لهيب
01-07-2007, 10:09 PM
مـأخــذ :لها اون لاين
لندن: خرجت مجلة «تايمز اوت» الاجتماعية اللندنية في عددها الأخير بغلاف أخضر اللون يتصدره عنوان يقول «هل مستقبل لندن إسلامي؟» وذكر رئيس التحرير غوردون طومسون في تبريره للعنوان والغلاف بالقول «إن الدين الإسلامي هو أكبر الديانات وأسرعها نموا بين أديان المقيمين في العاصمة البريطانية» وأشار، منذ التعداد الأخير في عام 2001 تجاوز عدد المسلمين المقيمين في لندن 607 آلاف من أصل 5.1 مليون مسلم في بريطانيا ينحدرون من أعراق ودول مختلفة في حين لاحظ أن الشكوك تزداد في مستقبل العاصمة التي "قد تتحول إلى مدينة إسلامية مستقبلا" وحض طومسون القراء على حوار في هذا الشأن.وتحت عنوان «لماذا تحتاج لندن الإسلام؟» نشرت المجلة تحقيقا مطولا تناول «لندن الإسلامية» في العقد الثالث من القرن الحالي وبعد «الثورة الإسلامية» التي حدثت في عام «2021» وقالت المجلة في تحقيقها أن الآلاف «تجمعوا في ساحة محمد صديق خان» (أحد الذين نسفوا قطار لندن عام 2005) لحضور تنفيذ شنق شاب نقلته شاحنة عبر «طريق الشهداء».وحسب صحيفة اللواء الأردنية ؛ لاحظ الكاتب أن الإسلام ليس غريبا في بريطانيا إذ كان عدد المسلمين من رعايا التاج في نهاية الحرب العالمية الأولى حوالي 160 مليون شخص.
لندن: خرجت مجلة «تايمز اوت» الاجتماعية اللندنية في عددها الأخير بغلاف أخضر اللون يتصدره عنوان يقول «هل مستقبل لندن إسلامي؟» وذكر رئيس التحرير غوردون طومسون في تبريره للعنوان والغلاف بالقول «إن الدين الإسلامي هو أكبر الديانات وأسرعها نموا بين أديان المقيمين في العاصمة البريطانية» وأشار، منذ التعداد الأخير في عام 2001 تجاوز عدد المسلمين المقيمين في لندن 607 آلاف من أصل 5.1 مليون مسلم في بريطانيا ينحدرون من أعراق ودول مختلفة في حين لاحظ أن الشكوك تزداد في مستقبل العاصمة التي "قد تتحول إلى مدينة إسلامية مستقبلا" وحض طومسون القراء على حوار في هذا الشأن.وتحت عنوان «لماذا تحتاج لندن الإسلام؟» نشرت المجلة تحقيقا مطولا تناول «لندن الإسلامية» في العقد الثالث من القرن الحالي وبعد «الثورة الإسلامية» التي حدثت في عام «2021» وقالت المجلة في تحقيقها أن الآلاف «تجمعوا في ساحة محمد صديق خان» (أحد الذين نسفوا قطار لندن عام 2005) لحضور تنفيذ شنق شاب نقلته شاحنة عبر «طريق الشهداء».وحسب صحيفة اللواء الأردنية ؛ لاحظ الكاتب أن الإسلام ليس غريبا في بريطانيا إذ كان عدد المسلمين من رعايا التاج في نهاية الحرب العالمية الأولى حوالي 160 مليون شخص.