اقليم شيعة العراق
12-01-2011, 06:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
دعوة مقتدى الصدر لتوزيع الأراضي.. مخاطرها توزيع أراضي للمصريين الذين جلبهم صدام للعراق
http://gharaf.com/home/news.php?action=view&id=1513 (http://gharaf.com/home/news.php?action=view&id=1513)
.............................
من يقصد الصدر (بالعراقيين)..في زمن ضاعت فيه المفاهيم..وشوه فيه تعريف العراقي بالدستور المأزوم
.............................
دعى مقتدى الصدر لتوزيع قطع اراضي للعراقيين الذين لا يملكون بيتا .. ودعوة مقتدى الصدر رغم اهميتها .. ولكن المعوقات والمخاطر كبيرة امام هذه الدعوة :
1. سياسية الاسكان الثورية بالعراق بدأها الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم تقوم على اساس (توزيع قطع اراضي للعراقيين.. وتقوم الدولة بتأسيس جمعيات لتولي هذه المهمة.. وتقوم الحكومة كذلك باعطاء عقار من البنوك لبناء منازلهم على تلك الاراضي الموزعة عليهم.. تسدد من قبل المواطنين بالتقسيط وعلى مديات طويلة.. لذلك نجد الاحياء السكنية توسعت وعمرت مدن بكاملها) ولم تشهد بذلك اي نسبة من الفساد. والعراقيين الذين وزعت عليهم الاراضي هم (العراقيين المولودين من ابويين عراقيين بالجنسية والاصل والولادة او من اب عراقي الجنسية والاصل).. بل جميعهم كانوا من فقراء العراق المولودين (من ابويين عراقيين بالجنسية والاصل والولادة وابناء عشائر اصل عن فصل)..
ولكن الخطورة بان النظام السياسي الحالي بعد عام 2003.. قامت على اطروحة (الدولة تقوم ببناء المجمعات السكنية) والتي تسببت هذه السياسية الاسكانية زيادة مخيفة بنسبة الفساد.. وانعدام الانجاز.. وردائة في التشييد.. وتفاقم في ازمة السكن.. مما مكن لوبي منظم للفساد المالي والاداري.. استولى على عقود الانشاءات.. وكان ذلك سبب الفشل الهائل بمجال البناء والتشييد. ولكن لو وزعت الاراضي على المواطنيين مع منح عقار من البنوك الحكومية بفوائد رمزية.. لكان لذلك دور كبير في نهضة العراق السكانية.. وفي مواجهة الفساد المالي والاداري..
2. قوى سياسية وطائفية ترفض توزيع الاراضي على المواطنيين.. في المناطق المختلطة كديالى وحزام بغداد وجنوب صلاح الدين وتلعفر والطوز وتازة وغيرها.. وتعتبر تلك القوى (توزيع الاراضي) سوف يساهم في افشال مخططات (35) سنة من سياسات التوطين الطائفي السني المنظم حول بغداد (حزام بغداد) وفي ديالى وجنوب صلاح الدين وغيرها.
3. قيام صدام والبعث بانتهاج سياسات التلاعب الديمغرافية واصدر البعث قانون لا مشروع (استثنائي) يمنح الاجانب المصريين والسودانيين وغيرهم الجنسية العراقية بعد شهر من دخولهم العراق لاغراض التوطين في وقت يمنع العراقيين من اهالي الجنوب والوسط من الاقامة والتملك ببغداد اذا لم يكن لديهم احصائية سبعة وخمسين.. والاخطر يتم تسويق شباب ورجال العراق للحروب والسجون والاعدامات وقطع نسل مئات الاف بمقتلهم.. وتم جلب البديل الغير مشروع عنهم من (صهاينة العراق) المصريين الذين عاثوا الخراب والفساد والجريمة ونشروا الموبقات والمخدرات وابشع الجرائم بارض الرافدين.. ولا ننسى سياسات التفضيل التي فضل بها النظام البعثي وصدام المصريين على العراقيين بدعم من القاهرة.. علما خريجي السجون وفاعلي الجرائم المصريين ورجالات المخابرات المصرية وشرائح المتطرفين المصريين ونتائج سياسات التوطين هؤلاء من جنوا ثمرات خيرات العراق في وقت العراقيين يتم حرقهم بالحروب والحصار والدمار.. في زمن صدام.. فهل يراد مكافئتهم مجددا بتمرير دعوات بدون (التدقيق فيها والتأكيد من وصولها للعراقيين الاصل)..
4. الكارثة بالدستور الحالي بالمادة 18 منه.. التي شوهت تعريف العراقي و جعلته (يعرف من الام واب مجهول) وبمرحلة خطرة شهدت تدفق الاف الارهابيين الاجانب وخاصة من المصريين والسودانيين والسوريين واليمنيين والسعوديين وغيرهم.. وكذلك هذه المادة تدخل في (تثبيت) مخططات البعث وصدام التوطينية بتجنيس من لم يجنسون في زمن صدام من الذين جلبهم من مصريين وسودانيين بالجنسية العراقية .. فهل يراد اليوم مكافئة الارهابيين الاجانب و انصار صدام من المصريين والسودانيين الذين دعموا البعث وصدام وجاءوا ضمن مخطط لدعم البعث وحكمه الدموي ضد العراقيين.. بمنحهم (قطع اراضي بدعوى انهم يحملون جنسية عراقية) ؟؟ السؤال من هو العراقي ؟؟ في زمن يتم خلط الاوراق فيصبح العراقيين من اصلاب عراقيين اباء عن اجداد جثث بلا هوية.. ويراد منح ومكافئة المستوطنيين وابناء الارهابيين الاجانب ليس فقط بالجنسية ولكن باراضي سكنية ؟؟؟
5. خلال حكم البعث وصدام تم منح الاف المصريين شقق ورواتب تقاعدية ودسوا بوظائف واعمال بالقطاع العام والخاص ضمن مخطط (الاندساس) .. واصبح المصريين بالعراق كذلك بعد عام 2003 اكبر حاضن اجنبية للارهاب وعناصر نشطة فيه وزعماء المنظمات الارهابية الاخطر ومنها القاعدة هم من المصريين بالعراق كابو ايوب المصري زعيم القاعدة بالعراق وابو عبد الرحمن المصري مفتي القاعدة بالعراق وابو ربيع المصري مسؤول القاعدة بالبصرة وغيرهم الكثير الكثير.. فهل يراد اليوم مكافئة من وقفوا الى جانب صدام والبعث المجرمين بمنحهم قطع اراضي ومساكن اخرى لهم و لابناءهم ؟؟ استمرارا لاتمام مخططات التوطين والتلاعب الديمغرافية ولكن هذه المرة بايادي من تعلن (انها معارضة لصدام والبعث) فهل سوف تكون (معارضة لصدام بالاسم) ولكن (تتبنى سياسات صدام والبعث ونتائجها) ؟؟؟ ونرجو ان (لا يمرر مخططات توطينية مبطنة للغرباء من مصريين وسودانيين وغيرهم من هذه الدعوة)..
6. صدر بعد سقوط البعث وصدام المجرمين.. قانون يعطي (قطع اراضي اضافة لثلاثين مليون دينار كعقار) على من هجرهم صدام من (التبعية الايرانية) وكذلك على الذين خرجوا خلال حكم البعث وصدام حسب المادة 140 والتي تشمل فقط (الذين خرجوا قبل عام 2003).. .. (لتضاف الى ما تم اعادته لهؤلاء التبعية الايرانية من املاك واراضي صادرها النظام البعثي.. وحصلت فئة (المهاجرين والمهجرين) على قطع اراضي بالاف بالعراق.. وهم خارج العراق.. .. (لذلك يجب العمل والحرص على توزيع اراضي وعقارات على شرائح الفقراء العراقيين الاصليين الذين يعانون ما يعانون بدون قانون يرفعهم من الماسي التي هم فيها، فهم مشردين وغرباء داخل وطنهم.. في وقت الغريب والاجنبي يجني خيرات العراق ويصبح جلاد على اهل العراق.. انعكاس للمثل العراقي .. ماكو غريب اكل من خير العراق الا انقلت كلبا مسعورا على العراقيين).
7. الخطورة كذلك بان الدستور عندما عرف (العراق من ام واب اجنبي).. جعل شرائح اجنبية تاتي للعراق وتحصل على الجنسية العراقية بغير وجه حق (ثم تعود لدولهم واوطانهم التي جاءوا منها) وبالتالي تمرير توزيع اراضي للعراقيين بدون ضوابط سوف يجعل اجانب يحصلون على اراضي بالعراق كذلك ثم يعودون من حيث اتوا .. في وقت يحرم قطاع كبير من العراقيين من قطع اراضي في وطنهم العراق وهم في احوج ما يكون لاراضي في ارض اجداهم ووطنهم داخل العراق.
..........
من ذلك ندعو مقتدى الصدر وجميع الشيعة العراقيين لتبني مشروع الدفاع عن شيعة العراق (قضية شيعة العراق).... وهي بعشرين نقطة .. ، علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي
http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474 (http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474)
....................
ومضـــات:
من يقصد (هل من اب عراقي وام عراقية) ام (من ام واب اجنبي) اي الاجانب من امهات عراقيات؟؟
..................
..........
دعوة مقتدى الصدر لتوزيع الأراضي.. مخاطرها توزيع.. اراضي للاجانب من ام عراقية واب اجنبي
.....................
سجاد جواد جبل
دعوة مقتدى الصدر لتوزيع الأراضي.. مخاطرها توزيع أراضي للمصريين الذين جلبهم صدام للعراق
http://gharaf.com/home/news.php?action=view&id=1513 (http://gharaf.com/home/news.php?action=view&id=1513)
.............................
من يقصد الصدر (بالعراقيين)..في زمن ضاعت فيه المفاهيم..وشوه فيه تعريف العراقي بالدستور المأزوم
.............................
دعى مقتدى الصدر لتوزيع قطع اراضي للعراقيين الذين لا يملكون بيتا .. ودعوة مقتدى الصدر رغم اهميتها .. ولكن المعوقات والمخاطر كبيرة امام هذه الدعوة :
1. سياسية الاسكان الثورية بالعراق بدأها الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم تقوم على اساس (توزيع قطع اراضي للعراقيين.. وتقوم الدولة بتأسيس جمعيات لتولي هذه المهمة.. وتقوم الحكومة كذلك باعطاء عقار من البنوك لبناء منازلهم على تلك الاراضي الموزعة عليهم.. تسدد من قبل المواطنين بالتقسيط وعلى مديات طويلة.. لذلك نجد الاحياء السكنية توسعت وعمرت مدن بكاملها) ولم تشهد بذلك اي نسبة من الفساد. والعراقيين الذين وزعت عليهم الاراضي هم (العراقيين المولودين من ابويين عراقيين بالجنسية والاصل والولادة او من اب عراقي الجنسية والاصل).. بل جميعهم كانوا من فقراء العراق المولودين (من ابويين عراقيين بالجنسية والاصل والولادة وابناء عشائر اصل عن فصل)..
ولكن الخطورة بان النظام السياسي الحالي بعد عام 2003.. قامت على اطروحة (الدولة تقوم ببناء المجمعات السكنية) والتي تسببت هذه السياسية الاسكانية زيادة مخيفة بنسبة الفساد.. وانعدام الانجاز.. وردائة في التشييد.. وتفاقم في ازمة السكن.. مما مكن لوبي منظم للفساد المالي والاداري.. استولى على عقود الانشاءات.. وكان ذلك سبب الفشل الهائل بمجال البناء والتشييد. ولكن لو وزعت الاراضي على المواطنيين مع منح عقار من البنوك الحكومية بفوائد رمزية.. لكان لذلك دور كبير في نهضة العراق السكانية.. وفي مواجهة الفساد المالي والاداري..
2. قوى سياسية وطائفية ترفض توزيع الاراضي على المواطنيين.. في المناطق المختلطة كديالى وحزام بغداد وجنوب صلاح الدين وتلعفر والطوز وتازة وغيرها.. وتعتبر تلك القوى (توزيع الاراضي) سوف يساهم في افشال مخططات (35) سنة من سياسات التوطين الطائفي السني المنظم حول بغداد (حزام بغداد) وفي ديالى وجنوب صلاح الدين وغيرها.
3. قيام صدام والبعث بانتهاج سياسات التلاعب الديمغرافية واصدر البعث قانون لا مشروع (استثنائي) يمنح الاجانب المصريين والسودانيين وغيرهم الجنسية العراقية بعد شهر من دخولهم العراق لاغراض التوطين في وقت يمنع العراقيين من اهالي الجنوب والوسط من الاقامة والتملك ببغداد اذا لم يكن لديهم احصائية سبعة وخمسين.. والاخطر يتم تسويق شباب ورجال العراق للحروب والسجون والاعدامات وقطع نسل مئات الاف بمقتلهم.. وتم جلب البديل الغير مشروع عنهم من (صهاينة العراق) المصريين الذين عاثوا الخراب والفساد والجريمة ونشروا الموبقات والمخدرات وابشع الجرائم بارض الرافدين.. ولا ننسى سياسات التفضيل التي فضل بها النظام البعثي وصدام المصريين على العراقيين بدعم من القاهرة.. علما خريجي السجون وفاعلي الجرائم المصريين ورجالات المخابرات المصرية وشرائح المتطرفين المصريين ونتائج سياسات التوطين هؤلاء من جنوا ثمرات خيرات العراق في وقت العراقيين يتم حرقهم بالحروب والحصار والدمار.. في زمن صدام.. فهل يراد مكافئتهم مجددا بتمرير دعوات بدون (التدقيق فيها والتأكيد من وصولها للعراقيين الاصل)..
4. الكارثة بالدستور الحالي بالمادة 18 منه.. التي شوهت تعريف العراقي و جعلته (يعرف من الام واب مجهول) وبمرحلة خطرة شهدت تدفق الاف الارهابيين الاجانب وخاصة من المصريين والسودانيين والسوريين واليمنيين والسعوديين وغيرهم.. وكذلك هذه المادة تدخل في (تثبيت) مخططات البعث وصدام التوطينية بتجنيس من لم يجنسون في زمن صدام من الذين جلبهم من مصريين وسودانيين بالجنسية العراقية .. فهل يراد اليوم مكافئة الارهابيين الاجانب و انصار صدام من المصريين والسودانيين الذين دعموا البعث وصدام وجاءوا ضمن مخطط لدعم البعث وحكمه الدموي ضد العراقيين.. بمنحهم (قطع اراضي بدعوى انهم يحملون جنسية عراقية) ؟؟ السؤال من هو العراقي ؟؟ في زمن يتم خلط الاوراق فيصبح العراقيين من اصلاب عراقيين اباء عن اجداد جثث بلا هوية.. ويراد منح ومكافئة المستوطنيين وابناء الارهابيين الاجانب ليس فقط بالجنسية ولكن باراضي سكنية ؟؟؟
5. خلال حكم البعث وصدام تم منح الاف المصريين شقق ورواتب تقاعدية ودسوا بوظائف واعمال بالقطاع العام والخاص ضمن مخطط (الاندساس) .. واصبح المصريين بالعراق كذلك بعد عام 2003 اكبر حاضن اجنبية للارهاب وعناصر نشطة فيه وزعماء المنظمات الارهابية الاخطر ومنها القاعدة هم من المصريين بالعراق كابو ايوب المصري زعيم القاعدة بالعراق وابو عبد الرحمن المصري مفتي القاعدة بالعراق وابو ربيع المصري مسؤول القاعدة بالبصرة وغيرهم الكثير الكثير.. فهل يراد اليوم مكافئة من وقفوا الى جانب صدام والبعث المجرمين بمنحهم قطع اراضي ومساكن اخرى لهم و لابناءهم ؟؟ استمرارا لاتمام مخططات التوطين والتلاعب الديمغرافية ولكن هذه المرة بايادي من تعلن (انها معارضة لصدام والبعث) فهل سوف تكون (معارضة لصدام بالاسم) ولكن (تتبنى سياسات صدام والبعث ونتائجها) ؟؟؟ ونرجو ان (لا يمرر مخططات توطينية مبطنة للغرباء من مصريين وسودانيين وغيرهم من هذه الدعوة)..
6. صدر بعد سقوط البعث وصدام المجرمين.. قانون يعطي (قطع اراضي اضافة لثلاثين مليون دينار كعقار) على من هجرهم صدام من (التبعية الايرانية) وكذلك على الذين خرجوا خلال حكم البعث وصدام حسب المادة 140 والتي تشمل فقط (الذين خرجوا قبل عام 2003).. .. (لتضاف الى ما تم اعادته لهؤلاء التبعية الايرانية من املاك واراضي صادرها النظام البعثي.. وحصلت فئة (المهاجرين والمهجرين) على قطع اراضي بالاف بالعراق.. وهم خارج العراق.. .. (لذلك يجب العمل والحرص على توزيع اراضي وعقارات على شرائح الفقراء العراقيين الاصليين الذين يعانون ما يعانون بدون قانون يرفعهم من الماسي التي هم فيها، فهم مشردين وغرباء داخل وطنهم.. في وقت الغريب والاجنبي يجني خيرات العراق ويصبح جلاد على اهل العراق.. انعكاس للمثل العراقي .. ماكو غريب اكل من خير العراق الا انقلت كلبا مسعورا على العراقيين).
7. الخطورة كذلك بان الدستور عندما عرف (العراق من ام واب اجنبي).. جعل شرائح اجنبية تاتي للعراق وتحصل على الجنسية العراقية بغير وجه حق (ثم تعود لدولهم واوطانهم التي جاءوا منها) وبالتالي تمرير توزيع اراضي للعراقيين بدون ضوابط سوف يجعل اجانب يحصلون على اراضي بالعراق كذلك ثم يعودون من حيث اتوا .. في وقت يحرم قطاع كبير من العراقيين من قطع اراضي في وطنهم العراق وهم في احوج ما يكون لاراضي في ارض اجداهم ووطنهم داخل العراق.
..........
من ذلك ندعو مقتدى الصدر وجميع الشيعة العراقيين لتبني مشروع الدفاع عن شيعة العراق (قضية شيعة العراق).... وهي بعشرين نقطة .. ، علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي
http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474 (http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474)
....................
ومضـــات:
من يقصد (هل من اب عراقي وام عراقية) ام (من ام واب اجنبي) اي الاجانب من امهات عراقيات؟؟
..................
..........
دعوة مقتدى الصدر لتوزيع الأراضي.. مخاطرها توزيع.. اراضي للاجانب من ام عراقية واب اجنبي
.....................
سجاد جواد جبل