته بسنتين تقريبًا، فيكون هذا حكمه الأخير على الحديث، والله أعلم.
وقبل الشروع في بيان نكارة الحديث أنقل كلامهما ثم أجيب عما استندا إليه في حكمهما على الحديث، وأسأل الله ـ سبحانه وتعالى ـ التوفيق والسداد، وأن ينفع به الإسلام والمسلمين ....إلخ
من هنــــــــا
http://www.mahaja.com/*******.php?227-حديث-الطير-(اللهم-ائتني-بأحب-خلقك-إليك-يأكل-معي-من-هذا-الطير)
أرجو الرد في أسرع وقت !!!!!! محتاج جدااااااااا
http://www.mahaja.com/attachment.php?attachmentid=1989&cid=18
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعـد:
فقد روي عن أنس بن مالك –رضي الله تعالى عنه- بأسانيد معلولة أنَّه قال أُهدي للنبي – صلى الله عليه وسلم- طيرٌ، فقال النَّبِي – صلى الله عليه وسلم-: «اللَّهُمَّ ائْتِنِي بأَحَبِّ خَلقِكَ إِلَيْكَ يَأكُل مَعِي مِنْ هَذَا الطَّيْرِ» فجاء عليُّ بن أبي طالب رضي الله عنه.
وقد روي أيضًا عن غير أنس بن مالك من الصحابة رضي الله عنهم، منهم: جابر بن عبد الله الأنصاري، وحُبْشي بن جُنَادة، وسعد بن أبي وقاص، وسَفينة، وعبد الله بن عباس، وعلي بن أبي طالب، ويعلى بن مرة، وأبو رافع، وأبو سعيد الخدري - رضي الله عنهم- جميعًا، وكلها لا تصح عن واحدٍ منهم.
وقد اشتهر حديث «الطَّير» من حديث أنس بن مالك – رضي الله عنه-، فبلغ عدد طرقه فيما وقفت عليه مئة طريق، بل يربو على ذلك، وأكثرها كما قال الحافظُ الذهبيُّ في: «جزئه»([1]) الذي جمع فيه طرق حديث «الطَّير»: (الجميع بضعة وتسعون نفساً، أقربها غرائب ضعيفة، وأردؤها طرق مختلقة مفتعلة، وغالبها طرق واهية)، وقد قمت بجمع هذه الطرق والشواهد، وتبيَّنَ لي بعد دراسته أنّه حديثٌ منكرٌ جدًا([2]).ثم إنّي رأيت بعض من يصحح هذا الحديث المنكر، وبعض من يحسنه، ويستند في ذلك إلى كلام عالمين جليلين وهما: الحافظ صلاح الدين خليل بن كيكلدي أبو سعيد العلائي (ت:761)، والحافظ أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني: (ت:852)، مع أنَّ الحافظ العلائي قد تردد في حكمه على الحديث بين أن يكون حسناً أو ضعيفاً يحتمل ضعفه، فقال: «والحق أنه ربما ينتهي إلى درجة الحسن أو يكون ضعيفاً يحتمل ضعفه»، وأما الحافظ ابن حجر فقد صرح بأنه حسن في «أجوبته عن أحاديث وقعت في مصابيح السنة ووصفت بالوضع»، مع أن له عدة مواضع يخالف ما ذهب إليه في هذه الرسالة.فقد قال في لسان الميزان (3/336): (هو خبر منكر)!، وقال أيضًا: (وأورد له الدارقطني في «الغرائب» عن مالك، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أنس حديث الطَّير، وهو خبر مُنْكَرٌ، وقال: تفرد به القداحي، عن مالك، وغيره أثبت منه)! اللـسان: (3/336)، وقال أيضًا في ترجمة سليمان بن الحجاج الطائفي: (وروى أبو الصلت الهروي عن الدراوردي، عن سليمان هذا، عن أنس -رضي الله عنه- حديث الطَّير، وهو موضوع، والمتهم به أبو الصلت)! لسان الميزان: (4/137- أبوغدة)، وقال أيضًا في ترجمة مسلم بن كَيْسان المُلائي: (ومن منكراته حديثه عن أنس في الطير، رواه عنه ابن فضيل، وابن فضيل ثقة، والحديث باطل)!لكن رسالته هذه كتبها في أواخر سنة خمسين وثمان مئة، أي قبل وفاته بسنتين تقريبًا، فيكون هذا حكمه الأخير على الحديث، والله أعلم.
وقبل الشروع في بيان نكارة الحديث أنقل كلامهما ثم أجيب عما استندا إليه في حكمهما على الحديث، وأسأل الله ـ سبحانه وتعالى ـ التوفيق والسداد، وأن ينفع به الإسلام والمسلمين ....إلخ
من هنــــــــا
http://www.mahaja.com/*******.php?227-حديث-الطير-(اللهم-ائتني-بأحب-خلقك-إليك-يأكل-معي-من-هذا-الطير)
أرجو الرد في أسرع وقت !!!!!! محتاج جدااااااااا