علي الكاظمي
02-04-2011, 12:44 AM
بسم الله الحمن الرحيم
وصلى الله على محمد النبي المتمم لمكارم الاخلاق وعلى اله الاخيار الاطياب
الموضوع هنا يروي احاديث عن ائمة (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) الهدى (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) عليهم (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) السلام (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) بخصوص ماهو حق المؤمن على المؤمن وقد استوقفتني الاحاديث كثيرا وتسائلت كيف نحن بعدين عن اخلاق ائمتنا (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) عليهم (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) السلام (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) وكيف نحن واترين لوصاياهم الكريمه ولا اطيل عليكم فالقارئ هو ادرى بحالنا
واعوذ بالله من اتباع الهوى؟؟
وقال محمد بن حمران: سألت الصادق عليه السلام
(من أي شئ خلق الله طينة المؤمن)؟
قال: ( من طينة عليين)، :
قلت: (فمن أي شئ خلق المؤمن)؟
قال:( من طينة الانبياء) فلن ينجسه شئ"
وقال الصادق عليه السلام: مشى المسلم في حاجة المؤمن المسلم خير من سبعين طوافا بالبيت الحرام.
وقال: ما من مؤمن يغسل مؤمنا وهو يقلبه ويقول: " رب عفوك " إلا عفا الله عن الغاسل.
وقال الصادق عليه السلام: المؤمن أخو المؤمن وعينه ودليله لا يخونه ولا يخذله، وقال: المؤمن بركة على المؤمن، وقال: وما من من مؤمن يدخل بيته مؤمنين فيطعمهما شبعهما إلا كان ذلك أفضل من عتق نسمة، وما من مؤمن يقرض مؤمنا يلتمس به وجه الله إلا حسب الله له أجره بحساب الصدقة، وما من مؤمن يمشي لاخيه في حاجة إلا كتب الله له بكل خطوة حسنة وحط عنه بها سيئة ورفع له بها درجة وزيد بعد ذلك عشر حسنات وشفع في عشر حاجات، وما من مؤمن يدعو لاخيه بظهر الغيب إلا وكل الله به ملكا يقول: ولك مثل ذلك، وما من مؤمن يفرج عن أخيه كربة إلا فرج الله عنه كربة من كرب الآخرة، وما من مؤمن يعين مؤمنا مظلوما إلا كان له أفضل من صيام شهر و اعتكاف في المسجد الحرام، وما من مؤمن ينصر أخاه وهو يقدر على نصرته إلا نصره الله في الدنيا والآخرة، وقال: ما من مؤمن يخذل أخاه وهو يقدر على نصرته إلا خذله الله في الدنيا والآخرة.
وقال: المسلم أخو المسلم وحق المسلم على أخيه المسلم أن لا يشبع ويجوع أخوه ولا يروى ويعطش أخوه ولا يكسى ويعرى أخوه فما أعظم حق المسلم على أخيه المسلم، وقال: أحب لاخيك المسلم ما تحب لنفسك وإذا احتجت فسله وإن سألك فأعطه لا يمله خيرا ولا يمله لك
وإذا قال الرجل:لاخيه اف انقطع ما بينهما من الولاية، واذا قال: كذا انت عدوى فقد كفر أحدهما فإذا اتهمه إنماث في قلبه الايمان كما ينماث الماء الملح،
وقال: والله إن المؤمن ليزهر نوره لاهل السماء كما يزهر نجوم السماء لاهل الارض
وقال: إن المؤمن ولي الله يعينه وينصره ويصنع له ولا يقول عليه إلا بالحق ولا يخاف غيره (اي اخيه المؤمن).
عن ابي حمزة الثمالي قال: من أطعم مؤمنا من جوع أطعمه الله من ثمار الجنة ومن سقى مؤمنا من ظماء سقاه الله من الرحيق المختوم ومن كسا مؤمنا كساه الله من الثياب الخضر -
وقال في حديث آخر - لا يزال في ضمان الله ما دام عليه سلك .
وقال: إن المؤمنين ليلتقيان فيتصافحان فلا يزال الله مقبلا عليهما بوجهه والذنوب تتحات عن وجوههما حتى يفترقا،
وبلغنا أنه قال: والله ما عبدالله بشئ أفضل من أداء حق المؤمن،
وقال: والله إن المؤمن لاعظم حقا من الكعبة،
وقال: دعاء المؤمن للمؤمن يدفع عنه البلاء ويدر عليه الرزق.
عن عبدالاعلى، عن المعلى بن خنيس، قال: سألت أبا عبدالله عليه (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) السلام (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) فقلت: ما حق المؤمن على المؤمن؟ قال: إني عليك شفيق أخاف أن تعلم ولا تعمل وتضيع ولا تحفظ، قال: قلت: لا حول ولا قوة إلا بالله قال: للمؤمن على المؤمن سبع حقوق واجبات ليس منها حق إلا واجب على أخيه، إن ضيع منها حقا خرج من ولاية الله وترك طاعته ولم يكن له فيها يوم القيامة حق منها أن تحب له ما تحب لنفسك وأن تكره له ما تكره لنفسك. والثاني أن تعينه بنفسك ومالك ولسانك ويدك ورجلك. والثالث أن تتبع رضاه وتجتنب سخطه وتطيع أمره. والرابع أن تكون عينه ودليله ومرآته. والخامس أن لا تشبع ويجوع وتروي ويظمأ وتلبس ويعرى. والسادس إن كان لك خادم أو لك امرأة تقوم عليك وليس له امرأة تقوم عليه أن تبعث خادمك يغسل ثيابه ويصنع طعامه ويمهد فراشه. والسابع أن تبر قسمه وتجيب دعوته وتعود مرضه وتشهد جنازته وإن كان له حاجة فبادر إليها مبادرة إلى قضائها ولا تكلفه أن يسألكها فإذا فعلت ذلك وصلت ولايتك بولايته.
وعن إبراهيم بن عمر اليماني، عن عبدالاعلى مولى آل سام، عن أبي عبدالله الصادق عليه (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) السلام (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) قال: سمعته يقول لخيثمة: يا خيثمة اقرأ موالينا (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) السلام (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) وأوصهم بتقوى الله العظيم وأن يعود غنيهم على فقيرهم وقويهم على ضعيفهم وأن يشهد أحياهم جنائز موتاهم و ان لا يتلاقوا في بيوتهم فإن لقاءهم حياة لامرنا، ثم رفع يده فقال: رحم الله من أحيا أمرنا .
؟؟؟
؟؟
؟
وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين
وصلى الله على محمد النبي المتمم لمكارم الاخلاق وعلى اله الاخيار الاطياب
الموضوع هنا يروي احاديث عن ائمة (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) الهدى (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) عليهم (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) السلام (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) بخصوص ماهو حق المؤمن على المؤمن وقد استوقفتني الاحاديث كثيرا وتسائلت كيف نحن بعدين عن اخلاق ائمتنا (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) عليهم (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) السلام (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) وكيف نحن واترين لوصاياهم الكريمه ولا اطيل عليكم فالقارئ هو ادرى بحالنا
واعوذ بالله من اتباع الهوى؟؟
وقال محمد بن حمران: سألت الصادق عليه السلام
(من أي شئ خلق الله طينة المؤمن)؟
قال: ( من طينة عليين)، :
قلت: (فمن أي شئ خلق المؤمن)؟
قال:( من طينة الانبياء) فلن ينجسه شئ"
وقال الصادق عليه السلام: مشى المسلم في حاجة المؤمن المسلم خير من سبعين طوافا بالبيت الحرام.
وقال: ما من مؤمن يغسل مؤمنا وهو يقلبه ويقول: " رب عفوك " إلا عفا الله عن الغاسل.
وقال الصادق عليه السلام: المؤمن أخو المؤمن وعينه ودليله لا يخونه ولا يخذله، وقال: المؤمن بركة على المؤمن، وقال: وما من من مؤمن يدخل بيته مؤمنين فيطعمهما شبعهما إلا كان ذلك أفضل من عتق نسمة، وما من مؤمن يقرض مؤمنا يلتمس به وجه الله إلا حسب الله له أجره بحساب الصدقة، وما من مؤمن يمشي لاخيه في حاجة إلا كتب الله له بكل خطوة حسنة وحط عنه بها سيئة ورفع له بها درجة وزيد بعد ذلك عشر حسنات وشفع في عشر حاجات، وما من مؤمن يدعو لاخيه بظهر الغيب إلا وكل الله به ملكا يقول: ولك مثل ذلك، وما من مؤمن يفرج عن أخيه كربة إلا فرج الله عنه كربة من كرب الآخرة، وما من مؤمن يعين مؤمنا مظلوما إلا كان له أفضل من صيام شهر و اعتكاف في المسجد الحرام، وما من مؤمن ينصر أخاه وهو يقدر على نصرته إلا نصره الله في الدنيا والآخرة، وقال: ما من مؤمن يخذل أخاه وهو يقدر على نصرته إلا خذله الله في الدنيا والآخرة.
وقال: المسلم أخو المسلم وحق المسلم على أخيه المسلم أن لا يشبع ويجوع أخوه ولا يروى ويعطش أخوه ولا يكسى ويعرى أخوه فما أعظم حق المسلم على أخيه المسلم، وقال: أحب لاخيك المسلم ما تحب لنفسك وإذا احتجت فسله وإن سألك فأعطه لا يمله خيرا ولا يمله لك
وإذا قال الرجل:لاخيه اف انقطع ما بينهما من الولاية، واذا قال: كذا انت عدوى فقد كفر أحدهما فإذا اتهمه إنماث في قلبه الايمان كما ينماث الماء الملح،
وقال: والله إن المؤمن ليزهر نوره لاهل السماء كما يزهر نجوم السماء لاهل الارض
وقال: إن المؤمن ولي الله يعينه وينصره ويصنع له ولا يقول عليه إلا بالحق ولا يخاف غيره (اي اخيه المؤمن).
عن ابي حمزة الثمالي قال: من أطعم مؤمنا من جوع أطعمه الله من ثمار الجنة ومن سقى مؤمنا من ظماء سقاه الله من الرحيق المختوم ومن كسا مؤمنا كساه الله من الثياب الخضر -
وقال في حديث آخر - لا يزال في ضمان الله ما دام عليه سلك .
وقال: إن المؤمنين ليلتقيان فيتصافحان فلا يزال الله مقبلا عليهما بوجهه والذنوب تتحات عن وجوههما حتى يفترقا،
وبلغنا أنه قال: والله ما عبدالله بشئ أفضل من أداء حق المؤمن،
وقال: والله إن المؤمن لاعظم حقا من الكعبة،
وقال: دعاء المؤمن للمؤمن يدفع عنه البلاء ويدر عليه الرزق.
عن عبدالاعلى، عن المعلى بن خنيس، قال: سألت أبا عبدالله عليه (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) السلام (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) فقلت: ما حق المؤمن على المؤمن؟ قال: إني عليك شفيق أخاف أن تعلم ولا تعمل وتضيع ولا تحفظ، قال: قلت: لا حول ولا قوة إلا بالله قال: للمؤمن على المؤمن سبع حقوق واجبات ليس منها حق إلا واجب على أخيه، إن ضيع منها حقا خرج من ولاية الله وترك طاعته ولم يكن له فيها يوم القيامة حق منها أن تحب له ما تحب لنفسك وأن تكره له ما تكره لنفسك. والثاني أن تعينه بنفسك ومالك ولسانك ويدك ورجلك. والثالث أن تتبع رضاه وتجتنب سخطه وتطيع أمره. والرابع أن تكون عينه ودليله ومرآته. والخامس أن لا تشبع ويجوع وتروي ويظمأ وتلبس ويعرى. والسادس إن كان لك خادم أو لك امرأة تقوم عليك وليس له امرأة تقوم عليه أن تبعث خادمك يغسل ثيابه ويصنع طعامه ويمهد فراشه. والسابع أن تبر قسمه وتجيب دعوته وتعود مرضه وتشهد جنازته وإن كان له حاجة فبادر إليها مبادرة إلى قضائها ولا تكلفه أن يسألكها فإذا فعلت ذلك وصلت ولايتك بولايته.
وعن إبراهيم بن عمر اليماني، عن عبدالاعلى مولى آل سام، عن أبي عبدالله الصادق عليه (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) السلام (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) قال: سمعته يقول لخيثمة: يا خيثمة اقرأ موالينا (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) السلام (http://www.al-amal.ws/vb/showthread.php?t=6375) وأوصهم بتقوى الله العظيم وأن يعود غنيهم على فقيرهم وقويهم على ضعيفهم وأن يشهد أحياهم جنائز موتاهم و ان لا يتلاقوا في بيوتهم فإن لقاءهم حياة لامرنا، ثم رفع يده فقال: رحم الله من أحيا أمرنا .
؟؟؟
؟؟
؟
وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين