حمزة الصغير
06-03-2011, 10:32 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
كنا نحتاج في زمن الطاغية الملعون صدام النذل ان نكون منتظمين فكريا ودنيا لدفاع عن مانعتقده لانه كان يعدم من يجد في بيته قرانا او كتاب ضياء الصالحين ولكن بعد ان من الله علينا بالتحرير وسخر لنا امريكا لاسقاط الطاغية لعلمه سبحان وتعالى بضعفنا وبطش عدونا وزلامه فله الحمد رب العالمين وله الفضل وحده لاشريك له فهو المنان الحنان الحنين سبحانه لانه سحب فضل كل من يدعي له الفضل في التحرير فلافضل للاحزاب الدينية والاخرى بالخلاص من الطاغية لان كل العراقين الاحرار منتفضين على صدام النذل وان لم يكون منتظمين لحزب ديني او حركه اخرى الان تم التحرير ذهب الطاغية الكل يمارس طقوسه الدينية اذن مافائدة التحزب والحزبية ارى من وجهت نظري البسيطة انها تعمل ضد ارأدة الحرية التي منعها الله لنا لادعاها انها تعمل لوء الدين لان هذة الاحزاب وان كانت تدعي اسلاميا او قومية الى الخ افكارها نتاج بشري تحمل الانسان وفكره ومصلحة حزبه وبذلك يكون كل من يختلف معهم بالفكره عدوا وان كان على نفس الدين والمذهب وبذلك تبدأ عملية الغاء الاخر وتصفية الاخر بقيادة شيطان النفس الامارة بالسوء لان لا سند رباني لهذه الاحزاب ومن يدعي ان القران مذكور فية حزب الله فالاية الكريمه تبين لنا من هم حزب الله فلا اجد في هذه الاية اي صفة من صفات احزاب اليوم الدينية (لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [المجادلة : 22]) اذن كل من يدعي انه من الله حزبه وفكره ولاتتوفر فيه شروط الاية هو مفتري على الله ومن اتبعه مشرك وببساطه اكثر ان محمد وال بيته صلوات الله عليهم اجمعين هم رحمه للعالمين وهم حزب الله وكل من يدعي انه بدون وجودهم ان يكون لله حزبا فهو مفتري تابع لحزب الشيطان .
فدعوى الى احزاب اليوم وحركاته ان تترك الانسان مع ربه وان تتجه الى ان تكون احزاب خدمية لا فكرية لان قد ينفعها خدمة الناس من غضب الله والدين النصيحة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنا نحتاج في زمن الطاغية الملعون صدام النذل ان نكون منتظمين فكريا ودنيا لدفاع عن مانعتقده لانه كان يعدم من يجد في بيته قرانا او كتاب ضياء الصالحين ولكن بعد ان من الله علينا بالتحرير وسخر لنا امريكا لاسقاط الطاغية لعلمه سبحان وتعالى بضعفنا وبطش عدونا وزلامه فله الحمد رب العالمين وله الفضل وحده لاشريك له فهو المنان الحنان الحنين سبحانه لانه سحب فضل كل من يدعي له الفضل في التحرير فلافضل للاحزاب الدينية والاخرى بالخلاص من الطاغية لان كل العراقين الاحرار منتفضين على صدام النذل وان لم يكون منتظمين لحزب ديني او حركه اخرى الان تم التحرير ذهب الطاغية الكل يمارس طقوسه الدينية اذن مافائدة التحزب والحزبية ارى من وجهت نظري البسيطة انها تعمل ضد ارأدة الحرية التي منعها الله لنا لادعاها انها تعمل لوء الدين لان هذة الاحزاب وان كانت تدعي اسلاميا او قومية الى الخ افكارها نتاج بشري تحمل الانسان وفكره ومصلحة حزبه وبذلك يكون كل من يختلف معهم بالفكره عدوا وان كان على نفس الدين والمذهب وبذلك تبدأ عملية الغاء الاخر وتصفية الاخر بقيادة شيطان النفس الامارة بالسوء لان لا سند رباني لهذه الاحزاب ومن يدعي ان القران مذكور فية حزب الله فالاية الكريمه تبين لنا من هم حزب الله فلا اجد في هذه الاية اي صفة من صفات احزاب اليوم الدينية (لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [المجادلة : 22]) اذن كل من يدعي انه من الله حزبه وفكره ولاتتوفر فيه شروط الاية هو مفتري على الله ومن اتبعه مشرك وببساطه اكثر ان محمد وال بيته صلوات الله عليهم اجمعين هم رحمه للعالمين وهم حزب الله وكل من يدعي انه بدون وجودهم ان يكون لله حزبا فهو مفتري تابع لحزب الشيطان .
فدعوى الى احزاب اليوم وحركاته ان تترك الانسان مع ربه وان تتجه الى ان تكون احزاب خدمية لا فكرية لان قد ينفعها خدمة الناس من غضب الله والدين النصيحة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته