القصيدة بعنوان (قاضي الحاجات)

[محمد السويجت]

أيا قاضي الحاجات جئت لحاجةٍ
وحاجات أخرى في فؤادي تلجلج
أتيتك تقضيها بحقك عند من
نذلّ له يوم الحساب و نحرج
اليك ندير العين يا ابن محمد
وليس لنا في الأمر الاك مخرج
تكالبت الأيام و الناس عندنا
ذئاب تسوس الشعب والشعب أهوج
يصفّق للآتي و يعلم أنّه
يسير بلا رأي و ماله منهج
سوى قتله عمدا ونهب تراثه
وتهجير أعلام لها اليوم أحوج
وخطف رجالات تشيد معالما
لنا بعد هذا الجدب فيما يتوّج
ولسنا كمن يجتث عضوا بجسمه
ولكن هذا العضو هشّ أعوج
نريد له الأصلاح علّ صلاحه
يرمّم صدعا فيه للشر مهيج
ومن له في هدم البلاد وسيلة
و لا حجة فيما أتى يتحجج
سليل بني حام و من لفّلفهم
يضاحكنا حينا وفي القتل يولج

[سديم الفجر]

السلام عليكم
لافض فوك وسلم يراعك للقصيدة الرائعة
وفقكم الله اخي العزيز مبدع
ان شاء الله تقضى حوائجكم
وحوائج هذه الشعوب الثائرة
بحق قاضي الحاجات...

[الروح]

مُحَمّد السويجت ..؛
قصيدة موفقة جداً بوركت أياديكم ..؛
نسأل الله الفرج القريب..
ومرحباً أرددها دوماً لحضورك الألق..؛

تحياتي وامتناني

[محمد الشرع]

نرحب بك بيننا

كلمات ولائية في صميم حياتنا

تحية لك .

[ابو ياسر الكعبي]

مُحَمّد السويجت
طبتَ وطاب يراعك
احسنت القول
وابلغت المقام
لك خالص تقديري
اخوك