راصد_110
22-03-2011, 06:29 PM
قناة العراقية: وزير المصالحة الوطنية يلتقي ممثلي الجماعات ا (http://www.iraqicp.com/2010-11-22-05-28-38/2273-2011-03-22-09-13-25.html)لارهابية
بغداد/ اصوات العراق: التقى وزير المصالحة الوطنية عامر الخزاعي، الاثنين، عددا من ممثلي الجماعات المسلحة لفتح حوار معهم، بحسب الفضائية العراقية.
وجاء في خبر عاجل اوردته قناة العراقية شبه الرسمية ان "وزير المصالحة الوطنية عامر الخزاعي التقى عددا من ممثلي الجماعات المسلحة لفتح حوار معهم دون مزيد من التفاصيل
الحكومة تتنازل عن الحق العام ضد الجماعات الارهابية (http://www.iraqicp.com/2010-11-22-05-28-38/2272-2011-03-22-09-11-03.html)
بغداد(الاخبارية)..كشف مستشار الصحوات ثامر التميمي (ابو عزام)عن نية الحكومة التنازل عن الحق العام للدولة بحق الجماعات المسلحة التي القت السلاح او من ستلقي السلاح بعد الاعلان عن هذا التنازل،"
مشيراً في الوقت ذاته الى ان"اهم ستة فصائل مسلحة اعلنت القائها السلاح،بعد ان استحصلت موافقة رئيس الوزراء نوري المالكي عن ذلك. "
وقال التميمي في تصريح خص به (الوكالة الاخبارية للانباء) اليوم الثلاثاء:ان" الحكومة عازمة عن التنازل عن حقها العام بحق كل من رفع السلاح في الوقت السابق على مستوى جماعات او افراد،وسيتم ذلك غدا الاربعاء من خلال مؤتمر صحفي ستعلن فيه وزارة المصالحة الوطنية وقادة تلك الجماعات القائها السلاح وانضمامها للعملية السياسية،" مضيفا :ان"الحكومة عملت جاهدة خلال الفترة الماضية ،وبالاخص لجنة لمصالحة الوطنية الشعبية على تفعيل مشروع المصالحة الوطنية،حيث تمكنت اللجنة المتمثلة بالعديد من الشخصيات من اقناع الجماعات المسلحة المعروفة على ترك السلاح والانخراط بالعملية السياسية،" وكرران"وزارة المصالحة الوطنية ستعقد غدا الاربعاء مؤتمراً صحفياً تعلن فيه عن الجماعات المسلحة التي القت السلاح، وهي جماعات وصفها التميمي (بالمهمة)،كما انها ستلعن جملة من القرارات المهمة،" رافضا الكشف عن اسماء تلك الجماعات الا من خلال المؤتمر الصحفي .
وبين التميمي ان"التنازل يعني ،عدم ملاحقة اي من افراد الجماعات المسلحة قانونياً، ويبقى الحق الشخصي لذ كان اي من افراد الجماعات متورط بقضية اخرى ، فيمكن تحل عشائرياً ،او بالتراضي ."
وذكر التميمي ان" الحكومة بصدد ايضا شراء السلاح من تلك الجماعات، من خلال مراكز ستحددها لاحقاً"، وتابع كما" انها ستقوم بتوفير فرض العمل لهم ."
واوضح التميمي ان" لدى هذا الجماعات قناعة بان دورها انتهى بعد رحيل القوات الامريكية، لذا اصبح من الضروري القاء السلاح، سيما وان القوات الامريكية ستنسحب بشكل شبه نهائي نهاية هذا العام،وفق الاتفاقية الامنية بين بغداد وواشنطن،" وركز التميمي على ان"اغلب هذه الجماعات كانت تقاوم القوات الاجنبية في العراق، والان اعلنت تركها السلاح ،كون خصمها قد انسحب."
واشاد التميمي بقرارات الحكومة المهمة بهذا الصدد، وعدها الخطوة الصحيحة ،في طريق المصالحة الوطنية،واستدرك قائلا:"لدى الحكومة ووزارة المصالحة الوطنية خطة تمتد لاشهر."
هذا وقد اكد وزير لمصالحة الوطنية عامر الخزاعي ان العراق بكل شخصياته وقف وقفة ضد الارهاب والتكفير والفتنة الطائفية ودحروها بقيمهم واخلاقهم،كاشفاً عن وجود فصائل مسلحة ستلقي السلاح وتعلن انتماءها للعراق فقط، مؤكداً ان الحكومة سترحب بذلك.
واوضح الخزاعي عن وجود استراتيجية جديدة للمصالحة الوطنية،وكذلك التوسع في مفهوم مجالس الاسناد،ومتابعة كل القضايا والطلبات التي تعنى بالجانب الخدمي،مع المؤسسات المعنية لمعالجتها وحلها،مستعرضاً القرارت الاخيرة لمجلس الوزراء التي تصب بخدمة المواطن ومنها تحسين واقع الكهرباء،والزراعة،والتعيينات
ترقبوا عودة فصائل التكفير وذباحة الشيعة التكفييرين النواصب ليس هذا فقط بل تسنمهم الوظائف في مؤسسات الدولة ....
بغداد/ اصوات العراق: التقى وزير المصالحة الوطنية عامر الخزاعي، الاثنين، عددا من ممثلي الجماعات المسلحة لفتح حوار معهم، بحسب الفضائية العراقية.
وجاء في خبر عاجل اوردته قناة العراقية شبه الرسمية ان "وزير المصالحة الوطنية عامر الخزاعي التقى عددا من ممثلي الجماعات المسلحة لفتح حوار معهم دون مزيد من التفاصيل
الحكومة تتنازل عن الحق العام ضد الجماعات الارهابية (http://www.iraqicp.com/2010-11-22-05-28-38/2272-2011-03-22-09-11-03.html)
بغداد(الاخبارية)..كشف مستشار الصحوات ثامر التميمي (ابو عزام)عن نية الحكومة التنازل عن الحق العام للدولة بحق الجماعات المسلحة التي القت السلاح او من ستلقي السلاح بعد الاعلان عن هذا التنازل،"
مشيراً في الوقت ذاته الى ان"اهم ستة فصائل مسلحة اعلنت القائها السلاح،بعد ان استحصلت موافقة رئيس الوزراء نوري المالكي عن ذلك. "
وقال التميمي في تصريح خص به (الوكالة الاخبارية للانباء) اليوم الثلاثاء:ان" الحكومة عازمة عن التنازل عن حقها العام بحق كل من رفع السلاح في الوقت السابق على مستوى جماعات او افراد،وسيتم ذلك غدا الاربعاء من خلال مؤتمر صحفي ستعلن فيه وزارة المصالحة الوطنية وقادة تلك الجماعات القائها السلاح وانضمامها للعملية السياسية،" مضيفا :ان"الحكومة عملت جاهدة خلال الفترة الماضية ،وبالاخص لجنة لمصالحة الوطنية الشعبية على تفعيل مشروع المصالحة الوطنية،حيث تمكنت اللجنة المتمثلة بالعديد من الشخصيات من اقناع الجماعات المسلحة المعروفة على ترك السلاح والانخراط بالعملية السياسية،" وكرران"وزارة المصالحة الوطنية ستعقد غدا الاربعاء مؤتمراً صحفياً تعلن فيه عن الجماعات المسلحة التي القت السلاح، وهي جماعات وصفها التميمي (بالمهمة)،كما انها ستلعن جملة من القرارات المهمة،" رافضا الكشف عن اسماء تلك الجماعات الا من خلال المؤتمر الصحفي .
وبين التميمي ان"التنازل يعني ،عدم ملاحقة اي من افراد الجماعات المسلحة قانونياً، ويبقى الحق الشخصي لذ كان اي من افراد الجماعات متورط بقضية اخرى ، فيمكن تحل عشائرياً ،او بالتراضي ."
وذكر التميمي ان" الحكومة بصدد ايضا شراء السلاح من تلك الجماعات، من خلال مراكز ستحددها لاحقاً"، وتابع كما" انها ستقوم بتوفير فرض العمل لهم ."
واوضح التميمي ان" لدى هذا الجماعات قناعة بان دورها انتهى بعد رحيل القوات الامريكية، لذا اصبح من الضروري القاء السلاح، سيما وان القوات الامريكية ستنسحب بشكل شبه نهائي نهاية هذا العام،وفق الاتفاقية الامنية بين بغداد وواشنطن،" وركز التميمي على ان"اغلب هذه الجماعات كانت تقاوم القوات الاجنبية في العراق، والان اعلنت تركها السلاح ،كون خصمها قد انسحب."
واشاد التميمي بقرارات الحكومة المهمة بهذا الصدد، وعدها الخطوة الصحيحة ،في طريق المصالحة الوطنية،واستدرك قائلا:"لدى الحكومة ووزارة المصالحة الوطنية خطة تمتد لاشهر."
هذا وقد اكد وزير لمصالحة الوطنية عامر الخزاعي ان العراق بكل شخصياته وقف وقفة ضد الارهاب والتكفير والفتنة الطائفية ودحروها بقيمهم واخلاقهم،كاشفاً عن وجود فصائل مسلحة ستلقي السلاح وتعلن انتماءها للعراق فقط، مؤكداً ان الحكومة سترحب بذلك.
واوضح الخزاعي عن وجود استراتيجية جديدة للمصالحة الوطنية،وكذلك التوسع في مفهوم مجالس الاسناد،ومتابعة كل القضايا والطلبات التي تعنى بالجانب الخدمي،مع المؤسسات المعنية لمعالجتها وحلها،مستعرضاً القرارت الاخيرة لمجلس الوزراء التي تصب بخدمة المواطن ومنها تحسين واقع الكهرباء،والزراعة،والتعيينات
ترقبوا عودة فصائل التكفير وذباحة الشيعة التكفييرين النواصب ليس هذا فقط بل تسنمهم الوظائف في مؤسسات الدولة ....