علي بن ابراهيم القمي
07-03-2011, 09:05 AM
بسم الله الرحمن الرحيم. والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين ثم اللعن الدائم على أعدائهم أجمعين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، نرحب بسماحة الشيخ علي الكوراني (حفظه الله)، ولنا لكم يا سماحة الشيخ سؤالين حول عائشة بنت أبي بكر، وكلي أمل بأن تجيبني بكل صراحة:
1- ما هي عقيدة الشيعة في عائشة بنت أبي بكر حسب قرائتكم لما كتبه علماء الشيعة القدماء؟
2- قد ورد عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) بحق أمير المؤمنين (عليه السلام): {اللهم وال من والاه وعاد من عاداه}، ولا يشك أحد بأن عائشة قد عادت أمير المؤمنين وحاربته في حرب الجمل وغيرها كما هو معروف، ويتفق على ذلك الشيعة والبكريون. فما رأيكم في "الشيعي" الذي يوالي عائشة يترضى على عائشة ويصفها بأم المؤمنين؟
نود أن نقول لكم يا شيخنا، أنّهُ سيصدر لأستاذنا الشيخ ياسر الحبيب كتاب اسمه (الفاحشة الوجه الآخر لعائشة)، وهذا الكتاب ضخم يقع في أكثر من 1000 صفحة. ويثبت فيه أستاذنا وقوع عائشة في الفاحشة بعد استشهاد رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ويسعدنا أن نهديكم نسخة منه، وأن نطلع على رأيكم ونقدكم للكتاب.
ونتمنى أن تجيب علينا بكل صراحة، ونسأل الله أن يحفظكم لخدمة الدين، وأن يثبتنا على ولاية آل محمد.
محبكم في الله
1 ربيع الثاني 1432 هـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، نرحب بسماحة الشيخ علي الكوراني (حفظه الله)، ولنا لكم يا سماحة الشيخ سؤالين حول عائشة بنت أبي بكر، وكلي أمل بأن تجيبني بكل صراحة:
1- ما هي عقيدة الشيعة في عائشة بنت أبي بكر حسب قرائتكم لما كتبه علماء الشيعة القدماء؟
2- قد ورد عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) بحق أمير المؤمنين (عليه السلام): {اللهم وال من والاه وعاد من عاداه}، ولا يشك أحد بأن عائشة قد عادت أمير المؤمنين وحاربته في حرب الجمل وغيرها كما هو معروف، ويتفق على ذلك الشيعة والبكريون. فما رأيكم في "الشيعي" الذي يوالي عائشة يترضى على عائشة ويصفها بأم المؤمنين؟
نود أن نقول لكم يا شيخنا، أنّهُ سيصدر لأستاذنا الشيخ ياسر الحبيب كتاب اسمه (الفاحشة الوجه الآخر لعائشة)، وهذا الكتاب ضخم يقع في أكثر من 1000 صفحة. ويثبت فيه أستاذنا وقوع عائشة في الفاحشة بعد استشهاد رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ويسعدنا أن نهديكم نسخة منه، وأن نطلع على رأيكم ونقدكم للكتاب.
ونتمنى أن تجيب علينا بكل صراحة، ونسأل الله أن يحفظكم لخدمة الدين، وأن يثبتنا على ولاية آل محمد.
محبكم في الله
1 ربيع الثاني 1432 هـ