الجابري اليماني
11-02-2011, 11:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
طرح الاخ مرآة التواريخ موضوعا بعنوان [ تجربتي (المتواضعة) مع الكتاب .... ( ! ) ]
..........................
فأعجبتني ردوده على الاعضاء فضلا عن أصل موضوعه !
فلم أتمالك نفسي ورحت أكتب له :
قرأت المعوذتين خوفا من أن يطالني سحرك !
وحرت بين صلب موضوعك وسحر ردودك !!
أعجز عن قول شئ او التعبير عما دهاني حين قرأت ماكتبت ....
فقررت أن التزم الصمت .
واكتفي به .
واصل نثر روائعك يامرآة التواريخ ............. هي والله النفحات الالهية بالكرامات المحمدية العلوية .
فلقد عدت لتوي من سفري في بحر روائعك .
وانا بصدد ان اربط سفينة انذهالي على شاطئ سحرك لاعتزل الابحار سوى بحرك ولاارسو الا على بر سحرك
فلتجمع نفسي شتاتها التي صدمتها صخور كلماتك فتحطمت متناثره على ساحل روائعك
بت لااعرف اين انا ؟ في حلم ؟ وهل اصحو من حلم روائع كلماتك ام لا ؟!!
عذرا سيدي سأصحو لاني أخاف ان أموت وآخر كلمات تنبس بها شفتاي قتلني سحر مرآة التواريخ
تقبل مروري
أخوك
الجابري اليماني
................
فكان رده صاعقا لي :
أخي الفاضل الجابر اليماني ..
بل أنت ــ يا رعاك المولى ــ أسكرتَ أناملي ، وعقدتَ بلطفك لساني ..
فاصبحتُ بثنائك في تهليلٍ .. فلعل طارفا من السماء يخرجني من خندق خجلي!
طابت بك الأحرف التي حضنتها بشعاع لطفك.
................
ولكم التعليق !
السلام عليكم
طرح الاخ مرآة التواريخ موضوعا بعنوان [ تجربتي (المتواضعة) مع الكتاب .... ( ! ) ]
..........................
فأعجبتني ردوده على الاعضاء فضلا عن أصل موضوعه !
فلم أتمالك نفسي ورحت أكتب له :
قرأت المعوذتين خوفا من أن يطالني سحرك !
وحرت بين صلب موضوعك وسحر ردودك !!
أعجز عن قول شئ او التعبير عما دهاني حين قرأت ماكتبت ....
فقررت أن التزم الصمت .
واكتفي به .
واصل نثر روائعك يامرآة التواريخ ............. هي والله النفحات الالهية بالكرامات المحمدية العلوية .
فلقد عدت لتوي من سفري في بحر روائعك .
وانا بصدد ان اربط سفينة انذهالي على شاطئ سحرك لاعتزل الابحار سوى بحرك ولاارسو الا على بر سحرك
فلتجمع نفسي شتاتها التي صدمتها صخور كلماتك فتحطمت متناثره على ساحل روائعك
بت لااعرف اين انا ؟ في حلم ؟ وهل اصحو من حلم روائع كلماتك ام لا ؟!!
عذرا سيدي سأصحو لاني أخاف ان أموت وآخر كلمات تنبس بها شفتاي قتلني سحر مرآة التواريخ
تقبل مروري
أخوك
الجابري اليماني
................
فكان رده صاعقا لي :
أخي الفاضل الجابر اليماني ..
بل أنت ــ يا رعاك المولى ــ أسكرتَ أناملي ، وعقدتَ بلطفك لساني ..
فاصبحتُ بثنائك في تهليلٍ .. فلعل طارفا من السماء يخرجني من خندق خجلي!
طابت بك الأحرف التي حضنتها بشعاع لطفك.
................
ولكم التعليق !