محمد علي حسن
19-01-2011, 12:22 AM
باسمه تعالى ،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الحمد لله على نعمة الولاية التي تتمم نعمة العقل ، والحمد لله أن جعل أعدائنا من الحمقى .
قال الجاهل :
الحمد لله وبعد :
بعد بيان علماء الإسلام بطلان نظرية دارون الكفرية
جاءنا أحد أعمدة مدرسة الخوئي الرافضية بنظرية
دارونية مهجنة جديدة , حيث يظهر منه الإيمان بنظرية دارون لكن بطريقة ملتوية
حيث يقول علامة الرافضة تلميذ الخوئي ( آصف محسني ) و هذه طلته
دارون الجديد لكن بعمامة ومن أفغانستان http://www.alsrdaab.com/vb/images/smilies/smile.gif
يقول آصف :
" وكم فرق بين الإنسان الابتدائي القريب من الحيوان , و الإنسان اليوم ولا يبعد تفاوتهما "
قلت : كلام آصف ليس موجهاً لآدم عليه السلام على وجه الخصوص ، بل كان يصف الحياة آنذاك بأنها كانت ابتدائية وليس بهذا إهانة ولم يكن يقصد إهانة نبي الله عليه السلام .
ونترك اثبات ذلك لأهل الاختصاص ...
يقول الدكتور محمد محمود محمدين وطه عثمان الفراء في كتاب ( المدخل إلى علم الجغرافيا والبيئة ، ج 1 ، ص 356 ، ط 4 )
( من أقدم حرف الإنسان وأبسطها؛ حيث يعتمد فيها الإنسان على موارد بيئته دون عناء يذكر، فيجمع الثمار البرية وجذور النبات والحشرات.
وقد استغرقت هذه المرحلة التي اكتفى فيها الإنسان بالاعتماد على موارد بيئته آلاف السنين )
قلت : فنجد فيها صفات مشتركة مع الحيوانات منها التقاط النبات بطريقة الجمع وجذور النبات وحتى الحشرات حسب المؤلفين !!
ولا أدري ما دخله لاقحام الجاهل نظرية داروين بالموضوع، فهو لم يصف الانسان البدائي بالقرد بل بتقارب الافعال مع باقي المخلوقات وهذا ما أثبته أهل العلم إلا إذا كان عند هذا الجاهل علم آخر بأن الإنسان بالعصر الحجري متطور يركب جيب نيسان ويستخدم اللاب توب ويلبس وبدلات ويأكل كورن فليكس ، وكيت كات ، وشوكولا فرنسي، وعلى الغذاء ستيكات مع شيش طاووك http://www.alhak.org/vb/images/smilies/0010.gif
ولا أدري هل يحب هذا الجاهل الحوزوي نبي الله عليه السلام ، فأين غيرته على نبي الله ؟!
روى البخاري في صحيحه ( ج4 ، ص 133)
حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ هَمَّامٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، نَحْوَهُ يَعْنِي «لَوْلاَ بَنُو إِسْرَائِيلَ لَمْ يَخْنَزِ اللَّحْمُ، وَلَوْلاَ حَوَّاءُ لَمْ تَخُنَّ أُنْثَى زَوْجَهَا»
أم تكفيرهم لأمنا حواء عليها السلام !!
قال محمد القنوجي البخاري في كتاب الدين الخالص ، ص 160:
( الصحيح أن الشرك إنما وقع من حواء فقط دون آدم )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الحمد لله على نعمة الولاية التي تتمم نعمة العقل ، والحمد لله أن جعل أعدائنا من الحمقى .
قال الجاهل :
الحمد لله وبعد :
بعد بيان علماء الإسلام بطلان نظرية دارون الكفرية
جاءنا أحد أعمدة مدرسة الخوئي الرافضية بنظرية
دارونية مهجنة جديدة , حيث يظهر منه الإيمان بنظرية دارون لكن بطريقة ملتوية
حيث يقول علامة الرافضة تلميذ الخوئي ( آصف محسني ) و هذه طلته
دارون الجديد لكن بعمامة ومن أفغانستان http://www.alsrdaab.com/vb/images/smilies/smile.gif
يقول آصف :
" وكم فرق بين الإنسان الابتدائي القريب من الحيوان , و الإنسان اليوم ولا يبعد تفاوتهما "
قلت : كلام آصف ليس موجهاً لآدم عليه السلام على وجه الخصوص ، بل كان يصف الحياة آنذاك بأنها كانت ابتدائية وليس بهذا إهانة ولم يكن يقصد إهانة نبي الله عليه السلام .
ونترك اثبات ذلك لأهل الاختصاص ...
يقول الدكتور محمد محمود محمدين وطه عثمان الفراء في كتاب ( المدخل إلى علم الجغرافيا والبيئة ، ج 1 ، ص 356 ، ط 4 )
( من أقدم حرف الإنسان وأبسطها؛ حيث يعتمد فيها الإنسان على موارد بيئته دون عناء يذكر، فيجمع الثمار البرية وجذور النبات والحشرات.
وقد استغرقت هذه المرحلة التي اكتفى فيها الإنسان بالاعتماد على موارد بيئته آلاف السنين )
قلت : فنجد فيها صفات مشتركة مع الحيوانات منها التقاط النبات بطريقة الجمع وجذور النبات وحتى الحشرات حسب المؤلفين !!
ولا أدري ما دخله لاقحام الجاهل نظرية داروين بالموضوع، فهو لم يصف الانسان البدائي بالقرد بل بتقارب الافعال مع باقي المخلوقات وهذا ما أثبته أهل العلم إلا إذا كان عند هذا الجاهل علم آخر بأن الإنسان بالعصر الحجري متطور يركب جيب نيسان ويستخدم اللاب توب ويلبس وبدلات ويأكل كورن فليكس ، وكيت كات ، وشوكولا فرنسي، وعلى الغذاء ستيكات مع شيش طاووك http://www.alhak.org/vb/images/smilies/0010.gif
ولا أدري هل يحب هذا الجاهل الحوزوي نبي الله عليه السلام ، فأين غيرته على نبي الله ؟!
روى البخاري في صحيحه ( ج4 ، ص 133)
حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ هَمَّامٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، نَحْوَهُ يَعْنِي «لَوْلاَ بَنُو إِسْرَائِيلَ لَمْ يَخْنَزِ اللَّحْمُ، وَلَوْلاَ حَوَّاءُ لَمْ تَخُنَّ أُنْثَى زَوْجَهَا»
أم تكفيرهم لأمنا حواء عليها السلام !!
قال محمد القنوجي البخاري في كتاب الدين الخالص ، ص 160:
( الصحيح أن الشرك إنما وقع من حواء فقط دون آدم )