الجابري اليماني
28-03-2011, 04:26 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وعجل فرجهم
1 - أنه كان يضرب غلامه . فجعل يقول : أعوذ بالله . فجعل يضربه . فقال : أعوذ برسول الله . فتركه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( والله ! لله أقدر عليك منك عليه ) قال : فأعتقه . وفي رواية : ولم يذكر قوله : أعوذ بالله . أعوذ برسول الله صلى الله عليه وسلم .
الراوي: أبو مسعود عقبة بن عمرو المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1659
خلاصة حكم المحدث: صحيح
2 - بعثت صفية إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بطعام قد صنعته له وهو عندي فلما رأيت الجارية أخذتني رعدة حتى استقبلتني أفكل فضربت القصعة فرميت بها قالت فنظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرفت الغضب في وجهه فقلت أعوذ برسول الله صلى الله عليه وسلم أن يلعنني اليوم
الراوي: عائشة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 4/324
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
http://www.dorar.net/enc/hadith/أَعُوذُ+بِرَسُولِ+اللَّهِ/+d1%2C2+p
اسم الكتاب: صحيح مسلم
اسم المصنف: مسلم بن الحجاج
سنة الوفاة: 261
عدد الأجزاء: 5
دار النشر: دار إحياء التراث العربي
بلد النشر: بيروت
سنة النشر:
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي
(3145)- [1661] حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَابْنُ بَشَّارٍ وَاللَّفْظُ لِابْنِ الْمُثَنَّى، قَالَا: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ سُلَيْمَانَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ: " أَنَّهُ كَانَ يَضْرِبُ غُلَامَهُ، فَجَعَلَ يَقُولُ أَعُوذُ بِاللَّهِ، قَالَ: فَجَعَلَ يَضْرِبُهُ، فَقَالَ: أَعُوذُ بِرَسُولِ اللَّهِ، فَتَرَكَهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): وَاللَّهِ لَلَّهُ أَقْدَرُ عَلَيْكَ مِنْكَ عَلَيْهِ، قَالَ: فَأَعْتَقَهُ "، وحَدَّثَنِيهِ بِشْرُ بْنُ خَالِدٍ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ يَعْنِي ابْنَ جَعْفَرٍ، عَنْ شُعْبَةَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ وَلَمْ يَذْكُرْ قَوْلَهُ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَعُوذُ بِرَسُولِ اللَّهِ (ص)
الحكم على المتن: صحيح
إسناده متصل ، رجاله ثقات ، رجاله رجال مسلم
اسم الكتاب: مسند أحمد بن حنبل
اسم المصنف: أحمد بن حنبل
سنة الوفاة: 241
عدد الأجزاء: 6
دار النشر: دار إحياء التراث العربي
بلد النشر: بيروت
سنة النشر:
رقم الطبعة: الأولى
المحقق:
(25772)- [25833] حَدَّثَنَا سُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ، عَنْ أَفْلَتَ بْنِ خَلِيفَةَ، قَالَ أَبِي: سُفْيَانُ يَقُولُ: فُلَيْتٌ عَنْ جَسْرَةَ بِنْتِ دَجَاجَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: بَعَثَتْ صَفِيَّةُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ص) بِطَعَامٍ قَدْ صَنَعَتْهُ لَهُ وَهُوَ عِنْدِي، فَلَمَّا رَأَيْتُ الْجَارِيَةَ، أَخَذَتْنِي رِعْدَةٌ حَتَّى اسْتَقَلَّنِي أَفْكَلُ، فَضَرَبْتُ الْقَصْعَةَ، فَرَمَيْتُ بِهَا، قَالَتْ: فَنَظَرَ إِلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ (ص) فَعَرَفْتُ الْغَضَبَ فِي وَجْهِهِ، فَقُلْتُ: أَعُوذُ بِرَسُولِ اللَّهِ أَنْ يَلْعَنَنِي الْيَوْمَ، قَالَتْ: قَالَ: " أَوْلَى "، قَالَتْ: قُلْتُ: وَمَا كَفَّارَتُهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: " طَعَامٌ كَطَعَامِهَا، وَإِنَاءٌ كَإِنَائِهَا "
الحكم على المتن: صحيح لغيره
إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات وصدوقيين عدا جسرة بنت دجاجة العامرية وهو مقبول
اسم الكتاب: مسند زيد
اسم المصنف: زيد بن علي بن الحسين
سنة الوفاة: 122
عدد الأجزاء: 1
دار النشر: دار الكتب العلمية
بلد النشر: بيروت
سنة النشر:
رقم الطبعة: الأولى
المحقق:
(616)- [1 : 347] عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: خَرَجْتُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ (ص) مِنْ مَنْزِلِ رَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ عُدْنَاهُ، فَإِذَا رَجُلٌ يَضْرِبُ غُلَامًا لَهُ وَالْغُلَامُ، يَقُولُ: أَعُوذُ بِاللَّهِ، أَعُوذُ بِاللَّهِ، كُلُّ ذَلِكَ لَا يَكُفُّ عَنْهُ سَيِّدَهُ، قَالَ: فَلَمَّا نَظَرَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ص) قَالَ: أَعُوذُ بِرَسُولِ اللَّهِ فَكَفَّ عَنْهُ الرَّجُلُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) : " أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ عَائِذَ اللَّهِ أَحَقُّ أَنْ يُجَارَ "، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ [ ج 1 : ص 348 ] اللَّهِ (ص) : " أَرِقَّاكُمْ أَرِقَّاكُمْ فَإِنَّهُمْ لَمْ يُنْجَرُوا مِنْ شَجَرَةٍ، وَلَمْ يُنْحَتُوا مِنْ جَبَلٍ، أَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَأْكُلُونَ وَاسْقُوهُمْ مِمَّا تَشْرَبُونَ وَاكْسُوهُمْ مِمَّا تَلْبَسُونَ "
الحكم على المتن: صحيح
إسناده متصل ، رجاله ثقات
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وعجل فرجهم
1 - أنه كان يضرب غلامه . فجعل يقول : أعوذ بالله . فجعل يضربه . فقال : أعوذ برسول الله . فتركه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( والله ! لله أقدر عليك منك عليه ) قال : فأعتقه . وفي رواية : ولم يذكر قوله : أعوذ بالله . أعوذ برسول الله صلى الله عليه وسلم .
الراوي: أبو مسعود عقبة بن عمرو المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1659
خلاصة حكم المحدث: صحيح
2 - بعثت صفية إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بطعام قد صنعته له وهو عندي فلما رأيت الجارية أخذتني رعدة حتى استقبلتني أفكل فضربت القصعة فرميت بها قالت فنظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرفت الغضب في وجهه فقلت أعوذ برسول الله صلى الله عليه وسلم أن يلعنني اليوم
الراوي: عائشة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 4/324
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
http://www.dorar.net/enc/hadith/أَعُوذُ+بِرَسُولِ+اللَّهِ/+d1%2C2+p
اسم الكتاب: صحيح مسلم
اسم المصنف: مسلم بن الحجاج
سنة الوفاة: 261
عدد الأجزاء: 5
دار النشر: دار إحياء التراث العربي
بلد النشر: بيروت
سنة النشر:
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي
(3145)- [1661] حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَابْنُ بَشَّارٍ وَاللَّفْظُ لِابْنِ الْمُثَنَّى، قَالَا: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ سُلَيْمَانَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ: " أَنَّهُ كَانَ يَضْرِبُ غُلَامَهُ، فَجَعَلَ يَقُولُ أَعُوذُ بِاللَّهِ، قَالَ: فَجَعَلَ يَضْرِبُهُ، فَقَالَ: أَعُوذُ بِرَسُولِ اللَّهِ، فَتَرَكَهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): وَاللَّهِ لَلَّهُ أَقْدَرُ عَلَيْكَ مِنْكَ عَلَيْهِ، قَالَ: فَأَعْتَقَهُ "، وحَدَّثَنِيهِ بِشْرُ بْنُ خَالِدٍ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ يَعْنِي ابْنَ جَعْفَرٍ، عَنْ شُعْبَةَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ وَلَمْ يَذْكُرْ قَوْلَهُ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَعُوذُ بِرَسُولِ اللَّهِ (ص)
الحكم على المتن: صحيح
إسناده متصل ، رجاله ثقات ، رجاله رجال مسلم
اسم الكتاب: مسند أحمد بن حنبل
اسم المصنف: أحمد بن حنبل
سنة الوفاة: 241
عدد الأجزاء: 6
دار النشر: دار إحياء التراث العربي
بلد النشر: بيروت
سنة النشر:
رقم الطبعة: الأولى
المحقق:
(25772)- [25833] حَدَّثَنَا سُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ، عَنْ أَفْلَتَ بْنِ خَلِيفَةَ، قَالَ أَبِي: سُفْيَانُ يَقُولُ: فُلَيْتٌ عَنْ جَسْرَةَ بِنْتِ دَجَاجَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: بَعَثَتْ صَفِيَّةُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ص) بِطَعَامٍ قَدْ صَنَعَتْهُ لَهُ وَهُوَ عِنْدِي، فَلَمَّا رَأَيْتُ الْجَارِيَةَ، أَخَذَتْنِي رِعْدَةٌ حَتَّى اسْتَقَلَّنِي أَفْكَلُ، فَضَرَبْتُ الْقَصْعَةَ، فَرَمَيْتُ بِهَا، قَالَتْ: فَنَظَرَ إِلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ (ص) فَعَرَفْتُ الْغَضَبَ فِي وَجْهِهِ، فَقُلْتُ: أَعُوذُ بِرَسُولِ اللَّهِ أَنْ يَلْعَنَنِي الْيَوْمَ، قَالَتْ: قَالَ: " أَوْلَى "، قَالَتْ: قُلْتُ: وَمَا كَفَّارَتُهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: " طَعَامٌ كَطَعَامِهَا، وَإِنَاءٌ كَإِنَائِهَا "
الحكم على المتن: صحيح لغيره
إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات وصدوقيين عدا جسرة بنت دجاجة العامرية وهو مقبول
اسم الكتاب: مسند زيد
اسم المصنف: زيد بن علي بن الحسين
سنة الوفاة: 122
عدد الأجزاء: 1
دار النشر: دار الكتب العلمية
بلد النشر: بيروت
سنة النشر:
رقم الطبعة: الأولى
المحقق:
(616)- [1 : 347] عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: خَرَجْتُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ (ص) مِنْ مَنْزِلِ رَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ عُدْنَاهُ، فَإِذَا رَجُلٌ يَضْرِبُ غُلَامًا لَهُ وَالْغُلَامُ، يَقُولُ: أَعُوذُ بِاللَّهِ، أَعُوذُ بِاللَّهِ، كُلُّ ذَلِكَ لَا يَكُفُّ عَنْهُ سَيِّدَهُ، قَالَ: فَلَمَّا نَظَرَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ص) قَالَ: أَعُوذُ بِرَسُولِ اللَّهِ فَكَفَّ عَنْهُ الرَّجُلُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) : " أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ عَائِذَ اللَّهِ أَحَقُّ أَنْ يُجَارَ "، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ [ ج 1 : ص 348 ] اللَّهِ (ص) : " أَرِقَّاكُمْ أَرِقَّاكُمْ فَإِنَّهُمْ لَمْ يُنْجَرُوا مِنْ شَجَرَةٍ، وَلَمْ يُنْحَتُوا مِنْ جَبَلٍ، أَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَأْكُلُونَ وَاسْقُوهُمْ مِمَّا تَشْرَبُونَ وَاكْسُوهُمْ مِمَّا تَلْبَسُونَ "
الحكم على المتن: صحيح
إسناده متصل ، رجاله ثقات