أهل الحق
13-02-2011, 10:18 PM
اين ابناء العراق...والشاب الموصلي يحرق نفسة ...الله اكبر
انادي انادي ياابناء بلادي اين الايادي واين السواعد الناهضة لنصرة المظلوم الا ان
العراق مظلوم الا ان العراقيين مظلومين الامن ناصر ينصر هذا البلد اذا كنا لا ننصر اهلنا وانفسنا فمن يفز من غفلته وينصرنا انضروا الى العراق وما يجري فيه من مصائب وويلات واهات وبلائات انضر الى الام التي تتسول في الشوارع لكي تأتي الى ايتامها بلقمة العيش انضر الى الشباب الخريج الذي يعمل في الحمالة والعمالة انضر الى الرجل المسن الذي لا يندل الطريق من اين والى اين يذهب ويمد يده لكي يعيش ... وانضر اليوم الى الرجل الشاب في محافظة الموصل ام الربيعين الذي لديه اربع اطفال وزوجة لايستطيع ان يوفر لهم لقمة العيش وبالتالي يؤدي بحرق نفسه اي يحرق نفسه وينتحر من ضيق العيش والمأسات
...........................................
اليس عيب علينا الا ننتفض ضد هؤلاء الخونة السراق المفسدين الظالمين المالكي وحكومته القذرة المرتزقة الذين يأكلون من جسد العراقيين ويشربون من دمه
اتريدون ان نبقى مكتوفي الايدي ويأتي اهل تونس ومصر وينتفضوا من اجلنا
والله انه لعار علينا ان نبقى صامتين كصمت القبور التي لا تتكلم وهي مليئة بالضيم
انادي انادي ياابناء بلادي اين الايادي واين السواعد الناهضة لنصرة المظلوم الا ان
العراق مظلوم الا ان العراقيين مظلومين الامن ناصر ينصر هذا البلد اذا كنا لا ننصر اهلنا وانفسنا فمن يفز من غفلته وينصرنا انضروا الى العراق وما يجري فيه من مصائب وويلات واهات وبلائات انضر الى الام التي تتسول في الشوارع لكي تأتي الى ايتامها بلقمة العيش انضر الى الشباب الخريج الذي يعمل في الحمالة والعمالة انضر الى الرجل المسن الذي لا يندل الطريق من اين والى اين يذهب ويمد يده لكي يعيش ... وانضر اليوم الى الرجل الشاب في محافظة الموصل ام الربيعين الذي لديه اربع اطفال وزوجة لايستطيع ان يوفر لهم لقمة العيش وبالتالي يؤدي بحرق نفسه اي يحرق نفسه وينتحر من ضيق العيش والمأسات
...........................................
اليس عيب علينا الا ننتفض ضد هؤلاء الخونة السراق المفسدين الظالمين المالكي وحكومته القذرة المرتزقة الذين يأكلون من جسد العراقيين ويشربون من دمه
اتريدون ان نبقى مكتوفي الايدي ويأتي اهل تونس ومصر وينتفضوا من اجلنا
والله انه لعار علينا ان نبقى صامتين كصمت القبور التي لا تتكلم وهي مليئة بالضيم