kaream
08-03-2011, 01:49 AM
اللهم صل على محمد وال محمد .
المخالفين وضعوا روايات كاذبة لبعض الصحابة وجعلوهم مبشرين بالجنة .
ولكن نرى هنا روايات صحيحة تأمر بقتال عائشة ومن خرج معها وان كانوا من المبشرين بالجنة
&&&&&&
الجامع الصغير. الإصدار - لجلال الدين السيوطي
المجلد الرابع >> باب: حرف السين
4672- ستكون بعدي هنات وهنات. فمن رأيتموه فارق الجماعة، أو يريد أن يفرق أمة محمد كائنا من كان فاقتلوه [وفي رواية: "فاضربوه بالسيف"]ـ، فإن يد الله مع الجماعة وإن الشيطان مع من فارق الجماعة يركض
["هنات وهنات": شدائد وعظائم، وأشياء قبيحة منكرة، وخصلات سوء. جمع "هنة"، وهي كناية عما لا يراد التصريح به لشناعته (قال في "النهاية": "الهن"، بالتخفيف والتشديد: كناية عن الشيء لا تذكره باسمه).
"كائنا من كان": أي سواء كان من أقاربي أو غيرهم.
قال أبو شامة: حيث جاء الأمر بلزوم الجماعة، فالمراد به لزوم الحق واتباعه، وإن كان المتمسك به قليلا والمخالف كثيرا. أي الحق هو ما كان عليه الصحابة الأول من الصحب، ولا نظر لكثرة أهل الباطل بعدهم. قال البيهقي: إذا فسدت الجماعة فعليك بما كانوا عليه من قبل، وإن كنت وحدك فإنك أنت الجماعة حينئذ]ـ
التخريج (مفصلا): النسائي وابن حبان في صحيحه عن عرفجة
تصحيح السيوطي: صحيح
&&&&&&&&
كنز العمال الإصدار - للمتقي الهندي
المجلد السادس >> {الأمراء من قريش} >> الفرع الثاني في إطاعة الأمير والترهيب عن البغي ومخالفته
14804- ستكون بعدي هنات (هنات: أي شدائد وأمور عظام. النهاية (5/279) ب) وهنات وهنات فمن أراد أن يفرق أمر المسلمين وهم جميع فاضربوه بالسيف كائنا من كان.
(د ن ك) عن عرفجة (أخرجه أبو داود في كتاب السنة باب في قتل الخوارج رقم (4736).
وقال المنذري أخرجه مسلم والنسائي. عون المعبود (13/107).
وراجع صحيح مسلم كتاب الإمارة - باب حكم من فرق أمر المسلمين وهو مجتمع رقم (1852).
وأول الحديث (إنه ستكون هنات...) وعن عرفجة. ص).
&&&&&&&
فيض القدير، شرح الجامع الصغير، الإصدار - للإمامِ المناوي
الجزء الرابع >> حرف السين.
4672 - (ستكون بعدي هنات وهنات) شدائد وعظائم وأشياء قبيحة منكرة وخصلات سوء جمع هنة وهي كناية عما لا يراد التصريح به لشناعته (فمن رأيتموه فارق الجماعة) الصحابة ومن بعدهم من السلف (أو يريد أن يفرّق أمّة محمد كائناً من كان) أي سواء كان من أقاربي أو غيرهم قال الطيبي: وهذا فيه معنى الشرط (فاقتلوه) في رواية فاضربوه بالسيف (فإن يد اللّه مع الجماعة وإن الشيطان مع من فارق الجماعة يركض) فإن اللّه تعالى جمع المؤمنين على معرفة واحدة وشريعة واحدة، ألا تراه يقول: {إنما المؤمنون أخوة} فمن فارقهم خالف أمر الرحمن فلزم الشيطان قال أبو شامة: حيث جاء الأمر بلزوم الجماعة فالمراد به لزوم الحق وإتباعه وإن كان المتمسك به قليلاً والمخالف كثيراً أي الحق هو ما كان عليه الصحابة الأول من الصحب ولا نظر لكثرة أهل الباطل بعدهم قال البيهقي: إذا فسدت الجماعة فعليك بما كانوا عليه من قبل وإن كنت وحدك فإنك أنت الجماعة حينئذ.
(ن حب) وكذا أحمد والبيهقي والحاكم والديلمي (عن عرفجة) بن شرحيل أو شراحيل أو شريك الأشجعي وقيل الكندي وقيل غير ذلك
&&&&&&&&&
مسند الإمام أحمد. الإصدار - للإمام أحمد ابن حنبل
المجلد الرابع. >> أول مسند الكوفيين. >> حديث عرفجة رضي الله تعالى عنه.
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يحيى عن شعبة حدثني زياد بن علاقة عن عرفجة قال:
-سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول تكون هنات وهنات فمن أراد أن يفرق أمر المسلمين وهم جميع فاضربوه بالسيف كائنا من كان.
&&&&&&&
معجم الطبراني الكبير، الإصدار - للإمام الطبراني
باب الظاء >> عرفجة بن ضريح الأشجعي
حدثنا أبو عامر محمد بن إبراهيم النحوي الصوري ثنا سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي ثنا خالد بن يزيد بن أبي مالك عن أبيه عن عرفجة بن شراحيل قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ستكون هنات وهنات فمن جاء الى أمتي وهم جميع يفرق أمر جماعتهم فاقتلوه
&&&&&
اين ذهبت عدالة المبشرين بالجنة لتترضوا عنهم ؟؟؟؟
kaream
المخالفين وضعوا روايات كاذبة لبعض الصحابة وجعلوهم مبشرين بالجنة .
ولكن نرى هنا روايات صحيحة تأمر بقتال عائشة ومن خرج معها وان كانوا من المبشرين بالجنة
&&&&&&
الجامع الصغير. الإصدار - لجلال الدين السيوطي
المجلد الرابع >> باب: حرف السين
4672- ستكون بعدي هنات وهنات. فمن رأيتموه فارق الجماعة، أو يريد أن يفرق أمة محمد كائنا من كان فاقتلوه [وفي رواية: "فاضربوه بالسيف"]ـ، فإن يد الله مع الجماعة وإن الشيطان مع من فارق الجماعة يركض
["هنات وهنات": شدائد وعظائم، وأشياء قبيحة منكرة، وخصلات سوء. جمع "هنة"، وهي كناية عما لا يراد التصريح به لشناعته (قال في "النهاية": "الهن"، بالتخفيف والتشديد: كناية عن الشيء لا تذكره باسمه).
"كائنا من كان": أي سواء كان من أقاربي أو غيرهم.
قال أبو شامة: حيث جاء الأمر بلزوم الجماعة، فالمراد به لزوم الحق واتباعه، وإن كان المتمسك به قليلا والمخالف كثيرا. أي الحق هو ما كان عليه الصحابة الأول من الصحب، ولا نظر لكثرة أهل الباطل بعدهم. قال البيهقي: إذا فسدت الجماعة فعليك بما كانوا عليه من قبل، وإن كنت وحدك فإنك أنت الجماعة حينئذ]ـ
التخريج (مفصلا): النسائي وابن حبان في صحيحه عن عرفجة
تصحيح السيوطي: صحيح
&&&&&&&&
كنز العمال الإصدار - للمتقي الهندي
المجلد السادس >> {الأمراء من قريش} >> الفرع الثاني في إطاعة الأمير والترهيب عن البغي ومخالفته
14804- ستكون بعدي هنات (هنات: أي شدائد وأمور عظام. النهاية (5/279) ب) وهنات وهنات فمن أراد أن يفرق أمر المسلمين وهم جميع فاضربوه بالسيف كائنا من كان.
(د ن ك) عن عرفجة (أخرجه أبو داود في كتاب السنة باب في قتل الخوارج رقم (4736).
وقال المنذري أخرجه مسلم والنسائي. عون المعبود (13/107).
وراجع صحيح مسلم كتاب الإمارة - باب حكم من فرق أمر المسلمين وهو مجتمع رقم (1852).
وأول الحديث (إنه ستكون هنات...) وعن عرفجة. ص).
&&&&&&&
فيض القدير، شرح الجامع الصغير، الإصدار - للإمامِ المناوي
الجزء الرابع >> حرف السين.
4672 - (ستكون بعدي هنات وهنات) شدائد وعظائم وأشياء قبيحة منكرة وخصلات سوء جمع هنة وهي كناية عما لا يراد التصريح به لشناعته (فمن رأيتموه فارق الجماعة) الصحابة ومن بعدهم من السلف (أو يريد أن يفرّق أمّة محمد كائناً من كان) أي سواء كان من أقاربي أو غيرهم قال الطيبي: وهذا فيه معنى الشرط (فاقتلوه) في رواية فاضربوه بالسيف (فإن يد اللّه مع الجماعة وإن الشيطان مع من فارق الجماعة يركض) فإن اللّه تعالى جمع المؤمنين على معرفة واحدة وشريعة واحدة، ألا تراه يقول: {إنما المؤمنون أخوة} فمن فارقهم خالف أمر الرحمن فلزم الشيطان قال أبو شامة: حيث جاء الأمر بلزوم الجماعة فالمراد به لزوم الحق وإتباعه وإن كان المتمسك به قليلاً والمخالف كثيراً أي الحق هو ما كان عليه الصحابة الأول من الصحب ولا نظر لكثرة أهل الباطل بعدهم قال البيهقي: إذا فسدت الجماعة فعليك بما كانوا عليه من قبل وإن كنت وحدك فإنك أنت الجماعة حينئذ.
(ن حب) وكذا أحمد والبيهقي والحاكم والديلمي (عن عرفجة) بن شرحيل أو شراحيل أو شريك الأشجعي وقيل الكندي وقيل غير ذلك
&&&&&&&&&
مسند الإمام أحمد. الإصدار - للإمام أحمد ابن حنبل
المجلد الرابع. >> أول مسند الكوفيين. >> حديث عرفجة رضي الله تعالى عنه.
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يحيى عن شعبة حدثني زياد بن علاقة عن عرفجة قال:
-سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول تكون هنات وهنات فمن أراد أن يفرق أمر المسلمين وهم جميع فاضربوه بالسيف كائنا من كان.
&&&&&&&
معجم الطبراني الكبير، الإصدار - للإمام الطبراني
باب الظاء >> عرفجة بن ضريح الأشجعي
حدثنا أبو عامر محمد بن إبراهيم النحوي الصوري ثنا سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي ثنا خالد بن يزيد بن أبي مالك عن أبيه عن عرفجة بن شراحيل قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ستكون هنات وهنات فمن جاء الى أمتي وهم جميع يفرق أمر جماعتهم فاقتلوه
&&&&&
اين ذهبت عدالة المبشرين بالجنة لتترضوا عنهم ؟؟؟؟
kaream